
«NBA».. إنديانا يتقدم على كليفلاند وأوكلاهوما يُعادل سلسلة دنفر
اقترب فريق إنديانا بايسرز الأول لكرة السلة من حسم التأهل إلى نهائي المنطقة الشرقية بتقدمه على كليفلاند كافالييرز 3ـ1، إثر فوزه عليه بفارق 129ـ109، صباح الإثنين، ضمن الأدوار الإقصائية «بلاي أوف» في الدوري الأمريكي للمحترفين «NBA».
وحسم بايسرز النتيجة بنسبة كبيرة في نهاية الشوط الأول عندما تقدم على كافالييرز بفارق بلغ 41 نقطة «80ـ39» بفضل عدد من الهجمات الناجحة، 12 من أصل 18 رمية ثلاثية، و30 من أصل 50 تسديدة، مع 25 تمريرة حاسمة.
وتعرض كليفلاند، بطل المنطقة الشرقية، لضربة قوية بإصابة دونوفان ميتشل، نجم فريقه، في كاحله بالربع الأول، ولم يشارك في الثاني، بعد أن سجل 12 نقطة، علمًا بأنه أحرز 40 نقطة، أو أكثر في المباراتين الثانية والثالثة.
وأوضح كيني أتكنسون، مدرب كليفلاند، أن ميتشل سيخضع لفحص بأشعة الرنين المغناطيسي، لمعرفة مدى خطورة إصابته، مؤكدًا أنه لا يعلم إذا كان اللاعب سيخوض المباراة الخامسة أم لا.
وكان الكاميروني باسكال سياكام أفضل مسجل في صفوف بايسرز مع 21 نقطة، وأضاف كلٌّ من مايلز تيرنر، والبديل أوبي توبين، 20 نقطة.
وشهدت المباراة طرد الكندي بينيديكت ماثورين، لاعب بايسرز، الذي وجه لكمة باتجاه دي أندريه هانتر، ثم استفزه، فرد الأخير بدفعه أيضًا، لكن الحكم اكتفى بإنذاره.
وفي المنطقة الغربية، أدرك فريق أوكلاهوما سيتي ثاندر، صاحب أفضل سجل في الموسم المنتظم، التعادل مع دنفر ناجتس 2ـ2 بالفوز عليه في عقر داره بنتيجة 92ـ87.
وعُدّ الكندي شاي جيلجوس ـ ألكسندر، نجم ثاندر، أفضل مسجل في صفوفه مع 25 نقطة، و6 تمريرات حاسمة، ومثلها متابعات، في المقابل، أصبح الصربي نيكولا يوكيتش أفضل مسجل في صفوف دنفر مع 27 نقطة، و13 متابعة.
وشهد الربع الأول شحًا في النقاط، وأنهاه ثاندر متقدمًا 17ـ8، قبل أن يقلص دنفر الفارق إلى 6 نقاط في نهاية الشوط الأول «42ـ36».
