logo
'Ledda Academy' تختتم دورتها الأولى بتمكين 150 امرأة في فنون الطبخ والحلويات

'Ledda Academy' تختتم دورتها الأولى بتمكين 150 امرأة في فنون الطبخ والحلويات

الأيام٠٢-٠٥-٢٠٢٥

في أجواء مفعمة بالفخر والاعتزاز، احتضنت مدينة الدار البيضاء حفل اختتام النسخة الأولى من
Ledda Academy
، البرنامج التكويني المبتكر الذي أطلقته علامة
Ledda
الرائدة في مجال المارڭارين المخصصة للحلويات.
وجاء هذا المشروع الطموح لتجسيد التزام العلامة بتمكين النساء وتطوير مهاراتهن في مجال الطهي والحلويات، في خطوة تتجاوز البعد التجاري إلى دعم فعلي لمسارات مهنية مستدامة.
البرنامج، الذي امتد على مدى أربعة أشهر، مكّن 150 امرأة من مختلف المدن المغربية من الاستفادة من تكوين شامل يجمع بين الدروس النظرية والتطبيقية، في ثلاث محاور رئيسية: تقنيات الطهي، فن تنسيق الأطباق، والتسويق الرقمي. كما تم تنفيذ التكوين بشراكة مع مراكز تكوين معتمدة بكل من الدار البيضاء، فاس، مكناس، وجدة وإنزكان، تحت إشراف نخبة من الطهاة المحترفين.
وشهد حفل الاختتام، المنظم بمركز التكوين بسيدي مومن، لحظات مؤثرة ومميزة، بدءًا بكلمة افتتاحية من مدير المركز، مرورًا بمداخلة ملهمة للخبيرة حليمة الفيلالي، وراعية الدورة، وانتهاءً بتوزيع الشهادات على المستفيدات، وسط أجواء من الفرح والفخر بما تحقق من منجزات ومهارات وروابط إنسانية.
وأكدت هند الحناش، مديرة التسويق لدى
لوسيور كريسطال
، أن
Ledda Academy
تجسد رؤية المجموعة نحو علامة مسؤولة وملتزمة اجتماعياً، قائلة: 'نؤمن أن مسؤوليتنا لا تقتصر على المنتج فقط، بل تشمل دعم المواهب وتمكين النساء من بناء مستقبلهن بثقة'. واختُتم الحفل بسحب قرعة احتفالية، كانت بمثابة مسك الختام لهذه المبادرة التي تركت أثراً بالغاً في مسار المشاركات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'Ledda Academy' تختتم دورتها الأولى بتمكين 150 امرأة في فنون الطبخ والحلويات
'Ledda Academy' تختتم دورتها الأولى بتمكين 150 امرأة في فنون الطبخ والحلويات

الأيام

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الأيام

'Ledda Academy' تختتم دورتها الأولى بتمكين 150 امرأة في فنون الطبخ والحلويات

في أجواء مفعمة بالفخر والاعتزاز، احتضنت مدينة الدار البيضاء حفل اختتام النسخة الأولى من Ledda Academy ، البرنامج التكويني المبتكر الذي أطلقته علامة Ledda الرائدة في مجال المارڭارين المخصصة للحلويات. وجاء هذا المشروع الطموح لتجسيد التزام العلامة بتمكين النساء وتطوير مهاراتهن في مجال الطهي والحلويات، في خطوة تتجاوز البعد التجاري إلى دعم فعلي لمسارات مهنية مستدامة. البرنامج، الذي امتد على مدى أربعة أشهر، مكّن 150 امرأة من مختلف المدن المغربية من الاستفادة من تكوين شامل يجمع بين الدروس النظرية والتطبيقية، في ثلاث محاور رئيسية: تقنيات الطهي، فن تنسيق الأطباق، والتسويق الرقمي. كما تم تنفيذ التكوين بشراكة مع مراكز تكوين معتمدة بكل من الدار البيضاء، فاس، مكناس، وجدة وإنزكان، تحت إشراف نخبة من الطهاة المحترفين. وشهد حفل الاختتام، المنظم بمركز التكوين بسيدي مومن، لحظات مؤثرة ومميزة، بدءًا بكلمة افتتاحية من مدير المركز، مرورًا بمداخلة ملهمة للخبيرة حليمة الفيلالي، وراعية الدورة، وانتهاءً بتوزيع الشهادات على المستفيدات، وسط أجواء من الفرح والفخر بما تحقق من منجزات ومهارات وروابط إنسانية. وأكدت هند الحناش، مديرة التسويق لدى لوسيور كريسطال ، أن Ledda Academy تجسد رؤية المجموعة نحو علامة مسؤولة وملتزمة اجتماعياً، قائلة: 'نؤمن أن مسؤوليتنا لا تقتصر على المنتج فقط، بل تشمل دعم المواهب وتمكين النساء من بناء مستقبلهن بثقة'. واختُتم الحفل بسحب قرعة احتفالية، كانت بمثابة مسك الختام لهذه المبادرة التي تركت أثراً بالغاً في مسار المشاركات.

