البرازيل زعيما لبطولة الجامعة
وشارك 250 لاعبا، يمثلون 16 فريقا من فرق النخبة، ببطولة الجامعة التي حصدت الأفضلية، وفاقت معها جوائزها المالية جوائز دورات رمضانية عدة، حيث حصد البرازيل صاحب المركز الأول كأس البطولة و23 ألف ريال، وحل أمل الركوبة وصيفا ونال 10 آلاف ريال، وجاء برشلونة ثالثا وحصل على 5 آلاف ريال.
وأكدت جامعة جازان أن البطولة تأتي في إطار الحرص على تفعيل الأنشطة الرياضية، وتعزيز ثقافة الممارسة الرياضية للطلاب وأفراد المجتمع، والإسهام في المحافظة على اللياقة البدنية، وترسيخ روح التنافس الشريف بين الفرق المشاركة، حيث شهدت أجواء حماسية كبيرة طوال 13 يوما.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ 4 ساعات
- الرياضية
إنريكي: تمرسنا بالخبرة والمعاناة والاستحواذ سلاحنا
يثق الإسباني لويس إنريكي، مدرب فريق باريس سان جيرمان الفرنسي الأول لكرة القدم، في قدرة لاعبيه على حصد لقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى متسلحين بالخبرة التي اكتسبوها في المباريات الكبرى على مدار العامين الماضيين تحت قيادته. وقال إنريكي في مؤتمر صحافي قبل مواجهة إنتر ميلان السبت في النهائي: «نحن فريق معتاد على اللعب في المباريات النهائية، هذه مواقف اعتدنا عليها وشهدناها بالفعل. الحافز مهم، لكننا تمرسنا على هذا.. أعتقد أن الخبرة مهمة، لكنها تبقى نسبية للغاية». وتابع :«ما يجعلنا أقوياء كفريق هو أن رحلتنا كانت صعبة، إذ مررنا بفترات صعود وهبوط، لكن المعاناة قد تشكل أفضلية. نحن معتادون على خوض هذه النهائيات، ولعبنا أمام بعض من أفضل الفرق في أوروبا، وخضنا مباريات نهائية بالفعل خلال مشوارنا. نحن مستعدون، ولن نخشى شيئًا». وأكد أن فريقه سيسعى للسيطرة على المباراة عبر الاستحواذ على الكرة والتركيز على الجوانب التي يعتقد أن فريقه أقوى فيها. مشيرًا إلى أنه يسعى لصنع التاريخ مع فريقه الذي وصفه بالاستثنائي. وعندما طلب منه مقارنة نفسه حاليًا الآن بوقت فوزه بدوري الأبطال مع برشلونة في 2015، قال: «أنا هادئ بفضل نضجي.. أنا الآن أكبر بفارق عشرة أعوام وأكثر خبرة.. أحاول مشاركة كل هذا مع لاعبي فريقي، بإمكانهم كتابة التاريخ، وأريد التأكد من عدم وجود أي مبالغة في المشاعر. أعتقد أننا مستعدون، وأعتقد أن إنتر يعلم أيضًا أننا مستعدون».


