logo
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن استهداف قائد وحدة صاروخية بحزب الله

جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن استهداف قائد وحدة صاروخية بحزب الله

الغدمنذ 2 أيام

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه استهدف في دير الزهراني بجنوب لبنان قائد الوحدة الصاروخية بقطاع الشقيف في حزب الله، بينما أكدت وكالة الأنباء اللبنانية مقتل شاب في غارة جوية استهدفت سيارته في جنوب لبنان.
اضافة اعلان
ووفق الوكالة الوطنية للإعلام، فإن مسيرة إسرائيلية نفذت فجر اليوم السبت "عدوانا جويا في بلدة دير الزهراني أدى إلى استشهاد شاب".
ولفتت إلى أنه "سبق الاستهداف تحليق لافت، ولأول مرة في هذا العمق، لمروحيات إسرائيلية من نوع أباتشي في أجواء المنطقة".
وشن الجيش الإسرائيلي أمس الجمعة سلسلة من الغارات الجوية على أطراف بلدة شمسطار شرقي لبنان، بالتزامن مع غارات عنيفة شنّها جنوب البلاد، وذلك في خروقات جديدة لاتفاق وقف إطلاق النار بين الجانبين.
وارتكب جيش الاحتلال آلاف الخروقات وشن غارات في جنوب لبنان وشرقه وفي الضاحية الجنوبية لبيروت خلفت ما لا يقل عن 206 قتلى و501 جريح، وذلك رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، كما لا تزال قواته موجودة في 5 نقاط في جنوب لبنان.-(الجزيرة)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا ترفض حــمــا.س ورقة ويتكوف؟
لماذا ترفض حــمــا.س ورقة ويتكوف؟

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • رؤيا نيوز

لماذا ترفض حــمــا.س ورقة ويتكوف؟

سارع المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، إلى اعتبار ما اقترحته حركة حماس من تعديلات على عرض الهدنة الذي قدمه، رفضا لهذا العرض. وهو ما يعني بالنسبة لويتكوف، إطلاق العنان لحكومة نتنياهو لمواصلة حرب الإبادة على قطاع غزة. بهذه النتيجة يكون نتنياهو قد تخلص من عبء الضغط الأميركي عليه للقبول بوقف إطلاق النار، والقى بالمسؤولية على حركة حماس التي لم تستجب للمبادرة الأميركية، كما يصور الأمر في وسائل الإعلام. قيادة حماس ومن خبرتها في التفاوض خلال العامين الماضيين، كانت تدرك دون أدنى شك، أن موقفها هذا سيفضي إلى رد فعل سلبي من المبعوث الأميركي، وأن نتنياهو سيتخذه ذريعة للمضي قدما في المذبحة، وإعادة ترسيم مستقبل القطاع وفق المصالح الأمنية لإسرائيل. إسرائيل عمليا لم توافق على وقف دائم أو انسحاب من أرض محتلة على الجبهات الثلاث التي تقاتل فيها. على الجبهة اللبنانية ورغم قرار وقف إطلاق النار، تواصل إسرائيل هجماتها الجوية يوميا، ضد عناصر ومواقع محصنة لحزب الله. كما تواصل احتلالها لخمس نقاط حدودية. مع سورية، ورغم ما تسرب عن لقاءات مباشرة واتصالات مع القيادة السورية الجديدة، ووساطات عربية وخليجية، فإن القوات الإسرائيلية ما تزال ترابط في مناطق واسعة من الأراضي السورية، وتستمر في عمليات الاستهداف الجوي لمواقع عسكرية سورية. في غزة يحدث الأمر ذاته منذ بداية الحرب. ومن الواضح أن إسرائيل لن تتخلى أبدا عن حضورها العسكري والأمني هناك، بعد أن تمكنت، بصعوبة بالغة. من تدمير بنية حماس العسكرية وتصفية قادتها في الميدان. غزة بالمعنى العسكري لم تعد أرض معركة كما كانت قبل أشهر. إسرائيل عمليا أعادت احتلال القطاع، وتقطيع أوصاله، وفرض نظام مساعدات لا إنساني ولا أخلاقي، دون أن يردعها أحد. معنى هذا أن وقف إطلاق النار لم يعد هو التعريف المناسب للواقع حاليا، ولا المفتاح لمفاوضات التهدئة من جانب حركة حماس. المطلبان الوحيدان في مثل هذا الوضع الكارثي؛ وقف المذبحة الإسرائيلية بحق سكان قطاع غزة، ولو باتفاقيات زمنية مؤقتة، والسماح بتدفق المساعدات، لتجنب مجاعة مروعة في القطاع. سوى ذلك، ينبغي تركه لمفاوضات خلال فترة التهدئة، ولجهود الوسطاء لتحويل التهدئة من مؤقتة إلى دائمة، واستثمار نوايا إدارة ترامب المعلنة لوقف العدوان على غزة بشكل نهائي. مشكلة حركة حماس، أنها ما تزال تفاوض باعتبارها جزءا من مستقبل القطاع، وتفترض أن تحصيل وقف دائم للحرب، سيمنحها فرصة إعادة بناء سلطتها في غزة، في ظل غياب توافق دولي على بديل ناجز لحكم القطاع. الإنجاز الممكن في هذه المرحلة، هو صفقة تبادل ينسب فضلها لحركة حماس، ينال بموجبها ما يزيد على 1500 معتقل فلسطيني الحرية من سجون الاحتلال. والأمر الأخر السماح بدخول المساعدات لإنقاذ أهل غزة من مذلة الاحتلال ومساعداته. هذا ما تسمح فيه موازين القوى حاليا. ورقة ويتكوف توفر، لحماس هذين المطلبين، فلماذا ترفضها، وتعطي حكومة المتطرفين مخرجا للإفلات من الضغوط الأميركية والأوروبية المتزايدة؟!

