
شاهد.. مرسيدس مايباخ SL 680 موديل 2026
مرسيدس مايباخ SL 680 موديل 2026
مواصفات مرسيدس مايباخ SL 680 موديل 2026
تمتلك سيارة مرسيدس مايباخ SL 680 موديل 2026 العديد من المميزات من ضمنها، شبك أمامي واسع بتصميم A-shape مطلي بالكروم اللامع، وغطاء محرك مطلي باللون الأسود وبه نقوش شعار مايباخ ثلاثية الأبعاد باستخدام تقنية PixelPaint، وإطار أمامي وإضاءة أمامية بتفاصيل من الذهب الوردي .
مرسيدس مايباخ SL 680 موديل 2026
إضافة إلى أن سيارة مرسيدس مايباخ SL 680 موديل 2026 بها ايضا، أنابيب عادم من الكرومية ذات قضيب أفقي، وشعار مايباخ المضيء، ومشتت هواء خلفي،، وبها سقف قماشي قابل للطي من نوع Acoustic Comfort يأتي بلون أسود فاتح مزين بنقوش مايباخ الدقيقة، وبها جنوط معدنية مقاس 21 بوصه .
مرسيدس مايباخ SL 680 موديل 2026
ويوجد بـ سيارة مرسيدس مايباخ SL 680 موديل 2026، تصميم ثنائي للمقاعد، وتم إزالة المقاعد الخلفية لإفساح مجال أوسع للراحة، وبها كونسول وسطي، وبها عناصر مطلية بالكروم الفضي، وبها تقنيات عزل صوتي متقدمة باستخدام مواد رغوية وأقمشة صوتية تضمن تجربة قيادة هادئة وفاخرة، ونظام تعليق متطور يضم تكنولوجيا هيدروليكية شبه نشطة للاستقرار الفوري ومنع التمايل، وبها صمامات مخصصة من مايباخ ونوابض ناعمة لراحة قصوى.
محرك مرسيدس مايباخ SL 680 موديل 2026
مرسيدس مايباخ SL 680 موديل 2026
زودت سيارة Mercedes-Maybach SL 680 موديل 2026 بمحرك سعة 4000 سي سي، وبها شاحن توربيني مزدوج، وتنتج قوة 585 حصان، وبها عزم دوران 800 نيوتن/متر، ومتصل بها ناقل حركة أوتوماتيك 9G-TRONIC، وتتسارع السيارة من وضع السكون وصولا إلى 100 كم/ساعة في مدة 4.1 ثانية .
وسائل الأمان بـ مرسيدس مايباخ SL 680 موديل 2026
مرسيدس مايباخ SL 680 موديل 2026
تحتوي سيارة مرسيدس مايباخ SL 680 موديل 2026 علي الكثير من وسائل الأمان والسلامة من ضمنها، نظام التعليق المتكيف الذي يوفر تجربة قيادة مريحة وهادئة، وبها نظام الدفع الرباعي الذي يعزز الثبات والتحكم في السيارة، وبها نظام المساعدة في الحفاظ على المسار، ونظام تثبيت السرعة التكيفي، ونظام المساعدة في الكبح .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Elsport
منذ 2 أيام
- Elsport
جائزة بلجيكا: بياستري الأسرع في التجارب الحرة الأولى امام فرستابن ونوريس
سجل سائق مكلارين اوسكار بياستري أسرع زمن خلال التجارب الحرة الأولى على حلبة سبا فرانكورشان ضمن مجريات جائزة بلجيكا الكبرى لموسم 2025 للفورمولا 1 . وأكمل بياستري الحصة أولاً بزمن قدره 1:42.022 دقيقة بفارق 0.404 ثانية فقط أمام الهولندي ماكس فرستابن سائق رد بل بينما حل لاندو نوريس ثالثا بفارق 0.504 ثانية خلف زميله في مكلارين بينما جورج راسل سائق مرسيدس حل في المركز الرابع، ولوكلير خامساً. واضطر لانس سترول سائق استون مارتن لتغيير مقعده في بداية الحصة، ما تسبب في خسارته لبعض الوقت حيث احتل المركز الثامن لكن كارلوس ساينز واجه مشكلة أكبر، تمثّلت في عطل بنظام الوقود، وهو ما يأمل أن لا يتكرر خلال مجريات هذا السباق.


