
اشتراطات جديدة للبقالات الصغيرة، حيث يُمنع حالياً عليهم بيع الدخان والتبغ بأنواع
نشر في: 25 يونيو، 2025 - بواسطة: علي احمد
اشتراطات جديدة للبقالات الصغيرة، حيث يُمنع حالياً عليهم بيع الدخان والتبغ بأنواعه.
أيضًا الخضار، الفواكه، التمور، اللحوم.
يُسمح بيعها في التموينات الأكبر مع اشتراط الحصول على تراخيص.
يبدأ العمل بالقرار بشكل فوري.
(عكاظ)
المصدر : إياد الحمود | منصة x
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 38 دقائق
- الاقتصادية
أمريكا تملك نحاسا أكثر من الصين لكنها تعجز عن تكريره
ينفث مصهر النحاس لدى شركة "فريبورت ماكموران" ألسنة لهب تشبه أضواء النيون سطوعا من فرنه فيبدو كما لو أنه بركان نشط من صنع الإنسان. هذا المصهر، وهو منشأة معدنية ضخمة تقع على تخوم بلدة تعدين قديمة في ولاية أريزونا، هو الوحيد الذي تملكه الشركة داخل أمريكا. يعمل مئات الموظفين في الموقع على مدار الساعة لتحويل أحواض من المعدن المصهور المركّز إلى ألواح نقية مشغولة بإتقان، تشحن لاحقاً إلى مصفاة في مدينة إل باسو بولاية تكساس، لتواصل رحلتها عبر البلاد حتى تستخدم كلفائف في تمديدات الأسلاك الكهربائية. في يوم قائظ في مايو، ارتدى عمال التشغيل بدلات مقاومة للحرارة ونظارات واقية من النيران، وراحوا ينقلون كميات كبيرة من المسحوق المعدني إلى أفران صناعية ضخمة، باستخدام آلات تشبه مغارف عملاقة، وهذا المصهر نموذج نادر لإنتاج النحاس بالكامل داخل أمريكا، ويشكل حلقة شبه منقرضة من سلسلة إمداد يصمم الرئيس دونالد ترمب على إعادة إحيائها. اتجاه القطاع نحو الخارج عند ذكر قطاع المعادن، غالبا ما تتبادر إلى الذهن صور المناجم مترامية الأطراف أو المنتجات النهائية مثل أواني الطهو والإلكترونيات وأنظمة السباكة. لكن الوصول من الخام إلى المنتج لا يكتمل من دون حلقات أساسية في الوسط، مثل المصاهر والمصافي، حيث تستخدم الحرارة والأحماض والمواد الكيميائية لتحويل المواد الخام إلى أشكالها الأنقى. في أمريكا، أصبحت هذه العمليات باهظة الكلفة إلى حد تكاد تكون غير مجدية اقتصاديا، بفعل التشريعات البيئية الصارمة، وارتفاع تكاليف الطاقة واليد العاملة، إلى إغراق المنافسة الصينية منخفضة الكلفة. يبدو مصهر "فريبورت" الكائن على تخوم بلدة ميامي في ولاية أريزونا، أشبه بشبكة متداخلة من الأنابيب والهياكل الفولاذية، وهو واحد من مجموعة منشآت معالجة صناعية أُنشئت مطلع القرن العشرين، لتواكب الطفرة التعدينية في جنوب غرب أمريكا. أما اليوم، فيكاد يقف وحيداً من حيث إنه أحد آخر مصاهر النحاس العاملة في البلاد. الحفاظ على نشاطه لأكثر من قرن لم يكن سهلاً. فتكلفة تشغيله تبلغ 3 أضعاف تكلفة تشغيل المصاهر التابعة للشركة خارج أمريكا. لهذا تفضل شركات تعدين النحاس إرسال المواد الخام التي تستخرجها من الأرض لمعالجتها في الخارج، حيث يتوفر ما يكفي من الطاقة الاستيعابية، بدل معالجتها في أمريكا، قال مايكل كروس المهندس في مصهر أريزونا وقد وقف يتصبب عرقا أمام فرن متوهج "اضطررنا لأن نكون مبتكرين جداً ولتقديم عروض تنافسية