
عبدالله بن زايد: سنستأنف الإسقاط الجوي فوراً لإيصال المساعدات إلى غزة
وقال سموه في تغريدة عبر منصة «إكس»: «سنواصل إيصال الدعم الإغاثي إلى من هم في أمسّ الحاجة، برًا وجوًا وبحرًا، وسنستأنف عمليات الإسقاط الجوي على الفور».
وجدّد سموه التأكيد على التزام الإمارات الراسخ والدائم بالتخفيف من معاناة المدنيين، وتقديم الدعم الإنساني بكافة أشكاله، قائلاً: «يبقى التزامنا بالتخفيف من المعاناة وتقديم الدعم راسخًا لا يتزعزع».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
"حماس" ترد على تصريح ويتكوف حول استعدادها التخلي عن السلاح
نفت حركة "حماس" الفلسطينية تصريحات المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف التي قال فيها إن "حماس" أبدت استعدادها للتخلي عن سلاحها. وأكدت الحركة "أن المقاومة وسلاحها استحقاق وطني وقانوني ما دام الاحتلال قائما، وقد أقرّته المواثيق والأعراف الدولية"، وفقا لوكالة الصحافة الفلسطينية (صفا). وقالت حركة "حماس" اليوم السبت إنها لن تتخلى عن سلاحها إلا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة، وذلك في رد جديد على مطلب إسرائيلي رئيسي لإنهاء الحرب في غزة. ووصلت المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل إلى طريق مسدود الأسبوع الماضي. وتهدف المفاوضات إلى ضمان وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما في الحرب الدائرة في غزة والتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن. ويوم الثلاثاء، أيدت قطر ومصر اللتان تتوسطان في جهود وقف إطلاق النار إعلانا صادرا عن فرنسا والسعودية يحدد خطوات نحو حل الدولتين لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ويؤكد ضرورة تسليم "حماس" سلاحها للسلطة الفلسطينية المدعومة من الغرب. وفي بيانها الصادر اليوم السبت أكدت "حماس"، أنها لا تستطيع التخلي عن حقها في "المقاومة" المسلحة إلا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة كاملة وعاصمتها القدس. وأكدت الحركة في البيان أن "المقاومة وسلاحها استحقاق وطني وقانوني ما دام الاحتلال قائما، وقد أقرته المواثيق والأعراف الدولية، ولا يمكن التخلي عنهما إلا باستعادة حقوقنا الوطنية كاملة، وفي مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس". وتعتبر إسرائيل نزع سلاح حماس شرطا أساسيا لأي اتفاق لوقف إطلاق النار، لكن الحركة أكدت مرارا أنها غير مستعدة لنزع سلاحها. وتبادلت إسرائيل وحماس الاتهامات بعد أن وصلت أحدث جولة من المحادثات إلى طريق مسدود، مع استمرار الخلافات حول قضايا من بينها مدى انسحاب الجيش الإسرائيلي.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
إغاثة غزة.. منظمات يهودية أميركية تضغط على إسرائيل
وذكرت الصحيفة البريطانية، أن عددا من المنظمات اليهودية الأميركية البارزة، والمؤيدة لإسرائيل، دعت تل أبيب إلى ضمان إيصال المساعدات إلى قطاع غزة المأزوم. والأحد الماضي، أصدرت اللجنة اليهودية الأميركية، بيانا دعت فيه إسرائيل إلى اتخاذ خطوات لتخفيف معاناة المدنيين. وقالت في البيان: "نشعر بحزن عميق إزاء الثمن الفادح الذي دفعه المدنيون الفلسطينيون في هذه الحرب، ونعبر عن قلقنا البالغ حيال تفاقم انعدام الأمن الغذائي في غزة"، وفقا لما نقلته"غارديان". وتابعت: "نحث إسرائيل، ومؤسسة غزة الإنسانية، و الأمم المتحدة ، وجميع الأطراف المسؤولة عن توزيع المساعدات، على زيادة التعاون والتنسيق لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المدنيين الفلسطينيين في غزة". كما أصدرت حركة الإصلاح اليهودية في أميركا الشمالية، التي تمثل أكبر طائفة يهودية في الولايات المتحدة، بيانا جاء فيه: "لا التصعيد العسكري، ولا تقييد المساعدات الإنسانية، قد قرب إسرائيل من التوصل إلى صفقة لإطلاق سراح الرهائن أو إنهاء الحرب". وتابعت المنظمة: "تجويع