logo
إصابة الفنانة أنغام بسرطان الثدي.. ما القصة؟

إصابة الفنانة أنغام بسرطان الثدي.. ما القصة؟

جو 24منذ 3 أيام
جو 24 :
تصدر اسم الفنانة المصرية أنغام تريند منصات التواصل خلال الساعات الأخيرة، وذلك بعد تداول تقارير إعلامية تزعم إصابتها بسرطان الثدي وسفرها لألمانيا من أجل تلقي العلاج.
وسرعان ما أصدرت الفنانة أنغام بياناً صحفياً حول شائعة إصابتها بسرطان الثدي، وجاء البيان كالتالي: "ينفي المكتب الإعلامي للفنانة أنغام كل الشائعات التي تم تداولها حول حالتها الصحية، وأنها مصابة بسرطان الثدي.. ونود أن نشير إلى أنها ستقوم بالسفر إلى ألمانيا لإجراء فحوصات طبية على البنكرياس، وعقب عودتها ستقوم بتسجيل أغنيات جديدة، استعداداً لطرحها هذا الصيف".
تحري الدقة
وطالبت
ونفى الشائعة أيضاً والد أنغام الموسيقار محمد علي سليمان وعبر في تصريحات صحفية له خلال الساعات الأخيرة عن انزعاجه الشديد من شائعة إصابة ابنته بمرض سرطان الثدي، مؤكداً أن هذا الكلام بعيد تماماً عن الصحة وأضاف قائلاً: " بنتي زي الفل، وبتشتغل وبتغني وبتفرّح جمهورها، ومفيش أي حاجة تدعو للقلق".
يذكر أن أنغام كشفت في وقت سابق هذا الشهر، عن مروها بأزمة صحية في تصريحات لبرنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي.
وقالت الفنانة أنها تواجدت في المستشفى لأيام بسبب وضعها الصحي، وقالت إنها لم تكن ترغب في الكشف عن هذا الأمر للجمهور، وأضافت إنه حدث طارئ بعد شعورها بالتعب الشديد، ولم تكن تستطيع استقبال الزيارات أو الحديث وشرح حالتها الصحية، لذلك قررت عدم الكشف عن التفاصيل.
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شهر التوعية بالساركوما... أطباء يحذرون من "السرطان الصامت"
شهر التوعية بالساركوما... أطباء يحذرون من "السرطان الصامت"

جو 24

timeمنذ 7 ساعات

  • جو 24

شهر التوعية بالساركوما... أطباء يحذرون من "السرطان الصامت"