لماذا ترفض حماس ورقة ويتكوف؟
لماذا ترفض حماس ورقة ويتكوف؟

الغد

timeمنذ 5 ساعات

  • الغد

لماذا ترفض حماس ورقة ويتكوف؟

اضافة اعلان سارع المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، إلى اعتبار ما اقترحته حركة حماس من تعديلات على عرض الهدنة الذي قدمه، رفضا لهذا العرض. وهو ما يعني بالنسبة لويتكوف، إطلاق العنان لحكومة نتنياهو لمواصلة حرب الإبادة على قطاع غزة.بهذه النتيجة يكون نتنياهو قد تخلص من عبء الضغط الأميركي عليه للقبول بوقف إطلاق النار، والقى بالمسؤولية على حركة حماس التي لم تستجب للمبادرة الأميركية، كما يصور الأمر في وسائل الإعلام.قيادة حماس ومن خبرتها في التفاوض خلال العامين الماضيين، كانت تدرك دون أدنى شك، أن موقفها هذا سيفضي إلى رد فعل سلبي من المبعوث الأميركي، وأن نتنياهو سيتخذه ذريعة للمضي قدما في المذبحة، وإعادة ترسيم مستقبل القطاع وفق المصالح الأمنية لإسرائيل.إسرائيل عمليا لم توافق على وقف دائم أو انسحاب من أرض محتلة على الجبهات الثلاث التي تقاتل فيها. على الجبهة اللبنانية ورغم قرار وقف إطلاق النار، تواصل إسرائيل هجماتها الجوية يوميا، ضد عناصر ومواقع محصنة لحزب الله. كما تواصل احتلالها لخمس نقاط حدودية.مع سورية، ورغم ما تسرب عن لقاءات مباشرة واتصالات مع القيادة السورية الجديدة، ووساطات عربية وخليجية، فإن القوات الإسرائيلية ما تزال ترابط في مناطق واسعة من الأراضي السورية، وتستمر في عمليات الاستهداف الجوي لمواقع عسكرية سورية.في غزة يحدث الأمر ذاته منذ بداية الحرب. ومن الواضح أن إسرائيل لن تتخلى أبدا عن حضورها العسكري والأمني هناك، بعد أن تمكنت، بصعوبة بالغة. من تدمير بنية حماس العسكرية وتصفية قادتها في الميدان.غزة بالمعنى العسكري لم تعد أرض معركة كما كانت قبل أشهر. إسرائيل عمليا أعادت احتلال القطاع، وتقطيع أوصاله، وفرض نظام مساعدات لا إنساني ولا أخلاقي، دون أن يردعها أحد.معنى هذا أن وقف إطلاق النار لم يعد هو التعريف المناسب للواقع حاليا، ولا المفتاح لمفاوضات التهدئة من جانب حركة حماس.المطلبان الوحيدان في مثل هذا الوضع الكارثي؛ وقف المذبحة الإسرائيلية بحق سكان قطاع غزة، ولو باتفاقيات زمنية مؤقتة، والسماح بتدفق المساعدات، لتجنب مجاعة مروعة في القطاع. سوى ذلك، ينبغي تركه لمفاوضات خلال فترة التهدئة، ولجهود الوسطاء لتحويل التهدئة من مؤقتة إلى دائمة، واستثمار نوايا إدارة ترامب المعلنة لوقف العدوان على غزة بشكل نهائي.مشكلة حركة حماس، أنها ما تزال تفاوض باعتبارها جزءا من مستقبل القطاع، وتفترض أن تحصيل وقف دائم للحرب، سيمنحها فرصة إعادة بناء سلطتها في غزة، في ظل غياب توافق دولي على بديل ناجز لحكم القطاع.الإنجاز الممكن في هذه المرحلة، هو صفقة تبادل ينسب فضلها لحركة حماس، ينال بموجبها ما يزيد على 1500 معتقل فلسطيني الحرية من سجون الاحتلال. والأمر الأخر السماح بدخول المساعدات لإنقاذ أهل غزة من مذلة الاحتلال ومساعداته. هذا ما تسمح فيه موازين القوى حاليا.ورقة ويتكوف توفر، لحماس هذين المطلبين، فلماذا ترفضها، وتعطي حكومة المتطرفين مخرجا للإفلات من الضغوط الأميركية والأوروبية المتزايدة؟!

