
8 لاعبين جدد .. الزمالك يستعد لبداية قوية في الدوري الممتاز
موعد مباراة الزمالك وسيراميكا
تقام المباراة المرتقبة بين الزمالك وسيراميكا في الجولة الأولى من الدوري، مساء يوم الجمعة الموافق 8 أغسطس، في تمام الساعة الثامنة مساءً، على استاد هيئة قناة السويس.
8 صفقات جديدة لتجديد دماء الفريق
في إطار خطة الإدارة لبناء فريق قوي قادر على حصد البطولات، أنهى الزمالك التعاقد مع 8 لاعبين جدد خلال سوق الانتقالات الصيفية الجارية.
وجاء في مقدمة الصفقات:
المهدي سليمان (حارس مرمى) في صفقة انتقال حر.
محمد إسماعيل (مدافع) من نادي زد بعقد يمتد لـ 5 مواسم.
أحمد ربيع من البنك الأهلي.
أحمد شريف وعمرو ناصر من فاركو، بتعاقد لمدة خمس سنوات لكل منهما.
كما دعم الزمالك هجومه بالتعاقد مع:
شيكو بانزا، المهاجم الأنجولي المميز.
عبد الحميد معالي، اللاعب المغربي المهاري.
الصفقات الجديدة تعكس توجه النادي نحو الدمج بين عناصر الخبرة واللاعبين الشباب.
رحيل نجوم مؤثرين عن القلعة البيضاء
شهدت فترة الانتقالات أيضًا خروج عدد من الأسماء البارزة من صفوف الفريق، أبرزهم:
أحمد سيد زيزو الذي انضم إلى الغريم التقليدي الأهلي.
محمود عبد الرازق شيكابالا ومحمد عبد الشافي، بعد إعلانهما الاعتزال وطي صفحة طويلة من المجد مع الزمالك

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 41 دقائق
- الجمهورية
الحارس الأخضر الموهوب
إنّه حارس مرمى نادي الحكمة، شاب لبناني اختار أن يكون جداراً صلباً في وجه الانكسارات، ليس فقط على أرض الملعب، بل في واقع رياضي يفتقر إلى أبسط مقوّمات الرعاية. شاب لا يتجاوز عمره العشرينات، لكنّه أظهر نضجاً وثباتاً يتجاوز سنواته. نقطة التحوّل خلال الموسم الماضي، تعرّض كعور إلى إصابة أبعدته عن اللعب والتمارين لشهرَين. لكن كما في العديد من القصص الجميلة، جاء التحدّي في لحظة مصيرية. فيكشف هنا بثقة هادئة، تشبه تلك التي يظهرها بين الخشبات الثلاث، لـ»الجمهورية»، أنّه «حين عدتُ واستعدتُ مستواي، لعبنا 5 مباريات حاسمة، كانت خسارة واحدة كفيلة بهبوطنا إلى الدرجة الثانية. لعبتُ هذه المباريات بتركيز عالٍ ومن دون أن أتلقى هدفاً واحداً... وبقِيَت شباكي نظيفة. هذه كانت نقطة التحوّل في مسيرتي الكروية». بعد سلسلة نتائج سلبية، لم يكن أحد يتوقّع بقاء الحكمة في الدرجة الأولى. الجمهور نفسه، بحُكم الواقع، فَقدَ الأمل. لكنّ كعور لا يلومهم، بل يُبرّر خيبة ظنّهم، ويكشف جانباً لم يُعرَف خارج غرف التمارين: «الجمهور الذي توقّع هبوطنا استند على النتائج السلبية، فلا ألومهم. لكنّهم لم يكونوا يَدرون أنّنا كنّا نتمرّن ونلعب بروح قتالية عالية، ولهذا أعطانا الله على قدر نوايانا». الحكمة، كما يصفه كعور، لم يكن مجرّد مجموعة لاعبين يركضون خلف الكرة بل عائلة، والنتائج التي تحققت في نهاية الموسم كانت انعكاساً لهذه الروح، ويُضيف بعفوية: «نحن عائلة مترابطة وكلّنا نُحبّ بعضنا. وهذا أحد أبرز الأسباب التي سمحت لنا بالبقاء في الدرجة الأولى». أصعب ما يواجهه