ونجح دنفر بالتقدم للمرة الأولى في منتصف الربع الثالث بثلاثية لأرون جوردون، لكن ثاندر استعاد المبادرة في مطلع الربع الأخير، وحافظ على تقدمه حتى النهاية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ 3 ساعات
- الرياضية
«NBA».. إدواردز وألكسندر تحدّ تاريخي ولقاء مرتقب
يتطلع نجما فريقيّ مينيسوتا تمبروولفز الأول لكرة السلة، أنتوني إدواردز وشاي جلجيوس-ألكسندر، من أوكلاهوما سيتي ثاندر، لقيادة فريقيهما إلى كتابة التاريخ عندما يلتقيان في نهائي المنطقة الغربية ضمن منافسات دوري المحترفين الأمريكي «NBA»، صباح الأربعاء، في سلسلة من سبع مباريات، إذ لم يسبق لأي من الفريقين الظفر بلقب الدوري بنظامه الحالي. وفاز ثاندر، الذي بات موطنه في أوكلاهوما منذ عام 2008، باللقب في عام 1979 تحت اسم سياتل سوبرسونيكس، خلال حقبة صانع الألعاب دينيس جونسون، ولكن الفريق انتقل، وتغير المشجعون، حيث مرّ أكثر من 40 عامًا مذاك الحين. وبلغ ثاندر أيضًا النهائي في عام 2012 عندما خسر أمام ميامي هيت بقيادة الثلاثي كيفن دورانت، وجيمس هاردن، وراسل وستبروك. في المقابل، لم يصل مينيسوتا، الذي تأسس في عام 1989، إلى نهائي الدوري مطلقًا، بعد أن خسر نهائي المنطقة الغربية مرتين، في عام 2004 مع كيفن جارنيت بمواجهة لوس أنجليس ليكرز ولاعبينه كوبي براينت وشاكيل أونيل، ثم في العام الماضي ضد دالاس مافريكس بقيادة النجم السلوفيني لوكا دونتشيتش. يتواجه جلجيوس-ألكسندر وإدواردز في منازلة استثنائية، وهما اثنان من أبرز اللاعبين المحترفين في كرة السلة الأمريكية حاليًا، إذ يطمح النجمان أن يصبحا وجه دوري «NBA»، حسبما أوضحه جاك مونكلار، المدرب السابق، والمستشار الحالي في قنوات «بي إن سبورتس»، قائلًا: «بروز جيل جديد من اللاعبين في مركز الجناح يختلفان تمامًا في أسلوب لعبهما، وقوتهما البدنية، ولكن ليس بالطريقة نفسها، جلجيوس-ألكسندر رشيق وأنيق، وإدواردز يتميز بالقوة والشراسة، ويستطيع اللعب بشكل مباشر، وكلاهما مدافعان ممتازان». وقدم ألكسندر صانع الألعاب أداء قويًا في الموسم المنتظم بمعدل وسطي بلغ 32.7 نقطة في المباراة الواحدة متصدرًا قائمة الهدافين، مانحًا فريقه أيضًا الرصيد الأفضل في الدوري بـ68 فوزًا و14 خسارة، قبل أن يبلغ معدله في الأدوار الإقصائية حتى اللحظة 29 نقطة. ويُعد ابن الـ26 عامًا من بين مرشحين اثنين إلى جانب الصربي نيكولا يوكيتش، لاعب ارتكاز دنفر ناجتس لإحراز جائزة أفضل لاعب، بانتظار أن تحدد رابطة الدوري موعدًا للاعلان عن الفائز. أما إدواردز، البالغ من العمر 23 عامًا، الذي اعتاد على احتلال مركز دائم ضمن أفضل 10 لقطات بفعل سلاته الصحيحة، فيُظهر أداء أقل انتظامًا مع معدل 27.6 نقطة في الموسم، ثم 26.5 في الأدوار النهائية. وتكتسي سلسلة المباريات السبع الممكنة، أهمية أخرى بالنسبة لجلجيوس-ألكسندر، إذ يُواجه ابن عمه نيكل ألكسندر-ووكر. وقال جلجيوس-ألكسندر، الذي نشأ في هاميلتون، إحدى ضواحي تورونتو برفقة ابن عمه: «نحن قريبان جدًا، إنه بمثابة أخي الثاني، مررنا بكل شيء معًا، من أول مراوغة لنا، إلى مدرسة كرة السلة، ثم الانضمام إلى دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين». وسبق وأن تواجه الفريقان أربع مرات الموسم الجاري، وبرز التقارب بينهما بشكل كبير بنتيجة «2ـ2». ونجح