
العملات العربية والأجنبية تواصل تراجعها في أسواق الصرافة
أسعار صرف الريال في العاصمة عدن
الرمز العملة شراء بيع
USD دولار أمريكي 2846 2872
AED درهم إماراتي 755 768
SAR ريال سعودي 748 752

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 10 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : قبض نقوداً لتوفير وظيفة وإقامة والمحكمة تلزمه بردّها
الاثنين 28 يوليو 2025 11:40 مساءً نافذة على العالم - قضت محكمة العين للدعاوى المدنية والتجارية والإدارية، بإلزام رجل بأن يؤدي إلى آخر 4 آلاف درهم، سددها دفعة أولى، لتوفير وظيفة وإقامة لشقيقته مقابل 8 آلاف درهم إلا أنه لم يلتزم. وجاء في أوراق القضية، أن الرجل أقام دعوى طلب في ختامها الحكم بإلزام آخر يؤدي له 26 ألف درهم، والمصروفات والرسوم القضائية، حيث اتفقا على توفير إقامة ووظيفة لشقيقته، مقابل 8 آلاف درهم، وسدد له 4 آلاف درهم، دفعة أولى، إلا أنه لم يجر معاملة استخراج الإقامة، ما رتب أضراراً تتمثل في المبالغ المسددة لتذاكر السفر البالغة 5 آلاف درهم، ومصاريف استخراج تأشيرة سياحية ألفي درهم، و15 ألفاً إيجار المسكن. وقدم الرجل مذكرة جوابية تمسك في ختامها بعدم أحقية المدعي بالمطالبة بقيمة تأشيرة السياحة، وإيجار المسكن وقيمة التذاكر، وفي الوقت ذاته أقر بتسلمه 4 آلاف درهم، مقابل إنجاز معاملة تأشيرة عمل للمذكور، إلا أن أوضاع الشركة حالت دون ذلك، ولا يمانع من ردّ المبلغ دون التعويض. وعليه ألزمته المحكمة برد 4 آلاف درهم وإلزامه بالرسوم والمصروفات.


الدستور
منذ 14 دقائق
- الدستور
معيط: الدين بدأ بالتراجع ومصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية في صندوق النقد الدولي، أن عدد الشرائح المتبقية من برنامج التمويل مع الصندوق يبلغ أربع شرائح، حيث تم صرف الشريحتين الخامسة والسادسة، ويتبقى شريحتان في عام 2026، وتبلغ قيمة الشريحة الواحدة 1.2 مليار دولار. وأضاف معيط، خلال لقاء خاص ببرنامج "ستوديو إكسترا" المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن الهدف الأساسي من الاستمرار في البرامج مع الصندوق هو وجود برنامج يحقق مستهدفاته وينتهي، مشيرًا إلى أن أهم هذه المستهدفات هو تحقيق استقرار الاقتصاد الكلي، وهو ما يمكن أن يلمسه المواطن العادي من خلال استقرار الأسعار في المحلات لفترات زمنية طويلة، وعدم تكرار ما حدث من تغير في الأسعار خلال يوم واحد، مما يعني السيطرة على التضخم. وأشار، إلى أن مرونة سعر الصرف يجب أن تكون فعالة، مع وجود جدية، بالإضافة إلى أن أسعار الفائدة يجب أن تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار نتيجة لانخفاض معدلات التضخم، مؤكدًا ضرورة حدوث زيادة في شرايين الإنتاج عبر تمويل بتكلفة معقولة. وتابع، أن الدين بدأ في التراجع، وأن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، ما يعني أن الإيرادات تفوق المصروفات، لكن مشكلة التضخم دفعت الدولة إلى دفع أسعار فائدة أعلى، فبدلًا من أن تكون 10% أصبحت 30%، موضحًا أنه عندما تعود الأمور إلى وضعها الطبيعي، سيتم توجيه هذا الفائض إلى مجالاته الحقيقية، مثل الصحة والتعليم وخلق فرص العمل، مؤكدًا أن ذلك كله يدل على أن البرنامج يحقق الأهداف المرجوة منه.


