فيرمينو: سأبذل قصارى جهدي مع السد لتحقيق حلم الأبطال
وكان فيرمينو عنصرا أساسيا بارزا في هجوم ليفربول قبل انتقاله في يوليو 2023 للأهلي، الذي فاز برفقته بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة الموسم الماضي.
وقال فيرمينو في تصريحات نقلها النادي عبر موقعه على الإنترنت "وجودي هنا ليس لتحقيق أرقام فردية أو مجد شخصي، بل للمساهمة في تحقيق الإنجازات، أنا هنا لمساعدة الفريق، وأتطلع لوضع بصمتي في تاريخ السد".
ويأمل السد، بقيادة النجم البرازيلي المخضرم، في التتويج باللقب القاري للمرة الثالثة في تاريخه، لينهي انتظاره الذي دام أكثر من عقد من الزمن، إذ يرجع آخر لقب حققه إلى عام 2011.
وكان فريق المدرب فيلكس سانشيز قد ودع منافسات دوري أبطال آسيا للنخبة العام الماضي، بخسارته أمام كاواساكي فرونتال الياباني في دور الثمانية.
وأضاف فيرمينو "لن أقدم وعودا فردية، ما نعد به كمجموعة واحدة هو أن نقاتل ونعمل سويا حتى نحقق كل الالقاب الممكنة، بما فيها حلم الفوز بدوري الأبطال...".
وتابع "أنا متحفز لمسيرتي مع السد، وأعد ببذل قصارى جهدي مع زملائي حتى نحقق تطلعات الجماهير الكبيرة".
ويستهل السد حملة الدفاع عن لقبه في الموسم الجديد من الدوري القطري عندما يستضيف فريق قطر في 16 أغسطس آب الجاري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 22 دقائق
- حضرموت نت
اخبار الاهلي السعودي : ورطة يايسله.. غياب 3 لاعبين عن كلاسيكو الأهلي والنصر في دوري روشن
تلقى النادي الأهلي ضربة موجعة بغياب ثلاثة من أبرز نجومه عن اللقاء، المقرر إقامته في الجولة الثالثة عشرة من منافسات دوري روشن السعودي، نهاية العام الجاري. ويستعد الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، لخوض منافسات بطولة دوري روشن السعودي، للموسم الكروي الجديد 25-26. الأهلي يفقد 3 لاعبين ضد النصر وأكدت الإعلامي الرياضي وليد سعيد، أن الثلاثي الدولي رياض محرز، فرانك كيسييه، وإدوارد ميندي سيغيبون عن المباراة، نظراً لمشاركتهم مع منتخبات بلادهم في بطولة كأس الأمم الأفريقية المقبلة، ما سيحرم الفريق من خدماتهم في فترة حساسة من الموسم. وغياب هذا الثلاثي المؤثر سيشكل تحدياً كبيراً أمام الجهاز الفني، بقيادة الألماني ماتياس يايسله،.خاصة وأن اللاعبين يعدون من الركائز الأساسية التي يعتمد عليها الفريق في تشكيلته الأساسية، سواء في الهجوم أو خط الوسط أو حراسة المرمى. ووفقاً للتقارير، فإن فترة غيابهم ستبدأ من الجولة الثالثة عشرة، وتمتد حتى نهاية الدور الأول من الدوري، وهو ما قد يؤثر على نتائج الأهلي في المباريات الحاسمة خلال تلك المرحلة. وتأمل جماهير الأهلي أن يتمكن الفريق من تعويض هذا النقص الكبير من خلال اللاعبين البدلاء، والحفاظ على نسق الانتصارات، في ظل المنافسة الشرسة على صدارة جدول ترتيب دوري روشن.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ما أبرز 5 نقاط في الموسم الجديد من «البريميرليغ»؟
يبدأ ليفربول الجمعة مشواره نحو الانفراد بالرقم القياسي، وإحراز لقبه الحادي والعشرين في الدوري الإنجليزي لكرة القدم؛ حيث يبدو فريق المدرب الهولندي أرنه سلوت المرشح الأوفر حظاً في ظل التعديلات الكثيرة التي أجراها على تشكيلته. وسيكون وصيفه آرسنال، ومانشستر سيتي، أبرز المرشحين لمقارعته على اللقب، بينما تثار تساؤلات حول مستوى كل من تشيلسي ومانشستر يونايتد. وتلقي «وكالة الصحافة الفرنسية» الضوء على أبرز 5 نقاط في الموسم الجديد. ليفربول الأوفر حظاً عندما يتواجه ليفربول الجمعة على أرضه مع بورنموث في افتتاح الموسم الجديد، سيكون