
مكي: المنصة الإلكترونية هي المدخل الوحيد للترشح إلى المراكز القيادية
وذكّر في تصريح بأن 'آلية التعيينات التي أقرّت في مجلس الوزراء في القرار رقم 1 تاريخ 20/3/2025 نصت في المادة الثالثة من الفقرة ب في بند 'التعيين في وظائف الفئة الأولى في الإدارات العامة من خارج الملاك' على التالي: 'تقدّم طلبات الترشيح إلكترونياً على المنصة المخصصة لذلك عبر الموقع الرسمي لمكتب وزير الدولة لشؤون التنمية الإدارية(…)'.
وشجّع مكي 'المواطنين اللبنانيين من كافة الطوائف من أصحاب الكفاءات والراغبين في تقديم ترشيحهم إلى التقدّم بملء طلبات الترشيح إلكترونيًا على المنصة المخصصة لذلك.
http://seniorrecruit.omsar.gov.lb
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت بيروت
منذ 30 دقائق
- صوت بيروت
وزير الدفاع السويدي: نرحب بقرار واشنطن وسنشارك في دعم كييف عسكريًا
قال وزير الدفاع السويدي بول يونسون إن بلاده تعتزم المساهمة في الجهود الرامية إلى تعزيز إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا، وذلك بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتزويد كييف بأسلحة بمليارات الدولارات بما في ذلك أنظمة صواريخ باتريوت عبر حلف شمال الأطلسي. وذكر الوزير في تعليق أرسله عبر البريد الإلكتروني لرويترز 'نرحب بالقرار الأمريكي بشأن إمكانية زيادة العقوبات على روسيا وتمهيد الطريق لتسليم صواريخ باتريوت وأنظمة أسلحة أخرى إلى أوكرانيا'. وقال 'السويد سوف تساهم'، دون تقديم مزيد من التفاصيل حول هذا الدعم. يذكر أن، روسيا بدأت عملياتها العسكرية داخل الأراضي الأوكرانية يوم 24 فبراير2022، بعدما تلقت روسيا الكثير من التهديدات وأهمها انضمام كييف إلى حلف شمال الأطلسي «حلف الناتو» ومع مرور أشهر على تلك الحرب، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن ضم أول 4 أقاليم أوكرانية إلى روسيا وهي «جمهورية دونيتسك الشعبية، وجمهورية لوهانسك الشعبية، وخيرسون، وزابوريجيا»، وتم ذلك بحضور نواب البرلمان وممثلي الأقاليم. وبالفعل صدق مجلس النواب الروسي «الدوما» على انضمام تلك الأقاليم، ومع بداية الهجمات الروسية قامت الدول الغربية بفرض عقوبات على موسكو، بهدف وقف هذا الحرب، لكن روسيا استمرت ولم تبال بأحد، بل هي من قامت بفرض عقوبات على الدول التي لم تؤيد موقفها في الحرب على أوكرانيا. وشنت القوات الروسية في 22 مارس/ آذار 2024 أكبر ضربة على البنية التحتية لشبكة الكهرباء خلال غزوها لأوكرانيا المستمر منذ أكثر من عامين، مما تسبب في أضرار جسيمة وانقطاع للتيار الكهربائي على نطاق واسع.


صوت بيروت
منذ 30 دقائق
- صوت بيروت
وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح بالمساس بالدروز في سوريا
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن 'الجيش الإسرائيلي هاجم أهدافاً في سوريا كرسالة وإنذار واضح للنظام السوري'. وأضاف 'لن نسمح بالمساس بالدروز في سوريا. إسرائيل لن تقف مكتوفة الأيدي'. وأكد الجيش الإسرائيلي الاثنين أنه لن يسمح بوجود 'تهديد عسكري' في جنوب سوريا، وذلك بعد ساعات من استهدافه دبابات في هذه المنطقة التي تشهد اشتباكات أوقعت عشرات القتلى. وقال المتحدث أفيخاي أدرعي في بيان إن الجيش هاجم في وقت سابق الدبابات 'وهي تتحرك نحو منطقة السويداء'، معتبرا أن 'وجود تلك الوسائل في منطقة جنوب سوريا قد يشكل تهديدا على دولة إسرائيل'. كما شدد على أن الجيش 'لن يسمح بوجود تهديد عسكري في منطقة جنوب سوريا وسيتحرك ضده ويواصل مراقبة التطورات في المنطقة'. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن في وقت سابق الاثنين أنه قصف 'دبابات عدة' في منطقة قرية السميع بمحافظة السويداء.


