
برعاية محافظ الطائف.. انطلاق الماراثون الصحي الأول بمسافة 21 كم وبمشاركة 1500 متسابق ومتسابقة
وشهد الماراثون مشاركة 1500 متسابق ومتسابقة، حيث خُصصت مسافة 21 كم للمحترفين، و5 كم للهواة، في إطار دعم برنامج المدن الصحية، وبالتعاون مع وزارة الصحة، ووزارة الرياضة، وأمانة الطائف، وجامعة الطائف، وتجمع الطائف الصحي، والاتحاد السعودي لألعاب القوى.
وانطلق السباق على طريق الهدا الدائري وسط أجواء الطائف الساحرة وحضور جماهيري كبير، بعد أن أعلن رئيس مجلس إدارة جمعية زمزم الصحية الدكتور عبد الله بن نفيع المطرفي بدء الفعالية، فيما سلّمت الجوائز للفائزين بالمراكز الأولى عقب اختتام الماراثون.
ويجمع الحدث بين "الرياضة والصحة والترفيه وروح التحدي"، حيث أسهم في تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية النشاط البدني، وتشجيع الأهالي على تبني نمط حياة صحي دائم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 19 دقائق
- صحيفة سبق
بالتزامن مع العودة للمدارس.. "تجمع المدينة" يطلق حملة "تعلّم بصحة" لتعزيز الوعي الصحي بين الطلاب
أطلق تجمع المدينة المنورة الصحي حملة "تعلّم بصحة" بالتزامن مع قرب انطلاق العام الدراسي الجديد، بهدف رفع مستوى الوعي الصحي لدى الطلاب وأولياء الأمور، وتشجيع الممارسات السليمة لبداية عام دراسي نشيط وآمن. وأوضح التجمع أن الحملة تتناول عدة محاور رئيسية، أبرزها أهمية الفحص الاستكشافي للكشف المبكر عن المشكلات الصحية وعلاجها، لضمان نمو صحي وسليم، بالإضافة إلى استكمال التطعيمات الضرورية بوصفها خط الدفاع الأول ضد الأمراض المعدية. كما تُركّز الحملة على تعزيز النشاط البدني لدوره في تقوية القلب والعضلات، وزيادة النشاط والحيوية لدى الطلاب، إلى جانب التوعية بالنظافة الشخصية كعاملٍ أساسيّ للوقاية من الأمراض، والمحافظة على مظهر إيجابي يعزّز ثقة الطلاب بأنفسهم. وتُسلّط الحملة الضوء أيضًا على أهمية العادات اليومية السليمة مثل النوم الكافي، وتناول الغذاء الصحي كأساسٍ لحياة متوازنة، إضافةً إلى دعم الصحة النفسية، والتأكيد على أهمية التوازن النفسي وطلب الدعم عند الحاجة. ويُنفّذ التجمع فعاليات الحملة من خلال أنشطة ميدانية، وشاشات رقمية، ومنصات التواصل الاجتماعي، لضمان إيصال الرسائل التوعوية إلى أكبر شريحة من المجتمع، في إطار دعم الصحة المدرسية وتهيئة بيئة تعليمية صحية وآمنة لجميع الطلاب.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي ينقذ حياة معمر تجاوز عمره الـ"100" عام وأصيب بجلطة قلبية حادة
أنقذ مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، حياة رجل تجاوز عمره الـ"100"عام، أصيب بجلطة قلبية حادة في الشريان الأيسر النازل مع شريان اخر قطري Bifurcation، إذ تمكن بفضل الله الفريق الطبي الذي قاده د. أيمن باسرده استشاري أمراض القلب والقسطرة التداخلية، من إزالة الانسداد واستعادة التروية الطبيعية للقلب خلال وقت قصير من وصوله إلى الطواريء. وقال د. باسرده أن المراجع أسعف إلى طوارئ المستشفى، بعدما أصيب بشكل مفاجئ بآلام حادة في الصدر مع اضطراب بضربات القلب، فتلقى العلاجات والإسعافات الأولية، وتم اخضاعه لفحوصات أهمها تخطيط القلب والتصوير التلفزيوني، وبينت النتائج أنه مصاب بجلطة حادة، وبعد تشخيص الحالة تم إدخاله مباشرة إلى القسطرة القلبية ومنحه الأدوية المسيلة للدم، حيث أجريت له عملية قسطرة طارئة، تم فيها إزالة الجلطة ولله الحمد بنجاح، من الشريان الأيسر النازل التاجي مع تفرع قطري