الحارس ليس التسديدات، بل التحدّي النفسي بعد تلقّيه هدفاً، ويشرح: «لتكون حارساً جيداً، يجب أن تنسى الهدف ويبقى التركيز على المباراة. لأنّ هبوط المستوى بعد هدف واحد قد يُسبِّب تلقّي هدفَين وأكثر. التعامل مع هكذا أهداف يتطلّب تركيزاً نفسياً عالياً». وهذا التركيز، كما يبدو، لا يغيب عنه طيلة المباراة: «قد يمرّ وقت طويل من دون وصول الكرة إليّ، لكنّني أبقى مُركِّزاً على الكرة لمدة 90 دقيقة وأكثر، ولا أُبعِد نظري عنها ولو لثانية، أينما تحرّكت وأيّاً كان مَن يحوزها إلى أن تصلني». وعلى رغم من أنّ تدريبات الحرّاس عادةً ما تكون منفصلة عن باقي الفريق، إلّا أنّ ذلك لم يمنع من تشكّل علاقة قوية بينهم، موضحاً «نقوم بالكثير من التمارين مع بعضنا البعض، خصوصاً حين ننقسم لفريقَين للعب مباراة»، مؤكّداً أنّ روح الجماعة لا تُبنى بالخطة، بل بالنية. الحارس الحديث: لاعب ثالث بالرِجل اليوم تتغيّر كرة القدم، ويُطلب من الحارس أن يكون أول مَن يبدأ الهجمة، لا فقط مَن يُنهيها بإنقاذ. ويدرك كعور هذا التحوّل جيداً: «البناء من الخلف أصبح ضرورياً. ولهذا علي أن أحسّن من نفسي ومن اللعب بقدميّ لأستطيع اللعب مع فريق كبير كالحكمة». لا يؤمن كعور بأنّ على الفريق أن يختار بين الخبرة والشباب، مفضّلاً دمج الطاقات «فهذا ما رأيناه في أوروبا كريال مدريد وبرشلونة، اللذين يعتمدان على لاعبين صغار لا تتجاوز أعمارهم الـ20، ويقودون الفريق». كانت أكثر اللحظات قسوةً في مسيرته حين هبط فريقه السابق، الإخاء الأهلي عاليه، إلى الدرجة الثانية، لكنّه عاد ليثأر مهنياً: «تخطّيتُ تلك المرحلة خلال الموسم الماضي، حين لعبتُ مباريات فاصلة مع الحكمة، واستطعت مساعدتهم للبقاء في الدرجة الأولى». للسنة الثالثة توالياً، سيرتدي كعور قميص الحكمة: «شرف كبير أن أرتدي قميص الحكمة. إنّه فريق كبير، له تاريخ عريق، ويملك قاعدة جماهيرية ضخمة. ورأينا ذلك في مباريات كرة السلة، لكنّه بدأ يظهر أيضاً في كرة القدم، خصوصاً في الأوقات الحساسة». يُدرك كعور أنّ الحارس هو الأكثر عرضةً للنقد، والأقل حظاً في التقدير: «بعض الناس لا ينظرون إلى عدد الكرات المحققة التي يصدّها الحارس. ويلومونه على هدف تلقّاه، حتى لو لم يكن خطأه». لا يخلط كعور بين كرة القدم الشاطئية والتقليدية، موضحاً عن تجربة عاشها بأنّهما «لعبتان مختلفتان. حين نلعب الشاطئية، علينا أن ننسى التقليدية. تتطلّب تركيزاً عالياً وجهداً خاصاً، ولها قوانينها». لا يتوقف طموح كعور على مباراة واحدة «على الصعيد الشخصي، هدفي أن أقوم بأكبر عدد ممكن من التصدّيات، وأكون علامة فارقة في كل مباراة، وأتلقّى أقل عدد ممكن من الأهداف». أمّا على صعيد الفريق «أردنا أن نحقق مركزاً أعلى من الموسم الأسبق، ونجحنا باحتلال المركز الخامس، فخضنا سداسية الأوائل، وأثبتنا أنّنا فريق صعب المنال». يرى كعور أنّ الاحتراف في الخارج حلم مشروع، لكنّه لا يُشغِله اليوم «ما من لاعب لا يُفكّر بالاحتراف إذا وصلته الفكرة. لكنّني اليوم مع الحكمة، ولا أفكر سوى بفريقي».


