
مصر تدرس إقامة متحف تحت الماء للآثار الغارقة في بحر الإسكندرية
https://sarabic.ae/20250520/مصر-تدرس-إقامة-متحف-تحت-مياه-البحر-للآثار-الغارقة-في-الإسكندرية-1100784005.html
مصر تدرس إقامة متحف تحت الماء للآثار الغارقة في بحر الإسكندرية
مصر تدرس إقامة متحف تحت الماء للآثار الغارقة في بحر الإسكندرية
سبوتنيك عربي
بحث رئيس مجلس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، سبل الاستفادة من الآثار الغارقة في خليج "أبي قير" بالإسكندرية، بحضور كبار المسؤولين عن قطاع السياحة والآثار في... 20.05.2025, سبوتنيك عربي
2025-05-20T12:38+0000
2025-05-20T12:38+0000
2025-05-20T12:41+0000
العالم العربي
مصر
أخبار مصر الآن
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/01/09/1096609899_0:161:3071:1888_1920x0_80_0_0_55d14841129bee8d29f3e8c17f1bca2c.jpg
ونقلت بوابة "الأهرام" عن مدبولي، تأكيده على أهمية استغلال الآثار الغارقة في خليج "أبي قير" لدعم قطاع السياحة، الذي يُعد من القطاعات الاقتصادية الواعدة في مصر.وشدد على ضرورة إجراء حصر شامل للآثار الغارقة، مع دراسة إمكانية إنشاء متحف تحت الماء يتيح مسارات للسائحين على غرار التجارب العالمية أو عرض هذه الآثار في متاحف بعد استخراجها.وأوضح وزير السياحة والآثار المصري شريف فتحي، أن الوزارة تبذل جهودًا كبيرة للحفاظ على الآثار الغارقة في خليج أبي قير، مشيرًا إلى التعاون المستمر مع المجلس الأعلى للآثار.من جانبه، استعرض الدكتور محمد إسماعيل، أمين عام المجلس الأعلى للآثار في مصر، جهود المجلس بالتنسيق مع شركاء دوليين ومنظمة اليونسكو لدراسة إمكانية إنشاء المتحف تحت الماء، مع الالتزام بالضوابط الدولية للتعامل مع الآثار الغارقة، مشيرًا إلى وجود إمكانيات واعدة لاكتشاف المزيد من الآثار في المياه المصرية، حيث تعمل بعثات استكشاف في مواقع عدة.في ختام الاجتماع، وجّه رئيس الوزراء المصري، بإعداد حصر للآثار القابلة للاستخراج، ووضع خطة لعرضها في متاحف، إلى جانب تطوير رؤية خلال شهر لتحديد مواقع الغطس السياحي.
https://sarabic.ae/20250310/خطر-شديد-يهدد-مصر-من-جهة-الإسكندرية-1098551477.html
مصر
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
العالم العربي, مصر, أخبار مصر الآن, الأخبار

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ 11 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
مصر تدرس إقامة متحف تحت الماء للآثار الغارقة في بحر الإسكندرية
مصر تدرس إقامة متحف تحت الماء للآثار الغارقة في بحر الإسكندرية مصر تدرس إقامة متحف تحت الماء للآثار الغارقة في بحر الإسكندرية سبوتنيك عربي بحث رئيس مجلس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، سبل الاستفادة من الآثار الغارقة في خليج "أبي قير" بالإسكندرية، بحضور كبار المسؤولين عن قطاع السياحة والآثار في... 20.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-20T12:38+0000 2025-05-20T12:38+0000 2025-05-20T12:41+0000 العالم العربي مصر أخبار مصر الآن الأخبار ونقلت بوابة "الأهرام" عن مدبولي، تأكيده على أهمية استغلال الآثار الغارقة في خليج "أبي قير" لدعم قطاع السياحة، الذي يُعد من القطاعات الاقتصادية الواعدة في مصر.وشدد على ضرورة إجراء حصر شامل للآثار الغارقة، مع دراسة إمكانية إنشاء متحف تحت الماء يتيح مسارات للسائحين على غرار التجارب العالمية أو عرض هذه الآثار في متاحف بعد استخراجها.وأوضح وزير السياحة والآثار المصري شريف فتحي، أن الوزارة تبذل جهودًا كبيرة للحفاظ على الآثار الغارقة في خليج أبي قير، مشيرًا إلى التعاون المستمر مع المجلس الأعلى للآثار.