logo
الصين وباكستان تجليان رعاياهما من إيران والعراق وإسرائيل

الصين وباكستان تجليان رعاياهما من إيران والعراق وإسرائيل

الأنباءمنذ 4 ساعات

أعلنت الصين وباكستان إجلاء رعاياهما من طهران وبغداد وتل أبيب حفاظا على سلامتهم جراء التصعيد العسكري القائم بين إيران وإسرائيل.
ونقل تلفزيون الصين المركزي (سي. سي. تي.في) عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية قوه جياكون قوله في مؤتمر صحافي إن السفارات والقنصليات في دول الشرق الأوسط تتعاون مع الإدارات ذات الصلة لإنجاز هذه المهمة، مشيرا إلى إجلاء بعض المواطنين الصينيين بأمان إلى الدول المجاورة.
وأوضح قوه أن الحكومة الصينية تولي اهتماما بالغا لحماية سلامة المواطنين في الخارج إذ قامت بتفعيل آلية الحماية القنصلية للاستجابة للطوارئ فور اندلاع الصراع بين إيران وإسرائيل وحافظت على اتصال وثيق برعاياها ومؤسساتها.
من جهة اخرى، أعلنت وزارة الخارجية الباكستانية إجلاء أكثر من ألف من رعاياها في العراق وإيران.
وقالت الوزارة في بيان إنها أجلت 268 مواطنا عبر رحلتين من البصرة إلى كراتشي وإسلام أباد بتنسيق مع السلطات في بغداد والخطوط الجوية العراقية.
ودعت باقي مواطنيها في العراق الراغبين بالعودة إلى التواصل المستمر مع السلطات المعنية لضمان عودتهم الآمنة لباكستان قريبا.
وذكرت أن 545 مواطنا باكستانيا و228 طالبا عادوا من إيران عبر معبر (تفتان) البري الذي أعلنت إسلام أباد إغلاقه أخيرا في ظل تصاعد الحرب بين طهران وتل أبيب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خامنئي يدعو للتعامل "بقوة" في مواجهة إسرائيل" لن نساومها أبداً.. "المعركة بدأت"
خامنئي يدعو للتعامل "بقوة" في مواجهة إسرائيل" لن نساومها أبداً.. "المعركة بدأت"

الأنباء

timeمنذ 2 ساعات

  • الأنباء

خامنئي يدعو للتعامل "بقوة" في مواجهة إسرائيل" لن نساومها أبداً.. "المعركة بدأت"

دعا المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي للتعامل بقوة في مواجهة إسرائيل ، قائلا إن :"المعركة بدأت". وقال خامنئي في منشور باللغة العربية بحسابه الرسمي على منصة "إكس": "يجب التعامل بقوة في مواجهة الكيان الصهيوني الإرهابي، ولن نساومه ابدا".

الصين وباكستان تجليان رعاياهما من إيران والعراق وإسرائيل
الصين وباكستان تجليان رعاياهما من إيران والعراق وإسرائيل

الأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأنباء

الصين وباكستان تجليان رعاياهما من إيران والعراق وإسرائيل

أعلنت الصين وباكستان إجلاء رعاياهما من طهران وبغداد وتل أبيب حفاظا على سلامتهم جراء التصعيد العسكري القائم بين إيران وإسرائيل. ونقل تلفزيون الصين المركزي (سي. سي. تي.في) عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية قوه جياكون قوله في مؤتمر صحافي إن السفارات والقنصليات في دول الشرق الأوسط تتعاون مع الإدارات ذات الصلة لإنجاز هذه المهمة، مشيرا إلى إجلاء بعض المواطنين الصينيين بأمان إلى الدول المجاورة. وأوضح قوه أن الحكومة الصينية تولي اهتماما بالغا لحماية سلامة المواطنين في الخارج إذ قامت بتفعيل آلية الحماية القنصلية للاستجابة للطوارئ فور اندلاع الصراع بين إيران وإسرائيل وحافظت على اتصال وثيق برعاياها ومؤسساتها. من جهة اخرى، أعلنت وزارة الخارجية الباكستانية إجلاء أكثر من ألف من رعاياها في العراق وإيران. وقالت الوزارة في بيان إنها أجلت 268 مواطنا عبر رحلتين من البصرة إلى كراتشي وإسلام أباد بتنسيق مع السلطات في بغداد والخطوط الجوية العراقية. ودعت باقي مواطنيها في العراق الراغبين بالعودة إلى التواصل المستمر مع السلطات المعنية لضمان عودتهم الآمنة لباكستان قريبا. وذكرت أن 545 مواطنا باكستانيا و228 طالبا عادوا من إيران عبر معبر (تفتان) البري الذي أعلنت إسلام أباد إغلاقه أخيرا في ظل تصاعد الحرب بين طهران وتل أبيب.

مفتي لبنان والسفير السعودي يشددان على ضرورة الجهود الديبلوماسية لاحتواء لغة الحرب
مفتي لبنان والسفير السعودي يشددان على ضرورة الجهود الديبلوماسية لاحتواء لغة الحرب

الأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأنباء

مفتي لبنان والسفير السعودي يشددان على ضرورة الجهود الديبلوماسية لاحتواء لغة الحرب

بيروت - خلدون قواص أكد مفتي لبنان الشيخ عبد اللطيف دريان، وسفير المملكة العربية السعودية لدى لبنان وليد بخاري خلال لقائهما في دار الفتوى أمس، «أهمية نأي لبنان بنفسه عما يحصل من حرب بين إيران وإسرائيل». وشددا «على ضرورة المساعي والجهود الديبلوماسية العربية والدولية لاحتواء لغة الحرب والعودة إلى لغة العقل». وحذرا من استمرار الحرب «وخطورتها ومدى انعكاسها سياسيا واقتصاديا وبيئيا على المنطقة». وطالبا بـ«ان ينعم لبنان بالأمن والسلام والطمأنينة في ظل استمرار العدوان الصهيوني على بعض مناطقه والاختراقات المتكررة لمضمون القرار 1701». كما أكدا «ضرورة الاستمرار في الإصلاح الإداري والمالي وترميم البنية التحتية لإعادة عجلة التعافي إلى لبنان ومؤسساته، بدعم عربي شقيق ومساندة من الدول الصديقة للبنان، لأنه في هذه المرحلة يحتاج لبنان إلى المزيد من التنسيق مع أشقائه العرب والابتعاد عما يجري في دول الإقليم من صراعات دموية وتغيرات في التحالفات التي تنعكس سلبا على دول المنطقة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store