جو 24 : خُصص يوليو من كل عام كشهر التوعية العالمي بمرض الساركوما، حيث يدعو خبراء الأورام فيه إلى ضرورة تكثيف الجهود للتعريف بهذا النوع النادر من السرطانات، مؤكدين أن التشخيص المبكر والتخصص الدقيق هما مفتاح إنقاذ المرضى ورفع نسب الشفاء. وفي السياق، شدد كل من حسان جعفر استشاري طب الأورام ، ورائد السروري استشاري جراحة أورام العظام، على أن الساركوما لا تزال تُصنّف ضمن السرطانات الصامتة التي غالبًا ما يتم اكتشافها في مراحل متأخرة بسبب قلة الوعي بها، سواء بين العامة أو حتى بعض الكوادر الطبية غير المتخصصة في بعض الأحيان. ما هي الساركوما؟ ولماذا يُخشى منها؟ الساركوما هي مجموعة نادرة من الأورام الخبيثة التي تنشأ في الأنسجة الضامة، وتشمل العضلات، العظام، الأعصاب، الأوعية الدموية، والأنسجة الدهنية. وتنقسم إلى نوعين رئيسيين:ساركوما الأنسجة الرخوة، ساركوما العظام، وتُعد الساركوما مسؤولة عن حوالي 1% فقط من جميع أنواع السرطان في البالغين، لكنها أكثر شيوعًا بين الأطفال واليافعين. وقال الدكتور حسان جعفر في تصريح خاص لـ "سكاي نيوز عربية":تكمن خطورة الساركوما في صمتها فهي لا تُظهر أعراضًا واضحة في بداياتها، وغالبًا ما يُعتقد أنها مجرد كتل حميدة أو إصابات عضلية، وهذا التأخر في التشخيص يقلل فرص العلاج الجذري ويرفع من احتمال انتشار الورم." المؤشرات الأولى أوضح الدكتور جعفر أن الساركوما قد تظهر على شكل كتلة غير مؤلمة تنمو تدريجيًا، وغالبًا ما تكون في الأطراف، خاصة الذراعين أو الساقين. كما قد يشعر المريض بثقل أو انزعاج عند الحركة، دون وجود ألم حاد في المراحل الأولى. وأضاف: "أي كتلة صلبة يزيد حجمها عن 5 سنتيمترات يجب أن تُفحص بدقة، خاصة إذا كانت تنمو ببطء أو تغير شكلها. للأسف، الكثير من الحالات تُشخّص بعد أن تكون الأورام قد تغلغلت في العضلات أو حتى انتشرت إلى الرئتين." من جانبه، أشار الدكتور رائد السروري استشاري جراحة أورام العظام، إلى أن الساركوما تتطلب نهجًا متعدد التخصصات يشمل الطب النووي، الأشعة، الأورام، والجراحة الدقيقة، وقال:"الجراحة هي العلاج الرئيسي في أغلب أنواع الساركوما، لكن التحدي يكمن في إزالة الورم بالكامل دون التأثير على الوظائف الحيوية للمريض، خصوصًا في الأطراف." وأوضح السروري أن جراحة أورام العظام تطورت بشكل كبير، وأضاف:"نستخدم تقنيات متقدمة مثل الجراحة الملاحية، والطباعة ثلاثية الأبعاد لتصميم أطراف بديلة مخصصة، إلى جانب الزرع العظمي المعقد بعد الاستئصال، هدفنا ليس فقط استئصال الورم، بل الحفاظ على جودة حياة المريض." الساركوما في الشرق الأوسط رغم أن الساركوما نادرة نسبيًا، إلا أن الأطباء يحذّرون من ضعف التوعية بها في العالم العربي، مما يؤدي إلى تأخر اكتشافها في كثير من الحالات. وأكد استشاري طب الأورام حسان جعفر، أن هناك حاجة ملحة إلى حملات تثقيفية، ليس فقط للعامة، بل حتى للأطباء العامين وأطباء العظام والجلدية، التشخيص المبكر يعني فرص علاج تصل إلى 80%، بينما التأخر قد يحوّل الحالة إلى ورم يصعب احتواؤه. في ختام حديثهما، وجّه كل من جعفر السروري رسالة موحدة خلال شهر التوعية بهذا المرض النادر، تؤكد على أن الساركوما ليست حكماً بالموت، لكن التحدي الحقيقي هو في التعرف عليها مبكرًا، وعدم إهمال أي تغيّرات غير طبيعية في الجسم، فمع الطب الحديث، والفرق المتخصصة، أصبحت نسب الشفاء واعدة لكن السباق يبدأ من الوعي. يُخصّص شهر يوليو سنويًا عالميًا لرفع الوعي بمرض الساركوما، بشقيه: ساركوما العظام وساركوما الأنسجة الرخوة، وتهدف هذه المناسبة إلى تسليط الضوء على أعراض المرض وطرق تشخيصه، ودعم المرضى وعائلاتهم نفسيًا وطبيًا، تحفيز البحث العلمي لتطوير علاجات أكثر فاعلية. تابعو الأردن 24 على

الصين.. ابتكار تقنية نانوية لتنشيط الأدوية المضادة للسرطان
الصين.. ابتكار تقنية نانوية لتنشيط الأدوية المضادة للسرطان

جو 24

timeمنذ يوم واحد

  • جو 24

الصين.. ابتكار تقنية نانوية لتنشيط الأدوية المضادة للسرطان

جو 24 : ابتكر علماء من معهد تشانغتشون الصيني للكيمياء التطبيقية تقنية نانوية لتنشيط الأدوية المضادة للسرطان بدقة في منطقة الورم باستخدام الموجات فوق الصوتية. وتشير مجلة National Science Review (NSR) إلى أن هذه الطريقة تتضمن استخدام جسيمات نانوية خاصة محمّلة بأدوية مضادة للسرطان "نائمة" (أدوية أولية)، يتم تنشيطها داخل الجسم فقط في منطقة محددة تحت تأثير الموجات فوق الصوتية. وتتيح هذه التقنية، بخلاف العلاج الكيميائي التقليدي، تفادي تلف الأنسجة السليمة وتقليل السمية الجانبية للعلاج بشكل كبير. وقال الدكتور تشاو هوي تانغ، رئيس فريق البحث: "ليست الموجات فوق الصوتية مجرد أداة تشخيصية. لقد تعلمنا استخدامها كمحفّز دقيق لتنشيط الأدوية داخل الورم مباشرة". وعلى عكس الاستراتيجيات السابقة التي تعتمد على تنشيط الأدوية الأولية بواسطة الحموضة أو الإنزيمات، تعتمد الطريقة الجديدة على تحفيز فيزيائي — إذ تُحدث الموجات فوق الصوتية تفاعلا كيميائيا بمشاركة جزيئات NADH، الموجودة طبيعيا في الجسم. وقد أظهرت التجارب على الفئران المصابة بسرطان القولون والمستقيم فعالية عالية لهذه التقنية، حيث تمكنت الموجات فوق الصوتية من التغلغل بعمق في الأنسجة، وحفزت إطلاق المادة الفعالة في الورم فقط دون التأثير على باقي أعضاء الجسم. ويستعد العلماء حاليا لإجراء التجارب السريرية على البشر، إذ إن الطريقة اختبرت حتى الآن على الحيوانات فقط، ولا يزال مدى فعاليتها في التعامل مع الأورام المعقدة لدى البشر غير واضح. المصدر: تابعو الأردن 24 على