من جانبه، استعرض الدكتور محمد إسماعيل، أمين عام المجلس الأعلى للآثار في مصر، جهود المجلس بالتنسيق مع شركاء دوليين ومنظمة اليونسكو لدراسة إمكانية إنشاء المتحف تحت الماء، مع الالتزام بالضوابط الدولية للتعامل مع الآثار الغارقة، مشيرًا إلى وجود إمكانيات واعدة لاكتشاف المزيد من الآثار في المياه المصرية، حيث تعمل بعثات استكشاف في مواقع عدة.في ختام الاجتماع، وجّه رئيس الوزراء المصري، بإعداد حصر للآثار القابلة للاستخراج، ووضع خطة لعرضها في متاحف، إلى جانب تطوير رؤية خلال شهر لتحديد مواقع الغطس السياحي. مصر سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم العربي, مصر, أخبار مصر الآن, الأخبار


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- العين الإخبارية
الأتوبيس الترددي في مصر.. نقلة حضارية بمنظومة النقل العام
تم تحديثه السبت 2025/5/17 09:32 م بتوقيت أبوظبي أطلقت وزارة النقل المصرية، التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى من مشروع الأتوبيس الترددي BRT، في خطوة تُجسد أحد أبرز المشروعات القومية التي تهدف إلى تطوير منظومة النقل العام. كما يستهدف المشروع القومي تحقيق ربط فعّال بين مناطق القاهرة الكبرى والعاصمة الإدارية الجديدة، من خلال وسيلة حديثة، آمنة، وصديقة للبيئة، تسعى لتخفيف الزحام وتقليل الانبعاثات. وخلال جولة تفقدية جرت اليوم السبت لمتابعة أعمال التشغيل التجريبي لمشروع الأتوبيس الترددي على الطريق الدائري، صرّح الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن الأتوبيس الترددي لم يكن سوى حلم، لكنه أصبح واقعًا ملموسًا في إطار خطة شاملة لتوفير وسائل نقل جماعي حديثة وآمنة تربط مناطق القاهرة الكبرى. وقال مدبولي إن التخطيط للمشروع ارتكز منذ البداية على تحديد أماكن المحطات بدقة، في ظل التحديات المتعلقة بوجود مواقف السرفيس العشوائية أسفل الطريق الدائري. الافتتاح الرسمي قريباً.. ومدبولي يصفه بـ"النقلة الحضارية" وأكد رئيس الوزراء المصري أن التشغيل التجريبي بدأ بالفعل، على أن يتم الافتتاح الرسمي خلال الأيام المقبلة. ولفت إلى أن المشروع يُمثل نقلة حضارية كبيرة، ويُعد من المشروعات التي جاءت بدعم وتوجيه من القيادة السياسية ورئيس البلاد عبدالفتاح السيسي. المرحلة الثانية قبل نهاية يوليو ومن جانبه، أعلن الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل، أن المرحلة الثانية من الأتوبيس الترددي سيتم تشغيلها قبل 30 يوليو/تموز المقبل، مشيرًا إلى أن المشروع جاء بديلًا ذكيًا للخط الخامس لمترو أنفاق القاهرة الكبرى. وأكد الوزير أن هذه الوسيلة الجديدة ستلعب دورًا محوريًا في ربط القاهرة الكبرى بالمحافظات المحيطة، داعيًا سائقي المركبات إلى عدم التعدي على الحارة المخصصة لسير الأتوبيس الترددي حفاظًا على النظام المروري. تفاصيل التشغيل ومسار المحطات وبدأت وزارة النقل التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى من مشروع BRT، الذي يمتد بطول 110 كم، ويشمل تشغيل 100 أتوبيس كهربائي بالكامل، بسعة 66 راكبًا لكل أتوبيس، بما يعادل قدرة استيعابية تصل إلى 3200 راكب في الساعة في الاتجاهين. ويتكون المشروع من ثلاث مراحل: المرحلة الأولى تشمل 14 محطة بداية من الإسكندرية الزراعي وحتى أكاديمية الشرطة. المرحلة الثانية تضم 21 محطة من المشير طنطاوي إلى تقاطع الفيوم، منها ثلاث محطات رئيسية بمحور المريوطية وهي (الهرم – الملك فيصل – ترسا)، بالإضافة إلى محطة المتحف المصري الكبير. يتضمن المشروع محطة شحن رئيسية وثلاث محطات فرعية، فضلًا عن 48 محطة منتشرة على مسار الطريق الدائري. ومن أبرز محطات المرحلة الأولى: عدلي منصور، بهتيم، أكاديمية الشرطة، إسكندرية