logo
منظمة العفو الدولية: إسرائيل استهدفت المتضورين جوعا في غزة

منظمة العفو الدولية: إسرائيل استهدفت المتضورين جوعا في غزة

روسيا اليوممنذ 2 أيام

ووصفت المنظمة الحادثة بأنها "مروعة" وطالبت بإجراء "تحقيق فوري ومستقل" في الواقعة.
كما أكدت ضرورة توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة عبر "قنوات آمنة وفعالة تحفظ كرامة المدنيين".
وأشار البيان إلى المسؤولية القانونية لإسرائيل بوصفها "قوة احتلال"، مؤكدا التزامها بموجب القانون الدولي "بتأمين الإمدادات الأساسية للسكان الخاضعين لسيطرتها".
ولم تتردد المنظمة في توجيه انتقاد حاد للمجتمع الدولي، قائلة إنه "سمح باستمرار الكارثة الإنسانية المروعة في غزة والإبادة الجماعية طويلا".
واختتمت المنظمة بيانها بمطالبة الدول بوقف توريد الأسلحة لإسرائيل، والضغط عليها "لرفع الحصار غير الإنساني عن غزة دون قيود أو شروط".
المصدر: RT
عبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن صدمته إزاء تقارير عن مقتل وإصابة فلسطينيين أثناء سعيهم للحصول على مساعدات في غزة يوم أمس الأحد.
قال رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، رامي عبده، إن الفيديو الذي نشره الجيش الإسرائيلي لنفي مسؤولية إسرائيل عن مجزرة المدنيين في رفح، ارتد عليه وتحول إلى فضيحة.
وصفت الجراحة البريطانية فيكتوريا روز المشهد الكارثي في مجمع ناصر الطبي في خان يونس بأنه "مجزرة حقيقية"، عقب استهداف الجيش الإسرائيلي مركز توزيع المساعدات في رفح.
وثقت مشاهد لحظة إطلاق الجيش الإسرائيلي النار على آلاف المدنيين أثناء محاولتهم الوصول إلى مركز المساعدات الأمريكي غرب رفح جنوب قطاع غزة.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الأحد عن مقتل 31 شخصا في استهداف الجيش الإسرائيلي، فلسطينيين أثناء توجههم لاستلام مساعدات في مدينة رفح جنوب القطاع.
علقت "حماس" على استهداف الجيش الإسرائيلي، فلسطينيين أثناء توجههم لاستلام مساعدات في مدينة رفح جنوب القطاع، ما أدى إلى مقتل وإصابة أعداد كبيرة صباح اليوم الأحد.
قتل أكثر من 30 شخصا وأصيب 150 آخرون جراء استهداف القوات الإسرائيلية فلسطينيين أثناء توجههم لاستلام مساعدات من نقطة توزيع "الشركة الأمريكية" في مواصي رفح جنوب القطاع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البرلمان النرويجي يرفض ضغوطات لسحب استثمارات الصندوق السيادي من الأراضي الفلسطينية
البرلمان النرويجي يرفض ضغوطات لسحب استثمارات الصندوق السيادي من الأراضي الفلسطينية

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

البرلمان النرويجي يرفض ضغوطات لسحب استثمارات الصندوق السيادي من الأراضي الفلسطينية

