logo
تلبية لطلب أهالي ضحايا انفجار 4 آب.. سلامة يُدرج إهراءات مرفأ بيروت على لائحة الأبنية التاريخية

تلبية لطلب أهالي ضحايا انفجار 4 آب.. سلامة يُدرج إهراءات مرفأ بيروت على لائحة الأبنية التاريخية

ليبانون 24منذ 8 ساعات
اعلن وزير الثقافة الدكتور غسان سلامة توقيعه قرارا قضى بادخال الاهراءات في مرفأ بيروت على لائحة الجرد العام للأبنية التاريخية تلبية لطلب الاهالي خلال الندوة الحوارية التي أقيمت في مقر المكتبة الوطنية- الصنائع تحت عنوان تداعيات انفجار ال 4 من آب عقب خمس سنوات بحضور رئيس مجلس الوزراء القاضي نواف سلام ووزيرة الشؤون الاجتماعية حنين السيد وزير التنمية الإدارية فادي مكي وزيرة السياحة لورا الخازن لحود والسفير السعودي في لبنان وليد بخاري وعدد من اهالي الضحايا.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كوريا الجنوبية تزيل مكبّرات صوت تبث دعاية ضد جارتها الشمالية
كوريا الجنوبية تزيل مكبّرات صوت تبث دعاية ضد جارتها الشمالية

النهار

timeمنذ 7 دقائق

  • النهار

كوريا الجنوبية تزيل مكبّرات صوت تبث دعاية ضد جارتها الشمالية

أعلنت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية أنها ستزيل مكبرات الصوت التي ‏تبث دعاية مناهضة لكوريا الشمالية على طول حدود البلاد اعتبارا من ‏اليوم الاثنين، وفق ما نقلت وكالة "يونهاب".‏ وقالت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية إن "الجيش بدأ في تفكيك مكبرات ‏الصوت المخصصة للبث الدعائي تجاه بيونغ يانغ على طول الحدود".‏ وأوضحت سيول أن هذه الخطوة تأتي في إطار إجراءات عملية لتخفيف ‏التوترات بين الكوريتين دون التأثير على جاهزية الجيش.‏ ويبلغ عدد مكبرات الصوت الثابتة التي من المقرر تفكيكها حوالي 20 ‏وحدة، ومن المتوقع استكمال تفكيكها في غضون يومين أو ثلاثة أيام.‏ وفي حزيران/يونيو، أمر الرئيس الكوري الجنوبي لي جيه ميونغ بتعليق ‏البث الدعائي عبر مكبرات الصوت تجاه الشمال لتخفيف التوترات ‏وإعادة بناء الثقة. وردا على ذلك، أوقفت كوريا الشمالية بثّها للضوضاء ‏الصاخبة التي تستهدف الجنوب.‏

ترامب يوافق على قصف مواقع نووية إيرانية: الدبلوماسية مؤجلة بعد الغارات
ترامب يوافق على قصف مواقع نووية إيرانية: الدبلوماسية مؤجلة بعد الغارات

لبنان اليوم

timeمنذ 7 دقائق

  • لبنان اليوم

ترامب يوافق على قصف مواقع نووية إيرانية: الدبلوماسية مؤجلة بعد الغارات

سعى الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى إيجاد مخرج دبلوماسي مع طهران، لكن مع انتهاء المهلة الممنوحة، أعطى الضوء الأخضر لإسرائيل لشن غارات على المنشآت العسكرية والنووية الإيرانية، قبل أن يأمر لاحقًا باستخدام قاذفات الشبح B-2 لقصف مواقع استراتيجية في نطنز وأصفهان وفوردو. وتعتبر الإدارة الأميركية أن المرحلة التالية بعد القصف ستكون فرصة لإعادة تفعيل المسار الدبلوماسي، مع إبقاء الباب مفتوحًا أمام التوصل إلى اتفاق. لكن واشنطن ترى أن إيران لم تُظهر أي جدية في التفاوض، بل تعتمد سياسة المماطلة لكسب الوقت وبناء مخرج سياسي وعسكري موازٍ. ووفقًا لمصادر خاصة لقناتي 'العربية' و'الحدث'، فإن المهلة الأميركية قد تمتد حتى مطلع صيف العام المقبل، وهي فترة يُرجَّح أن تعمل خلالها إيران على إعادة بناء برنامجها النووي، وتطوير صناعاتها الصاروخية، فضلاً عن توثيق علاقاتها مع الحلفاء الإقليميين، ولا سيما الميليشيات في العراق ولبنان واليمن وسوريا. ضغوط اقتصادية في تصاعد باشرت الولايات المتحدة حملة موسعة لتشديد الخناق على الاقتصاد الإيراني، من خلال استهداف شبكات تهريب الطاقة التي تؤمّن لطهران مصادر العملة الصعبة. وتشير التوقعات إلى أن وزارة الخزانة الأميركية ستكثف جهودها خلال الأسابيع المقبلة، بالتنسيق مع عقوبات أوروبية متوقعة بدفع من بريطانيا وفرنسا وألمانيا. وتُعدّ الصين العامل الأبرز في هذه المعادلة، إذ ترى واشنطن أن إقناع بكين بوقف استيراد النفط الإيراني يشكل التحدي الأكبر. وتشير التقديرات إلى أن الصين اشترت خلال العام الماضي ما يقارب مليون برميل يوميًا من إيران، بأسعار منخفضة تتراوح بين 3 و4 دولارات عن السعر العالمي، ما يشكل نحو 90% من صادرات إيران النفطية. لكن الصين تطالب ببديل لهذه الكميات وبأسعار تفضيلية، وهو ما لا تستطيع الولايات المتحدة توفيره حاليًا، فيما تتردد دول أوبك وغيرها من كبار المنتجين في الاستجابة للطلب الأميركي، خشية اضطراب السوق العالمي. انسحاب تدريجي للقوات الأميركية منذ تنفيذ الضربات الجوية على إيران واليمن، بدأت الولايات المتحدة بخفض وجودها العسكري في الشرق الأوسط، فسحبت بعض السفن من البحر الأحمر، وقلّلت عدد الطائرات المقاتلة المنتشرة ضمن نطاق القيادة المركزية، إضافة إلى تقليص انتشارها البحري في شرق البحر المتوسط. وفي الوقت الراهن، تحتفظ واشنطن بحاملة الطائرات 'نيميتز' جنوب شبه الجزيرة العربية، لكن مصادر عسكرية لم تستبعد مغادرتها قريبًا إذا اقتضت الضرورات الاستراتيجية نقلها إلى ساحة عمليات أخرى حول العالم.