جلجيوس-ألكسندر في إيجاد منافذ كثيرة لضرب دفاع تمبروولفز، مسجلًا أكثر من 37 نقطة في ثلاث مباريات. لكن في 24 فبراير الماضي، قدم إدواردز عرضًا قويًا تضمن تسجيله سلة قاتلة قبل عشر ثوان فارضًا التمديد، ثم الفوز 131ـ128، بعد أن عوض فريقه تأخره بفارق 24 نقطة على الرغم من غياب الفرنسي رودي جوبير، جوليوس راندل، ودونتي ديفينشينزو. وفي انطلاقة الأدوار النهائية، اكتسح أوكلاهوما نظيره ممفيس جريزليز «4ـ0» قبل أن يقاتل لتخطي عقبة دنفر ناجتس بقيادة يوكيتش «4ـ3». من جهته، نجح تمبروولفز، الذي حل سادسًا في الموسم المنتظم، في تجاوز كلًا من ليكرز بقيادة ليبرون جيمس ودونتشيتش بـ«4ـ1»، ثم جولدن ستايت ووريرز، الذي غاب عنه نجمه ستيفن كوري «4ـ1»، ليُنهي الفريق مواجهاته في 14 مايو الجاري كاسبًا أربعة أيام من الراحة أكثر من ثاندر. وبعد أن خاض نهائي المنطقة الغربية للمرة الأولى الموسم الماضي، يصل جوبير إلى المرحلة قبل الأخيرة من مشوار التتويج باللقب، طامحًا في أن يصبح سابع لاعب فرنسي يرفع الكأس مع نهاية الموسم، بعد توني باركر «سان انتونيو سبيرز في أعوام 2003، 2005، 2007 و2014»، ورودريج بوبوا وإيان ماهينمي «دالاس مافريكس في 2011»، وروني تورياف «ميامي هيت في 2012»، وبوريس دياو «سبيرز في 2014»، وأكسل توبان «ميلووكي باكس في 2021»، لكنه سيكون فعليًا الثالث الذي يؤدي دورًا محوريًا بعد باركر ودياو. وقال جوبير لصحيفة «ذي أتلتيك»: «نؤمن بأنفسنا، وبفرصنا في رفع الكأس في يونيو، كان هذا هدفنا منذ بداية الموسم، لقد تجاوزنا العديد من العقبات خلال الموسم العادي، وأعتقد أن ذلك ساعدنا على التطور دفاعيًا وهجوميًا، فرديًا وجماعيًا».


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
«إن بي إيه»: ثاندر وتمبروولفز لدخول التاريخ من الباب العريض
يتطلع نجما مينيسوتا تمبروولفز أنتوني إدواردز وأوكلاهوما سيتي ثاندر الكندي شاي غلجيوس - ألكسندر لقيادة فريقيهما إلى كتابة التاريخ عندما يلتقيان في نهائي المنطقة الغربية لدوري كرة السلة الأميركي للمحترفين، الثلاثاء، في سلسلة من سبع مباريات. لم يسبق لأي من الفريقين الفوز بلقب الدوري في شكله الحالي. فاز ثاندر الذي بات موطنه في أوكلاهوما منذ عام 2008، باللقب في عام 1979 تحت اسم سياتل سوبرسونيكس، خلال حقبة صانع الألعاب دينيس جونسون، ولكن الفريق انتقل، وتغير المشجعون، حيث مر أكثر من 40 عاماً مذاك الحين. بلغ ثاندر أيضاً النهائي في عام 2012 عندما خسر أمام ميامي هيت بقيادة الثلاثي الشاب والواعد آنذاك: كيفن دورانت، جيمس هاردن وراسل وستبروك. في المقابل، لم يصل مينيسوتا الذي تأسس في عام 1989، إلى نهائي الدوري مطلقاً، بعد أن خسر نهائي المنطقة الغربية مرتين، في عام 2004 مع كيفن غارنيت بمواجهة لوس أنجليس ليكرز وقوته الضاربة كوبي براينت وشاكيل أونيل، ثم في العام الماضي ضد دالاس مافريكس بقيادة النجم السلوفيني لوكا دونتشيتش. ألكسندر وإدواردز - يتواجه غلجيوس - ألكسندر وإدواردز في منازلة استثنائية، وهما اثنان من أكثر اللاعبين تألقاً في الوقت الحالي. شاي غلجيوس - ألكسندر (أ.