
جاي-زي يخطف الأنظار في نصف نهائي كأس العالم للأندية بساعة نادرة من Audemars Piguet
تحفة فنية من الذهب والملكيت
اختار جاي-زي أن يرتدي ساعة Royal Oak Selfwinding Flying Tourbillon 'Malachite' بالرقم المرجعي Ref. 26730BA، وهي واحدة من خمس قطع فقط أُنتجت على مستوى العالم، ما يجعلها من أكثر الساعات ندرة وتفرّدًا على الإطلاق.
صُنعت هذه التحفة من ذهب أصفر عيار 18 قيراطًا، وتتميّز بميناء أخضر من حجر الملكيت الطبيعي، في إشارة إلى التراث الفني العريق لدار Audemars Piguet، بينما تزينت مؤشرات الساعات بترصيع فاخر من ألماس باغيت المصقول بدقة بالغة.
لا تقتصر قيمة الساعة على ندرتها فقط، بل يُقدّر سعرها السوقي بنحو 550 ألف دولار أمريكي، ما يعكس مكانتها كرمز للتفرّد والرفاهية المترفة، سواء من حيث الصناعة أو التصميم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
" 40" لاعبا من فرق النخبة..فريق "VK Gaming" بطلاً لمنافسات لعبة "Apex Legends" في كأس العالم
اختتمت مساء الأحد منافسات لعبة Apex Legends ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 – الحدث الأكبر على مستوى العالم في قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية – حيث شهدت تفوق فريق VK Gamig وحصوله على درع البطولة إلى جانب 600,000 دولار، المخصصة للمركز الأول من مجموع الجوائز المالية للمنافسات والتي بلغت مليوني دولار. وشارك في البطولة 40 فريقاً من نخبة الفرق على مستوى العالم، إذ تنافسوا على مدار 4 أيام في مسرح صالة Qiddiya Arena ببوليفارد رياض سيتي. وتُعد Apex Legends واحدة من أكثر ألعاب الباتل رويال شعبية، حيث ساهمت في تطوير هذا النوع من الألعاب من خلال أسلوبها المميز القائم على شخصيات الأبطال، وإيقاعها السريع، وأجوائها التنافسية المذهلة. وقال QQ لاعب فريق VK Gaming، البالغ من العمر 18 عاماً، وأفضل لاعب في البطولة عقب التتويج باللقب: "أهدي جائزة أفضل لاعب لزملائي Kasssa و LqDuD، فالمستوى الذي قدمناه جميعاً كان السبب في حصولنا على هذا اللقب المهم. كما نود أن نشكر جماهيرنا الوفية التي سافرت من الصين إلى المملكة لدعمنا وتشجعينا، ونحن سعداء بأننا عشنا سوياً هذه اللحظة التاريخية للرياضات الإلكترونية الصينية في أكبر منصة عالمية للرياضات الإلكترونية". ومع انتهاء منافسات لعبة Apex Legends وفوز فريق VK Gaming باللقب، اختتمت منافسات بطولات الأسبوع الأول من كأس العالم للرياضات الإلكترونية والتي ضمت منافساتها ألعاباً شهيرة وهي: Rennsport و Fatal Fury: City of the Wolves و VALORANT. يمثل كأس العالم للرياضات الإلكترونية احتفالًا عالميًا بثقافة الألعاب الإلكترونية والتميز التنافسي. ويجمع الحدث أكثر من 2,000 لاعباً محترفاً يمثلون نخبة الأندية العالمية، للتنافس في 25 بطولة رئيسية تشمل 24 لعبة مختلفة. إلى جانب المنافسات الرياضية، يُقام مهرجان كأس العالم للرياضات الإلكترونية، الذي يحتفي بثقافة الألعاب من خلال فعاليات متنوعة تعزز من تجربة الحضور، وتفتح آفاقًا جديدة أمام الشركات المحلية والإقليمية للاستفادة من هذه الفرصة الاقتصادية الضخمة. كما أنه يوفر منصة مثالية للمبدعين لعرض مواهبهم وإبداعاتهم أمام جمهور عالمي واسع.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
«يوتيوب» المنخفض التكلفة ينافس الإنتاجات الضخمة لشركات الإعلام