لهم الغد...
لهم الغد...

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • الغد

لهم الغد...

اضافة اعلان أنا من جيل يعرف نشيد (نحن الشباب لنا الغد) حق المعرفة، فقد كنا ننشده في الطابور المدرسي كل صباح، إلى درجة أن كلمة الشباب أصبحت مقرونة بكلمة الغد في كل أمر يتعلق بالمستقبل سواء كان على مستوى الشباب أنفسهم أو مستقبل الدولة أو الأمة بأسرها ولكن في واقع مثل هذا الواقع الذي يفرض نفسه على هذه المنطقة من العالم فإن كلمة (التطلعات) ليست مجرد أحلام أو تمنيات وإنما غايات لا مفر من الوصول إليها كي تنمو الدولة وتكبر بأبنائها ويتحقق تقدمها وازدهارها.تحت شعار (حوار حول المستقبل) انعقدت يوم السبت الماضي النسخة الثالثة من منتدى تواصل 2025 وهو إحدى مبادرات مؤسسة ولي العهد التي تعنى بفتح الآفاق الواعدة أمام الشباب الأردني الذي يحقق نجاحات عظيمة في ميادين عالم الاتصالات وتكنلوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي وريادة الأعمال، وهناك من قصص النجاح ما يشرح الصدر ويعزز الثقة بشباب الأردن وشاباته، وقدرتهم على المنافسة والتميز في المنطقة والعالم!سمو ولي العهد الأميرالحسين بن عبدالله أشار في كلمته الافتتاحية لأعمال المنتدى إلى نقطة بالغة الأهمية من حيث فهم معنى التواصل والحوار بين جميع أطراف العلاقة بإشكالية المستقبل لفك الشيفرة «العالم المليء بالاستقطاب والقلق من القادم الجديد، عالم أصبحت فيه الانطباعات أحيانا أقوى من الحقائق « وفي ذلك إشارة ملفتة إلى أن معرفة التحديات الحقيقية الناجمة عن التغيرات الهائلة التي يشهدها عالمنا المعاصر أمر أساسي وعملي لكي يحقق من أسماهم ( فرسان الحلم الأردني أهدافهم بامتلاك أدوات العصر التي نحتاجها لتطوير وتحديث القطاعات جميعها.يقول سمو ولي العهد « إذا كانت المعرفة قوة، فإن الأفكار الخلاقة ثروة، ومواكبة العصر والتفكير في المستقبل حاجة ضرورية « وفي اعتقادي أن هذه المقولة في حد ذاتها تحتاج إلى مزيد من التركيز حول ثنائية المعرفة والقوة بحيث تتحول إلى عنصر رئيسي في عمليات التحديث ومن بينها عمليات تمكين الشباب، وتوسيع دائرة حضورهم ومشاركتهم في جميع المبادرات باعتبارهم صانعي الغد الذي هو لهم، ولا بد من مشاركتهم في استطلاع ملامحه ومعرفة مداخله ومخارجه كي يدخلوا إليه بقوة وعزيمة واقتدار!على مسافة قريبة من مناسبة منتدى التواصل 2025 أعلن رئيس مجلس النواب الأخ أحمد الصفدي من جامعة الشرق الأوسط التي تتبنى شعار (المعرفة قوة) عن مبادرة نيابية لعقد خلوة حوارية بين رؤساء البرلمانات والاتحادات الطلابية بهدف تعزيز مشاركة الشباب في الحياة السياسية، وبالطبع فإن تلك المشاركة ستكون فاعلة ومؤثرة حين ينخرط الشباب في العمل الحزبي البرامجي، ويتمكنوا من خلال المجالس المنتخبة من التعبير طموحاتهم، والأهم المشاركة في صنع القرارات التي تتعلق بحاضرهم ومستقبلهم.مناسبات كثيرة تعبر أصدق تعبير عن الطاقات الكامنة في شبابنا، وفي مقدمتها عيد الاستقلال التاسع والسبعين، وهذه الفرحة التي عمت المملكة، وأظهرت تعلق الشباب بشكل خاص والأردنيين صغارا وكبارا عن ارتباطهم الوثيق بمليكهم وبوطنهم وجيشهم والساهرين على أمنهم واستقرارهم، وتلك هي الأرضية الصلبة التي يلتقي عليها الوجدان والعقل لكي تصان الأوطان وتزداد قوة ومعرفة ونماء!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store