ب) يطمح النجمان البارزان أن يصبحا «وجه الدوري الأميركي للمحترفين في كرة السلة»، حسب ما يقول المدرب السابق جاك مونكلار، وهو مستشار حالياً في قنوات «بي إن سبورتس». ويشرح: «إنه بروز جيل جديد من اللاعبين في مركز الجناح. يختلفان تماماً في أسلوب لعبهما، وقوتهما البدنية، ولكن ليس بالطريقة نفسها». وأضاف: «غلجيوس - ألكسندر رشيق وأنيق، وإدواردز يتميز بالقوة والشراسة، ويستطيع اللعب بشكل مباشر. وكلاهما مدافع ممتاز». قدَّم صانع الألعاب الكندي أداءً رفيعاً في الموسم المنتظم بمعدل وسطي بلغ 32.7 نقطة في المباراة الواحدة متصدراً قائمة الهدافين، مانحاً فريقه أيضاً الرصيد الأفضل في الدوري (68 فوزاً و14 خسارة)، قبل أن يبلغ معدله في الأدوار الإقصائية حتى اللحظة 29 نقطة. ويُعد ابن الـ26 عاماً من بين مرشحين اثنين إلى جانب لاعب ارتكاز دنفر ناغتس الصربي نيكولا يوكيتش لإحراز جائزة أفضل لاعب، بانتظار أن تحدد رابطة الدوري موعداً للإعلان عن الفائز. أما إدواردز (23 عاماً) الذي اعتاد على احتلال مركز دائم ضمن أفضل 10 لقطات بفعل سلَّاته الساحقة الرائعة، فيُظهر أداءً أقل انتظاماً مع معدل 27.6 نقطة في الموسم، ثم 26.5 في الأدوار النهائية. وتكتسي سلسلة المباريات السبع الممكنة، أهمية أخرى بالنسبة لغلجيوس - ألكسندر، حيث سيُواجه ابن عمه نيكل ألكسندر - ووكر. وأوضح غلجيوس - ألكسندر الذي نشأ في هاميلتون، إحدى ضواحي تورونتو برفقة ابن عمه: «نحن قريبان جداً، إنه بمثابة أخي الثاني. مررنا بكل شيء معاً، من أول مراوغة لنا، إلى مدرسة كرة السلة، ثم الانضمام إلى دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين». تواجه الفريقان أربع مرات هذا الموسم، حيث برز التقارب بينهما بشكل شديد (2 - 2). نجح غلجيوس - ألكسندر في إيجاد منافذ كثيرة لضرب دفاع تمبروولفز، مسجلاً أكثر من 37 نقطة في ثلاث مباريات. لكن في 24 فبراير (شباط)، قدم إدواردز عرضاً مذهلاً تضمن تسجيله سلة قاتلة قبل عشر ثوانٍ، فارضاً التمديد ثم الفوز 131 - 128، بعد أن عوَّض فريقه تأخره بفارق 24 نقطة رغم غياب لاعب الارتكاز الفرنسي رودي غوبير، جوليوس راندل ودونتي ديفينشينزو. وفي انطلاقة الأدوار النهائية، اكتسح أوكلاهوما نظيره ممفيس غريزليز (4 - 0) قبل أن يقاتل بشدة لتخطي عقبة دنفر ناغتس بقيادة يوكيتش (4 - 3). من جهته، نجح تمبروولفز الذي حل سادساً في الموسم المنتظم في تجاوز سهل لكل من ليكرز بقيادة ليبرون جيمس ودونتشيتش (4 - 1)، ثم غولدن ستايت ووريرز الذي غاب عنه نجمه الأبرز ستيفن كوري (4 - 1). أنهى الفريق مواجهاته في 14 مايو (أيار) كاسباً أربعة أيام من الراحة أكثر من ثاندر. بعد أن خاض نهائي المنطقة الغربية للمرة الأولى الموسم الماضي، يصل غوبير إلى المرحلة قبل الأخيرة من مشوار التتويج باللقب، طامحاً في أن يصبح سابع لاعب فرنسي يرفع الكأس مع نهاية الموسم، بعد توني باركر (سان انتونيو سبيرز في اعوام 2003، 2005، 2007 و2014)، رودريغ بوبوا وإيان ماهينمي (دالاس مافريكس في 2011)، روني تورياف (ميامي هيت في 2012)، بوريس دياو (سبيرز في 2014)، وأكسل توبان (ميلووكي باكس في 2021)، لكنه سيكون فعلياً الثالث الذي يؤدي دوراً محورياً بعد باركر ودياو. وقال اللاعب لشبكة «ذي أتلتيك»: «نؤمن بأنفسنا، وبفرصنا في رفع الكأس في يونيو (حزيران)». وأضاف: «كان هذا هدفنا منذ بداية الموسم. لقد تجاوزنا الكثير من العقبات خلال الموسم العادي، وأعتقد أن ذلك ساعدنا على التطور دفاعياً وهجومياً، فردياً وجماعياً».