وتقاوم حكومة حزب العمال، وهي حكومة أقلية، منذ عدة أشهر ضغوط نشطاء مؤيدين للفلسطينيين هدفها إصدار تعليمات إلى الصندوق بسحب استثماراته من جميع الشركات التي لها صلات بما يجري في الضفة الغربية وقطاع غزة. وكان التصويت بالرفض متوقعا. وقال وزير المالية ينس ستولتنبرغ أمام البرلمان في مناقشة تتعلق بطريقة إدارة الصندوق "لدينا نظام أخلاقي راسخ للصندوق… نسحب استثماراتنا من الشركات التي تساهم في انتهاك إسرائيل للقانون الدولي، لكننا لا نسحب استثماراتنا من جميع الشركات الموجودة على الأرض". من جهتها قالت النائبة إنجريد فيسكا من الحزب الاشتراكي اليساري المعارض أمام البرلمان "دون أموال صندوق النفط النرويجي، سيكون من الصعب على السلطات الإسرائيلية هدم منازل العائلات الفلسطينية". وكتبت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية إلى ستولتنبرغ لتلفت انتباهه إلى ما وصفته بأنه 'تشابك عضوي للشركات الإسرائيلية… في آلة الاحتلال في الضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، وقطاع غزة والعنف الذي يدعم تلك الآلة". وكتبت في رسالة بتاريخ 20 مايو "الشركات الدولية المستفيدة من استثمارات (الصندوق النرويجي) تشكل مكونات أساسية للبنية التحتية التي تدعم اقتصاد الاحتلال". ورد ستولتنبرغ بالقول إن الحكومة "واثقة من أن الاستثمارات لا تنتهك التزامات النرويج بموجب القانون الدولي". وأشار إلى أن الصندوق يتبع التوجيهات الأخلاقية التي وضعها البرلمان وأن هيئة منفصلة تراقب الامتثال لها. وأوصت هذه الهيئة الرقابية خلال العام الماضي بسحب الاستثمارات من باز وهي سلسلة محطات وقود إسرائيلية وشركة بيزك للاتصالات وتدرس أيضا المزيد من عمليات سحب الاستثمارات المحتملة في إسرائيل. المصدر: أ ف ب يجري مجلس أخلاقيات صندوق الثروة السيادي النرويجي تحقيقا في ممارسات البنوك الإسرائيلية المتعلقة بالاكتتاب في التزامات بناء منازل للمستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية. دعت 4 دول أوروبية هي إسبانيا، أيرلندا، سلوفينيا، والنرويج، في بيان مشترك يوم الأربعاء، إلى قبول فلسطين كعضو كامل العضوية في الأمم المتحدة.

تسجيل مسرب.. نتنياهو يتوسل الحاخامات لإنقاذه من السقوط
تسجيل مسرب.. نتنياهو يتوسل الحاخامات لإنقاذه من السقوط

