
اعلان المجموعة السعودية للإستثمار الصناعي عن النتائج المالية السنوية المنتهية في 2024-12-31
اعلان المجموعة السعودية للإستثمار الصناعي عن النتائج المالية السنوية المنتهية في 2024-12-31
★ ★ ★ ★ ★ بند توضيح يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في المبيعات/الإيرادات خلال هذا العام مقارنة بالعام السابق نظراً لاتباع شركة المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي طريقة حقوق الملكية عند المحاسبة عن استثماراتها في شركاتها المدارة بصورة مشتركة لا تظهر البنود المالية (مبيعات / إيرادات وإجمالي الربح) في قائمة الربح أو الخسارة. يعود سبب الارتفاع ( الانخفاض ) في صافي الربح خلال هذا العام مقارنة بالعام السابق إلى يعود سبب ارتفاع صافي الأرباح خلال العام الحالي مقارنة مع العام الماضي إلى:
- ارتفاع طفيف في حصة المجموعة في صافي أرباح استثماراتها في المشاريع المشتركة (S-Chem) خلال العام الحالي ، نتيجة لتحسن الكميات المباعة، على الرغم من وجود أعمال صيانة دورية مجدولة خلال الربع الأول في العام الحالي للمشاريع، "السعودية شيفرون فيليبس" و"الجبيل شيفرون فيليبس"، بالإضافة توقف غير مجدول خلال الربع الرابع في العام الحالي لمشروع "الشركة السعودية للبوليمرات"، بالإضافة الى الارتفاع في تكاليف اللقيم والطاقة. مع العلم بأن هناك ارتفاع في حصة المجموعة في صافي خسائر استثماراتها بالشركات الزميلة (Unibio) بالعام الحالي.
- انخفاض في مصروف الزكاة خلال العام الحالي، نتيجة لعكس مخصصات زكوية، بلغت قيمتها 99 مليون ريال، خاصة بأعوام سابقة، وذلك بعد انتهاء القضايا الزكوية خلال العام الحالي واشعار الشركة من قبل الهيئة بالمبالغ المستحقة عليها.
مع العلم بأن هناك:
- انخفاض في العائد من المرابحات الاسلامية. بيان نوع تقرير مراجع الحسابات الرأي غير المعدل أي ملاحظة وردت في تقرير مراجع الحسابات متمثلة في فقرة أمر آخر أو تحفظ أو لفت انتباه أو امتناع عن إبداء الرأي أو رأي معارض كما ورد في تقرير مراجع الحسابات لا ينطبق إعادة تبويب بعض أرقام المقارنة أعيد تبويب بعض أرقام المقارنة للعام السابق كي تتماشى مع العرض للعام الحالي. معلومات اضافية نظراً لاتباع شركة المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي طريقة حقوق الملكية عند المحاسبة عن استثماراتها في شركاتها المدارة بصورة مشتركة لا تظهر البنود المالية (مبيعات / إيرادات وإجمالي الربح) في قائمة الربح أو الخسارة.