إطلاق النسخة الأولى من Ledda Academy : التزام متجدد بدعم ريادة الأعمال النسائية
إطلاق النسخة الأولى من Ledda Academy : التزام متجدد بدعم ريادة الأعمال النسائية

صوت العدالة

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صوت العدالة

إطلاق النسخة الأولى من Ledda Academy : التزام متجدد بدعم ريادة الأعمال النسائية

بلاغ صحفي في أجواء مفعمة بالفخر والإنجاز، شهدت مدينة الدار البيضاء يوم الثلاثاء تنظيم حفل اختتام النسخة الأولى من Ledda Academy، برنامج التكوين المبتكر الذي يهدف إلى دعم النساء وتمكينهن من تطوير مهاراتهن وتعزيز مسارهن المهني في مجال الطهي والحلويات. وجاءت Ledda Academy، التي أطلقتها علامة 'Ledda' الرائدة في مجال المارڭارين المخصصة للحلويات بالمغرب، لتترجم رؤية تتجاوز حدود المنتج، نحو التمكين الفعلي للمستهلكات والمساهمة في بناء مستقبل مهني مستدام لهن. و قد هدفت Ledda Academy دعم وتطوير مهارات 150 امرأة شغوفة بالطبخ والحلويات، وذلك على مدى فترة امتدت لأربعة أشهر. وقد وفر لهن البرنامج إطارًا منظمًا، يساعد على التعلم والتأهيل المهني وقد تم تنفيذ البرنامج بتعاون وثيق مع مراكز تكوين منتقاة في الدار البيضاء وفاس ومكناس ووجدة وإنزكان، واستفادت المشاركات من دروس نظرية وتطبيقية أشرف عليها نخبة من الطهاة المحترفين، تناولت ثلاث محاور أساسية: تقنيات الطهي، فن تنسيق الأطباق، وأسس التسويق الرقمي. وفاءً لشعارها «النجاح عندو لذة»، حرصت علامة Ledda على جعل هذا البرنامج منطلقاً حقيقياً للنجاح الشخصي والمهني، انسجاماً مع تطلعات مستهلكاتها. وقد شكل حضور السيدة حليمة الفيلالي، رائدة الحلويات الرقمية بالمغرب وراعية هذه الدورة، قيمة مضافة. احتضن مركز التكوين بسيدي مومن بالدار البيضاء فعاليات حفل الاختتام، الذي استُهِل بكلمة ترحيبية ألقاها مدير المركز السيد أحمد محترم، تبعها عرض ملهم للسيدة حليمة الفيلالي استعرضت فيه مسيرتها ونصائحها لتحقيق النجاح والتفوق. وباسم Ledda Academy، أكدت السيدة هند الحناش، مديرة التسويق لدى مجموعة لوسيور كريسطال، في كلمتها: 'في لوسيور كريسطالنؤمن بشدة أن مسؤوليتنا لا تقتصر فقط على منتجاتنا. ومن خلال التزامنا بالمسؤولية ، الاجتماعية، نسعى لدعم المواهب، وتشجيع ريادة الأعمال، والمساهمة في تحقيق تنمية أكثر شمولًا واستدامة . وتُعد Ledda Academy، مثالًا ملموسًا على ذلك: برنامج طموح يُمكّن النساء والشباب من اتخاذ أول خطوة للتعلم وبناء مستقبلهم بثقة ' . وعرفت المناسبة لحظة مؤثرة بتوزيع الشهادات على الخريجات، حيث عبرت المشاركات عن اعتزازهن بما اكتسبنه من معارف ومهارات، وما نسجن من روابط أخوية وطموحات واعدة. ولإضفاء لمسة احتفالية مميزة على هذا الحدث، تم تنظيم سحب بالقرعة، شكل مسك ختام لهذه المغامرة الغنية بالدروس والتجارب. بهذا الاختتام الناجح، أثبتت Ledda Academy أن العلامة التجارية قادرة على لعب دور فاعل يتجاوز العلاقة التجارية، لتصبح شريكاً حقيقياً في مسيرة التمكين المهني والاجتماعي، في انسجام تام مع رؤية مجموعة لوسيور كريستال في بناء نموذج لعلامة مسؤولة، قريبة من المستهلكين، وموجهة نحو إحداث أثر مستدام.

