logo
"بيئة رابغ" و"التراث" تعالجان آبارًا مكشوفة تهدد سلامة الزوار

"بيئة رابغ" و"التراث" تعالجان آبارًا مكشوفة تهدد سلامة الزوار

صحيفة سبقمنذ 20 ساعات
في خطوة لافتة، نفّذ مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة رابغ، بالتعاون مع هيئة التراث بمنطقة مكة المكرمة، جولة تفقدية على عدد من الآبار المكشوفة داخل مواقع تراثية بالمحافظة، والتي تشكّل خطراً على السلامة العامة وتهدد أمن الزوار.
وأوضح المكتب أنه تم الوقوف ميدانياً على تلك المواقع بالتنسيق مع فرع الهيئة العامة للتراث بالمنطقة، حيث تبيّن وجود آبار غير مغطاة، ما استدعى الشروع في اتخاذ إجراءات عاجلة لتأمينها ومعالجتها، مع الحفاظ على الطابع التاريخي للموقع.
ودعا المكتب المواطنين إلى التعاون بالإبلاغ عن أي آبار مكشوفة أو مهجورة تشكّل خطراً، وذلك عبر القنوات الرسمية، ومن بينها تطبيق "نما"، مثمّناً وعي المجتمع ومساهمته في حماية الأرواح والممتلكات العامة.
وتأتي هذه الجهود ضمن إطار الشراكة بين الجهات الحكومية والمجتمع المحلي، لتعزيز السلامة البيئية والمجتمعية، والمحافظة على المواقع التراثية في المملكة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمانة الطائف تعزز مشاريع التخضير وتهيئ بيئات حاضنة للأنشطة الترفيهية
أمانة الطائف تعزز مشاريع التخضير وتهيئ بيئات حاضنة للأنشطة الترفيهية

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

أمانة الطائف تعزز مشاريع التخضير وتهيئ بيئات حاضنة للأنشطة الترفيهية

واصلت أمانة محافظة الطائف تطوير الحدائق والمساحات الخضراء في مواقع متعددة بالمحافظة، ضمن جهود رفع نصيب الفرد من المسطحات الخضراء وتعزيز الغطاء النباتي في الأحياء والضواحي، تحقيقًا لمستهدفات مبادرة السعودية الخضراء، وتهيئة بيئات حاضنة للأنشطة الترفيهية، وتعزيز الصحة العامة، إضافة إلى تحسين الوصول إلى مختلف الخدمات. وتتوافق هذه الجهود مع برامج أنسنة المدن ومبادرات التنمية المستدامة، حيث شهدت الفترة الماضية تطوير ميادين وساحات عامة، وتأهيل وإنشاء حدائق جديدة، وتدعيم الأعمال البيئية بالتعاون مع شركاء الأمانة من القطاعين العام والخاص، إلى جانب إنشاء مضامير مشي مجهزة، ومسارات آمنة للدراجات الهوائية. كما نفذت الأمانة تدخلات حضرية متنوعة شملت تخصيص مناطق للأطفال، وتوفير مقاعد للجلوس والاسترخاء، وزراعة الشوارع المختارة، وتنظيم أثاث الأرصفة، وإنشاء جسور مشاة جديدة، وتأمين مرافق صديقة للبيئة، واستغلال المساحات غير المستغلة كمناطق نشطة، إلى جانب إضافة مجسمات جمالية مبتكرة، بما يسهم في توفير بيئات صحية ومستدامة وتحسين المشهد الحضري وجودة الحياة للسكان والزوار.

زراعة الحناكية تُشارك في مهرجان العنب الأول
زراعة الحناكية تُشارك في مهرجان العنب الأول

الرياض

timeمنذ 9 ساعات

  • الرياض

زراعة الحناكية تُشارك في مهرجان العنب الأول

يشارك مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة في محافظة الحناكية في مهرجان العنب الأول، المقام في مركز النخيل بمنطقة المدينة المنورة، بهدف إبراز الإنتاج الزراعي المحلي، واستعراض خصائصه وفوائده الغذائية، وتسويق منتجات المزارعين، ودعم الأسر المنتجة والحرف اليدوية، وإحياء الإرث الزراعي في المركز. ويستعرض المكتب من خلال مشاركة المختصين والخبراء، المبادرات المقدمة للمزارعين، إضافةً إلى التعريف بالفرص الاستثمارية في المجال الزراعي بالمحافظة، وتقديم الإرشادات، وعرض التقنيات الزراعية الحديثة لتنمية القطاع الزراعي في المنطقة، والإسهام في تحقيق إستراتيجيات الأمن الغذائي، والإستراتيجية الوطنية للزراعة.

«الزمرد» بلا بريق..  و«الياقوت» بلا نور
«الزمرد» بلا بريق..  و«الياقوت» بلا نور

عكاظ

timeمنذ 13 ساعات

  • عكاظ

«الزمرد» بلا بريق.. و«الياقوت» بلا نور

تعاني بعض شوارع العروس (جُدَّة) من انعدام الأرصفة والإنارة وعدم تعبيدها بالإسفلت، مثل أحياء أبحر الشمالية (الياقوت، الزمرد، والصواري). ذلك يؤثر على جودة الحياة من عدة جوانب: أولاً: السلامة العامة؛ فالحُفر في الشوارع تزيد من حوادث السير، وغياب الأرصفة يعرض المشاة للخطر أثناء السير بجوار العربات، والطرق المظلمة تزيد من احتمالات الحوادث والسرقات والاعتداءات. ثانياً: الصحة العامة؛ فالشوارع غير المسفلتة تولّد كميات كبيرة من الغبار المؤثر على الجهاز التنفسي لقاطني تلك الأحياء خصوصاً الأطفال وكبار السن، وغياب الأرصفة يقلل من ممارسة الرياضة (المشي) مما يؤثر على اللياقة البدنية والصحة النفسية لسكانها. ثالثاً: البيئة؛ فالطرق غير المعبّدة تسبّب تجمعات مائية وأوحالاً تؤدي إلى تدهور بيئي بسبب تكاثر الحشرات والبعوض. رابعاً: الراحة النفسية والانطباع العام؛ فعدم الاهتمام بالبنية التحتية يشعر السكان بالإهمال لعدم رضاهم على مستوى الخدمات، إضافة إلى أن الطرق غير المهيأة تشوه المشهد الحضري، وتؤثر على جاذبية الأحياء سكنياً وسياحياً. خامساً: الاقتصاد المحلي؛ فعدم وجود البنية التحتية يقلل من جاذبية المنطقة للاستثثمار أو قيام محلات تجارية، إضافة إلى تعرض العربات لأضرار متكررة بسبب الحفر والمطبات. ختاماً؛ إن تحسين الطرق والأرصفة والإنارة استثمار مباشر لجودة الحياة، من حيث السلامة والصحة والراحة النفسية والتنمية الاقتصادية. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store