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية
اقتصاد
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة مال
منذ يوم واحد
- صحيفة مال
'الرياض المالية': أرباح المجموعة السعودية فاقت توقعاتنا ونوصي بشراء السهم
كشفت شركة الرياض المالية ان الأرباح البالغة 18 مليون ريال والتي حققتها شركة المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي في الربع الأول من العام الجاري، فاقت توقعاتها التي اشارت الى تحقيق 9 مليون ريال، مبينة ارتفع صافي الربح 64% على أساس ربعي مدفوعا بارتفاع كميات المبيعات نتيجة التوقف غير المجدول لدى شركة البتروكيماويات السعودية، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار بيع الستايرين خلال الربع مشيرة إلى أن أسعار الستايرين ظلت مستقرة تقريبا أو انخفضت بشكل طفيف بنسبة 1%. كما ساهم انخفاض المصاريف العمومية والإدارية وارتفاع دخل التمويل من أدوات المرابحة في تحسين النتائج على أساس ربعي. واوصت 'الرياض المالية' بالشراء لسهم المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي بسعر مستهدف عند 16.5 ريال للسهم، استنادًا إلى توجه الشركة نحو خفض رأس المال. وإعادة شراء الأسهم، والتوزيعات الأرباح المغطاة بشكل جيد، مبينة أنهت الشركة الربع بسيولة نقدية وما يعادلها بلغت 986 مليون ريال. ويبدو أن توزيعات الأرباح مغطاة بشكل جيد. وبالنظر إلى أداء السهم مؤخرا. فإن الشركة تعد فرصة غنية بالعوامل المحفزة أكثر من السابق. وبحسب التقرير أعلنت المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي عن خسارة تشغيلية قدرها 12 مليون ريال في الربع الأول 2025 بارتفاع نسبته 1% على أساس سنوي و45% على أساس ربعي. أقل من التقديرات التي كانت تشير إلى ربح تشغيلي قدره 5 ملايين ريال. ويرجح أن الأداء السنوي قد تأثر ببقاء بعض تكاليف اللقيم مستقرة نسبيا أو منخفضة، مثل البروبان الذي لم يشهد تغيرا، والبيوتان الذي انخفض بنسبة 12% على أساس سنوي. في الربع الأول 2025، سجلت أسعار اللقيم تغيرات متباينة على أساس ربعي، حيث انخفض كل من البروبان والبنزين بنسبة %1% و2% على التوالي، في حين سجل الإيثان ارتفاعا قويا بنسبة 20% كما يلاحظ أن أسعار البولي بروبيلين ارتفعت بنسبة 5% على أساس ربعي في حين تراجعت أسعار البولي إيثيلين (المتوسط) بنسبة 2%. اقرأ المزيد


شبكة عيون
منذ يوم واحد
- شبكة عيون
مساهمو "المجموعة السعودية" يقرون تخفيض رأس المال بنسبة 10%
الرياض - مباشر: وافق مساهمو شركة المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي، خلال اجتماع الجمعية العمومية غير العادية، على توصية مجلس الإدارة بتخفيض رأس مال الشركة بنسبة 10%؛ وذلك نظراً لزيادته عن حاجة الشركة . وأوضحت المجموعة، وفقاً لبيان لها اليوم الخميس على "تداول"، أنه سيتم تخفيض رأس المال من 7.55 مليار ريال، إلى 6.793 مليار ريال بعد التخفيض، ويبلغ عدد الأسهم الحالي 754.80 مليون سهم؛ لينخفض إلى 679.32 مليون سهم . ونوهت المجموعة أنه سيتم تخفيض رأس المال من خلال إلغاء 75.48 مليون سهم عادي، وبواقع سهم واحد لكل 10 أسهم من أسهم الشركة . وبينت أن سبب التخفيض هو زيادة رأس المال عن الحاجة، وسيتم تعويض المساهمين المستحقين عن الأسهم الملغاة بتوزيع مبلغ 754.80 مليون ريال، بواقع 10 ريالات لكل سهم ملغى . كما أقرت الجمعية تفويض مجلس الإدارة