جدا". نجح مصهر "فريبورت" في الاستمرار من خلال معالجة الخامات المستخرجة من مناجم الشركة القريبة، وزيادة إنتاجه من حمض الكبريتيك، وهو مادة أساسية في عمليات التعدين يمكن بيعها. لكن الضغوط الاقتصادية المتواصلة من جحافل المصاهر الصينية شكّدعم حكومي تكشف منشآت مثل هذه عن حجم التحديات التي تواجه ترمب في مسعاه لإحياء سلسلة إمداد وطنية للمعادن الحيوية. وفي إطار تشجيعه على عودة هذه الصناعة إلى الداخل الأمريكي، كلف ترمب وزير التجارة بفتح تحقيق في أثر واردات النحاس على الاقتصاد الأميركي، واقترح فرض رسوم استيراد بنسبة 25%. يدخل النحاس في تكوين كل شيء تقريباً، من السيارات الكهربائية وقطاع البناء إلى الصناعات الدفاعية، وقد اعتبر البيت الأبيض في أمر تنفيذي صدر في فبراير أن هيمنة الصين على سلسلة الإمداد هذه "تشكل تهديداً مباشراً للأمن القومي والاستقرار الاقتصادي لأمريكا". تملك واشنطن كميات وافرة من النحاس الخام، إذ تقدر احتياطاتها بـ 47 مليون طن، وفقا لأحدث بيانات هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، ما يضعها في المرتبة السابعة عالميا، متقدمة على بكين، وتشير تقديرات شركة "جيم ماينينغ كونسلتينج" إلى أن هناك مشاريع قائمة في أنحاء البلاد قد تضيف نظرياً نحو 1.5 مليون طن إلى الإنتاج السنوي، وهي كمية تكاد تكفي لتغطية معظم الطلب المحلي. من أبرز هذه المشاريع، مشروع "ريزوليوشن كوبر" العملاق في أريزونا، الذي تملكه شركتا "ريو تينتو" و"بي إتش بي"، وقد حصل المشروع أخيراً على الضوء الأخضر من المحكمة العليا التي رفضت النظر في طعن قدّمته قبائل محلية لوقف تنفيذه، ومن الحكومة الاتحادية التي سرعّت منحه التصاريح اللازمة. مع ذلك يستغرق تطوير أي رواسب نحاسية في أمريكا 29 عاما في المتوسط بين الاكتشاف وبدء الإنتاج، وهي ثاني أطول مدة على مستوى العالم بعد زامبيا. وحتى إن نجح ترمب في تنفيذ وعده بتسريع إجراءات الترخيص، فإن واشنطن ستظل تفتقر إلى منشآت الصهر والتكرير اللازمة لمعالجة الخامات محلياً. قال باتريسيو إغناسيو فاوندز من "جيم" للاستشارات التعدينية في سنغافورة "ما لم تقدم الولايات المتحدة على استثمارات ضخمة في البنية التحتية للمرحلة التالية من الإنتاج، فستبقى معتمدة على التكرير في الخارج، وهو ما يقوّض هدفها في استعادة ريادتها في صناعة النحاس". تراجعت صناعة النحاس الأمريكية تدريجيا على مدى عقود، بعد أن بلغت ذروتها عام 1997، بإنتاج 1.9 مليون طن من المعدن، اعتماداً على نحو 35 منجماً و11 مصهراً كانت ما تزال عاملة حينذاك. أما اليوم فلم يتبق سوى 25 منجماً ومصهرين لمعالجة الخام مباشرة: أحدهما في ميامي، والآخر "كينيكوت" التابع لشركة "ريو تينتو" في ولاية يوتاه، إضافة إلى منشأة ثالثة متخصصة في معالجة الأنودات وخردة النحاس. هيمنة صينية في المقابل، تنتج الصين كمية نحاس مكرر أكثر من أميركا بنحو 13 مرة، وتضم أكبر عدد من منشآت المعالجة في العالم، ضمن خطة وطنية انطلقت منذ تسعينيات القرن الماضي لتلبية الطلب المحلي المتزايد في قطاعات البناء والإلكترونيات والتصنيع. في