
اعتقال امرأة سبعينية حاولت اغتيال نتنياهو بعبوة ناسفة
وذكرت شرطة الاحتلال أن المرأة خططت لتنفيذ الهجوم باستخدام عبوة ناسفة، وأضافت أن جهاز الشاباك يتولى التحقيق مع المرأة، وسيوجه لها تهمة التآمر لارتكاب عمل إرهابي.
وفي سبتمبر الماضي، قال موقع والا الإخباري العبري إنه جرى اعتقال مستوطن بشبهة التعامل مع إيران والتخطيط لاغتيال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ومسؤولين آخرين.
وذكرت وسائل إعلام عبرية أن إيران جندت المستوطن لاستهداف نتنياهو ووزير الدفاع حينها يوآف غالانت ورئيس جهاز الشاباك حينها رونين بار.
وقال الشاباك وجهاز الشرطة إنه جرى اعتقال المستوطن في أغسطس الماضي بعد أن ثبت أنه أقام اتصالات مع جهات استخباراتية إيرانية خلال وجوده في تركيا.
وأضافا أن المعتقل، وهو رجل أعمال دخل الأراضي الإيرانية عبر الحدود التركية والتقى هناك بجهات استخباراتية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

البيان
منذ 7 دقائق
- البيان
روسيا وأوكرانيا.. قتلى وجرحى في تبادل مسيّرات
وقُتل 3 أشخاص على الأقل في هجوم بمسيرة أوكرانية على منطقة روستوف جنوب غرب روسيا، فيما أسفرت ضربة روسية في أوكرانيا عن مقتل شخص في مدينة دنيبرو في شرق البلاد، وفقاً لمسؤولين روس وأوكرانيين. وقال حاكم منطقة روستوف، يوري سليوسار، عبر تلغرام: في منطقة زيموفنيكوفسكي اندلعت النيران في سيارة إثر هجوم بطائرة مسيرة، قُتل شخصان. وأطلقت روسيا أيضاً 208 مسيرات و27 صاروخاً على أوكرانيا، وفق ما أكدت القوات الجوية الأوكرانية التي أعلنت إسقاط 183 مسيرة و17 صاروخاً. من جهته أفاد حاكم منطقة دنيبروبتروفسك وسط أوكرانيا، سيرهي ليساك، بمقتل 3 أشخاص وإصابة 6 آخرين في دنيبرو ومحيطها. وأوضح الحاكم عبر تليغرام، أن شاباً يبلغ من العمر 21 عاماً توفي في المستشفى متأثراً بجروحه، فيما لقي شخص آخر حتفه في إحدى قرى المنطقة. من جهته أفاد حاكم منطقة خاركيف، بإصابة 3 أشخاص في القصف على مدينة زمييف. وفي زابوريجيا، أُبلغ باندلاع حرائق في المنطقة إثر هجمات روسية، وأصابت إحدى هذه الضربات مبنى سكنياً دون التسبب في إصابات وفق التقارير الأولية، كما أوضح حاكمها إيفان فيدوروف. وأضاف زيلينسكي في خطاب عبر الاتصال المرئي، أن القائد الأعلى للجيش الأوكراني، أوليكسندر سيرسكي، أبلغ اجتماعاً لكبار المسؤولين بأن الوضع حول بوكروفسك هو محور الاهتمام الحالي في الحرب، وتابع: تم تغطية جميع الاتجاهات العملياتية، مع التركيز بشكل خاص على بوكروفسك، فهي تحظى بأكبر قدر من الاهتمام. القوات الأوكرانية تواصل عملياتها في المناطق الحدودية في منطقة سومي الشمالية، حيث تمركزت القوات الروسية في الأسابيع الأخيرة. وأضافت زاخاروفا في تصريحات نقلتها وكالة تاس الروسية للأنباء، أن الغرب إذا أراد سلاماً حقيقياً في أوكرانيا، فعليه أن يتوقف عن تزويد كييف بالأسلحة.


البيان
منذ 7 دقائق
- البيان
السفينة "حنظلة" تقترب من شواطئ غزة والبحرية الإسرائيلية تعلن منع دخولها
أعلن تحالف أسطول الحرية السبت أن أحدث سفن المساعدات التي أرسلها إلى غزة تقترب من القطاع ومن المتوقع أن تصل إلى شواطئه صباح اليوم الأحد في تحدّ للحصار الإسرائيلي. وقال المنظمون إنّ السفينة التي أطلقوا عليها اسم "حنظلة" نسبة إلى شخصية رمزية كرتونية فلسطينية شهيرة، باتت على بعد 105 أميال بحرية (194 كيلومترا) فقط من وجهتها. وأعلنت البحرية الإسرائيلية أنّها ستمنع أيضا السفينة الجديدة من الوصول إلى القطاع الفلسطيني المحاصر والذي دمّرته الحرب المستمرة منذ أكثر من 21 شهرا. وقال متحدث باسم الجيش إنّ "الجيش الإسرائيلي ينفّذ الحصار الأمني البحري القانوني على قطاع غزة وهو مستعد لمجموعة واسعة من السيناريوهات، وسيتصرّف وفقا لتوجيهات القيادة السياسية". وكانت سفينة "حنظلة" التي تحمل 19 ناشطا وصحافيَين اثنين من دول عدة، قد أبحرت من صقلية في 13 يوليو الماضي، في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي على غزة وتسليم المساعدات لسكانها. ويواجه القطاع نقصا حادا في الغذاء وغيره من الضروريات، بينما حذّرت الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية من خطر المجاعة. وأعلن طاقم سفينة "حنظلة" في منشور على منصة إكس، أنّه سيخوض إضرابا عن الطعام إذا اعترض الجيش الإسرائيلي السفينة واعتقل النشطاء على متنها. واعترضت القوات الإسرائيلية ليل 8 إلى 9 يونيو السفينة الشراعية "مادلين" التابعة لتحالف أسطول الحرية، وعلى متنها 12 ناشطا من فرنسا وألمانيا والبرازيل وتركيا والسويد وإسبانيا وهولندا، على بعد حوالى 185 كيلومترا غرب سواحل غزة. وتم ترحيلهم بعد احتجاز بعضهم لأيام.


