logo
الرئيس عون يتفقّد سرية حرس رئاسة الجمهورية

الرئيس عون يتفقّد سرية حرس رئاسة الجمهورية

صوت بيروتمنذ 18 ساعات
زار رئيس الجمهورية جوزاف عون سرية حرس رئاسة الجمهورية التابعة لقوى الأمن الداخلي، حيث كان في استقباله قائد السرية وعدد من الضباط والعناصر.
وخلال الجولة، تفقّد الرئيس عون مبنى السريّة واطّلع على سير العمل والمهامّ الموكلة إلى العناصر، كما عاين الآليات والعتاد المستخدمة في تنفيذ المهمّات.
وقد أثنى على الجهوزية العالية والانضباط الذي تميّز به عناصر السرية، مشيدًا بالدور المحوري الذي يؤدّونه في الحفاظ على أمن رئاسة الجمهورية، وعلى التزامهم التامّ في أداء واجباتهم.
وأكّد الرئيس عون دعمه الكامل للمؤسّسة الأمنية، مشدّدًا على أهمّية الجهوزية الدائمة في ظلّ الظروف التي تمرّ بها البلاد.
زيارة رئيس الجمهورية اللبنانية سرية حرس رئاسة الجمهورية التابعة لقوى الأمن الداخلي
زار رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزاف عون سرية حرس رئاسة الجمهورية التابعة لقوى الأمن الداخلي، حيث كان في استقباله قائد السرية وعدد من الضباط والعناصر.
وخلال الجولة، تفقد الرئيس عون مبنى… pic.twitter.com/sMJNySRm4x
— قوى الامن الداخلي (@LebISF) August 16, 2025
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عون: ايران لن تتدخل بشؤوننا الداخلية
عون: ايران لن تتدخل بشؤوننا الداخلية

ليبانون ديبايت

timeمنذ 42 دقائق

  • ليبانون ديبايت

عون: ايران لن تتدخل بشؤوننا الداخلية

أكد رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزيف عون، في حديث إلى قناة "العربية"، أن رسالة لبنان واضحة وتتمثل برفض تدخل إيران في شؤونه الداخلية. وقال عون إنه أبلغ أمين مجلس الأمن القومي الإيراني علي لاريجاني أن العلاقات بين البلدين يجب أن تُبنى على الاحترام المتبادل وعدم التدخل في شؤون الآخرين. وتترقب الأوساط السياسية اللبنانية وصول الموفد الأميركي توم براك ونائبة المبعوث الخاص للشرق الأوسط مورغان أورتاغوس إلى بيروت، في زيارة تحمل أفكارًا جديدة بشأن خطة حصر السلاح بيد السلطة الشرعية. وتأتي الزيارة في ظل سجالات متصاعدة أعقبت خطاب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم، الذي هاجم الحكومة متهمًا إياها بـ"تسليم" لبنان إلى إسرائيل عبر قرار نزع سلاح الحزب، محذرًا من حرب أهلية. تصريحات قاسم أثارت ردود فعل واسعة، أبرزها من رئيس الحكومة نواف سلام الذي وصف كلامه بأنه "تهديد مبطّن" مرفوض كليًا. وبحسب محللين، تبنّت السلطات اللبنانية مؤخرًا موقفًا أكثر صرامة حيال حزب الله وطهران. فخلال لقائهما لاريجاني، أبلغ كل من الرئيس عون ورئيس الحكومة سلام رفضهما "أي تدخل" إيراني في الشأن اللبناني، في سابقة هي الأولى بهذا المستوى من الصراحة في تاريخ العلاقات اللبنانية – الإيرانية. ويُذكر أن إيران تُعد الداعم الأبرز لحزب الله بالمال والسلاح منذ عقود. وقد أدرجت الحكومة اللبنانية قرار نزع السلاح في إطار تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار المبرم بوساطة أميركية، والذي أنهى الحرب بين حزب الله وإسرائيل في 27 تشرين الثاني، ونصّ على حصرية السلاح بيد الأجهزة الأمنية والعسكرية الرسمية. من جهته، قال نواف سلام في مقابلة مع صحيفة "الشرق الأوسط": "من حق اللبنانيين أن ينعموا بالاستقرار، وبلا أمن وأمان لا يمكن للبنان أن يقف على رجليه أو يجذب الاستثمارات وأموال إعادة الإعمار"، مشددًا على أن ذلك لن يتحقق من دون حصرية السلاح. وقدّر البنك الدولي تكلفة إعادة الإعمار بحوالي 11 مليار دولار. ورغم اتفاق وقف إطلاق النار، تواصل إسرائيل شن ضربات على مواقع عدة في لبنان، زاعمة استهداف بنى تحتية لحزب الله ومستودعات أسلحة وقياديين، ملوّحة بتوسيع عملياتها ما لم تنجح السلطات اللبنانية في نزع سلاح الحزب. في المقابل، أعلن نعيم قاسم أن حزب الله وحركة أمل قررا تأجيل الدعوة إلى التظاهر لإتاحة المجال أمام النقاش ومحاولة إجراء تعديلات، لكنه حذّر قائلاً: "إذا فُرضت المواجهة فنحن مستعدون لها، ولا خيار أمامنا".

