
في ذكرى إعدامه.. هذا ما قالته رغد صدام حسين عن والدها
نشرت ابنة الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين ، رغد صدام ، بياناً، تحدثت فيه عن ذكرى إعدام والدها، في يوم عيد الأضحى لعام 2006، وقالت إنه "واجه الموت بكل شجاعة".
وقالت رغد صدام، عبر بيان لها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، مساء الخميس الماضي: "أتقدم إليكم بأصدق التهاني بمناسبة عيد الأضحى المبارك، سائلة الله أن يحفظ العراق والأمتين العربية والإسلامية".
وأضافت رغد صدام: "في هذه الأيام نستذكر القائد الرئيس الشهيد صدام حسين الذي استشهد في أول أيام العيد، دفاعا عن العراق والأمة العربية، وواجه الموت بكل شجاعة، فأصبحت ذكراه نبراس فخر لكل الأحرار في العالم".
ومضت ابنة الرئيس العراقي الأسبق، خلال بيانها نفسه، الذي شهد تفاعلا مُتسارعاً، بالقول: "إلى أهلي في العراق، نجدد العهد في العمل على بناء مجتمع يليق بتاريخ وحضارة بلدنا وشعبنا، وسنواجه معا كل الصعوبات، ونصنع مستقبلا أفضل لأجيالنا القادمة ، لينعموا في بلد يسوده العدل والمساواة".
إلى ذلك، كانت رغد صدام قد نشرت في السابق، كذلك، كلمات صوتية مسجلة لها في ذكرى إعدام والدها، حيث قالت في إحداها: "تمر علينا اليوم ذكرى استشهاد والدي الرئيس صدام حسين رحمه الله، هذا اليوم الذي يحيي ذكراه الكثيرون من الأحرار في العالم، حافظ والدي على هيبة العراق والعراقيين حتى آخر لحظة في حياته وهو مؤمن قوي صابر وحافظ على كل قيمه ومبادئه". (عربي21)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 4 ساعات
- بيروت نيوز
رحمة نعى نايف المعلوف: نم قرير العين
كتب النائب السابق إميل رحمة على منصة 'إكس' معربا عن حزنه العميق لرحيل محافظ بيروت والمدير العام لوزارة التربية سابقا الدكتور نايف المعلوف، فقال: 'من شليفا البقاعية الى بيروت العاصمة طريق مزروعة بالشوك والعرق والاجتهاد قطعها نايف المعلوف. أحالها الى رياحين من نجاحات رافقت عمله في الادارة العامة مديرا عاما ومحافظا، الذي اتسم بالنزاهة والعطاء والحرص على أداء وظيفته بنفس رسولي ونظافة كف شهد له. يغيب نايف المعلوف ولبنان يفتقد اليوم الى أمثاله من الرواد المخلصين الذين يتمتعون بصفاته النبيلة ويسترشدون بما خلف من جليل الأعمال، وما ترك من عبر ليتلفقها من يريد فعلا المواطنة والمؤسسات. فيا دكتور نايف: نم قرير العين يا رعاك الله، فانت في رقادك الأخير أوعظ منك حيا'.


بوابة اللاجئين
منذ 4 ساعات
- بوابة اللاجئين
إضراب يعم بلدة الظاهرية في الخليل عقب استشهاد فلسطيني ثالث أيام العيد
استشهد شاب فلسطيني في مدينة الخليل وأصيب آخرون خلال حملة اقتحامات شنتها قوات الاحتلال "الإسرائيلي" في بلدات ومخيمات الضفة الغربية في ثالث أيام عيد الأضحى المبارك، فيما نفذ جيش الاحتلال عمليات اعتقال واسعة صباح اليوم الأحد 8 حزيران/ يونيو تزامنت مع هجمات جديدة للمستوطنين استهدفت ممتلكات المواطنين الفلسطينيين . وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد الشاب مصطفى علي اسماعيل طلول (30 عاما) من بلدة الظاهرية في مدينة الخليل، بعد إطلاق قوات الاحتلال الرصاص الحي تجاه الفلسطينيين خلال اقتحام البلدة ما أدى إلى إصابتين إحداهما خطيرة بالقرب من جدار الفصل العنصري. وعمت بلدة الظاهرية إثر الحادث إضرابا شاملا دعت إليه القوى الوطنية والإسلامية حدادا على روح الشهيد طلول الذي يترك وراءه زوجة حاملا في شهرها الثامن وطفلتين صغيرتين. اقتحام مخيمات للاجئين في نابلس ورام الله في نابلس شمال الضفة الغربية اقتحمت قوات الاحتلال مخيم بلاطة للاجئين بعدة آليات عسكرية حيث داهمت روضة أطفال ومنزلا داخل المخيم وقامت بتفتيشهما والعبث بمحتوياتهما دون الإعلان عن أي اعتقالات. وفي رام الله توغلت قوات الاحتلال في بلدة عارورة شمال المدينة واعتقلت شابا بينما داهمت مخيم الجلزون للاجئين واعتقلت الشاب إياد محمد إياد دويك بعد تفتيش منزله كما اقتحمت قرية كفر