الرجل
منذ يوم واحد
- الرجل
بيع قميص نادر لمايكل جوردن بـ2.6 مليون دولار في مزاد
في واحدة من أبرز محطات موسم مزادات الربيع، شهدت منصة Heritage Auctions بيع قميص نادر ارتداه أسطورة كرة السلة مايكل جوردن خلال موسم 1992-1993، مقابل مبلغ ضخم بلغ 2.6 مليون دولار. القميص كان جزءًا من الزي الذي ارتداه جوردن خلال ما يقارب 32 مباراة في الموسم، بحسب مؤسسة Sports Investors Authentication، وظهر به على غلاف مجلة Sports Illustrated في عام 1993، مما زاد من قيمته التاريخية. موسم تاريخي واعتزال مفاجئ شهد موسم 1992-1993 لحظة فارقة في مسيرة جوردن، إذ تصدر قائمة هدافي الدوري الأمريكي NBA، كما تصدّر الإحصاءات في نسب القطع والتسجيل من المحاولات الميدانية. إلا أن الإنجاز الأبرز جاء في الأدوار الإقصائية، حيث قاد شيكاغو بولز لتحقيق "الثلاثية الأولى" – ثلاثة ألقاب متتالية – بمتوسط تسجيل مذهل بلغ 35.1 نقطة في 19 مباراة. ورغم هذا الأداء الاستثنائي، جاء جوردن في المركز الثالث في تصويت جائزة أفضل لاعب MVP خلف تشارلز باركلي وحكيم أولاجوان، قبل أن يُفاجئ العالم بإعلانه الاعتزال الأول من كرة السلة عقب نهاية الموسم مباشرة. اقرأ أيضاً مايكل جوردن لاعب كرة السلة الاسطوري أرقام قياسية لمقتنيات جوردن رغم أن سعر بيع هذا القميص كان ضخمًا، إلا أنه ليس الأعلى في سجل مقتنيات جوردن، ففي عام 2022، بيع قميصه من المباراة الأولى لنهائيات 1998 مقابل 10.1 مليون دولار، وهو أعلى سعر دُفع في تاريخ المقتنيات الرياضية المرتداة. كما بيع حذاؤه الذي ارتداه في مباراة تتويج بولز بلقب الدوري عام 1998 بمبلغ 8 ملايين دولار في 2024، محققًا رقمًا قياسيًا جديدًا لأغلى حذاء رياضي في العالم. ورغم اعتزاله اللعب رسميًا منذ عام 2003، لا يزال مايكل جوردن واحدًا من أكثر الشخصيات تأثيرًا في تاريخ الرياضة. وبعد فترة من الابتعاد عن الأضواء، من المنتظر أن يعود للواجهة في الموسم المقبل كمساهم خاص في تغطية شبكة NBC لدوري الـNBA، ليؤكد أن إرث "الأسطورة رقم 23" لا يزال ينبض بالحياة داخل وخارج الملاعب.