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

تسجيل مسرب.. نتنياهو يتوسل الحاخامات لإنقاذه من السقوط

وتم تسجيل نتنياهو وهو يقول للحاخام إنه أقال وزير الدفاع السابق يوآف غالانت ورئيس أركان الجيش السابق هرتسي هاليفي، بهدف تمكين ائتلافه الحكومي من تمرير قانون يعفي الرجال الحريديم من أداء الخدمة العسكرية. وقد بُثّت هذه التسجيلات المسربة، التي التقطت خلال محادثة بين نتنياهو والحاخام موشيه هليل هيرش في شهر مارس، عبر القناة 13 الإسرائيلية. وقال نتنياهو للحاخام باللغة الإنجليزية، في إشارة إلى غالانت وهاليفي: "لقد واجهنا عقبات هائلة وقمنا بإزالتها. كما تعلم، عندما يكون وزير الدفاع ضدك ورئيس الأركان ضدك، لا يمكنك التقدّم. أما الآن، فقد أصبح بإمكاننا التحرّك". وحذر نتنياهو من التسرّع في تمرير مشروع القانون، حتى لا "تتأذى العملية"، مضيفا: "تحديد موعد نهائي سريع جدا سيضر بالعملية. فهم (المعارضة) لديهم وسائل لإبطاء ذلك، وأنا آخذ الوقت اللازم... الذي لا يسمح لهم باستخدام تلك الوسائل". وأوضح قائلا: "لا يمكنك المضي قدما بسرعة مفرطة، لأننا بذلك نقدم لخصومنا هدية على طبق من فضة. لماذا نقدمها لهم؟ أعتقد أن الأمر يحتاج إلى حوالي ثمانية أسابيع إضافية". وأردف أنه لا يريد أن يُحتجز ضمن مهلة زمنية لا يستطيع الوفاء بها. وكان نتنياهو قد أقال غالانت في نوفمبر بدعوى فقدان الثقة، بينما أعلن هاليفي استقالته في يناير وتخلى رسميا عن منصبه في مارس، محملا نفسه المسؤولية عن الإخفاقات التي وقعت في أعقاب هجوم "حماس" في 7 أكتوبر 2023. وقد جاء تسريب التسجيل في وقت يتصاعد فيه غضب الأحزاب الحريدية من فشل الحكومة في تمرير قانون الإعفاء لطلاب المدارس الدينية، وبدأت في التلويح بخيار حل الكنيست، الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى انهيار الائتلاف الحاكم بقيادة نتنياهو. وفي صباح الأربعاء، تلقى عضو الكنيست موشيه غافني، رئيس حزب "ديغل هاتوراه" وأحد قادة حزب "يهدوت هتوراه"، تعليمات مباشرة من الحاخام هيرش لتقديم مشروع قانون لحل الكنيست. وقد ناقش نتنياهو أيضا مع هيرش جهود الجيش الإسرائيلي لاستيعاب المجندين الحريديم، مع ضمان الحفاظ على نمط حياتهم الديني التقليدي. وقال نتنياهو: "الجيش يقوم تماما بما طلبناه منه. الآن هم يُنشئون المسارات ويُوفرون الإمكانيات لاستقبال الحريديم ودمج نمط حياتهم الديني داخل الجيش. وفي الحقيقة، فإن ذلك أصبح ممكنًا لأننا قمنا بتغيير رئيس الأركان ووزير الدفاع، اللذين كانا يعوقاننا طوال تلك الفترة. أما الآن، فقد أصبحنا قادرين على التحرك بثقة ومهنية أكبر". وأضاف: "نستطيع إنقاذ عالم التوراة، ونستطيع إنهاء هذه المسألة بشكل نهائي. أعتقد أن ذلك ممكن بالتأكيد بمساعدتكم". وفي رده على تقرير القناة 13، أصدر مكتب رئيس الوزراء بيانا قال فيه إن غالانت وهاليفي هما من حاولا منع دمج الحريديم في الجيش. وأشار البيان إلى جزء واحد فقط من التسجيل، وهو المتعلق بمسارات إدماج الحريديم في الجيش الإسرائيلي، وجاء فيه: "كما هو واضح تماما في التسجيلات، من دون التفسيرات المشوهة لما يُسمى بمحللي القناة 13، فإن رئيس الوزراء يوضح أن وزير الدفاع ورئيس الأركان السابقين كانا يعارضان إنشاء وحدات خاصة مخصصة للخدمة العسكرية للحريديم". وختم البيان بالقول: "في المقابل، فإن وزير الدفاع الحالي ورئيس الأركان الحالي يعملان على دفع هذا الملف بسرعة وبمهنية، ونحن نفخر بذلك". غير أن ادعاءات نتنياهو تتناقض مع الحقائق المتوفرة، إذ كان كل من هاليفي وغالانت قد عملا فعلا على إنشاء وحدات مخصصة للجنود الحريديم، بما في ذلك أول لواء حريدي في تاريخ الجيش الإسرائيلي، وهو لواء الحشمونائيم. كما اقترح هاليفي إقامة يشيفا في غور الأردن، تهدف إلى توفير بيئة دينية مناسبة لجنود حريديم يخدمون ضمن فرقة جديدة تُشكّل في المنطقة الشرقية.المصدر: "تايمز أوف إسرائيل"ب كشف الجيش الإسرائيلي أن 1212 رجلا من الحريديم من أصل 24 ألفا تلقوا إخطارات التجنيد منذ يوليو 2024 حضروا إلى مراكز التعبئة للالتحاق بالخدمة العسكرية. نقل موقع "واللاه" العبري عن متشددين يهود من التيار الحريدي رفضهم القاطع للخدمة في الجيش الإسرائيلي، مفضلين السجن على التخلي عن معتقداتهم الدينية. قام مستوطنو "الحريديم" بإغلاق الشارع المؤدي إلى قاعدة التجنيد في "تل هشومير" الواقعة في منطقة غوش دان، احتجاجا على التجنيد في الجيش الإسرائيلي. أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية قرارا يطالب الحكومة بتوضيح سبب عدم إرسال أوامر تجنيد للحريديم بما يتوافق مع متطلبات الجيش، وقرار سابق للمحكمة. كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن أزمة حادة يواجهها الجيش في تجنيد قوات الاحتياط، واتخاذه خطوات غير تقليدية في الاستدعاء للخدمة. أرسل الجيش الإسرائيلي بطاقات استدعاء للتجنيد للدفعة الأولى من اليهود الحريديم صباح أمس الأحد، ضمن 3 دفعات سيتم تجنيدها بعد قرار المحكمة العليا.

