
أحمد موسى يكشف مفاجأة بشأن علاقة نتنياهو بالإخواني منصور عباس
كشف الإعلامي أحمد موسى عن تفاصيل مثيرة بشأن علاقة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالقيادي الإخواني منصور عباس، مؤكداً أن الأخير يقف إلى جانب نتنياهو "قرارًا بقرار وكتفًا بكتف".
وقال موسى، خلال تقديمه برنامج على مسؤوليتي المذاع على قناة صدى البلد، إن نتنياهو يرتكب محارق وجرائم حرب في قطاع غزة، مشيراً إلى أن الطرفين، نتنياهو والإخوان، يتبنيان خططًا مشتركة لمهاجمة مصر.
وأضاف موسى أن نتنياهو تحدث في كتاب أصدره عام 1995 عن طموحاته وأهدافه، وهو ما أبرزته صحيفة معاريف الصهيونية، مشددًا على أن مصر حققت انتصارًا تاريخيًا على إسرائيل باسترداد كامل أراضيها من جيش الاحتلال، قائلاً: "لا قبله ولا بعده انتصار، بفضل الله وجيشنا العظيم استعدنا أرضنا كاملة".
وأشار إلى أن إسرائيل لجأت إلى السلام مع مصر بعد أن ذاقت مرارة الهزيمة، موضحًا أن القوات المسلحة المصرية معنية بالدفاع عن كل ذرة تراب في الوطن، وأنه فخور بقدرات الجيش المصري الذي يحمي السلام.
وختم موسى حديثه بالتأكيد على أن نتنياهو يمتلك أطماعًا قديمة تجاه المنطقة، كتبها قبل توليه رئاسة الحكومة الإسرائيلية، مضيفًا: "إسرائيل تركز علينا دائمًا، وسأظل أُظهر للعالم فيديوهات عن عظمة جيشنا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 4 دقائق
- مصرس
خطيب الأزهر يحذر من فرقة المسلمين: الشريعة أتت لتجعل المؤمنين أمة واحدة في مبادئها وعقيدتها وعباداتها
ألقى خطبة الجمعة اليوم بالجامع الأزهر فضيلة الأستاذ الدكتور عبد الفتاح العوارى، العميد الأسبق لكلية أصول الدين بالقاهرة وعضو مجمع البحوث الإسلامية، والتي دار موضوعها حول (دعوة الإسلام إلى الوحدة). قال فضيلة الدكتور عبد الفتاح العواري: إن شريعة الإسلام أتت لتجعل المؤمنين بالله سبحانه وتعالى، أمة واحدة في مبادئها وعقيدتها وعباداتها، وفي قيمها وأخلاقها، وفي هدفها وغايتها، والقارئ لآيات القرآن الكريم يقف على آيتين من آيات ربنا سبحانه وتعالى، تجسدان لنا معنى الوحدة يقول تعالى: ﴿إِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ﴾، مشيرًا إلى أن الآية الثانية في سورة المؤمنون، فقد جمع الله بين الرسل والأنبياء، وبين الإيمان وجماعة المؤمنين، لأن في هذا ارتباطا وثيقا؛ فالله أرسل الرسل والأنبياء لأجل أن يتحقق الإيمان به يقول تعالى: ﴿وَإِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ﴾.وحذر خطيب الجامع الأزهر من الفرقة، لأن التشتت والتمزق لا يعود بالخير على الأمة، لأن ديننا الحنيف لا يريد لنا أن نكون فرقاء ولا أحزاب متقطعة الأوصال، إنما يريد أمة وجماعة وصفاً واحداً على قلب رجل واحد، كما يحثنا على الوحدة والاستقامة حتى نكون عصا قوية لا يمكن لأي عدو أن يفكر في كسرها، يقول تعالى: ﴿وَأَنَّ هَٰذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾، أمر من الله باتباع الصراط المستقيم، وليس هناك صراط مستقيم إلا في هدي النبي صلى الله عليه وسلم، فلماذا نغفل ولا نتمسك بهذه الوصية يقول صلى الله عليه وسلم: (الوحدة رحمة والفرقة عذاب)، فالوحدة هي الأمن والاستقرار والطمأنينة، وهي السبب في أمان المجتمع من أعدائه.وأكد خطيب الجامع الأزهر على أن يد الله مع الجماعة، كما أن تدبر القرآن الكريم سبب في تحقيق الوحدة لما فيه من الآيات والعبر الدالة على الوحدة، لتعيش الأمة في أمان واستقرار، وعلى أمة الإسلام أن تتوحد في مبادئها وغايتها وأهدافها، مبينا أن الفرقة استهدفت الأمة الإسلامية، في الوقت الذي توحدت فيه "أمم الباطل" عسكريًا واقتصاديًا وعسكريًا.وفي ختام الخطبة دعا خطيب الجامع الازهر إلى ضرورة العودة إلى مبادئ الإسلام، محذرًا من الاستسلام للخوف كما جاء في الآية: ﴿فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ﴾، لأن التمسك بالإسلام هو الطريق الوحيد للنجاة والفلاح في الدنيا والأخرة.