سلوت أمام فرصة إظهار نجاح فلسفته في سوق الانتقالات الصيفية، وقدرة «الحُمر» منذ البداية على فرض أنفسهم مرشحين للفوز باللقب مرتين على التوالي، لأول مرة منذ موسمي 1982- 1983، و1983- 1984. وفي حال نجح في تكرار تجربة أوائل الثمانينات حين أحرز اللقب مرتين بقيادة نجوم مثل الاسكوتلندي كيني دالغليش والويلزي إيان راش، سينفرد ليفربول بالرقم القياسي لعدد الألقاب الذي يتقاسمه حالياً مع غريمه مانشستر يونايتد. ومن أجل تحقيق هذا الهدف ومحاولة الفوز أيضاً بلقب دوري أبطال أوروبا، لجأ ليفربول ومدربه سلوت إلى الاستثمار من موقع قوة في سوق الانتقالات الصيفية، وإنفاق قرابة 256 مليون جنيه إسترليني (343 مليون دولار) لضم لاعبين مثل: الألماني فلوريان فيرتز، والفرنسي أوغو إيكيتيكي، والهولندي جيريمي فريمبونغ، والمجري ميلوش كيركيز. صحيح أنه خسر في المقابل جهود لاعبَين مؤثرَين، هما الأوروغواياني داروين نونيز، والكولومبي لويس دياز، ولكن سلوت يرى علامات مشجعة من هجوم جديد قد ينضم إليه الهداف السويدي لنيوكاسل ألكسندر إيزاك. وقال المدرب الهولندي: «في الموسم الماضي، استحوذنا على الكرة كثيراً، ولكن ذلك لم يؤدِّ دائماً إلى مواقف واعدة (أي إلى فرص لتسجيل الأهداف). الآن، نحن أفضل في خلق الفرص مما كنا عليه طوال الموسم الماضي». جيوكيريس أبرز صفقات المدفعجية (نادي آرسنال) بعدما اكتفى بالوصافة في المواسم الثلاثة الماضية، يُطرح سؤال حول قدرة آرسنال على تجنب التعثر مجدداً في المتر الأخير، والفوز باللقب للمرة الأولى منذ 2004. وقبل أيام من انطلاق الموسم الجديد، أكد مدربه الإسباني ميكيل أرتيتا أن فريقه مؤمن بقدرته على وضع حد لصيامه عن الألقاب التي غابت عنه بالمجمل منذ إحرازه الكأس الإنجليزية عام 2020، في موسمه الأول مع لاعب الوسط السابق الذي حوّل الفريق اللندني إلى منافس جدي على لقب الدوري الممتاز. كما وصل «المدفعجية» في الموسم الماضي إلى نصف نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا لأول مرة منذ 2009، قبل أن ينتهي المشوار على يد باريس سان جيرمان الفرنسي (1-0 و2-1). ويجد أرتيتا نفسه تحت ضغط إضافي هذا الموسم بعد التعاقدات التي أجراها النادي اللندني في فترة الانتقالات الصيفية؛ حيث أنفق نحو 200 مليون جنيه إسترليني (266 مليون دولار) على المهاجم السويدي فيكتور جيوكيريس، ولاعبي الوسط: الإسباني مارتين سوبيميندي، والدنماركي كريستيان نورغارد، وقلب الدفاع الإسباني كريستيان موسكيرا، بالإضافة إلى الجناح نوني مادويكي، وحارس المرمى الإسباني كيبا أريسابالاغا. وقال أرتيتا: «نعرف أهدافنا وما نريد تحقيقه هذا الموسم. هناك إيمان كبير بقدرتنا على تحقيق ذلك. كنا قريبين جداً من تحقيق ذلك في المواسم القليلة الماضية، والفريق بأكمله سيحدد ما إذا كنا سنحقق ذلك أم لا». ويريد أرتيتا من لاعبيه الشعور بأنهم «لا يُقهرون» على أرضهم، ولكن فريقه يبدأ مشواره الأحد خارج الديار، ضد غريمه مانشستر يونايتد. صيف سيتي كان مليئاً بالتغييرات (نادي مانشستر سيتي) أمضى المدرب الإسباني بيب غوارديولا فترة الانتقالات الصيفية وهو يحاول يائساً وقف تدهور مانشستر سيتي. واستمراراً لعملية الإصلاح الشاملة التي بدأت في فترة الانتقالات الشتوية في يناير (كانون الثاني)، تعاقد غوارديولا مع الجزائري ريان آيت-نوري، والفرنسي ريان شرقي، والهولندي تيغاني رايندرز، والحارس جيمس ترافورد. ومع رحيل البلجيكي كيفن دي بروين، وكايل ووكر، ومغادرة جاك غريليش بالإعارة إلى إيفرتون، كان صيف سيتي مليئاً بالتغييرات التي قد لا تكون كافية لإعادته إلى القمة، بعد