بوابة الأهرام
منذ 40 دقائق
- بوابة الأهرام
انتقادات أوروبية واسعة حول «الاتفاق الأكبر» مع واشنطن.. فرنسا تعتبره يوماً قاتماً.. وألمانيا تصفه بانتصار لترامب.. وروسيا :إهانة للأوروبيين
أثار الاتفاق التجارى الجديد بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى، الذي أُعلن عنه فى منتجع الجولف الخاص بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في اسكتلندا، مزيجاً من الارتياح والحذر والانتقادات في العواصم الأوروبية المختلفة. فقد وصفته الحكومات والشركات الأوروبية بأنه اتفاق «غير متوازن»، محذرة من عواقبه السلبية، لكنه حال دون اندلاع حرب تجارية أوسع. ينص الاتفاق، الذى أبرم بين اقتصادين يمثلان نحو ثلث التجارة العالمية، على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على معظم الصادرات الأوروبية إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك السيارات، وهو ما يقل عن التهديد السابق بفرض رسوم تصل إلى 30%، لكنه يظل أعلى بكثير من المتوسط الحالي البالغ 4.8%. كما يتضمن التزام الاتحاد الأوروبي باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار في الولايات المتحدة، إضافة إلى مشتريات طاقة بقيمة 750 مليار دولار من السوق الأمريكية. وتسابق إدارة ترامب الزمن لإبرام اتفاقيات تجارية مع عشرات الدول قبل الأول من أغسطس، لتجنب فرض رسوم جمركية قد تصل إلى 50% على صادرات هذه الدول إلى السوق الأمريكية. من جانبه، وصف ترامب الاتفاق بأنه «الأكبر على الإطلاق» ،مؤكداً أنه سيحقق «الاستقرار ويعزز مكانة الصناعات الدفاعية الأمريكية». أما رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، التي وصفت ترامب بأنه «مفاوض صعب»، فعلقت قائلة إن الاتفاق كان «أفضل ما يمكن الحصول عليه». ورغم أن الاتفاق أزال خطر التصعيد التجاري، إلا أن قادة الأعمال في ألمانيا وفرنسا وألمانيا حذروا من عواقبه السلبية. ففي الوقت الذى أشاد فيه المستشار الألماني فريدريش ميرز بالاتفاق، معتبراً أنه جنّب العلاقات التجارية عبر الأطلنطي «تصعيداً غير ضروري» وحرباً تجارية محتملة، أبدى المصدرون الألمان تحفظاتهم. واعتبرت جمعية الصناعات الألمانية «بي دى آى» أن الاتفاق سيترك «آثاراً سلبية كبيرة». وفي فرنسا، وصف وزير الدولة المكلّف بشئون أوروبا بنجامين حداد الاتفاق بأنه «غير متوازن»، فيما أعرب رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو عن أسفه لما اعتبره «يوماً قاتماً أذعنت فيه أوروبا». أكد وزراء فرنسيون أن للاتفاق بعض الإيجابيات، مثل الإعفاءات التي يأملون في الحصول عليها لبعض القطاعات الفرنسية الرئيسية مثل قطاع المشروبات الروحية، لكنه في الوقت ذاته غير متوازن. وفي الوقت الذى انتقد فيه رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان الاتفاق ،قائلاً إنه «أسوأ» من الاتفاق الذي توصلت إليه بريطانيا، رحب رئيس الوزراء البلجيكي بارت دي ويفر بالخطوة قائلا: «هذه لحظة ارتياح وليست لحظة احتفال. ستزداد الرسوم الجمركية في عدة مجالات وما زالت هناك أسئلة أساسية بلا إجابة». في حين رحبت إيرلندا، أحد أكبر مصدري الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة، بالاتفاق لتوفيره «قدراً من اليقين المطلوب بشدة»، فيما أعرب نائب رئيس الوزراء سيمون هاريس عن «أسفه» إزاء الرسوم الأساسية المفروضة. وفي موسكو، اعتبر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف الاتفاق «مهيناً تماماً للأوروبيين»، مشيراً إلى أنه يخلق تكاليف إضافية للصناعة والزراعة الأوروبية ويعيد توجيه الاستثمارات نحو الولايات المتحدة. وقال إن «الأوروبيين العاديين يثيرون الشفقة في النفس فعلا: لقد حان الوقت لينتفضوا ويقتحموا بروكسل لشنق جميع المفوضين الأوروبيين على ساريات أعلام دول الاتحاد الأوروبي»،مشددا على أن «الصفقة» المذكورة «تتسم بطابع معاد لروسيا بشكل واضح، إذ تمنع شراء النفط والغاز من روسيا.» في المقابل، ما تزال الصين، التي هددت الولايات المتحدة بسلسلة من الرسوم العقابية، في طور التفاوض مع ترامب.