صدى البلد
منذ 2 أيام
- صدى البلد
العلامات الصينية تهيمن على سوق السيارات الأوروبية في 2025
شهدت تسجيلات السيارات الجديدة في أوروبا تراجعًا ملحوظًا خلال يونيو بنسبة 4.4%، وبنسبة 0.3% خلال النصف الأول من العام، وفقًا لبيانات صادرة عن مؤسسة "جاتو" لأبحاث سوق السيارات. ورغم هذا التراجع، لم تكن هذه الأرقام هي الأكثر لفتًا للأنظار، بل كانت القفزة الكبيرة التي حققتها العلامات الصينية التي باتت تنافس بعض الأسماء الأوروبية التاريخية في السوق وتقترب من تجاوزها. ارتفعت مبيعات السيارات الصينية بنسبة 91% لتصل إلى 347,100 سيارة خلال الأشهر الستة الأولى من 2025، وهو ما منحها حصة سوقية بلغت 5.1%، لتصبح مباشرة خلف مرسيدس التي تستحوذ على 5.2%، بعدما تمكنت من التفوق عليها خلال شهر يونيو تحديدًا. كما تقدمت هذه العلامات على فورد التي لم تحقق سوى 3.8% من حصة السوق خلال الفترة نفسها. وكانت شركة BYD أبرز الشركات الصينية صعودًا، بعدما قفزت مبيعات سياراتها الكهربائية بنسبة 133% خلال يونيو و143% خلال النصف الأول، لتبيع 41,300 سيارة كهربائية وتحتل المرتبة الثانية عشرة في قائمة أكثر العلامات تسجيلًا للسيارات الكهربائية في أوروبا. وتفوقت بذلك على علامات مثل كوبرا التي سجلت 37,400 سيارة كهربائية، وفورد التي لم تتجاوز مبيعاتها 35,200 سيارة. ولم يقتصر نجاح العلامات الصينية على السيارات الكهربائية فقط، بل شمل أيضًا السيارات الهجينة القابلة للشحن، حيث لاقت طرازات مثل BYD Seal U وJaecoo وOmoda رواجًا واسعًا. وتمكنت سيارة Seal U من التعادل مع فولكس فاجن تيغوان لتصبح السيارة الهجينة القابلة للشحن الأكثر مبيعًا في أوروبا خلال يونيو. في المقابل، شهدت بعض العلامات الأوروبية مكاسب واضحة مثل مجموعة فولكس فاجن التي ارتفعت مبيعاتها بنسبة طفيفة، إلى جانب رينو وبي إم دبليو وفورد التي سجلت جميعها زيادات متقاربة. بينما تراجعت مبيعات تسلا بشكل حاد بنسبة 33%، وانخفضت مبيعات مجموعة ستيلانتيس بنسبة 9% في النصف الأول من العام. ورغم أن داسيا سانديرو لا تزال السيارة الأكثر مبيعًا في القارة مع تسجيل 128,800 وحدة، فإنها فقدت 11% من مبيعاتها مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، في وقت تقترب فيه رينو كليو من منافستها بقوة بعدما ارتفعت مبيعاتها بنسبة 7% إلى 122,500 سيارة. وحلت بيجو 2008 في المركز الثالث، بينما تواصل طرازات فولكس فاجن تي-روك وجولف وتيجوان حصد المراتب التالية ضمن قائمة الأكثر مبيعًا. تكشف هذه المؤشرات أن سوق السيارات الأوروبية يشهد تحولات جذرية، حيث تواصل العلامات الصينية تعزيز حضورها مستفيدة من الطلب المتزايد على السيارات الكهربائية والهجينة القابلة للشحن، في حين تجد بعض العلامات الغربية نفسها مضطرة لمواجهة منافسة شرسة وتغيرات سريعة في تفضيلات المستهلكين. ومع استمرار هذا الزخم، يبدو أن النصف الثاني من 2025 قد يشهد تجاوز بعض العلامات الصينية لمرسيدس وربما منافسة علامات أوروبية أخرى في عقر دارها.