Bifurcation، وهي من العمليات المعقدة خاصة بوجود جلطة قلبية، وتأمين مرور الدم بشكل طبيعي، وكل ذلك تم في وقت وجيز لم يتجاوز الـ"90" دقيقة من لحظة وصوله إلى الطوارئ، ونُقل من غرفة العمليات بحالة مستقرة إلى العناية المركزة القلبية، ووضع تحت المراقبة لمدة "72" ساعة محاطاً بالعناية الطبية الحثيثة، إلى أن تحسنت حالته وخرج إلى منزله بصحة جيدة. وأكدت فحوصات ما بعد التدخل الطبي سلامة عضلة القلب، وتعافى المراجع بشكل كامل من الجلطة، موضحاً أن حصول المراجع على الرعاية عالية الجودة، وبالسرعة اللازمة، شكل عاملاً حاسماً وجنّبه الكثير من التبعات الصحية الوخيمة، التي كانت من الممكن أن تهدد حياته لا سمح الله. الجدير بالذكر مستشفى الدكتور سليمان الحبيب السويدي، يضم طوارئ قلبية بتجهيزات متقدمة، وكفاءات متميزة، وكذلك غرف عمليات متكاملة، وهو ما يُمكّن الفريق الطبي من التعامل مع جميع الإصابات والحوادث، وإجراء العمليات الجراحية في نفس المكان لإنقاذ الحياة عندما لا يكون هناك متسع من الوقت لنقل المصاب لغرف العمليات. إضافة إلى وجود أحدث أجهزة رصد العلامات الحيوية، وأجهزة الإنعاش القلبي، والتنفس الاصطناعي، والتصوير الإشعاعي لإجراء كافة الفحوصات التشخيصية.


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
صُمم وطُوّر بأيدٍ سعودية .. "الغذاء والدواء" تمنح الإذن بالتسويق لجهاز طبي جراحي
منحت الهيئة العامة للغذاء والدواء الإذن بالتسويق لجهاز طبي مبتكر، صُمم وطُوّر بأيدٍ سعودية، ويُمثل نقلة نوعية في تعزيز سلامة وكفاءة الإجراءات الجراحية. ويُعدُّ الجهاز، أداة تُرتدى حول كف الجراح، مزودة بحاوية مغناطيسية على ظهر اليد لتثبيت إبر الخياطة أثناء ربط العقد، ما يمنح الجراح حرية استخدام كلتا اليدين، ويحد من مخاطر وخز الإبر خلال العمليات، وخضع الجهاز لعملية تقييم شاملة ودقيقة، تضمنت مراجعة الملفات الفنية والأدلة السريرية للتأكد من فعالية المنتج وسلامته. وأوضحت "الغذاء والدواء" أن الجهاز حاصل على براءتي اختراع مسجلتين في المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، وجرى تطويره في جامعة الملك سعود، وتصنيعه محليًا بواسطة أحد مصانع الأجهزة الطبية الوطنية. ويجسد هذا المنتج ثمرة تعاون مشترك بين الهيئة العامة للغذاء والدواء وجامعة الملك سعود ممثلة بمعهد ريادة الأعمال، حيث قدمت الهيئة الدعم لاستيفاء متطلبات الملف الفني من خلال ورش العمل والاستشارات التنظيمية، كما أسهم القطاع الخاص في توفر المنتج في السوق السعودي، وقد تكللت الجهود المشتركة بالحصول على شهادة الإذن بالتسويق، في مشهدٍ يعكس تكامل الأدوار بين الجهات الأكاديمية والتنظيمية والقطاع الخاص في دعم الابتكار الوطني. وأكدت "الغذاء والدواء" أن التطور النوعي في مجال البحث والابتكار يُعدُّ من المخرجات الإيجابية لنظام الأجهزة والمستلزمات الطبية، حيث يأتي هذا الابتكار ضمن "مسار الأجهزة الطبية المبتكرة" الذي أطلقته الهيئة عام 2021؛ بهدف دعم وتحفيز المبتكرين على مواصلة تطوير حلول طبية تسهم في تعزيز منظومة الرعاية الصحية في المملكة. ويُشكّل هذا الإنجاز خطوة مهمة في مسار التطور السريع للقطاع الصحي في المملكة، وداعمًا لتحقيق مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي، أحد برامج رؤية المملكة 2030، عبر بناء منظومة صحية متكاملة ومستدامة، وتوفير بيئة تنظيمية محفزة على الإبداع والابتكار، بما يرسخ مكانة المملكة بين الدول الرائدة عالميًا في مجالات البحث والتطوير.