نتنياهو يكشف عن "عملية خاصة" تمت إثرها استعادة جثتي أسيرين إسرائيليين من قطاع غزة
نتنياهو يكشف عن "عملية خاصة" تمت إثرها استعادة جثتي أسيرين إسرائيليين من قطاع غزة

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

نتنياهو يكشف عن "عملية خاصة" تمت إثرها استعادة جثتي أسيرين إسرائيليين من قطاع غزة

وذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن قوات الجيش الإسرائيلي استعادت جثماني الأسيرين جوديث وينشتاين هجاي وزوجها جادي هجاي، خلال عملية خاصة نفذت ليل الخميس، بالتنسيق مع جهاز الأمن العام والاستخبارات العسكرية التابعة للجيش. وقال نتنياهو في بيان: قال نتنياهو: "مع جميع أبناء شعب إسرائيل، أتقدم أنا وزوجتي بأحر التعازي لعائلات الضحايا الأعزاء. قلوبنا تتألم على هذه الخسارة الفادحة. رحم الله شهداءنا الأبرار". وشكر القوات المشاركة في العملية، وتعهد قائلا: "لن يهدأ لنا بال حتى يعود جميع أسرانا الأحياء منهم والشهداء، إلى ديارهم".وبعد نقل الجثمانين، أجريت عملية تحديد الهوية في المركز الوطني للطب الشرعي بالتعاون مع الشرطة الإسرائيلية. وأبلغ فريق شؤون الأسرى والمفقودين التابع لمديرية القوى البشرية في الجيش، عائلة الزوجين وأهالي نير عوز بالنتائج. وكان كل من وينشتاين وهجاي يحملان الجنسية الأمريكية، فيما كان هجاي يحمل أيضا الجنسية الكندية. ورحب سكان نير عوز بما وصفوه بـ"الخاتمة" التي تمثلت في استعادة الجثمانين. وقد وجه البيان الشكر لقوات الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن على تنفيذ العملية المعقدة، كما عبر عن الامتنان "لكل من دعمنا وناضل من أجلنا، وصلى وكافح من أجلنا ومن أجل كل إسرائيل"، بما في ذلك مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي والحكومتين الأمريكية والإسرائيلية. واختُتم البيان بالقول: "لكن قلوبنا لن تهدأ حتى يعود جميع الرهائن الاثني عشر من نير عوز، وجميع الرهائن البالغ عددهم 56 شخصا إلى وطنهم". المصدر: "جيروزاليم بوست" تحدث غيرشون باسكين أحد المخططين الرئيسيين لـ"صفقة شاليط" عام 2011، في مقابلة مع صحيفة "معاريف" العبرية، بأن مواقف إسرائيل وحماس متباعدة للغاية ومن الصعب التوصل إلى اتفاق. تجمع حوالي 3000 شخص بساحة الرهائن في تل أبيب في اليوم الـ500 لأحداث 7 أكتوبر 2023. أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي اليوم السبت نقلا عن الصليب الأحمر أنه تم تسليم ثلاثة رهائن إلى قوة من الجيش والشاباك داخل قطاع غزة. أوعز رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو باتخاذ إجراءات ردا على "المشاهد القاسية للرهائن" الذين أطلق سراحهم في غزة اليوم السبت، وعلى ما وصف بأنها "خروقات متكررة" من جانب "حماس". ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية في تقرير لها الأحد، أن المخاوف تتزايد في إسرائيل من أن حوالي 40 فقط من الرهائن الـ 133 المتبقين في إيدي حماس منذ 7 أكتوبر ما زالوا على قيد الحياة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store