صوت بيروت
منذ 30 دقائق
- صوت بيروت
وثائق سرية تكشف تفاصيل اغتيال كينيدي.. وما علاقة الـ"سي آي إيه"؟
أخفت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية على مدى عقود معرفتها بأنشطة المتهم رسمياً باغتيال الرئيس الأميركي الأسبق جون كينيدي عام 1963، لي هارفي أوزوالد، حسبما أفادت صحيفة 'واشنطن بوست'، استناداً إلى وثائق كشفت عنها لجنة تابعة لمجلس النواب الأميركي. وأوضحت الصحيفة أن وكالة الاستخبارات ادّعت، لأكثر من 60 عاماً، أنها كانت تجهل تفاصيل تحركات أوزوالد قبل تنفيذ عملية الاغتيال، وأنها كانت تمتلك معلومات محدودة، إلا أن الوثائق الجديدة تناقض هذه الرواية. ووفقاً للوثائق التي رُفعت عنها السرية مؤخراً، فقد قدّم أحد عملاء وكالة الاستخبارات المركزية دعماً لمجموعة طلابية كوبية تُعرف باسم 'دري'، كانت معارضة لنظام فيديل كاسترو. وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المجموعة تواصلت مع لي هارفي أوزوالد قبل عدة أشهر من اغتيال الرئيس جون كينيدي. ووفقا للصحيفة، كان أوزوالد عضواً في منظمة مؤيدة لكاسترو، وقد تواصل مع أعضاء 'دري' عارضاً التجسس على مجموعته لصالحهم، في المقابل، نفت الوكالة مراراً أي علاقة تربطها بهذه المجموعة المناهضة لكاسترو. بدورها، أكدت العضوة في مجلس النواب الأميركي، آنا بولينا لونا، أن الوثائق التي تم الكشف عنها مؤخراً تؤكد الشبهات القديمة حول تورط وكالة الاستخبارات المركزية في التستر على معلومات تتعلق بـ لي هارفي أوزوالد. وأوضحت النائبة الأميركية في تصريح نقلته الصحيفة أن 'الوكالة لم تكن فقط على علم مسبق، بل سعت عمداً لإخفاء الأدلة عن الشعب الأميركي'، مشيرة إلى أن هذه المعطيات ظهرت في إطار مراجعة أرشيفية داخل الكونغرس. وفي 18 مارس، وبموجب تعليمات صادرة عن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في 23 يناير الماضي، نشرت إدارة الأرشيف والسجلات الوطنية الأميركية وثائق رُفعت عنها السرية تتعلق بقضية اغتيال كينيدي. ووفقاً للهيئة، حتى الآن تم رفع السرية عن 99% من نحو 5 ملايين صفحة محفوظة ضمن الأرشيفات الخاصة بهذه القضية. يذكر أن الرئيس الأميركي، جون كينيدي، اغتيل في مدينة دالاس بولاية تكساس الأميركية يوم 22 نوفمبر عام 1963، أثناء جولة انتخابية في الولاية. وخلصت اللجنة الرسمية التي شُكّلت للتحقيق في الحادثة إلى أن الاغتيال نفذه لي هارفي أوزوالد الذي تصرف بمفرده، دون وجود مؤامرة خلف العملية. ووفقاً لاستنتاجات اللجنة، أُطلق الرصاص من الطابق السادس من مستودع كتب مدرسية يطل على الساحة الرئيسية في دالاس، حيث عُثر على بندقية مزوّدة بمنظار تصويب وظروف طلقات.