صحيفة الخليج
منذ 7 دقائق
- صحيفة الخليج
جولة جديدة من المفاوضات بين إيران والأوروبيين خلال أيام
كشفت وكالة أنباء «نور نيوز» الإيرانية، أن الجولة القادمة من المفاوضات النووية بين إيران والدول الأوروبية الثلاث (فرنسا وبريطانيا وألمانيا) ستعقد في إسطنبول خلال الأيام العشرة المقبلة، وذلك في إطار الجهود المستمرة لكسر الجمود في الملفات الخلافية بين إيران والغرب، وسط أجواء إقليمية ودولية مشحونة بالتوتر والتصعيد المتبادل، فيما قُتل تسعة أشخاص على الأقل في «هجوم إرهابي» على مبنى تابع لوزارة العدل في جنوب شرق إيران أمس السبت، هم ستة مدنيين وثلاثة مهاجمين، وفق ما أفادت وكالة «إرنا» الرسمية للأنباء والموقع التابع للسلطة القضائية. ونقلت الوكالة التابعة لمجلس الأمن القومي الإيراني أن «الأطراف المعنية تُجري حالياً تنسيقاً دبلوماسياً مكثفاً لوضع اللمسات الأخيرة على جدول الأعمال وترتيبات اللقاء». وكانت الجولة الأولى من المفاوضات، التي انطلقت أمس الأول الجمعة في إسطنبول منذ عدة أشهر، قد ركزت على البرنامج النووي الإيراني والعقوبات. وقال مساعد وزير الخارجية الإيراني وأحد كبار المفاوضين الإيرانيين كاظم غريب آبادي، إنّه أجرى برفقة نائب وزير الخارجية للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي محادثات «جدّية، صريحة ومفصلة» مع المديرين السياسيين في الدول الأوروبية الثلاث (فرنسا، بريطانيا، ألمانيا) وممثلي الاتحاد الأوروبي، ناقشوا خلالها آخر تطورات ملف رفع العقوبات والبرنامج النووي الإيراني. وأوضح المسؤول الإيراني أنه تم خلال الاجتماع توجيه انتقادات حادة للمواقف الأوروبية حيال «العدوان الأخير» ضد الشعب الإيراني، مشيراً إلى أن الوفد الإيراني قدّم شرحاً مفصلاً حول الموقف المبدئي لطهران، بما في ذلك رفضها للآلية المعروفة ب«سناب باك»، التي تتيح إعادة فرض العقوبات تلقائياً. وأضاف أن الطرفين دخلا الاجتماع وهما يحملان «أفكاراً محددة»، وقد تمّت مناقشة أبعادها المختلفة بشكل مفصل، كما تم الاتفاق على مواصلة المشاورات في هذا الإطار خلال الفترة المقبلة. في السياق، اقترحت الترويكا الأوروبية خلال اجتماع إسطنبول على طهران تأجيل استئناف عقوبات مجلس الأمن الدولي في حال أوفت طهران «بالتزاماتها القانونية» و«بشروط معينة». وذكرت وزارة الخارجية الألمانية على منصة «إكس»: «الاتحاد الأوروبي مستعد للبدء بإعادة فرض العقوبات، لكننا اقترحنا تأجيل تطبيقها بشرط أن تفي إيران بالتزاماتها القانونية، إضافة إلى شروط معينة». من جهة أخرى، قُتل تسعة أشخاص على الأقل في «هجوم إرهابي» على مبنى تابع لوزارة العدل في جنوب شرق إيران أمس السبت، هم ستة مدنيين وثلاثة مهاجمين، وفق ما أفادت وكالة «إرنا» الرسمية للأنباء والموقع التابع للسلطة القضائية. وذكر موقع «ميزان أونلاين» أن «مسلّحين مجهولين هاجموا مبنى تابعاً لوزارة العدل في محافظة سيستان بلوشستان» في جنوب شرق البلاد، صباح أمس السبت. وأضاف أن «ستة أشخاص قُتلوا وجُرح 22 آخرون في هذا الهجوم الإرهابي». وأشار إلى أن من بين القتلى ثلاثة أفراد من قوات الأمن. من جهتها، أفادت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) بمقتل ثلاثة من المهاجمين، نقلاً عن الحرس الثوري. وقال علي رضا دليري، نائب قائد شرطة محافظة سيستان وبلوشستان، إن المهاجمين حاولوا دخول المبنى مدَّعين أنهم زوار، ثم ألقوا قنبلة يدوية أسفر انفجارها عن مقتل عدة أشخاص في الداخل، من بينهم رضيع عمره سنة ووالدته. وأفادت وسائل إعلام إيرانية بأن جماعة معارضة، أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم. ونشرت السلطة القضائية مقطع فيديو يظهر قوات الأمن تقترب من مكان الهجوم ضمن مجموعات.(وكالات)