logo
المغرب قريب من حسم صفقة تسلح ضخمة

المغرب قريب من حسم صفقة تسلح ضخمة

الأيام٠٥-٠٣-٢٠٢٥

بمضي المغرب في طريقه نحو تقوية قدراته الحربية، عبر عقد صفقات تسلح نوعية، على غرار ما نقلته تقارير متخصصة بأن المغرب يراهن على شراء غواصتين إضافيتين من روسيا.
وكشف موقع Infodefensa، أن العرض الروسي يشمل غواصات Amur-1650، التي تعتمد على مشروع الغواصات الكهربائية-الديزل 677 لادا.
ويتنافس على هذه الصفقة خمس دول، إلى جانب روسيا، حيث تقدم المجموعة البحرية الفرنسية Naval Group غواصات Scorpene، بينما تعرض TKMS الألمانية غواصات Type 1400، كما تقترح كل من اليونان والبرتغال غواصات مستعملة من أساطيلها.
ومن المتوقع أن تستفيد Naval Group من الصفقة الفرنسية المحتملة عبر الحصول على حوض بناء سفن جديد في الدار البيضاء. ومع ذلك، لم يتم الكشف عن قيمة الصفقة أو تفاصيل تنفيذها حتى الآن.
ووفقًا لتقرير The Military Balance 2024، فإن المغرب لا يمتلك حاليًا أي غواصات في ترسانته البحرية، بينما تمتلك اليونان 10 غواصات ألمانية من طراز Type 209/214، وتملك البرتغال غواصتين من طراز Type 214.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كاماز الروسية تسعى لإقامة مصنع شاحنات في المغرب
كاماز الروسية تسعى لإقامة مصنع شاحنات في المغرب

عبّر

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • عبّر

كاماز الروسية تسعى لإقامة مصنع شاحنات في المغرب

كاماز الروسية تعزز وجودها في إفريقيا عبر المغرب أبدت شركة كاماز الروسية، المتخصصة في تصنيع الشاحنات الثقيلة، اهتمامًا متزايدًا بالسوق المغربي على مدى أكثر من ست سنوات. وتسعى الشركة إلى تعزيز وجودها في إفريقيا من خلال المغرب، الذي يُعتبر بوابة اقتصادية استراتيجية نحو القارة. مفاوضات جارية لإقامة مصنع لتجميع الشاحنات في المغرب كشف فيكتور إفتوخوف، نائب وزير الصناعة الروسي، أن المفاوضات مع الجانب المغربي مستمرة حول إقامة مصنع لتجميع شاحنات كاماز محليًا في المملكة. وأوضح أن هذه الخطوة لا تقتصر على توريد الشاحنات الجاهزة فقط، بل تشمل أيضًا إمكانية التصنيع المحلي، مما يعزز فرص الاستثمار المشترك بين البلدين. شاحنات كاماز: خيار مثالي لقطاعات النقل والبنية التحتية أكد إفتوخوف أن شاحنات كاماز أثبتت فعاليتها في بيئات مناخية متنوعة، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للسوق المغربي. وتستهدف الشركة قطاعات النقل والبنية التحتية التي تحتاج إلى مركبات قوية ومتينة لتحمل الظروف الصعبة. شركات روسية أخرى تُبدي اهتمامًا بالسوق المغربي إلى جانب كاماز الروسية، أبدت شركات تصنيع روسية أخرى مثل 'جاز' و'أفتوفاز' – المعروفة بإنتاج سيارات 'لادا' – رغبتها في التوسع في السوق المغربي. ويعكس هذا الاهتمام المتزايد رغبة موسكو في تعزيز وجودها الصناعي والاستثماري في شمال إفريقيا من خلال شراكات طويلة الأمد مع المغرب. تقارب اقتصادي: تعزيز العلاقات بين المغرب وروسيا يتماشى هذا التوجه مع التقارب الاقتصادي المستمر بين المغرب وروسيا، حيث تسعى موسكو إلى توسيع استثماراتها في المنطقة، بينما يواصل المغرب تعزيز شراكاته الصناعية والتجارية المتنوعة. وتأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية المغرب لجذب الاستثمارات العالمية وتعزيز قطاع التصنيع المحلي. توقعات: مشروع كاماز الروسية يعزز الاستثمارات وفرص العمل مع استمرار المفاوضات بين الجانبين، يُتوقع أن يشكل مشروع كاماز في المغرب خطوة هامة نحو تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين. ومن المتوقع أن يساهم المشروع في خلق فرص عمل جديدة وتطوير البنية التحتية للنقل في المملكة، مما يعزز النمو الاقتصادي. تسعى شركة كاماز الروسية إلى تعزيز وجودها في السوق المغربي من خلال إقامة مصنع لتجميع الشاحنات محليًا. ويأتي هذا المشروع في إطار التقارب الاقتصادي بين المغرب وروسيا، مما يفتح المجال أمام استثمارات صناعية جديدة تساهم في تطوير قطاع النقل والبنية التحتية في المملكة.