'شارع ضحايا 4 آب'.. سلام: لن يقف أحد بعد الآن في وجه العدالة
'شارع ضحايا 4 آب'.. سلام: لن يقف أحد بعد الآن في وجه العدالة

لبنان اليوم

timeمنذ 7 دقائق

  • لبنان اليوم

'شارع ضحايا 4 آب'.. سلام: لن يقف أحد بعد الآن في وجه العدالة

جرى إطلاق اسم 'شارع ضحايا 4 آب' على الطريق الممتدة من تمثال المغترب حتى تقاطع جورج حداد في بيروت أمس، خلال احتفال أقيم برعاية رئيس الحكومة نواف سلام، بدعوة من أهالي ضحايا، شهداء، جرحى ومتضرري تفجير المرفأ، وحضور عقيلة رئيس الحكومة السيدة سحر، والوزراء: الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار، الثقافة غسان سلامة، الشؤون الاجتماعية حنين السيد، الزراعة نزار هاني، إلى جانب النواب: نجاة عون، نقولا الصحناوي، وملحم خلف، ومحافظ بيروت القاضي مروان عبود، إضافة إلى عدد كبير من وسائل الإعلام وأهالي الضحايا. استهلّ الحفل بجولة للرئيس سلام والحضور في 'حديقة ضحايا المرفأ'، التي أنشأتها وزارة الزراعة بالتعاون مع محافظة بيروت وبلديتها، لتخليد ذكرى الضحايا والشهداء. وفي دردشة مع أهالي الضحايا الذين طالبوه بتحقيق العدالة، قال الرئيس سلام: 'لن يقف أحد بعد الآن في وجه العدالة، وإن شاء الله لا تتأخر الحقيقة لأنها السبيل إليها'. وأضاف: 'الحكومة ستوفّر كل ما هو مطلوب منها لكشف الحقيقة في جريمة المرفأ، وستستجيب لكل ما يطلبه منها القضاء'. وعن احتمال انسحاب وزراء 'الثنائي الشيعي' من جلسة الثلاثاء المقبل بسبب رفض وضع جدول زمني لتسليم السلاح، قال سلام: 'لا مخاوف لدي، فهذه ليست مطالب أميركية، بل وردت في البيان الوزاري لحكومتنا، واتفاق الطائف ينصّ أيضًا على بسط سلطة الدولة على أراضيها بقواها الذاتية. هذه مطالب لبنانية، توافَق عليها الجميع، وسنبدأ بوضع آلية تنفيذية لها اعتبارًا من الثلاثاء'. وتحدث باسم أهالي الضحايا وليام نون قائلاً: 'نشكر دولة الرئيس سلام على إدراج أهراءات بيروت في لائحة الجرد، بعد 4 سنوات من المعاناة. نشعر ولأول مرة أن هناك حكومة تصغي لمطالب الناس، ونشكر أيضًا محافظ بيروت والبلدية ووزارة الزراعة على إنشاء هذه الحديقة. أما تسمية الشارع فهي مطلب عمره 4 سنوات، ونشكر كل من ساهم في تحقيقه. نأمل بترجمته إلى قرار ظني ينهي هذا الملف'. كما قال كيان طليس، باسم الأهالي أيضًا: 'تسمية هذا الشارع بأسماء ضحاياه هو أقلّ ما يمكن فعله. ما جرى لم يكن حادثًا بل جريمة نعيش وجعها يوميًا. بيروت لم تنسَ أبناءها، ولا يزال هناك من يطالب بالحقيقة والعدالة. لا يموت حق وراءه مطالب'. وقال الوزير نزار هاني للوكالة الوطنية: 'الهدف من هذه الحديقة هو زرع الأمل، وتحويل الخسارة الكبرى إلى أمل للمستقبل. اليوم زرعنا 75 زيتونة، ونأمل أن نكمل العدد إلى 250 في موسم الزرع في تشرين، ليحمل كل شهيد اسمه على شجرة'. من جهته، شدّد الوزير الحجار على أن 'من حق أهالي الضحايا على الدولة أن تُظهر الحقيقة. على القضاء أن يصدر قراراته، وعلى الحكومة تنفيذها التزامًا بالعدالة'. بدورها، قالت الوزيرة السيد: 'أنا من بين المتضررين، إذ فقدت والدتي في الانفجار. اليوم، من موقعي الوزاري، ألتزم بإدخال كل من تأثر بالانفجار ويعاني إعاقة إلى البرنامج النقدي الشهري، ومنحه بطاقة إعاقة. كما أعمل على تفعيل برامج العلاج النفسي للمتضررين'. وفي ختام الاحتفال، أزاح الرئيس سلام والوفد المرافق الستار عن لوحة 'شارع ضحايا 4 آب'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store