مالك شرق رام الله وعبثت بمحتويات ثلاثة منازل. وكذلك في محافظة بيت لحم اعتقلت قوات الاحتلال اثنين من الأقارب الفلسطينيين وهما: خالد عمر خالد صبيح (30 عاما)، وحمزة عمر محمد صبيح (27 عاما)، من بلدة الخضر بعد مداهمة منزليهما وتفتيشهما. وفي السياق نفسه، أغلقت قوات الاحتلال "الإسرائيلي" طريقًا زراعيًا في بلدة الخضر جنوب بيت لحم في الضفة الغربية المحتلة، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا". وأفاد عضو الجمعية التعاونية الزراعية في الخضر، محمود عبد الله، بأن قوات الاحتلال أغلقت طريق "واد الأبيار" بوضع صخور كبيرة، الأمر الذي يحرم المزارعين من الوصول إلى أراضيهم في مناطق وادي الأبيار، ووادي الشام، والأقطع، وفاغور. إصابات في طولكرم وجنين مع تواصل العدوان على المخيمات بينما في مدينة طولكرم، أصيب شابين فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال أحدهما في قرية عزبة شوفة خلال عملية اقتحامها مساء السبت. وأصيب الشاب الثاني برصاص الاحتلال في منطقة جبل النصر بمخيم نور شمس للاجئين داخل مركبة في الأثناء التي يتواصل فيها العدوان "الإسرائيلي" على المخيم لليوم ال120 على التوالي. وذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، أن طواقمها تعاملت مع إصابتين لشاب بالرصاص الحي في اليد في منطقة جبل النصر وشاب آخر برصاص في الفخذ، من عزبة شوفة. وفي مخيم مدينة جنين، أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن طواقمها نقلت شابا بعد إصابته جراء اعتداء جنود الاحتلال عليه بالضرب المبرح في حي "خلة الصوحة" في محيط المخيم. وكان جنود الاحتلال قد اقتحموا بناية في "خلة الصوحة"، واعتلت سطحها، فيما تواجدت قوة أخرى في محيط مستشفى جنين الحكومي. ويأتي ذلك مع تواصل عدوان الاحتلال على جنين ومخيمها لليوم الـ138 على التوالي، وسط تصاعد عمليات اقتحام القرى والبلدات المحيطة وارتفاع أعداد النازحين من المخيم إلى 22 ألف فلسطيني. مستوطنون يسرقون أغنامًا ويعتدون على عائلة فلسطينية بنابلس من جهة أخرى، هاجم مستوطنون حظائر أغنام في خربة الطويل شرق قرية عقربا جنوب نابلس، حيث أقدموا على سرقة عدد من رؤوس الأغنام والاعتداء على أصحابها بالضرب ورشهم بغاز الفلفل. وأفادت مصادر أمنية لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، بأن المستوطنين اقتحموا الحظائر التابعة للمواطن حازم واصف بني جابر، واعتدوا عليه وعلى زوجته، ما أدى إلى إصابتهما بجروح نقلوا على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج. وتأتي هذه الاعتداءات في سياق تصاعد هجمات المستوطنين بحق المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم في مناطق متفرقة من الضفة الغربية، تحت حماية جيش الاحتلال "الإسرائيلي". وكالات


التحري
منذ 4 ساعات
- التحري
عون: لا شيء يمكن أن يُرهب القضاء
أشار رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، إلى أنّ الجريمة النكراء التي طالت القضاة الأربعة الشهداء في محكمة صيدا قبل 26 عاماً 'تبقى جرحاً غائراً في ضمير الوطن وفي قلب العدالة اللبنانية'، لافتاً إلى أنّ 'القضاة الأبرار حسن عثمان وعماد شهاب وعاصم ابو ضاهر ووليد هرموش الذين سقطوا في مثل هذا اليوم من العام ١٩٩٩ شهداء في سبيل تأدية واجبهم المقدس على قوس محكمة الجنايات في قصر العدل في صيدا، قدموا حياتهم ثمناً لاستقلالية القضاء وكرامة العدالة في لبنان'. وأضاف: 'إنني إذ أدين بشدة هذه الجريمة الإرهابية التي استهدفت أركان العدالة في بلدنا، أؤكد أن لا شيء يمكن أن يُرهب القضاء في لبنان أو يثنيه عن أداء رسالته النبيلة. فالعدالة أقوى من الرصاص، والحق أبقى من الظلم. إن دماء هؤلاء الشهداء الطاهرة لن تذهب سدى، وسنبقى نسعى لكشف الحقيقة ومحاسبة المجرمين مهما طال الزمن'. وختم الرئيس عون: 'القضاء اللبناني سيبقى شامخاً، وسيادة القانون ستنتصر في النهاية. رحم الله شهداءنا الأبرار، وأنار دربنا نحو عدالة حقيقية وشاملة'.