المغرب يشتري غواصتين لتعزيز قوته البحرية
المغرب يشتري غواصتين لتعزيز قوته البحرية

عبّر

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • عبّر

المغرب يشتري غواصتين لتعزيز قوته البحرية

يتجه المغرب نحو تعزيز قدراته البحرية من خلال تحديث أسطوله البحري ، حيث تسعى المملكة إلى شراء غواصتين إضافيتين لتعزيز قوتها البحرية. وكشفت تقارير متخصصة عن اهتمام المغرب بالغواصات الروسية من طراز Amur-1650، التي تتميز بقدرات هجومية متقدمة وتعتبر من بين الخيارات المطروحة أمام المملكة في هذه الصفقة. المنافسة على صفقة الغواصتين تتنافس خمس دول حاليًا على تزويد المغرب بالغواصتين الإضافيتين، وهي: روسيا التي تعرض غواصات Amur-1650، وفرنسا التي تقدم غواصات Scorpene ، بالإضافة إلى ألمانيا التي تعرض غواصات Type 1400، واليونان والبرتغال اللتين تقدمان غواصات مستعملة من أساطيلهما. وتُعتبر فرنسا من المنافسين الرئيسيين في هذا الصدد عبر مجموعة Naval Group التي تسعى لإبرام عقد مع البحرية المغربية. من المثير للاهتمام أن روسيا، رغم أنها لم تنجح بعد في تصدير غواصاتها Amur-1650 إلى أي دولة منذ بداية طرحها في العقد الأول من القرن الواحد والعشرين، تبدو اليوم في وضع أفضل لاستقطاب المغرب نتيجة للتغيرات الجيوسياسية. مواصفات غواصات Amur-1650 تتميز غواصات Amur-1650 الروسية بقدرات هجومية متطورة، حيث تحتوي على 10 منصات إطلاق عمودية للصواريخ، مما يجعلها قادرة على إطلاق صواريخ بحرية. كما أن طولها يصل إلى 58.8 مترًا وعرضها 5.7 مترًا. وتتوفر الغواصة على أربعة أنابيب طوربيد بقطر 533 ملم مع احتياطي من 16 طوربيدًا. كما أنها تتمتع بسرعات تصل إلى 20 عقدة ويمكنها العمل لمدة تصل إلى 45 يومًا بشكل مستقل. التوجه نحو تحديث الأسطول البحري المغربي يعد المغرب من بين الدول التي تركز على تعزيز قدراتها البحرية في المنطقة، ويُعتبر تحديث الأسطول البحري جزءًا من استراتيجية أمنية تهدف إلى زيادة قوتها الدفاعية والتفاعل مع التحديات الجيوسياسية المتغيرة. كما تسعى المملكة لتطوير أسطولها ليتماشى مع أحدث التقنيات العسكرية في العالم. من جهتها، تأمل Naval Group الفرنسية في أن تساهم صفقة الغواصتين في حصولها على حوض بناء سفن جديد في الدار البيضاء، مما يفتح الباب أمام تعزيز التعاون الصناعي بين المغرب وفرنسا في هذا المجال. إجمالًا، تتزايد فرص المغرب في اختيار غواصات Amur-1650 من روسيا، حيث يبدو أن التغييرات الجيوسياسية قد جعلت من هذا الخيار أكثر إغراء.