الرياضية
منذ 5 ساعات
- الرياضية
ديمبلي.. الكرة الذهبية تمر من بوابة ميونيخ
يمر طريق عثمان ديمبلي، نجم فريق باريس سان جيرمان الفرنسي الأول لكرة القدم، للفوز بالكرة الذهبية من بوابة ملعب «أليانز أرينا» في ميونيخ الذي يستضيف نهائي دوري أبطال أوروبا السبت أمام إنتر ميلان الإيطالي، بعد أن تحوّل الموسم الجاري إلى قائد للهجوم وعوّض غياب كليان مبابي. وأوضح الفرنسي الدولي «28 عامًا» في تصريحات صحافية عقب حصوله على جائزة أفضل لاعب في الدوري المحلي 11 مايو: «نريد أن نصنع التاريخ. حان الوقت ليفوز باريس بدوري أبطال أوروبا». أعاد المدرب الإسباني لويس إنريكي تموضع لاعب برشلونة الإسباني وبوروسيا دورتموند الألماني السابق ليحمل الرقم 9 على قميصه، فلعب دورًا محوريًا في هجوم نادي العاصمة الفرنسية بعد رحيل كيليان مبابي الصيف الماضي إلى ريال مدريد. كان من غير الممكن تصوّر ذلك قبل أشهر قليلة بالنسبة للاعب اشتهر بتسديداته الطائشة خارج الخشبات الثلاث وإهداره للفرص السهلة. لكن ديمبلي أوضح أن أكثر وجوده أمام المرمى، يساعده على تسجيل الأهداف. وإضافة إلى دوره الرئيس داخل غرفة تبديل الملابس ومركزه الجديد وأسلوبه بالضغط على المنافس، والتحدث إلى زملائه بانتظام، فقد أصبح ديمبلي أكثر دقة أمام المرمى مما كان عليه منذ بداية مسيرته، في حين ظل مراوغًا من الطراز الرفيع يصعب إيقافه. ديمبلي لعب دورًا أساسيًا في عدة مباريات مهمة الموسم الجاري، على غرار ذهاب الدور نصف النهائي عندما سجل هدف الفوز أمام أرسنال «1-0»، وفي إياب الدور ثمن النهائي أمام ليفربول « 1-0» بعد الخسارة ذهابًا بالنتيجة ذاتها، ليحتكم الفريقان إلى سيناريو ركلات الترجيح الذي خرج منه سان جيرمان فائزًا 4-1. وكان اللاعب حاسمًا 45 مرة الموسم الجاري بالأهداف والتمريرات في 45 مباراة مع فريقه بمختلف المسابقات. ففي يناير الماضي، وفي غضون ثلاثة أيام، سجل «هاتريك» من رباعية الفوز على شتوتجارت الألماني 4-1 بالمجموعة الموحدة لدوري الأبطال، وكرر الإنجاز ذاته من خماسية الفوز على بريست 5-2 بالدوري.. هذه السداسية النادرة عكست ذكاءه التمركزي ومهاراته الفنية، إضافة إلى ثقة بالنفس غير مسبوقة. بالنسبة للجناح الفرنسي الذي تحوّل إلى مهاجم صريح، قد ينتهي موسمه الناجح على كافة الأصعدة، بتتويج تاريخي في حال نجح باريس بإحراز لقب دوري الأبطال والتألق خلال مونديال الأندية، حيث سيدخل دائرة أبرز المرشحين للفوز بالكرة الذهبية.


العربية
منذ 8 ساعات
- العربية
ثنائي ماكلارين الأسرع في التجارب الحرة لجائزة إسبانيا الكبرى
كان ثنائي ماكلارين البريطاني لاندو نوريس والأسترالي أوسكار بياستري الأسرع في جولتي التجارب الحرة لجائزة إسبانيا الكبرى، الجولة التاسعة من بطولة العالم للفورمولا 1 يوم الجمعة على حلبة برشلونة في كاتالونيا. وبعد خمسة أيام على فوزه بجائزة موناكو أمام صاحب الأرض سائق فيراري شارل لوكلير وزميله بياستري الذي بقي متصدرا للترتيب العام، سجل نوريس أسرع لفة في الحصة الأولى من التجارب الحرة بزمن 1:13.718 دقيقة، متقدما بفارق 0.367 ثانية على بطل العالم