أثار كلام نيل موهان، الرئيس التنفيذي لـ«يوتيوب»، حول «استحواذ المنصة على الجمهور من حيث ساعات المشاهدة بمحتوى رقمي منخفض التكلفة»، تساؤلات حول جدوى الإنتاجات الضخمة خصوصاً في الإعلام. وقال خبراء حاورتهم «الشرق الأوسط»، إن صعود «يوتيوب» فرصة لصُناع الإعلام والمنتجين شريطة التكيف والتطوير. الرئيس التنفيذي لمنصة الفيديو الأبرز عالمياً، كان قد ألقى كلمة خلال مهرجان «كان ليونز الدولي للإبداع 2025» الذي عُقد نهاية الشهر الماضي، عرض عبرها بيانات تشير إلى «ارتفاع عدد ساعات المشاهدة على (يوتيوب) لتتخطى التلفزيون التقليدي، وكذلك الإنتاجات الضخمة لشركات الإعلام وحتى أفلام هوليوود». وأردف: «يشاهد الجمهور أكثر من مليار ساعة من (يوتيوب) على أجهزة التلفزيون يومياً». من جهتها، أفادت شركة «نيلسن» في بيانات صدرت مايو (أيار) الماضي، بأن «يوتيوب» تستحوذ الآن على 12.4 في المائة من وقت مشاهدة التلفزيون اليومي في الولايات المتحدة، بعدما كانت نسبة المشاهدة 8.6 في المائة مطلع عام 2024. وبذا تجاوزت «يوتيوب» منصة الترفيه الأبرز «نتفليكس» التي جاءت في المرتبة الرابعة بنسبة 7.5 في المائة، من حيث ساعات المشاهدة. ووفق موهان، فإن «نحو ملياري شخص يدخل (يوتيوب) مرة واحدة على الأقل شهرياً»، ما يعزز سيطرة المنصة على محتوى الفيديو؛ بل ومنافستها أضخم شركات الإنتاج. تعليقاً على ما سبق، قال نجم متولي، مدير الهوية البصرية للفيديو والإنفوغراف في مؤسستي «العين الإخبارية» و«CNN الاقتصادية»، إن الجمهور بشكل عام، سواء جيل «زد» أو كبار السن، بات يميل إلى «يوتيوب» بسبب «تلبية الحاجة». وأضاف أن «يوتيوب» يوفر أمام الجمهور خيارات عديدة من المحتوى وفقاً للاهتمامات الشخصية، كما أن الخوارزميات الخاصة بالمنصة تعمل بذكاء من خلال متابعة اهتمامات الشخص، لتوفير ترشيحات تتناسب معه على نحو فردي، ولذلك «ثمة علاقة مباشرة وشخصية بنيت بين المنصة والجمهور على مدار سنوات». وعن المنافسة مع منتجي الإعلام، قال متولي: «المشهد الإعلامي يتغير بوتيرة حثيثة، وتحديد مدى استفادة الناشرين والمنتجين من بروز (يوتيوب) يتوقف على مدى تكيفهم مع رغبات الجمهور، وقدرتهم على تطويع المنصات، لتصبح أدوات تُعزز نشر المحتوى؛ سواء الإعلامي الجاد أو الترفيهي». وأشار إلى أن «صُناع الإعلام بمقدورهم تطويع التحول الراهن لخدمة مستقبل الصناعة، لأنهم أساساً مصدر للمحتوى الأصلي والمُبتكر، وهو ما يعني أن المحتوى الفريد وتطوير وسائل العرض، هما أبرز ركائز النجاح والاستمرارية»، معتبراً أن «الإعلام التقليدي صار خارج المنافسة، والإنتاجات الضخمة من دون فهم وتحليل احتياجات الجمهور لن تؤتي ثمارها». من جانب آخر، خلال مؤتمر «ستريم تي في» الذي عقد في مدينة دنفر الأميركية، الشهر الماضي، قال فيدي غولدنبرغ، رئيس شراكات التلفزيون والأفلام في «يوتيوب»، إن صعود «يوتيوب» عزّز الشراكات بين المنصة وشركات الإعلام، وأن «صُناع الإعلام الآن بحاجة إلى إعادة النظر جذرياً في طريقة استخدام المنصة». ثم أوضح أنه بعدما كانت هذه الشركات تتعامل مع «يوتيوب» سابقاً بوصفه منصة تسويقية لعرض مقتطفات أو حلقات تجريبية، «باتت الآن تنتج محتوى طويلاً بصيغ جديدة تتماشى مع طبيعة المشاهدة الرقمية»، مثل ما قدمته شركة «وارنر براذرز ديسكفري» التي أعادت تقديم مسلسل «فريندز» بصيغة حلقات مطولة تمتد إلى ساعة كاملة للعرض على «يوتيوب»، كذلك تبث «ناشيونال غيوغرافيك» مقاطع مطولة من برامجها الوثائقية. في الشأن نفسه، قال معتز نادي، الخبير والمدّرب المتخصص في الإعلام الرقمي، إن صعود «يوتيوب» راجع إلى قدرة المنصة على التكيف خلال السنوات الماضية. وأضاف: «من متابعة المنصة على مدار 20 سنة، أقول إنها نجحت في قيادة منافسة مرتكزة على تطوير شكل المحتوى، من حيث المدة والشكل والسهولة، والمحتوى تطور بوتيرة متلاحقة». وأشار نادي إلى أن «يوتيوب» لا ينافس صُناع الإعلام، بينما يمكن تطويعه لتعزيز مصادر الدخل. وأوضح أن «الصحف تواجه معضلة تتعلق بالأرباح لضمان استمرارية العمل، وبالتالي عليها ألا تغفل أي منصة يُمكن أن تساعدها في تنمية مواردها وتقديم رسالتها بشرط توافر الدقة».