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
كان مقصرا في حق نفسه.. أمير مرتضى منصور يهاجم شيكابالا
تحدَث أمير مرتضى منصور المشرف العام السابق على الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، عن محمود عبدالرازق 'شيكابالا' قائد القلعة البيضاء السابق الذي أعلن اعتزاله اللعب نهائيًا بنهاية الموسم الماضي، وذلك بعدما قاد الفريق للتتويج بلقب كأس مصر على حساب بيراميدز بركلات الترجيح. وقال أمير مرتضى منصور في تصريحات لبرنامج 'البريمو' الذي يقدمه إسلام صادق عبر فضائية TeN: "محمود عبدالرازق شيكابالا يمتلك إمكانيات فنية كبيرة كانت تؤهله للعب بأفضل أندية العالم، لكنه كان مقصراً بشكل كبير في حق نفسه، وكان بحاجة إلى إدارة موهبته الفذة بشكل أفضل". وأضاف: "شيكابالا كان من الأصدقاء المقربين لي خلال تواجدي كمشرف عام على الفريق، وعلى الرغم من أن مجلس مرتضى منصور كان أكثر من سانده وقام بحل أزماته منذ قضية سبورتنج لشبونة البرتغالي، إلا أن اللاعب لم يُقدر هذا الأمر، وتحدث بشكل غير لائق عن مرتضى منصور بعد رحيله عن رئاسة النادي، وهذا سبب خلافي معه".


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
طارق يحيى: بعد ختام الدور الأول يتضح هل سينافس الزمالك على البطولة أم لا
أكد طارق يحيى نجم الكرة المصرية السابق، أن نادي الزمالك تعاقد مع صفقات جيدة، وجون إدوارد كان مسئولًا عن اختيار تلك الصفقات، مشيرًا إلى يانيك فيريرا سيكون له دورًا كبيرًا في نجاح أو فشل تلك الصفقات خلال الفترة المقبلة. وقال عبر برنامج بلس 90 على شاشة قناة النهار الفضائية: هناك لاعبين فشلوا في بعض الأندية لأن المدربين لم يكون لديهم قناعة بمستوياتهم، على سبيل أحمد عبدالقادر الذي كان يتألق خارج الأهلي، وبعض المدربين داخل النادي لم يكن لديهم قناعة بمستواه. وأضاف: أتمنى أن يقوم فيريرا بتوظيف لاعبي الزمالك بشكل جيد، والاستفادة منهم بشكل جيد في مراكزهم الأصلية، وهناك حالة هدوء كبيرة سادت التعامل مؤخرا من جانب إدوارد في العديد من الصفقات، وفي النهاية اتمنى ان يكون هناك حالة توفيق لدى كل اللاعبين الجدد. وواصل: التجربة الجديدة لنادي الزمالك تحتاج للصبر، خصوصا أن معظم الصفقات الجديدة من أندية شركات، وليسوا من فرق شعبية، من الممكن تقييم التجربة بعد ختام الدور الأول من الدوري المصري الممتاز، وقتها سوف يتضح هل سينافس الزمالك على البطولة أم لا.. وأكمل: سقف طموحات جمهور الاهلي كان كبيرا في مونديال الأندية بعد الصفقات القوية، وكانت التوقعات كبيرة بالوصول للدور الثاني وبعد الوداع المبكر كانت هناك حالة غضب واحباط، لكن الزمالك الأمور مختلفة تمامًا، الجمهور لن يكون محبطًا حال حدوث تعثرات لأن سقف التوقعات لن يكون كبيرًا. وأشار إلى أن يانيك فيريرا له دور كبير وأكبر من جون إدوارد، ولابد من منح اللاعبين الجدد الفرص تباعًا، وعدم الدفع بهم مرة واحدة في المباريات الأولى من منافسات الدوري المصري. مضيفا: "لدي حالة تفاؤل شديدة بقدرة الزمالك على تقديم مستوى جيد في الموسم الجديد". وأضاف: بالتأكيد سأكون سعيدًا من أجل انتصارات نادي الزمالك، والانتقادات السابقة كانت من أجل مصلحة النادي فقط، ولم أسعى مطلقا للعمل داخل النادي، فسبق وعملت داخل النادي في كافة المناصب وحققت نجاح كبير. وهناك عدة صفقات قوية منها شيكو بانزا ومحمد إسماعيل.