سائق ريد بول الهولندي ماكس فيرستابن. وجاء ثنائي فيراري بطل العالم سبع مرات البريطاني لويس هاميلتون ولوكلير في المركزين الثالث والرابع تواليا، أمام بياستري وسائق رايسينغ بولز النيوزيلندي ليام لاوسون. وفي ظل ارتفاع حرارة الحلبة إلى 50 درجة مئوية والهواء إلى 33 درجة مئوية، لم تعط التجارب الحرة مؤشرات واضحة عن تأثير التعديل الفني الذي أدخل على مرونة الجانح الأمامي. من المفترض، أقله نظريا، أن أن يؤثر التشدد في مراقبة الأجنحة الأمامية وتقليل مقدار انثنائها تحت الحمل، سلبا على أداء سيارة ماكلارين لكن ذلك لم يبدو جليا إذ عاد أبطال الصانعين ليكونوا الأوائل في الحصة الثانية، لكن هذه المرة عبر بياستري الفائز بأربعة من أصل ستة سباقات أقيمت حتى الآن، ليتصدر الترتيب العام بفارق ثلاث نقاط عن زميله نوريس الفائز بسباقين. وأنهى بياستري الحصة الثانية في الصدارة أمام البريطاني جورج راسل بعدما حقق أسرع لفة بزمن قدره 1:12.760 دقيقة، متقدما بفارق 0.286 ثانية على سائق مرسيدس، فيما جاء فيرستابن ثالثا أمام نوريس ولوكلير وسائق مرسيدس الثاني الإيطالي كيمي أنتونيلي. وعانى هاميلتون في هذه الحصة وأنهاها في المركز الحادي عشر. وخلال محاكاة السباق، ظهرت بوادر منافسة متقاربة بين سيارات ماكلارين وريد بول، كما أن فيراري لم تكن بعيدة مع لوكلير. واستخدم معظم السائقين في مستهل الحصة الإطارات متوسطة الليونة، ثم مع الاقتراب من منتصف الحصة انتقل سائقا مرسيدس إلى الإطارات اللينة. وبالتالي، نجح راسل بتحسين زمنه في الصدارة أمام زميله أنتونيلي ونوريس وسائق وليامس الإسباني كارلوس ساينز. وتواصل انتقال بقية السائقين لاستخدام الإطار اللين، فتحسّنت الأزمنة ووضع فيرستابن سيارته في المركز الثاني بفارق 0.024 ثانية فقط خلف راسل وبنفس توقيت نوريس. وقفز بياستري إلى الصدارة بتسجيله 1:12.760 دقيقة في زمن سمح له بانهاء الحصة في المركز الأول. - ترتيب العشرة الأوائل في الحصة الأولى: لاندو نوريس (بريطانيا/ماكلارين) 1:13.718 (29 عدد اللفات) ماكس فيرستابن (هولندا/ريد بول) 1:14.085 (18) لويس هاميلتون (بريطانيا/فيراري) 1:14.096 (29) شارل لوكلير (موناكو/فيراري) 1:14.238 (31) أوسكار بياستري (أستراليا/ماكلارين) 1:14.294 (28) ليام لاوسون (نيوزيلندا/آر بي) 1:14.339 (28) أوليفر بيرمان (بريطانيا/هاس) 1:14.597 (26) إسحاق حجار (فرنسا/آر بي) 1:14.605 (26) يوكي تسونودا (اليابان/ريد بول) 1:14.643 (27) بيار غاسلي (فرنسا/ألبين) 1:14.746 (28) - ترتيب العشرة الأوائل في الحصة الثانية: أوسكار بياستري (أستراليا/ماكلارين) 1:12.760 (28 عدد اللفات) جورج راسل (بريطانيا/مرسيدس) 1:13.046 (32) ماكس فيرستابن (هولندا/ريد بول) 1:13.070 (30) لاندو نوريس (بريطانيا/ماكلارين) 1:13.070 (31) شارل لوكلير (موناكو/فيراري) 1:13.260 (32) أندريا كيمي أنتونيلي (إيطاليا/مرسيدس) 1:13.298 (31) فرناندو ألونسو (إسبانيا/أستون مارتن) 1:13.301 (28) بيار غاسلي (فرنسا/ألبين) 1:13.385 (30) إسحاق حجار (فرنسا/آر بي) 1:13.400 (29) ليام لاوسون (نيوزيلندا/آر بي) 1:13.494 (29)