أول موسم دون ألقاب منذ عام 2017. بعد فوزه باللقب في 6 من المواسم الثمانية الماضية، بدا سيتي ضعيفاً بشكل صادم، منهياً الدوري ثالثاً، كما خسر نهائي الكأس. تشيلسي سيسعى إلى مواصلة الزخم (نادي تشيلسي) بعد تتويجه المفاجئ بلقب مونديال الأندية بحُلَّته الجديدة الموسعة، سيسعى تشيلسي هذا الموسم إلى مواصلة هذا الزخم. عاد رجال المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا من أميركا مُفعمين بالحيوية، بعد فوزهم الرائع في النهائي على باريس سان جيرمان الفرنسي، بطل دوري أبطال أوروبا، بثلاثية نظيفة. ولكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل كان ذلك مجرد صدفة سعيدة؟ دَوَّن تشيلسي اسمه الموسم الماضي بوصفه صاحب أصغر متوسط أعمار لتشكيلة أساسية في موسم كامل من الدوري الممتاز. وعلى الرغم من بداية مضطربة، احتل تشيلسي المركز الرابع المؤهل إلى دوري الأبطال، وفاز أيضاً بلقب «كونفرنس ليغ». ينضم الآن إلى النجمين الصاعدين كول بالمر والأرجنتيني إنزو فرنانديز، اللاعبون الجدد: البرازيلي جواو بيدرو، وليام ديلاب، وجيمي غيتنز، والبرازيلي الآخر إيستيفاو ويليان، والهولندي يورل هاتو. يونايتد أجرى تجديداً شاملاً في خط الهجوم (نادي مانشستر يونايتد) بعد إنهائه الموسم في أدنى ترتيب له منذ 1973- 1974، يأمل مانشستر يونايتد أن يُلهمه التجديد الشامل لخط هجومه لتقديم موسم مثمر. أنهى فريق البرتغالي روبن أموريم الموسم في المركز الخامس عشر، وتعرض للهزيمة 0-1 أمام توتنهام المتعثر في نهائي «يوروبا ليغ» في خسارة كلفته مكاناً في دوري أبطال أوروبا. كانت نهاية مخيبة لموسم مُذل، ما يجعل أموريم تحت ضغط هائل لتغيير مسار الأمور بعد إنفاق 200 مليون جنيه إسترليني على المهاجمين: السلوفيني بنيامين شيشكو، والكاميروني براين مبومو، والبرازيلي ماتيوس كونيا. في المقابل، تخلى عن ماركوس راشفورد لبرشلونة الإسباني على سبيل الإعارة، ومن المرجح أن يغادر الأرجنتيني أليخاندرو غارناتشو، وجايدون سانشو، والدنماركي راسموس هويلوند «أولد ترافورد» أيضاً.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
الدوري القطري: السد لتأكيد الهيمنة... وأندية منافسة تريد فرض واقع جديد
يبدأ السد حملة الدفاع عن لقبه بطلاً للدوري القطري لكرة القدم بلقاء قطر السبت في افتتاح النسخة الجديدة، وسط رغبة كبيرة في تأكيد الهيمنة. وتنطلق النسخة الجديدة على وقع مستجدات عبر السماح بتسجيل 10 لاعبين أجانب شريطة وجود ستة منهم في الملعب، مع إجراء التبديلات بينهم. واحتفظ «الزعيم» باللقب في الموسم الماضي للمرة الثانية توالياً والثامنة عشرة في تاريخه، برقم قياسي وبفارق 10 ألقاب عن أقرب مطارديه الدحيل، والريان. فريق المدرب الإسباني فليكيس سانشيس احتفظ بجل قوامه من الموسم الماضي (نادي السد) السد يضم البرازيلي فيرمينو: وعزز السد صفوفه هذا الموسم بثلاث صفقات أبرزها ضم المهاجم البرازيلي روبرتو فيرمينو لاعب ليفربول الإنجليزي السابق القادم من الأهلي السعودي بعدما توّج معه بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة، واختير أفضل لاعب في البطولة. واعتمد السد سياسة مغايرة بعدما اكتفى بضم لاعبَين شابَين هما الإسباني ياو بريم (19 عاماً) موهبة أكاديمية لاماسيا والأوروغوياني أوغستين سوريا (20 عاماً). واحتفظ فريق المدرب الإسباني فليكيس سانشيس بجل قوامه من الموسم الماضي مبقياً على البرازيليين كلاودينيو وباولو أوتافيو وجيوفاني هنريكي، إلى جانب الإسباني رافا موخيكا والجزائري يوسف عطال. قال سانشيس عشية الفوز بكأس الأحرار الودية على حساب