المدنيين في غزة لن يحقق لإسرائيل "النصر الكامل" على حماس ، ولا يمكن تبريره بالقيم اليهودية أو القانون الإنساني". من جهتها، قالت "الجمعية الحاخامية"، وهي جمعية مقرها نيويورك وتضم حاخامات محافظين، الأسبوع الماضي إنها "تشعر بقلق متزايد إزاء تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة"، ودعت إلى "تحرك عاجل للتخفيف من معاناة المدنيين وضمان إيصال المساعدات". وأشارت "الغارديان" إلى أن وتيرة الاحتجاجات اليهودية المطالبة بإنهاء الحرب وإيصال المساعدات إلى غزة، قد تزايدت في الآونة الأخيرة. وأوضحت أنه تم اعتقال 27 حاخاما ورجل دين يهودي تابعين لمجموعة "اليهود من أجل الغوث لشعب غزة" بسبب احتجاج داخل مكتب زعيم الأغلبية، في مجلس الشيوخ ، جون ثيون، في واشنطن، يوم الثلاثاء. والاثنين، تم اعتقال 8 حاخامات خارج القنصلية الإسرائيلية في نيويورك أثناء احتجاجهم على الأزمة الإنسانية في غزة، بحسب "غارديان". كما وقع أكثر من 120 حاخاما رسالة علنية تدعو إسرائيل إلى السماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة. وقالت "غارديان": "إن هذه التطورات تعكس تغيرا في دعم الشعبي لإسرائيل والحكومة الإسرائيلية داخل الولايات المتحدة"، مشيرة إلى أن هذا التغير تسارع مه استمرار الحرب. ووفقا لاستطلاع رأي حديث أجرته مؤسسة "غالوب"، فقد تراجعت نسبة البالغين الأميركيين الداعمين للعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة إلى 32 بالمئة، وهو أدنى مستوى منذ أن بدأت المؤسسة بطرح هذا السؤال في نوفمبر 2023، بحسب "غارديان"


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
ألمانيا: التقدم في إيصال المساعدات إلى غزة غير كافٍ
برلين- أ ف ب اعتبرت الحكومة الألمانية السبت، أن «التقدم الأوّلي المحدود» في إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة ما زال «غير كافٍ» من دون أن تُشير إلى إمكانية فرض عقوبات على إسرائيل على الرغم من لهجتها المتصاعدة. وعقب زيارة وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول إلى المنطقة يومي الخميس والجمعة، أعلن المتحدث باسم الحكومة ستيفان كورنيليوس في بيان أن برلين «لاحظت تقدماً أوّلياً محدوداً في إيصال المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة، ومع ذلك، لا يزال غير كافٍ لتخفيف وطأة حالة الطوارئ». وقال كورنيليوس،: إن «إسرائيل تظل ملزمة بضمان إيصال كامل للمساعدات». كذلك أعربت الحكومة الألمانية برئاسة المستشار فريدريش ميرتس عن «قلقها إزاء تقارير تُفيد باستحواذ حماس ومنظمات على كميات كبيرة من المساعدات الإنسانية». وأكد مصدر حكومي، أن برلين تنظر إلى حقيقة أن عدد شحنات المساعدات الإنسانية التي تسمح بها إسرائيل «زاد بشكل كبير»، حيث تصل «نحو 220 شاحنة يومياً» إلى غزة، وحقيقة أن «ما بين 50 و100% من الشحنات» يتم الاستحواذ عليها لأغراض عسكرية من أعداء إسرائيل. وتنتقد برلين، الحرب في غزة والوضع في الضفة الغربية بشكل متزايد. وقال المتحدث باسم الحكومة الألمانية، إنه في اجتماع لمجلس الوزراء الأمني للحكومة السبت «نوقشت الخيارات المختلفة المعروفة لممارسة الضغط على إسرائيل من دون اتخاذ قرار». ومن بين هذه الخيارات وقف تسليم الأسلحة إلى إسرائيل جزئياً، ما يثير انتقادات في ألمانيا. وبدأ الجيش الألماني الجمعة، على غرار دول أخرى هذا الأسبوع، إسقاط إمدادات فوق قطاع غزة، حيث حملت أول رحلتين نحو 14 طناً من المواد الغذائية والإمدادات الطبية. وتعتبر الوكالات الدولية أن هذه المساعدة غير كافية. وتنتظر 6000 شاحنة موافقة إسرائيل للدخول إلى قطاع غزة، بحسب ما أعلنت الأمم المتحدة. بعد 22 شهراً من الحرب الإسرائيلية المدمرة ، بات قطاع غزة مهدداً «بالمجاعة على نطاق واسع» وفقاً للأمم المتحدة، ويعتمد كلياً على المساعدات الإنسانية التي تُنقل في شاحنات، أو يتم إلقاؤها من الجو.