
إصابة الفنانة أنغام بسرطان الثدي.. ما القصة؟
تصدر اسم الفنانة المصرية أنغام تريند منصات التواصل خلال الساعات الأخيرة، وذلك بعد تداول تقارير إعلامية تزعم إصابتها بسرطان الثدي وسفرها لألمانيا من أجل تلقي العلاج.
وسرعان ما أصدرت الفنانة أنغام بياناً صحفياً حول شائعة إصابتها بسرطان الثدي، وجاء البيان كالتالي: "ينفي المكتب الإعلامي للفنانة أنغام كل الشائعات التي تم تداولها حول حالتها الصحية، وأنها مصابة بسرطان الثدي.. ونود أن نشير إلى أنها ستقوم بالسفر إلى ألمانيا لإجراء فحوصات طبية على البنكرياس، وعقب عودتها ستقوم بتسجيل أغنيات جديدة، استعداداً لطرحها هذا الصيف".
تحري الدقة
وطالبت
ونفى الشائعة أيضاً والد أنغام الموسيقار محمد علي سليمان وعبر في تصريحات صحفية له خلال الساعات الأخيرة عن انزعاجه الشديد من شائعة إصابة ابنته بمرض سرطان الثدي، مؤكداً أن هذا الكلام بعيد تماماً عن الصحة وأضاف قائلاً: " بنتي زي الفل، وبتشتغل وبتغني وبتفرّح جمهورها، ومفيش أي حاجة تدعو للقلق".
يذكر أن أنغام كشفت في وقت سابق هذا الشهر، عن مروها بأزمة صحية في تصريحات لبرنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي.
وقالت الفنانة أنها تواجدت في المستشفى لأيام بسبب وضعها الصحي، وقالت إنها لم تكن ترغب في الكشف عن هذا الأمر للجمهور، وأضافت إنه حدث طارئ بعد شعورها بالتعب الشديد، ولم تكن تستطيع استقبال الزيارات أو الحديث وشرح حالتها الصحية، لذلك قررت عدم الكشف عن التفاصيل.
تابعو الأردن 24 على
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 5 ساعات
- جو 24
مستخلص طبيعي قد يكون سلاحا ضد سرطان البنكرياس
جو 24 : اكتشف فريق من العلماء في اليابان أن تخمير مستخلص طبيعي شائع قد ينتج مركبات فعالة في مكافحة سرطان البنكرياس، أحد أخطر أنواع السرطان. وتعد "ستيفيا" نباتا ورقيا موطنه أمريكا الجنوبية، معروفا بحلاوته الطبيعية وخلوه من السعرات الحرارية، لكنه لم يكن معروفا كثيرا بخصائصه الطبية حتى الآن. وأظهرت دراسة حديثة أجريت في جامعة هيروشيما أن تخمير مستخلصات "ستيفيا" باستخدام بكتيريا Lactobacillus plantarum SN13T، الشائعة في الأطعمة المخمرة، يساهم في إنتاج مركب نشط بيولوجيا يسمى "إستر ميثيل حمض الكلوروجينيك" (CAME). وأثبت هذا المركب في تجارب المختبر قدرته على قتل خلايا سرطان البنكرياس بشكل انتقائي، دون الإضرار بالخلايا السليمة. ويعمل CAME عن طريق وقف تكاثر الخلايا السرطانية وتحفيز موتها المبرمج، كما يغير من التعبير الجيني للخلايا ليعزز موتها ويثبط نموها. ويعتبر سرطان البنكرياس من أكثر أنواع السرطان تحديا في العلاج، حيث تظهر أعراضه عادة متأخرة، وتظل معدلات النجاة منه منخفضة جدا، إذ لا يعيش أكثر من 10% من المرضى لمدة 5 سنوات بعد التشخيص. ودفع ذلك العلماء إلى البحث عن بدائل جديدة أقل سمّية وأكثر فعالية، ومنها المركبات النباتية التي استُخدمت أصولا في تصنيع أدوية كيميائية مثل "باكليتاكسيل" و"فينكريستين". وتفيد الدراسة أيضا أن مستخلص "ستيفيا" المخمر يمتلك نشاطا مضادا للأكسدة أقوى من المستخلص غير المخمر، ما قد يساعد في حماية الخلايا السليمة من الإجهاد التأكسدي المرتبط بالسرطان. وتعد تقنية التخمير، المعروفة في تحضير الأطعمة مثل الزبادي، أسلوبا مهما لتحويل المركبات النباتية إلى جزيئات أكثر فعالية، وهو ما أكدته هذه الدراسة في حالة "ستيفيا". ومع ذلك، لا تزال النتائج مبكرة ومقتصرة على تجارب مخبرية على خلايا مزروعة، ما يستدعي إجراء المزيد من الدراسات على الحيوانات والبشر لتقييم فعالية وسلامة هذا المركب. التقرير من إعداد جاستن ستيبينغ، أستاذ العلوم الطبية الحيوية، جامعة أنجليا روسكين. المصدر: ساينس ألرت تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 10 ساعات