المقاومة محور رسالة أحمد قبلان إلى الرئيس عون: السلاح ضمانة بقاء لبنان
المقاومة محور رسالة أحمد قبلان إلى الرئيس عون: السلاح ضمانة بقاء لبنان

سيدر نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • سيدر نيوز

المقاومة محور رسالة أحمد قبلان إلى الرئيس عون: السلاح ضمانة بقاء لبنان

في رسالة مطوّلة ومؤثرة، وجّه المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان رسالة مباشرة إلى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، اعتبر فيها أنّ المقاومة تشكّل ضمانة أساسية لبقاء لبنان وحماية وحدته الوطنية، مؤكداً أنّ اللحظة مصيرية وأنّ أي تفريط بسلاح المقاومة سيعرّض الوطن لمخاطر وجودية وسط عواصف إقليمية ودولية عاتية. المقاومة ضمانة للأمن والسيادة شدّد قبلان على أنّ الركيزة الأمنية للبنان تقوم على معادلة الجيش والشعب والمقاومة، واصفاً إياها بأنّها 'ضرورة وجودية لا يمكن المساس بها'، حتى لو وُضع البلد أمام تهديدات بحجم 'القنبلة النووية'. وأضاف أنّ القتال دفاعاً عن الأرض والسيادة والكرامة أفضل 'مليون مرة' من الاستسلام لأي مشروع دولي أو إقليمي يهدف إلى إضعاف لبنان أو تفكيكه. دعوة إلى الرئيس عون لحماية السلم الأهلي وجّه قبلان خطابه إلى الرئيس عون قائلاً إنّ عليه مسؤولية وطنية قبل أن تكون دستورية، معتبراً أنّ موقعه يجعله ضامناً لحماية السلم الأهلي ومنع أي انفجار داخلي. وذكّر بتجربة الرئيس الراحل الياس سركيس الذي بكى حين رأى لبنان يحترق أمام عينيه، محذراً من أن يتكرر المشهد في عهد الرئيس الحالي إذا لم يتم اتخاذ القرارات الشجاعة لحماية الوطن. المقاومة ليست ملك طائفة بل ملك الوطن في رسالته، شدّد قبلان على أنّ المقاومة ليست ملك طائفة بعينها، بل هي رصيد وطني لجميع اللبنانيين، و'مفخرة للشرق كلّه'. وأكد أنّ الإنجازات التي حققتها في الحرب الأخيرة ضد إسرائيل أثبتت أنها قوة ردع استراتيجية حالت دون احتلال أراضٍ لبنانية جديدة. الهواجس الوطنية لا الطائفية أكّد المفتي قبلان أنّ المطلوب اليوم هو فهم الهواجس الوطنية لا الطائفية، وتوحيد البلد بدلاً من تقسيمه، مشدداً على أنّ المسيحية بالنسبة إلى المسلمين شراكة فكر ووجدان ودين وتراث سماوي، قائلاً: 'ألف مرة قلنا لا يمكننا أن نعيش بلا المسيحية'. واعتبر أنّ الإسلام والمسيحية معاً يشكّلان رسالة محبة وسلام وليسا وسيلة للانتقام أو الانقسام. التحذير من الفتنة الداخلية وحذّر قبلان من خطابات 'الحقد والعنتريات' التي تزرع الفتنة الداخلية وتصبّ في مصلحة إسرائيل، داعياً إلى التلاقي والتضامن الوطني في مواجهة الضغوط الدولية والإقليمية. وقال إنّ مجلس الأمن الدولي 'ليس أكثر من دكانة منافع للكبار'، معتبراً أنّ حماية لبنان لا تكون بالرهان على الخارج بل بالتماسك الداخلي والقوة الدفاعية الوطنية. إشادة بدور الرئيس نبيه بري وختم قبلان رسالته بالتوصية بالاستماع إلى مشورة الرئيس نبيه بري الذي وصفه بـ'الشخصية العابرة للطوائف وصانع التاريخ والقدرات الوطنية الفائقة'، مؤكداً أنّه همّه الأساسي هو لبنان وحمايته. واعتبر أنّ المقاومة هي ضمانة تاريخية ومصيرية، وأنّ التفريط بها هو تفريط بأكبر أسباب بقاء لبنان.