الوداد الرياضي المغربي بركلات الترجيح 5-4 بعد تعادلهما 1-1 في الوقت الأصلي: «سندخل تحدياً جديداً في موسم آخر، وبطموحات كبيرة أيضاً». وأضاف: «سيكون موسماً شاقاً وطويلاً على عدة جبهات ومناسبات، لكن تقاليد الفريق تحتّم عليه أن يكون منافساً في كل بطولة، لذا نتطلع لظهور قوي على الصعيدين المحلي والقاري». أما الوافد الجديد فيرمينو الغائب عن مباراة كأس الأحرار لعدم اكتمال الجاهزية، فقال: «الهدف من وجودي في نادٍ معتاد على الألقاب هو تحقيق المزيد من الإنجازات. الأمر لا يتعلق فقط بالأرقام الفردية، بل خدمة المجموعة». وأضاف: «سأبذل قصارى جهدي كي أساعد الفريق على الظفر بدوري أبطال آسيا للمرة الثالثة في تاريخ النادي، وبالطبع هذا يحتاج لتضافر كافة الجهود». في المقابل، أجرت إدارة نادي قطر الكثير من التغييرات بعدما أنهى الفريق الدوري الماضي في المركز العاشر، فتعاقدت مع المدرب الإسباني «تينتين» ماركيز لوبيس مدرب منتخب قطر الأسبق، وضمت العديد من اللاعبين الجدد. الدحيل اكتفى بالوصافة الموسم الماضي (نادي الدحيل) الدحيل لتجاوز الكبوة: يسعى مطاردو السد لفرض واقع جديد عبر خطف اللقب، يأتي في مقدمتهم الدحيل الغريم الذي اكتفى بالوصافة بعدما تصدر النسخة الماضية 17 أسبوعاً وتنازل عنها في الأمتار الأخيرة. ويستهل الدحيل مشواره أمام الشحانية في مواجهة من المفترض أن تكون في المتناول لفريق عرف عملية أشبه بالغربلة، مع عودة المدرب القديم الجديد جمال بلماضي الذي قاد الفريق خلال حقبة ذهبية ما بين 2015 حتى 2018 حقق خلالها كل الألقاب المحلية الممكنة من دوري وكأس الأمير وكأس قطر. وتعاقد النادي مع العديد من اللاعبين منهم لاعب وسط باريس سان جيرمان الفرنسي السابق الإيطالي ماركو فيراتي، والسنغالي يوسف سبالي، والبولندي كريستوف بيونتيك والجزائري عادل بولبينة والمدافع الكاميروني جان شارل كاستليتو، وأخيراً البرازيلي لوكاس سيلفا (توتا). ويتطلع الغرافة، الذي أنهى الموسم على نحو مثالي بالظفر بكأس الأمير، لبداية مثالية عندما يلتقي أم صلال. ونشدت الإدارة الاستقرار فأجرت تعاقدات تكميلية بضم المدافع الجامايكي مايسون هولغيت والمهاجم الإسباني ألفارو دغالو وأبقت على الـ«ميرنغي» السابق خوسيلو والثنائي الجزائري ياسين إبراهيمي والتونسي فرجاني ساسي. أم صلال أجرى تغييرات شاملة بعدما نجا من الهبوط عبر الملحق (نادي أم صلال) في المقابل، أجرى أم صلال تغييرات شاملة بعدما نجا من الهبوط عبر الملحق، فأعاد المدرب الفرنسي باتريس كارتيرون، وأبرمت الإدارة جملة من التعاقدات مع أجانب ومواطنين. ويبحث العربي، الساعي لطيّ صفحة ظهور باهت في الموسم الماضي مكتفياً بالمركز التاسع، لبداية جيدة بمواجهة قوية أمام الوكرة. وتعاقد «فريق الشعب» مع كل من الفرنسي جوردان فيريتو والمهاجم الإسباني بابلو سرابيا والكيني مايكل أولونغا من الدحيل. ولم يكن الوكرة الذي نشط في الـ«ميركاتو» (سوق الانتقالات) بأفضل حال بعدما أنهى الدوري ثامناً، فتعاقد مع المدرب الإسباني فيسينتي مورينيو وضم العديد من الوجوه الجديدة. بدوره يأمل الريان في أن يظهر بوجه مغاير بعدما تراجع للمركز الخامس في الموسم الماضي، وخسر نهائي كأس الأمير أمام الغرافة. ويواجه الريان فريق السيلية الصاعد للتو، وسط كفة تبدو راجحة على الورق للاعبي المدرب البرتغالي أرتور جورج. وسيلتقي الأهلي، الذي أنهى النسخة الماضية رابعاً، مع الشمال الذي قدّم مستوى طيباً رغم حلوله خامساً. واحتفظ الفريقان بمدربيهما الكرواتي إيغور بيكسان والإسباني ديفيد براتس، وأبرما العديد من التعاقدات بغية الظهور بمستوى أفضل.