- جو 24
حقن التخسيس تقدم فائدة غير متوقعة في تحسين أعراض الربو
جو 24 : أجرى فريق دولي من العلماء تحليلا دقيقا لسجلات طبية تضم أكثر من 60 ألف مريض، لتقييم تأثير أدوية GLP1، مثل "أوزمبيك" و"مونجارو"، على مرضى الربو الذين يعانون من السمنة. وبدأت هذه الأدوية في الأصل لعلاج داء السكري، لكنها أصبحت تُستخدم على نطاق واسع لمعالجة السمنة، ولاحظ العلماء أنها قد تقدم فوائد إضافية تتجاوز فقدان الوزن. وقارن فريق البحث، بقيادة البروفيسور ديفيد برايس من جامعة Aberdeen، بين شدة أعراض الربو لدى المرضى الذين تناولوا أدوية GLP1 وأولئك الذين لم يتلقوا هذه الأدوية على مدار عام كامل، باستخدام قاعدة بيانات OPCRD التي تضم سجلات أكثر من 28 مليون مريض في الرعاية الأولية. وأظهرت الدراسة، التي أجرتها جامعة Aberdeenومعهد البحوث الرصدية والبراغماتية (OPRI) في سنغافورة، أن أدوية GLP1 لم تساهم فقط في فقدان الوزن، بل قللت أيضا من حدة أعراض الربو، مثل الحاجة لوصفات "ستيرويد" والأدوية الأخرى. وتحاكي أدوية GLP1 هرمونا طبيعيا في الجسم يساعد على تنظيم سكر الدم والأنسولين والتحكم في الشهية. وبالإضافة إلى ذلك، تمتلك هذه الأدوية القدرة على تقليل الالتهابات في مجرى الهواء عبر آليات متعددة، ما قد يفسر تحسن أعراض الربو. وأوضح برايس أن مرضى الربو المصابين بالسمنة غالبا ما يظهرون مقاومة للعلاجات الستيرويدية التقليدية، موضحا أن أدوية GLP1 تعمل بطرق مختلفة لتحسين الاستجابات الالتهابية. وأكد أن التحسن في أعراض الربو كان واضحا حتى مع فقدان وزن بسيط نسبيا خلال فترة الدراسة. ومن جانبه، أشار البروفيسور آلان كابلان، رئيس مجموعة أطباء الأسرة في كندا، إلى أن هذه النتائج تدعم استخدام أدوية GLP1-RA كخيار محتمل لتحسين السيطرة على الربو لدى مرضى السمنة، مع ضرورة إجراء المزيد من الدراسات لتأكيد هذه الفوائد. نُشرت النتائج في مجلة Advances in Therapy. المصدر: ميديكال إكسبريس تابعو الأردن 24 على


العرب اليوم
منذ يوم واحد
- العرب اليوم
أنغام تخضع لجراحة استئصال ورم من البنكرياس وفحوصات لتحديد طبيعته
خضعت الفنانة المصرية أنغام ، الخميس، لجراحة دقيقة في مستشفى بالعاصمة الألمانية برلين، حيث جرى استئصال ورم صغير بالبنكرياس. وترقد أنغام حالياً في المستشفى تحت رعاية طبية دقيقة، فيما سيتم إجراء بعض الفحوصات للورم للتأكد من نوعه، قبل السماح لها بمغادرة المشفى. ونشرت أنغام عبر خاصة القصص في حسابها الشخصي بموقع "إنستغرام" صورة لها عند خروجها من غرفة العمليات. وكانت قد انتشرت في الأيام الماضية أخباراً عبر مواقع التواصل تفيد بإصابة أنغام بسرطان الثدي وبسفرها إلى الخارج لتلقي العلاج، مما أثار حزن جمهورها. وأصدر المكتب الإعلامي للفنانة بياناً لتوضيح تفاصيل الأزمة الصحية التي تعرضت لها، مؤكداً أن أنغام سافرت إلى ألمانيا لإجراء فحوصات طبية في البنكرياس. يذكر أن الفنانة أنغام أطلت على جمهورها الأسبوع الماضي من خلال حفل غنائي أقامته بمنطقة الساحل الشمالي، وحضره عدد كبير من الجمهور، كما شاركها الغناء فيه الفنان تامر عاشور.