صدى البلد
منذ 4 أيام
- صدى البلد
ضريبة السلع الفاخرة في الصين تسحق علامة تجارية كبرى
تواجه شركات صناعة السيارات الأجنبية، وخاصة الألمانية، ضربة جديدة في السوق الصينية، بعد أن أعلنت وزارة المالية الصينية عن فرض ضرائب إضافية على السيارات التي يتجاوز سعرها 108,000 يورو (126,400 دولار أمريكي)، سواءً كانت تعمل بالوقود التقليدي أو بالكهرباء. القرار، الذي ينظر إليه على نطاق واسع كخطوة للحد من واردات السيارات الفاخرة، يخفض الحد الأدنى لسعر السيارات الخاضعة للضريبة مقارنة بالقواعد السابقة، حيث كانت "ضريبة الاستهلاك" تطبق فقط على سيارات محركات الاحتراق الداخلي التي يبدأ سعرها من 156,000 يورو (182,600 دولار أمريكي). يعني إدراج السيارات الكهربائية هذه المرة زيادة الضغط على العلامات التجارية الأوروبية الفاخرة مثل مرسيدس وبورش، بينما تظل العديد من الطرازات المحلية في مأمن نظرًا لأسعارها التنافسية. السيارات الكهربائية الفاخرة الألمانية في دائرة الاستهداف وفقًا لصحيفة هاندلسبلات الألمانية، يتم احتساب الضريبة بناءً على سعر البيع النهائي شاملاً الإضافات الاختيارية، وتُدفع عند الشراء مباشرة. هذا يجعل أي تجهيز فاخر أو باقة إضافية أكثر تكلفة. من بين الطرازات المتأثرة بشكل مباشر: مرسيدس EQS، يبدأ سعرها من 910,500 ين (126,900 دولار أمريكي). مرسيدس فئة S، بسعر 962,600 ين (134,100 دولار). بورشه تايكان، بسعر 918,000 ين (127,900 دولار). أما بورشه باناميرا، التي تبدأ من 1,138,000 ين (158,600 دولار)، فكانت تخضع بالفعل للضرائب الأعلى وفق اللوائح السابقة. تراجع المبيعات الفاخرة قبل الضرائب الجديدة حتى قبل دخول هذه السياسات حيز التنفيذ، شهدت مبيعات السيارات الفاخرة في الصين انخفاضًا ملحوظًا. فقد تراجعت مبيعات الطرازات التي يتجاوز سعرها مليون ين (140,000 دولار) إلى النصف تقريبًا خلال النصف الأول من 2025، بعد هبوط بنسبة 34% في عام 2024. ويربط المحللون هذا التراجع بـ حالة عدم اليقين الاقتصادي، حيث أصبح المستهلكون الصينيون أكثر حذرًا تجاه المشتريات مرتفعة الثمن. وبحسب بيانات رابطة تجار السيارات الصينية، بيعت حوالي 37,000 سيارة فقط خلال النصف الأول من 2025 ضمن الفئة الخاضعة للضرائب الجديدة، تتوزع بين: مرسيدس (48%). لاند روفر (23%). بورش (18%). لكزس (8%). بنتلي (3%). مقارنةً بإجمالي مبيعات السيارات في الصين البالغ 15.7 مليون وحدة خلال الفترة نفسها (بارتفاع 11.4% عن 2024)، تمثل هذه الشريحة حصة صغيرة عدديًا ولكن ذات تأثير كبير على الأرباح والصورة الرمزية للعلامات التجارية الأجنبية. بينما تقول وكالة شينخوا إن الهدف من السياسة هو تقليل استيراد السيارات الفاخرة، يشير دنج جيانكوان كبير محللي السيارات في سيندا للأوراق المالية، إلى أن هذه الرسوم الإضافية لن تثني الأثرياء. فالسيارات الفاخرة المستوردة في الصين تخضع أصلًا لضريبة 40% ورسوم جمركية 15%، وبالتالي فإن التعديل الجديد لن يُغير كثيرًا بالنسبة لمشترٍ قادر على تحمل هذه التكاليف، لكنه سيزيد الضغط على الشركات المصنعة التي تعتمد على السوق الصينية لزيادة أرباحها.