بتوزيع أرباح مرحلية بشكل نصف سنوي أو ربع سنوي عن السنة المالية المنتهية 2025 . وقالت المجموعة إن الجمعية وافقت على توصية مجلس الإدارة بشراء 11 مليون سهم عادي، وتخصيص 10 ملايين سهم كأسهم خزينة، حيث يرى مجلس الإدارة أن سعر السهم في السوق أقل من قيمته العادلة، بالإضافة إلى تخصيص مليون سهم للاحتفاظ بها كأسهم خزينة في إطار برنامج حوافز الموظفين طويلة الأجل . ووافقت الجمعية على برنامج الأسهم التحفيزية لموظفي الشركة، وتفويض مجلس الإدارة باعتماد أي تعديلات مستقبلية على البرنامج . وأعلنت تداول السعودية، في بيان منفصل لها، عن احتساب نسبة التذبذب لسهم المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي على أساس سعر 14.84 ريال، وإلغاء الأوامر القائمة . وقالت إنه سوف يتم تعليق تداول سهم المجموعة، وذلك بناءً على قواعد الإدراج لمدة يومي عمل ابتداءً من اليوم الخميس 22 مايو 2025 على أن تقوم شركة مركز إيداع الأوراق المالية (إيداع) بتطبيق تخفيض أسهم المجموعة في محافظ المساهمين الاستثمارية على أن يتم رفع تعليق تداول سهم المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي نهاية تداول يوم الأحد 25 مايو 2025 . حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات : رقم قياسي لعدد ركاب القطارات في المملكة بالربع الأول من 2025 تغطية اكتتاب "طيران ناس" 99.8 مرة وتحديد سعر الطرح بـ80 ريالاً للسهم تقرير: 40% من المهارات بالقطاع المالي السعودي ستحتاج لإعادة تأهيل بحلول 2030 الخريف: نتقدم بوتيرة متسارعة لتوطين صناعة السيارات بالمملكة Page 2 الخميس 01 مايو 2025 07:27 مساءً Page 3

سعورس
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سعورس
السعودية وأميركا.. خارج إطار النفط
في عام 2016، أطلقت السعودية رؤية 2030، خطة طموحة لتنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على النفط، الذي يمثل نحو 90 % من صادرات المملكة. هذا التحول لم يكن داخليًا فحسب، بل كان أيضًا رسالة واضحة للشركات الأميركية: "نحن لسنا فقط مصدري نفط، بل نحن سوق ناشئة بفرص استثمارية هائلة". وسرعان ما استجابت الشركات الأميركية للنداء. ففي عام 2021، استثمر صندوق الاستثمارات العامة السعودي (PIF) أكثر من 1.2 مليار دولار في شركة الألعاب الإلكترونية الأميركية Scopely، في صفقة تُعد الأكبر من نوعها في تاريخ المنطقة. هذه الخطوة لم تكن مجرد استحواذ مالي ، بل كانت إعلانًا عن ولادة قطاع جديد: "الاقتصاد الرقمي السعودي"، الذي يهدف إلى جذب 50 مليار دولار من الاستثمارات الأجنبية بحلول 2030. في شمال غرب المملكة، ترتفع أطلال مشروع نيوم ، المدينة الذكية التي تُخطط لإعادة تعريف مفهوم الحياة الحضرية. هنا، تظهر الشراكة مع الشركات الأميركية بوضوح: فشركة Cisco الأميركية تشارك في تصميم البنية التحتية الرقمية للمدينة، بينما تتعاون Lockheed Martin في تطوير أنظمة الدفاع الذكية. حتى شركة Tesla أصبحت حاضرة في المشهد، مع خطط لاستخدام الطاقة الشمسية في تشغيل مشاريع النقل الكهربائي داخل نيوم. لكن التحدي الحقيقي ليس في البناء، بل في تحويل الثقافة. كيف تقنع السعودية، التي ارتبط اسمها بالماضي القريب بالبدو والصحارى، العالم بأنها قادرة على قيادة ثورة تكنولوجية؟ الإجابة تكمن في الاستثمار البشري: ففي 2022، أرسلت المملكة أكثر من 5000 طالب إلى جامعات أميركية لدراسة علوم البيانات والذكاء الاصطناعي، ضمن برنامج "الابتعاث الرقمي"، الذي يهدف إلى تدريب جيل قادر على إدارة هذا الاقتصاد الجديد. في الماضي، كان الأميركيون يأتون إلى السعودية لزيارة المواقع الأثرية أو لحضور مؤتمرات الطاقة. اليوم، يأتون لحضور حفلات الدرعية تنيس سيتيس أو مباريات الملاكمة العالمية التي تنظمها المملكة. ففي نوفمبر 2023، استضافت الرياض مباراة بين Tyson Fury وDillian Whyte، بحضور نجوم هوليوود مثل Leonardo DiCaprio، في حدث تجاوزت قيمته 200 مليون دولار. هذا التحول في صناعة الترفيه ليس عشوائيًا. فصندوق الاستثمارات العامة خصص 18 مليار دولار لتطوير قطاع الثقافة والترفيه، بهدف زيادة مساهمته في الناتج المحلي من 2 % إلى 4 % بحلول 2030. ومن بين الشراكات البارزة، تعاون الشركة السعودية Misk Art مع أستوديوهات هوليوودية لإنتاج أفلام عربية-أميركية مشتركة، مثل فيلم "الخيال المريخ" الذي حقق نجاحًا تجاريًا في صالات السينما الأميركية. في عام 2021، أثار استحواذ صندوق الاستثمارات العامة على نادي Newcastle United الإنجليزي موجة جدل عالمية. لكن بالنسبة للسعوديين، كانت الصفقة رمزًا لتحول استراتيجي: فبدلًا من استيراد الرياضة من الغرب، أصبحت السعودية قوة استثمارية قادرة على تغيير قواعد اللعبة. اليوم، تشارك الفرق السعودية في دوري MLS الأميركي، بينما تسعى الشركات السعودية لاستثمار مليارات في مشاريع رياضية مشتركة، مثل بناء ملاعب ذكية في ولاية كاليفورنيا. المراقبين يرون أن السعودية تلعب لعبة طويلة الأمد. ففي تقرير حديث يشير إلى أن الاقتصاد غير النفطي في السعودية ينمو بنسبة 7 % سنويًا، وهي نسبة تفوق نمو معظم دول الخليج. وفي ظل الشراكات مع أميركا، قد تتحول المملكة من "مصدر للنفط" إلى "نموذج للتحول الاقتصادي"، في قصة ستُكتب فصولها في العقد القادم. النفط لن يختفي، لكنه لم يعد القلب النابض للعلاقة السعودية-الأميركية. ففي عالم يتغير بسرعة، اختارت السعودية أن تكون لاعبًا في ساحات لم تكن تُخيل نفسها فيها من قبل: من الفضاء الرقمي إلى ملاعب كرة القدم. والسؤال الآن: "متى سيُنظر إلى نيوم على أنها سيلكون فالي الشرق الأوسط؟". فبينما تُعيد السعودية تعريف دورها كقوة اقتصادية رقمية وثقافية، تجد أميركا نفسها أمام فرصة لتوسيع نفوذها التجاري في آسيا دون الاعتماد على الحلفاء التقليديين. وفي هذا السياق، قال هنري كيسنجر ذات مرة: "السياسة ليست فن تحقيق ما هو ممكن فحسب، بل هي أيضًا فن تخيّل ما قد يبدو مستحيلًا اليوم." جملة تُلخّص طموح البلدين في بناء علاقة تتجاوز التاريخ والجغرافيا. لكن لتحقيق هذا الطموح، يجب على الطرفين تجاوز الشكوك السياسية والتركيز على الاستثمار في الإنسان. فالنجاح الحقيقي لا يكمن في صفقات مليارية أو مشاريع ضخمة، بل في تدريب جيل قادر على إدارة هذه الشراكة بوعي ومسؤولية. ففي عالم يتغير بسرعة، قد تكون "السعودية الرقمية" و"الاقتصاد الأخضر" هما الجسر الذي يربط مستقبل البلدين، حيث تصبح القوة الناعمة أداة أكثر فعالية من النفط أو السلاح. قد لا يختفي النفط من معادلة العلاقة بين الرياض وواشنطن في المدى المنظور، لكنه لم يعد القطب الوحيد الذي تدور حوله هذه العلاقة. ففي عقد ما بعد النفط، قد تُكتب قصة الشراكة السعودية–الأميركية كمثال نادر على كيف تُحوّل الأزمات التحديات إلى فرص، إذا ما توفرت الإرادة السياسية والرؤية المشتركة.