الولايات المتحدة.. تطوير لقاح تجريبي يعزز فعالية العلاج المناعي للسرطان
الولايات المتحدة.. تطوير لقاح تجريبي يعزز فعالية العلاج المناعي للسرطان

جو 24

timeمنذ 2 أيام

  • جو 24

الولايات المتحدة.. تطوير لقاح تجريبي يعزز فعالية العلاج المناعي للسرطان

جو 24 : أعلنت جامعة فلوريدا الأمريكية عن تطوير لقاح تجريبي من شأنه تعزيز فعالية العلاج المناعي لأنواع مختلفة من الأورام السرطانية. وجاء في بيان صادر عن الخدمة الصحفية للجامعة: "تمكن العلماء في جامعتنا من تطوير لقاح تجريبي قائم على الحمض النووي الريبوزي (RNA)، يعزز فعالية العلاج المناعي للسرطان من خلال تحفيز إنتاج بروتينات الإنترفيرون. وأظهرت التجارب التي أجريت على الفئران وكلاب التجارب أن اللقاح زاد من فعالية علاج عدة أنواع من الأورام في آن واحد." وقال الأستاذ في جامعة فلوريدا، والذي نقلت الخدمة الصحفية للجامعة تصريحاته: "لقد توصلنا إلى اكتشاف غير متوقع ومثير للاهتمام في آن واحد – فقد اتضح أن اللقاحات التي لا تستهدف فيروسا أو ورما معينا بشكل مباشر، قادرة على كبح نمو أنواع متعددة من الأورام. وفي المستقبل، يمكن أن تصبح هذه اللقاحات وسيلة عالمية لمكافحة السرطان، حيث تجبر الجهاز المناعي على مقاومة الأورام بفعالية أكبر." ويعمل الباحثون منذ عدة سنوات على تطوير علاجات مختلفة قائمة على الحمض النووي الريبوزي (RNA)، والتي تحفز الجهاز المناعي للمريض على مكافحة أنواع محددة من الأورام بشكل أكثر فاعلية. وعلى وجه الخصوص، استخدم الباحثون قبل عام لأول مرة علاجا قائما على الحمض النووي الريبوزي (RNA) لقمع نمو الورم الأرومي الدبقي، وهو شكل عدواني من سرطان الدماغ، وذلك في تجارب شملت عددا من المتطوعين. وقد دفعت نتائج هذه التجارب السريرية الباحثين إلى الاعتقاد بأن لقاحات الحمض النووي الريبوزي (RNA) بحد ذاتها يمكن أن تُعزز نشاط الجهاز المناعي في مكافحة الأورام، إذا ما حفزت إنتاج ما يعرف بالإنترفيرونات من النوع الأول. ويطلق علماء الأحياء هذا الاسم على مجموعة من جزيئات البروتين التي ينتجها الجسم عند دخول الفيروسات، والتي تساهم في رفع فعالية الجهاز المناعي في مواجهة مختلف التهديدات. وبناء على هذه الفكرة، أعدّ الباحثون في جامعة فلوريدا جزيئات RNA مصممة لتحفيز الخلايا المناعية على إنتاج أكبر كمية ممكنة من الإنترفيرون. وقاموا بتغليف هذه الجزيئات في جسيمات نانوية دهنية، ثم اختبر الفريق فعالية هذا اللقاح في تجارب على فئران زرعت في أجسامها عينات من أشكال عدوانية من سرطان الجلد (الميلانوما). وقد قام العلماء بحقن الفئران بلقاح الـRNA بالإضافة إلى علاج مناعي يعتمد على أجسام مضادة تعزز نشاط الخلايا التائية (T-cells) وتدفعها لمهاجمة الورم بشكل أكثر فعالية. وأظهرت هذه التجارب أن لقاح الـRNA عزز بشكل ملحوظ فعالية العلاج المناعي، ودفع الخلايا التائية لدى الفئران إلى التسلل إلى الورم بدرجة أكبر، مما أدى إلى انخفاض حجم الورم بحوالي الثلث مقارنة باستخدام العلاج المناعي وحده. المصدر: تاس تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store