عمالة سيدي البرنوصي الأكثر اكتظاظاً في الدار البيضاء.. هل تفي المشاريع الطموحة بوعودها للسكان؟
عمالة سيدي البرنوصي الأكثر اكتظاظاً في الدار البيضاء.. هل تفي المشاريع الطموحة بوعودها للسكان؟

الجريدة 24

time٠٨-١١-٢٠٢٤

  • الجريدة 24

عمالة سيدي البرنوصي الأكثر اكتظاظاً في الدار البيضاء.. هل تفي المشاريع الطموحة بوعودها للسكان؟

في ظل التحديات التي تواجهها عمالة سيدي البرنوصي، لا تزال آمال السكان معلّقة على وعود السلطات المنتخبة في كل من مقاطعتي سيدي البرنوصي وسيدي مومن، لإنهاء الاختلالات والنهوض بجودة الخدمات، وإتمام المشاريع التنموية التي تعود بالنفع على هذه المناطق. وتعتبر عمالة سيدي البرنوصي اليوم أكثر المناطق اكتظاظاً بالسكان في الدار البيضاء، حسب إحصاءات 2024، حيث يقطن بها حوالي 706,362 نسمة، منهم 855 أجنبياً. وتتوزع بين مقاطعة سيدي البرنوصي: 154,919 نسمة (161 أجنبيًا) و42,626 أسرة، ومقاطعة سيدي مومن: 551,443 نسمة (694 أجنبيًا) و142,020 أسرة. ورغم هذا النمو السكاني الهائل، لا تزال التحديات المتعلقة بالبنية التحتية والخدمات العامة حاضرة بقوة. وفي إطار برنامج تنموي شامل، قام رئيس مقاطعة سيدي البرنوصي، سعيد صابري، رفقة أعضاء مكتبه، بزيارات ميدانية مكثفة بداية نونبر 2024، للاطلاع على وتيرة الأشغال في عدد من أحياء سيدي البرنوصي. البرنامج يشمل إعادة تهيئة الأحياء عبر ترصيف الطرق، والتشجير، وإضافة مواقف السيارات، وتحديث الإنارة العمومية، وإنشاء مساحات خضراء وحاويات جديدة للنفايات. كما تشمل هذه المشاريع توفير مرافق صحية بالنقاط الحيوية مثل الأسواق الجماعية، وتطوير الأسواق النموذجية التي ستعيد بناء أسواق تقليدية كبرى كسوق طارق وسوق المنصور وسوق القدس. من المنتظر أن تكون هذه الإنجازات بارزة قبل نهاية سنة 2024، مع التركيز على تحسين المظهر العام للمنطقة وتوفير بيئة لائقة للساكنة. من المشاريع الكبرى التي يتم إنجازها حالياً في المنطقة، نفق تحت أرضي للطريق SB10-SB07، قرب الوقاية المدنية على الطريق المؤدية إلى المنطقة الصناعية، حيث تبلغ تكلفة المشروع نحو 70 مليون درهم. هذه المنشأة من شأنها تسهيل حركة المرور وتخفيف الازدحام في محور استراتيجي هام للمدينة. ويأتي هذا المشروع ضمن اتفاقيات أوسع مع هيئات محلية وإقليمية، تهدف إلى إنشاء مرافق رياضية، ومركز استقبال، وملعب بحي المنصورية القدس. بالنسبة للطرق، تشمل الجهود أيضاً مشاريع لإعادة تهيئة وفتح طرق رئيسية مثل شارع عمر بن الخطاب وطرقات أخرى في سيدي مومن وسيدي البرنوصي، في إطار مخطط واسع لتحسين البنية التحتية وزيادة كفاءة التنقل، بما في ذلك نزع ملكيات عقارية لإنشاء طريق SM11 الحيوية. لكن في خضم هذه المشاريع التنموية، يواجه السكان تحديات بيئية وصحية ضاغطة. فقد تزايدت معاناة سكان حي السلام 2 بسيدي مومن بعد ترخيص السلطات لمصنع للأسمنت قريب من المنطقة السكنية، ما تسبب في انتشار الغبار الدقيق الذي أصبح جزءاً من الحياة اليومية للسكان، مع ارتفاع حالات الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي كالربو. وقد تفاعلت النائبة البرلمانية لبنى الصغيري مع القضية، متسائلة عن التدابير التي ستتخذها الوزارة الوصية لحماية الساكنة، ومؤكدة على أهمية فرض معايير بيئية صارمة عند الترخيص للمصانع داخل المناطق الحضرية. وسط كل هذه التحديات، تتطلع فعاليات المجتمع المدني في سيدي مومن إلى إيجاد حلول للحد من معاناة قاطني "الكاريانات" خاصة دوار الرحامنة، الذي بات قاطنوه يطالبون بحقوق السكن اللائق، بدلاً من الترحيل دون بدائل مناسبة. كما وقف محمد امهيدية، والي جهة الدار البيضاء-سطات، خلال زيارته الأخيرة لمنطقة سيدي مومن على مدى تطور البنية التحتية، وكذا مشاكل البنايات العشوائية، واحتلال الملك العمومي من طرف الباعة، مطالبا من الجهات المنتخبة خلال زيارته بإيجاد حلولا مستعجلة لإنهاء مختلف الاشكاليات التي تعيق مظاهر التنمية في المنطقة. فيما أعرب العديد من المنتخبين على مستوى سيدي مومن، مرارا، أن الاعتمادات المالية المخصصة للمقاطعة تظل غير كافية، في مقابل الإكراهات والعراقيل التي تواجهها المنطقة مع السكن والنظافة ومشاكل الإنارة العمومية ودور الصفيح 'الكاريان'. شارك المقال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store