المفتي قبلان في رسالة الى رئيس الجمهورية: سلاح المقاومة مع سلاح الجيش ضرورة وجودية للبلد والناس
المفتي قبلان في رسالة الى رئيس الجمهورية: سلاح المقاومة مع سلاح الجيش ضرورة وجودية للبلد والناس

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

المفتي قبلان في رسالة الى رئيس الجمهورية: سلاح المقاومة مع سلاح الجيش ضرورة وجودية للبلد والناس

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب وجّه المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان رسالة إلى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وبالواسطة للقوى السياسية والزعامات اللبنانية وكل من يهمه أمر لبنان بكل محبة وإخلاص، جاء فيها: "فخامة الرئيس جوزاف عون المحترم، اللحظة خطيرة للغاية، والوقت ينفد، وموقد الأزمات مجنون، وواقع المنطقة فوق طاولة دولية إقليمية لا يهمها إنسان ولا أديان ولا طوائف ولا بلد اسمه لبنان، وما أريده من هذه الرسالة خلاص ذمتي أمام الله وشعب هذا البلد العزيز، ويمكنك أن تعمل الكثير وسط بلد يغلي بالفتن والجنون السياسي والتحريض الإنتقامي وسط مشاريع دولية إقليمية تدفع البلد نحو الخراب، وتذكّر أن المرحوم الرئيس الياس سركيس يوماً بكى، لأنه رأى بلده يحترق أمام عينيه، ولا أعتقد أنك تقبل بأن يحترق هذا البلد العزيز أمام عينيك، وأنت ابن لبنان وابن العيشية وابن المؤسسة العسكرية وفيك من محبة المسيح والوطن ما يدفعك لأن تكون مغوار العائلة اللبنانية والوحدة الوطنية وعماد الدفاع عن السلم الأهلي، وكلامي هنا موجّه لك كضامن وطني قبل أن تكون ضامناً دستورياً، واللحظة لحماية هذا البلد الذي يعيش بالتوافق والتلاقي السياسي وشروط العمل الوطني الصادق، والقضية هنا ليست ميثاقية العمل الوطني بل ما يلزم لبقاء وطن تحيط به الذئاب الدولية والإقليمية الجائعة من كل ناحية، ما يفترض أنّ الهاجس الأمني يحتل كل الأولويات ويلغي ما دونها، وما من عاقل بهذا العالم يقبل بنزع قوته الضامنة وسط وحوش لا تشبع من الإحتلال والعدوان والقتل بالإدمان، والركيزة الأمنية هنا قيمة هذا البلد وأساس منظومته كلها، ومن هذا المنظار يصبح سلاح المقاومة بالشراكة مع الجيش وباقي القدرات الوطنية ضرورة وجودية للبلد والناس ولا يمكننا إلا اعتماد هذه الحقيقة الوطنية حتى لو تم تهديدنا بقنبلة نووية، ولا يمكن القبول بغير ذلك، وهنا يصبح القتل والقتال في سبيل الأرض والعرض وسيادة البلد أفضل مليون مرة من لوائح الإستسلام مهما كان مصدرها وطبيعة ختمها وواقع من ينادي بها، وما نريده فخامة الرئيس فهم الهواجس الوطنية لا الطائفية، وحماية البلد لا كشفه، وتأمين القوة لا تسليمها، وتوحيد البلد لا تقسيمه، والقضية لبنان والعائلة الوطنية بعيداً عن نزعة الموتورين، وتاريخياً: جبل عامل الأخ التوأم لجبل كسروان، والعين الحارسة لبيروت، والإسلام والمسيحية رسالة محبة لا رسالة انتقام، وبكل صدق أمام الله أقول: المسيحية بالنسبة لنا شراكة فكر ووجدان ودين وتراث سماوي وعائلة روحية ووطنية، وألف مرة قلنا لا يمكننا أن نعيش بلا المسيحية، لأن المسيحية بطبيعتها محبة وأدب وبيئة حاضرة للشراكة الصادقة، وما أوصى نبيُّنا الأعظم بشيء كما أوصى بالمسيحية، واللحظة للخيارات الصعبة والمواقف التي يسألك عنها الله والتاريخ وشعب هذا البلد، وأخوانك بالمقاومة يحترمونك ويظنون بك خيراً ويعتقدون أنك قيادة وطنية تفهم مواقع قوة وضعف هذا البلد وما يلزم من استراتيجيات قوة وإمكانات غير مكشوفة، ويرون أنّك شخصية فيك من فهم الأمن والوطن والنخوة ما يكفي لحماية