فرنسا،ألمانيا،روسيا،البرتغال واليونان تتنافس على هذه الكعكة المغربية الكبيرة؟
فرنسا،ألمانيا،روسيا،البرتغال واليونان تتنافس على هذه الكعكة المغربية الكبيرة؟

أريفينو.نت

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أريفينو.نت

فرنسا،ألمانيا،روسيا،البرتغال واليونان تتنافس على هذه الكعكة المغربية الكبيرة؟

يسعى المغرب إلى اقتناء غواصتين ضمن برنامج طموح يعكف على دراسة عروض من خمس دول. في هذا الإطار، تقترح كل من فرنسا وألمانيا وروسيا تزويد المملكة بغواصات جديدة، بينما تعرض البرتغال واليونان بيع غواصتين مستعملتين للمملكة. وذكر موقع 'أنفو ديفنس' المتخصص في شؤون الدفاع والأمن أن العروض الفرنسية والألمانية تبدو الأكثر ترجيحا. يتضمن العرض الفرنسي بناء غواصتين من طراز 'سكوربين' من قبل شركة 'نافال جروب' شبه الحكومية، فيما تقدم ألمانيا خيارين هما: 'HDW Class Dolphin AIP' و'HDW Class 209/1400″، وكلاهما من إنتاج شركة 'تيسين كروب مارين سيستمز' (TKMS). أما روسيا، فقد طرحت غواصتها 'Amur 1650″، التي لم تحظَ بفرص كبيرة في البداية نظرًا للتقارب المغربي الأمريكي. غير أن الموقع الإسباني أشار إلى أن التغيرات الجيوسياسية الدولية، خاصة بعد وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض وتعزيز العلاقات بين واشنطن وموسكو، قد تجعل هذا الخيار أكثر احتمالية مما كان عليه سابقا. في سياق متصل، أفادت وسيلة الإعلام الروسية 'ميليتاري أفريكا'، المتخصصة في قطاع الدفاع الإفريقي، والتي التي تتخذ من نيجيريا مقرا لها، بأن فرص فرنسا وألمانيا في تعزيز مشاريع المغرب البحرية آخذة في الارتفاع، مبرزة أن مجموعة 'نافال جروب' الفرنسية لا تكتفي بتقديم غواصاتها فقط، بل تسعى أيضًا للفوز بامتياز تشغيل حوض بناء سفن جديد في الدار البيضاء، مما يعزز التزامها تجاه المغرب في هذا المجال. وفقا لموقع 'أنفو ديفنس'، تتمتع غواصة 'سكوربين' (Scorpène) بقدرات متطورة، حيث تبلغ إزاحتها 2000 طن، وقد صُممت لمجموعة متنوعة من المهام، تشمل الحرب المضادة للسطح، الحرب المضادة للغواصات، الهجمات بعيدة المدى، العمليات الخاصة، وجمع المعلومات الاستخباراتية. وهي مزودة بستة أنابيب إطلاق يمكنها حمل 18 مقذوفًا، بما في ذلك الطوربيدات والصواريخ. إقرأ ايضاً أما غواصة 'دولفين' (Dolphin) الألمانية، فهي من فئة HDW ومزودة بنظام دفع هوائي مستقل (AIP)، ما يمنحها قدرة طويلة على البقاء تحت الماء دون الحاجة للهواء الخارجي، تصل إلى عدة أسابيع متواصلة. يبلغ طولها 68 مترا، وتصل إزاحتها إلى أكثر من 2000 طن. في المقابل، غواصة 'HDW Class 209/1400' الألمانية، التي تم اقتراحها أيضا، تُعتبر نموذجا أقدم، إذ تبلغ إزاحتها عند الغمر 1440 طنا وطولها أكثر من 61 مترا. أما 'Amur 1650' الروسية، فهي أيضًا مزودة بنظام AIP، وتبلغ إزاحتها 1650 طنًا، بينما يصل طولها إلى حوالي 67 مترا. على الجانب الآخر، تقتصر عروض اليونان والبرتغال على بيع غواصات مستعملة سبق أن خدمت في أسطولهما البحري، وهو خيار قد يكون أقل تكلفة لكنه لا يوفر بالضرورة أحدث التقنيات مقارنة بالغواصات الجديدة. وتبدو الخيارات الفرنسية والألمانية الأكثر قوة في السباق، مدعومة بعروض تشمل نقل التكنولوجيا والاستثمار في البنية التحتية البحرية. ومع استمرار المفاوضات، يبقى القرار النهائي رهينًا بالإمكانات التقنية، العروض المالية، والشراكات الاستراتيجية التي يمكن أن تحققها المملكة في هذا المجال الحيوي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store