الزراعي، مسطرد، المرج، مؤسسة الزكاة، طريق السويس وغيرها. نقل نظيف وآمن.. ووداعاً لعوادم الميكروباص وأوضحت وزارة النقل أن الأتوبيسات العاملة ضمن مشروع BRT تعمل بالكهرباء بنسبة 100%، وهو ما يعني الحد من الانبعاثات الضارة وتقليل التلوث البيئي، بما يتماشى مع أهداف الدولة في التحول إلى وسائل نقل مستدامة. كما تميّز الأتوبيسات الكهربائية بتوفير وسيلة نقل مريحة، سريعة وآمنة، تساهم في تخفيف الضغط على وسائل النقل التقليدية مثل الميكروباص والمترو، وتمنح المواطنين تجربة تنقل متطورة ومواكبة للعصر. aXA6IDkyLjExMi4xNTAuMTgyIA== جزيرة ام اند امز ES


زهرة الخليج
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- زهرة الخليج
«اليونسكو» تحتفي بمنطقة العين.. «منتزه جبل حفيت» على لائحة التراث العالمي
#منوعات يعد «منتزه جبل حفيت الصحراوي» أحد أهم المواقع الثقافية في العين، ويُعد موقع المنتزه أحد المواقع الأولى بدولة الإمارات، المدرجة على قائمة مواقع التراث العالمي لدى «اليونسكو». وأدرجت «اليونسكو» المنتزه ضمن قائمتها التراثية، بناء على قيمته العالمية المتميزة؛ لأنه يقدم شهادة استثنائية على تطور ثقافات ما قبل التاريخ، المتعاقبة في منطقة صحراوية، خلال حقبة تمتد من العصر الحجري الحديث إلى العصر الحديدي، باعتباره موطناً تاريخياً ثرياً. وسيكتشف زائر «منتزه جبل حفيت الصحراوي» أعاجيب طبيعية وشواهد حية ثرية، وعلى الرغم من شحّ الأدلة الأثرية على وجود استيطان حول أراضي المنتزه في القرون التي سبقت دخول الإسلام إلى دولة الإمارات، والحقبة التي تلتها، إلا أن السجلات التاريخية تكشف عن ذكر موقع باسم «حفيت» كأحد أهم الأماكن في هذا الجزء من شبه الجزيرة العربية، بحسب موقع «دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي». عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Jebel Hafit Desert Park (@jebelhafitdesertpark) وظهرت قرية «مزيد» جنوب «منتزه جبل حفيت الصحراوي»، كمستوطنة مهمة خلال القرنين التاسع عشر والعشرين، إذ اكتُشفت آثارٌ لمطبخ ومبانٍ أخرى جنوب قلعة «مزيد»، إضافة إلى دليل على وجود فلج يمر عبر الموقع الأثري، ولعله كان مصدر الري لزراعة نخيل التمر بالمنطقة في ذلك الحين. وشهدت المستوطنة حول منطقة مزيد توسعاً مرافقاً لازدهار العين المجاورة، حيث بُني عدد من المباني التاريخية المهمة للدفاع عن طرق الوصول الرئيسية إلى العين خلال تلك الحقبة. وتعد القلعة في موقع «مَزيد» أكبر تلك المباني، ويبدو أنها بُنيت في تسعينيات القرن التاسع عشر. ومرّت القلعة بعدة مراحل من التعديلات والإضافات، بما في ذلك بناء الأبراج. وكانت حتى وقت قريب تُستخدم مركزاً حدودياً للشرطة بين دولة الإمارات وسلطان عُمان، لكنها أضحت الآن شاهداً يذكّرنا بأهمية جبل حفيت كموقع استراتيجي في منطقة العين. عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Jebel Hafit Desert Park (@jebelhafitdesertpark) وتُعد البقايا الأثرية والتاريخية في «منتزه جبل حفيت الصحراوي» شواهد مهمّة على أن المنطقة كانت موطناً للبشر، الذين اتخذوا منها مسكناً ومكاناً لمزاولة الأنشطة منذ 8,000 عام مضت. ويتغيّر المناخ والسكان حول الجبل، وتظل هذه البقايا الأثرية شاهدة على التحولات الاقتصادية.. المحلية، والإقليمية، والعالمية. ولا شكّ في أن البحث الأثري المتواصل يكشف المزيد من الأدلة على تاريخ هذا الموقع الفريد، ويجيب على العديد من علامات الاستفهام التي لا تزال تراود فهمنا للأمور، وكيف جرت خلال آلاف السنين الماضية. ويستطيع زائر المنتزه قضاء أوقات مبهجة ومدهشة، متجولاً في المكان، الذي تتوفر فيه الخدمات اللوجستية الضرورية، لقضاء أوقات ممتعة.