الدستور
منذ 9 دقائق
- الدستور
مختار جمعة: الرئيس السيسي يقود معركة الدفاع عن الوطن والقضية الفلسطينية
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف السابق، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي يقود معركة تاريخية في الحفاظ على الوطن والقضية الفلسطينية، مشيرا إلى أن كل الشرفاء في مصر والعالم يقفون خلفه ويدركون نزاهة موقفه في مواجهة الضغوط والمخططات التي تستهدف مصر والأمة العربية. وأوضح جمعة، خلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري في برنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد، أن ما قام به الرئيس السيسي من رفض محاولات التهجير وتصفية القضية الفلسطينية ورفض مشاريع "الوطن البديل" يعكس انحيازا صريحا للحق، وحرصا على الأمن القومي المصري والعربي، بل وعلى السلام العالمي. وأضاف أن حجم الضغوط التي تواجهها مصر كبير للغاية، سواء من قوى كبرى أو من جماعات مأجورة، إلا أن القيادة المصرية صامدة في الدفاع عن ثوابت الوطن. وأشار إلى أن الحفاظ على الوطن لا يقل أهمية عن مقاصد الدين الكبرى، موضحا أنه تناول ذلك في كتابه "الكليات الست" الصادر عن الهيئة العامة للكتاب، حيث أكد أن القدماء تحدثوا عن خمس كليات هي الدين، النفس، المال، العرض، والنسب، لكنه أضاف إليها كلية سادسة هي "الوطن". وبيّن أن إغفال مفهوم الوطن في القديم كان لأن وجوده كان مسلّما به، ولم تكن هناك جماعات تتاجر بالدين والوطن كما يحدث اليوم. واستشهد جمعة بقول النبي صلى الله عليه وسلم عند خروجه من مكة: "والله إنك لأحب بلاد الله إليّ ولولا أن أهلك أخرجوني منك ما خرجت"، مؤكدا أن حب الأوطان والانتماء إليها أمر فطري وأصيل.


الزمان
منذ 16 دقائق
- الزمان
خطيب الجامع الأزهر: الإسلام يدعو للوحدة ويحذر من الفرقة والتشتت
قال الدكتور عبد الفتاح العواري، العميد الأسبق لكلية أصول الدين بالقاهرة وعضو مجمع البحوث الإسلامية، إن شريعة الإسلام أتت لتجعل المؤمنين بالله سبحانه وتعالى، أمة واحدة في مبادئها وعقيدتها وعباداتها، وفي قيمها وأخلاقها، وفي هدفها وغايتها، والقارئ لآيات القرآن الكريم يقف على آيتين من آيات ربنا سبحانه وتعالى، تجسدان لنا معنى الوحدة يقول تعالى: ﴿إِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ﴾. جاء ذلك خلال إلقائه خطبة الجمعة اليوم بالجامع الأزهر، والتي دار موضوعها حول (دعوة الإسلام إلى الوحدة). وأشار إلى أن الآية الثانية في سورة المؤمنون، فقد جمع الله بين الرسل والأنبياء، وبين الإيمان وجماعة المؤمنين، لأن في هذا ارتباطا وثيقا؛ فالله أرسل الرسل والأنبياء لأجل أن يتحقق الإيمان به يقول تعالى: ﴿وَإِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ﴾. وحذر خطيب الجامع الأزهر من الفرقة، لأن التشتت والتمزق لا يعود بالخير على الأمة، لأن ديننا الحنيف لا يريد لنا أن نكون فرقاء ولا أحزاب متقطعة الأوصال، إنما يريد أمة وجماعة وصفاً واحداً على قلب رجل واحد، كما يحثنا على الوحدة والاستقامة حتى نكون عصا قوية لا يمكن لأي عدو أن يفكر في كسرها، يقول تعالى: ﴿وَأَنَّ هَٰذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾، أمر من الله باتباع الصراط المستقيم، وليس هناك صراط مستقيم إلا في هدي النبي ﷺ، فلماذا نغفل ولا نتمسك بهذه الوصية يقول ﷺ: (الوحدة رحمة والفرقة عذاب)، فالوحدة هي الأمن والاستقرار والطمأنينة، وهي السبب في أمان المجتمع من أعدائه. وأكد أن يد الله مع الجماعة، كما أن تدبر القرآن الكريم سبب في تحقيق الوحدة لما فيه من الآيات والعبر الدالة على الوحدة، لتعيش الأمة في أمان واستقرار، وعلى أمة الإسلام أن تتوحد في مبادئها وغايتها وأهدافها، مبينا أن الفرقة استهدفت الأمة الإسلامية، في الوقت الذي توحدت فيه "أمم الباطل" عسكريًا واقتصاديًا وعسكريًا. وفي ختام الخطبة دعا خطيب الجامع الأزهر إلى ضرورة العودة إلى مبادئ الإسلام، محذرًا من الاستسلام للخوف كما جاء في الآية: ﴿فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ﴾، لأن التمسك بالإسلام هو الطريق الوحيد للنجاة والفلاح في الدنيا والآخرة.