الوطن وأمنه وما يلزم لسيادة لبنان، والباقي تفصيل. فخامة الرئيس، اللحظة للحقيقة، والحقيقة إنسان وبلد وأمن وأمان وشراكة أوطان، ولا يوجد عاقل بهذا العالم الغارق بالطغيان والجنون يقبل بصفقة "السلاح مقابل الأمان" وهذه فلسطين أمام عينيك وجنوب سوريا وغيرها من بقاع الإقليم والعالم، وأنت تعلم أنّ الأمان بهذا العالم وهذا الإقليم لا يكون إلا بالسلاح والقدرات الوطنية الحاضرة بوضعياتها الدفاعية، وثمن الحرية والسيادة كبير، والصمود الأسطوري للمقاومة بالحرب الأخيرة قياساً على حجم الترسانة الإسرائيلية الأطلسية أكد أنها قوة ردع استراتيجي لدرجة أن الإسرائيلي استمات ليحتل بلدة حدودية مثل الخيام فلم يستطع، والمقاومة مُلك السيادة الوطنية لا ملك طائفة، والأشلاء ما زالت على الأرض، وعطاءات المقاومة بهذا المجال لا نهاية لها، ولا فخر بهذا الشرق أكبر من مفخرة المقاومة وسجلّها السيادي وعطاءاتها الوطنية، والأمن الإستراتيجي لهذا البلد يحتاجها بالصميم، واللحظة للتضامن الوطني ومنع فتيل الإنفجار وحماية العائلة اللبنانية من التشظي والمتاريس، وأنت بموقعك ضامن وطني وقادر على حماية السلم الأهلي ومنع أي انفجار، والضغط الدولي والإقليمي لا قيمة له مع التضامن الوطني، وواقع المنطقة والبلد مفتوح على الكوارث، والأمان والقوة لا ينفصلان، والأمن ولبنان لا يفترقان، والسيادة قدرات وإمكانات، وبلا قدرات سنفتش عن لبنان بين الأشلاء والصفقات والمذابح وسط عالم تنهشه ذئاب الإبادة وهدايا الخراب ولعنة تبادل الأراضي فوق ركام فظيع من أنين الوجع والأشلاء، ومجلس الأمن بهذا المجال ليس أكثر من غرفة عمليات ودكانة منافع للكبار، ويوماً عاتب الإمام الصدر الدولة اللبنانية قائلاً: نحمل السلاح لأنكم لا تريدون الدفاع عن لبنان وجنوبه، والوطن أمن وأمان، الدولة دولة إلا أن تنهشها الطوائف ونزعة الحقد ولعبة الصفقات، وتاريخ لبنان مع الزواريب والخنادق مرّ جداً، وكلنا مسؤول أمام هذا البلد ووجعه، وكلّ له وقفة مصيرية أمام الله، والخشية من ضياع هذا البلد ودفعه نحو خنادق الفتنة وفظاعات الإنتحار، وسط فريق مهووس بالدم والمتاريس والأحقاد الطائفية والذبح على الهوية، فالحذر الحذر من هذا الفريق لأنّه أسوأ كوابيس لبنان، والتعويل عليك فخامة الرئيس كبير رغم صدمتنا من الأسباب التي أطاحت بخريطة المراحل وما يلزم من استراتيجية دفاع وطني تستوعب كل قوة لبنان، وأضرار الضغط الدولي بكل أشكاله مع بلد متماسك داخلياً أقلّ بكثير من انفجار الداخل". وتابع: "لا شيء أخطر بهذه الفترة المصيرية من الخطابات العنترية والحقد المنفجر، واللحظة للمسؤوليات الكبرى وما يلزم لحماية هذا البلد من فتنة دولية إقليمية وأبواق داخلية تريد إغراق البلد بالمذابح التي تصب بصالح إسرائيل، وهنا أوصيك بالرئيس نبيه بري ومشورته المهمة جداً والحريصة، لأنه صانع تاريخ وقدرة وطنية فائقة، وشخصية عابرة للطوائف، وهمّه لبنان، وقدرته على ذلك مشهودة، وما لا يُستطاع عند الغير يُستطاع عند الرئيس نبيه بري، والقضية كيف نحمي لبنان لا كيف نحرقه، وكيف ندرّع لبنان لا كيف نقصفه، والمقاومة بهذا المجال ضمانة تاريخية ومصيرية للبلد والتفريط بها تفريط بأكبر أسباب بقاء لبنان، وحماية السيادة الوطنية واجب وطني وتكوين ميثاقي وضابطة حكومية وشرعية لبنانية وكل ما يخالفها لا قيمة له بدساتير شرعية الأوطان، واللحظة للجمع لا التفريق، وللتلاقي لا التمزيق، وبيروت بيت الجميع، والأمل كبير، والرهان بمحلّه، إلا أن تضعنا الحكومة بقلب النار".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store