الشرق الأوسط
منذ 12 ساعات
- الشرق الأوسط
مهرجان موسيقي وألعاب نارية يشعلان نهائي مونديال الأندية
تتحول نيو جيرسي، الأحد، إلى مركز كرة القدم والموسيقى؛ إذ تستضيف مهرجاناً متواصلاً يمتد على مدار 4 ساعات، وسيكون المشجعون على موعد مع أرقى أشكال كرة القدم والترفيه في سياق المباراة النهائية لكأس العالم للأندية التي تجمع بين باريس سان جيرمان الفرنسي وتشيلسي الإنجليزي على ملعب «ميتلايف». وسيقود كل من جيه بالفين ودوجا كات وتيمز وإيمانويل كيلي العرض الاستثنائي في فترة الاستراحة بين الشوطين. وستكون هذه المرة الأولى في تاريخ الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) التي يتحول فيها الملعب لحفل موسيقي ضخم تقدمه مجموعة «بانيني» بين شوطي المباراة، حيث يقام المهرجان الموسيقي على مسرح مخصص مبني في أعلى المدرجات؛ لضمان الاحتفاظ بالملعب للشوط الثاني من المباراة التاريخية. كما أن هذا العرض، وهو من إنتاج «غلوبال سيتيزن» وتنظيم كريس مارتن من فرقة «كولد بلاي» الموسيقية، سيتضمن أكبر النجوم العالميين مثل جيه بالفين ودوجا كات وتيمز، كما سيشهد العرض ظهوراً خاصاً للمغني الأسترالي إيمانويل كيلي، الذي سيكون أول فنان من ذوي الإعاقة يؤدي في عرض ما بين الشوطين. ويقدم هذا العرض الدعم لصندوق التعليم «فيفا غلوبال سيتيزن» الذي يسعي إلى جمع 100 مليون دولار من أجل تحسين إمكانية وصول الأطفال حول العالم إلى أجود أنواع التعليم وكرة القدم. وسوف يخصَّص دولار واحد من ثمن كل تذكرة لهذا الهدف، من أجل إثبات أن قوة كرة القدم والموسيقى قادرة على إحداث تأثير عالمي. تتكلل هذه الاحتفالات التي ستتواصل طوال اليوم بحفل توزيع الميداليات لأبطال النسخة الأولى من النسخة الموسعة لكأس العالم للأندية، قبل إسدال الستار على مباراة نهائية تغير مفهوم مباريات كرة القدم للأندية. ويحظى المشجعون بفرصة لا تُنسى لمشاهدة عرض ما قبل انطلاق المباراة المقدَّم من مؤسسة «فيزا»، والذي تتخلله موسيقى عالمية والألعاب النارية، بالإضافة إلى توجيه التحية للدولة المضيِّفة. هذا العرض المنتج بالشراكة مع استوديوهات «باليتش ووندر استوديو»، يجمع 80 فناناً محترفاً، وينقسم إلى 3 أجزاء؛ أولها العد التنازلي لانطلاق المباراة النهائية، ومن ثم أداء نشيد «فيفا» الرسمي الجديد، ويُختتم بتوجيه تحية إلى الولايات المتحدة الأميركية لاستضافتها كأس العالم للأندية. ومن بين النجوم المشاركين، روبي ويليامز، السفير الموسيقي لدى «فيفا» وأحد أشهر النجوم، بالإضافة إلى أيقونة الموسيقى الشعبية لاورا باوسيني، اللذين سيؤديان نشيد «فيفا» الرسمي «ديزاير» الذي رُفعت عنه الستارة عند انطلاق هذه البطولة، وسوف يُعزف في المستقبل في جميع فعاليات الاتحاد الدولي لكرة القدم، ومن ضمنها كأس العالم 2026. وفي تحية إلى الدولة المستضيفة للبطولة، سيُعْزَف النشيد الوطني للولايات المتحدة الأميركية يرافقه عرض عسكري، بالإضافة إلى تحليق للطائرات فوق الملعب وألعاب نارية ستشعل الأجواء في الملعب، وتلهب حماسة المشجعين لاستقبال الفريقين على أرضية الملعب. ولزيادة المتعة، سيقوم المذيع الأسطوري مايكل بافر بتقديم الفريقين المتأهلين إلى المباراة النهائية بعبارته الشهيرة: «جيت ريدي تو رامبل». وينطلق المهرجان عند دخول اللاعبين أرضية الملعب من أجل الاستمتاع بالمجد والعواطف الجياشة التي ستغمرهم نتيجة وصولهم إلى هذا النهائي التاريخي. ومن بعدها سيجتمع الفريقان، ويقفان وجهاً إلى وجه، بحسب البروتوكول الذي أصبح من العلامات المميزة لكأس العالم للأندية، وإلى جانب التشكيلة الرئيسية لكل فريق، سيقف 11 شخصاً يحملون الأعلام والشعار الرسمي للنادي. وقبيل انطلاق العرض الأهم في تلك الليلة الذي يجمع الناديين الأكثر نجاحاً في هذه البطولة، تبدأ الموسيقى بالتصاعد في ملعب «ميتلايف»، وتبلغ ذروتها مع انطلاق المباراة.