الواقع، تملك الصين حالياً طاقة صهر فائضة إلى حد أن ما يُسمى "رسوم المعالجة والتكرير"، وهي الآلية التي يُسعَّر على أساسها الخام في السوق، باتت تُسجّل قيماً سلبية. وهذا يعني أن المصاهر تدفع مقابل مركزات النحاس مبالغ تفوق القيمة السوقية للمعدن المستخلص منها. كان آخر مصهر بُني في الولايات المتحدة لمعالجة النحاس المستخرج من المناجم هو "كينيكوت"، الذي بدأ عملياته عام 1995. أما اليوم، فيُقدّر سيمون جوويت، مدير مكتب المناجم والجيولوجيا في ولاية نيفادا، أن تكلفة إنشاء مصهر جديد على الأراضي الأميركية قد تصل إلى نحو 3 مليارات دولار. قالت كاثلين كويرك، الرئيسة التنفيذية لشركة "فريبورت": "إنها صناعة شديدة الصعوبة. المشكلات لا تنتهي بسبب الظروف القاسية داخل المصهر، فضلاً عن أن الجدوى الاقتصادية غير مشجعة". تُعد "فريبورت" من أكبر منتجي النحاس في العالم، وتملك أو تشارك في ثلاثة مصاهر عالمية، منها مصهر جديد في إندونيسيا، لم يُنشأ إلا بعدما فرضت الحكومة الإندونيسية على شركات التعدين إقامة منشآت معالجة محلية، ضمن حملة وطنية لإعادة توطين سلسلة توريد المعادن. أوضحت كويرك: "رأت الحكومة أن المواد الخام تُصدّر بالكامل إلى الخارج، فأرادت الحفاظ على هذه القيمة المضافة محلياً... لكن ما لم تُرغِمك الدولة على بناء مصهر، ما لم يكن هناك قرار حكومي يُحتّم ذلك، فالدوافع الاقتصادية ستظل تدفعك نحو التصدير". إعادة الوظائف في بلدة هايدن الصحراوية، على بُعد نحو 150 كيلومتراً جنوب شرق فينيكس، يقبع مصهر تابع لشركة "أساركو" (Asarco)، تابعة مجموعة "غروبو ميكسيكو" (Grupo México)، متوقفاً عن العمل وتكسوه طبقات من الغبار، بينما تدرس الشركة خياراتها بشأن مستقبله. أُغلق المصنع في 2019 إثر نزاع عمالي تحوّل إلى إضراب. ورغم التوصل لاحقاً إلى تسوية، ظل المصهر مغلقاً، بعدما بدأت المصاهر الصينية المنافسة بالدخول إلى السوق فزادت الضغوط على هوامش ربحية المرافق الأميركية. اليوم، ما تزال قاعة الأفران على حالها تقريباً منذ مغادرة العمال قبل ست سنوات: علب مشروبات فارغة، وبزات مقاومة للحرارة ملقاة جانباً، فيما تغطي طبقات من المخلفات المعدنية والصدأ المعدات الثقيلة. تقول الشركة إنها تدرس إمكانية إعادة تشغيل المصنع، لا سيما مع إظهار البيت الأبيض دعمه لهذا القطاع بشكل عام للمرة الأولى منذ فترة طويلة، إلا أن المضي قدماً يتوقف على ما إذا كانت ستتلقى دعماً من وكالة حماية البيئة. قال جيمس ستيوارت، مدير الشؤون البيئية والحكومية والمجتمعية في "أساركو": "نحن لا نحظى بالدعم المالي أو التساهل من حيث الضوابط البيئية كما في الصين". لت عبئاً دائماً، وقلصت حجم القطاع الأميركي في أواخر العقد الأول ومنتصف العقد الثاني من الألفية، تزامناً مع تراجع الطلب على النحاس الأميركي. اليوم، عاد الطلب إلى الارتفاع، لكن القدرة الإنتاجية داخل الولايات المتحدة ما تزال غير كافية لمواكبته. معالجة النحاس ليست نشاط نظيفا، فالمصاهر تنفث أدخنة كبريتية كثيفة عبر مداخنها، ما يعرّض السكان القريبين لمواد مثل الزرنيخ والرصاص. يتذكر رالف لوبيز، 71 عاماً، ما كان يُسمى "أيام الضباب الدخاني" قبل عقود، حين كانت البلدة تختنق بسحب سوداء وصفراء من العوادم. قال لوبيز، بينما استظل بمكتبة هايدن العامة هربا من حر مايو اللاهب "كانت تلغى فترة الاستراحة في المدرسة، ونجلس في الداخل.. وإلا كنا لنختنق"، في 2015، أعلنت وكالة حماية البيئة الأمريكية عن تسوية مع "أساركو"، بعدما اكتشفت انبعاثات ملوِّثة وخطيرة من منشأة المعالجة التابعة لها. ومع ذلك، لا يُخفي لوبيز رغبته في عودة تلك الوظائف. فقد عمل لعقود قبل تقاعده في مستودعات المصهر حيث كان يكدّس ألواح النحاس تمهيداً لشحنها إلى مختلف أنحاء البلاد. اليوم، الأرصفة المتشققة والمتاجر المغلقة تهيمن على المشهد العام في البلدة الصحراوية، ولا أثر فيها لأي جهة توفّر فرص عمل حقيقية. لكن في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، كما يروي لوبيز، كانت البلدة تضم متجراً كبيراً، وسينما وسيارات فخمة وأجهزة توزيع المشروبات الغازية، قال "كنا بلدة مزدهرة... أما الآن، انظر حولك، لقد تحوّلنا إلى بلدة مفلسة".


الاقتصادية
منذ 44 دقائق
- الاقتصادية
بدء تداول أسهم الطبية التخصصية في "تاسي" دون سعر الاكتتاب بنحو 2.5%
بدأ اليوم تداول سهم شركة الطبية التخصصية في السوق الرئيسية "تاسي" دون سعر الاكتتاب بنحو 2.5% ليصل إلى 24.36 في أول أيام تداولاته، حيث تم إدراج السهم بسعر 25 ريالا للسهم الواحد لتنضم كثامن شركة مدرجة خلال العام الحالي. وستكون حدود التذبذب السعرية اليومية +/- 30% مع تطبيق حدود ثابتة للتذبذب السعري عند +/- 10%، وذلك خلال الأيام الثلاثة الأولى من الإدراج، وابتداء من اليوم الرابع للتداول ستتم إعادة ضبط حدود التذبذب السعرية اليومية إلى -/+ 10%، وإلغاء الحدود الثابتة للتذبذب السعري. و طرحت الشركة 75 مليون سهم، تمثل 30 % من رأسمالها في السوق الرئيسية، بقيمة اسمية تبلغ ريالا واحدا، ضمن خطتها للتوسع وجذب شرائح جديدة من المستثمرين. وتمت تغطية الطرح المخصصة للأفراد بـ 1.5 مرة، وتخصيص 10 أسهم لكل مستثمر في شريحة المستثمرين الأفراد، وتخصيص الأسهم المتبقية على أساس تناسبي بناء على حجم طلب كل مستثمر مقارنة بإجمالي الأسهم المكتتب بها المتبقية وبعامل تخصيص قدره 63.9%. أدنى نمو منذ 4 سنوات بحسب وحدة التحليل المالي في "الاقتصادية" استندت إلى نشرة الإصدار، سجلت الشركة في 2024 أدنى معدل نمو سنوي في الإيرادات والأرباح منذ 4 أعوام، رغم بلوغها أعلى مستوياتها من حيث القيمة خلال الفترة نفسها. وجاء هذا التباطؤ نتيجة تباطؤ وتيرة نمو الإيرادات، التي ارتفعت بنسبة 5.2 % فقط إلى 1.4 مليار ريال، وهو أدنى معدل نمو خلال 4 سنوات. في المقابل، بلغ صافي الربح 185.2 مليون ريال، بنمو سنوي قدره 9.8 %، وهو أيضا الأدنى منذ 2020. الخدمات الطبية تقود الإيرادات توزعت إيرادات الشركة خلال العام الماضي على قطاع الخدمات الطبية بنسبة 80 % من الإجمالي، تلاه قطاع الأدوية بنسبة 18 %، ثم قطاع الأغذية والطعام بنسبة 2 %. وارتفعت الأرباح التشغيلية بنسبة 10.5 % على أساس سنوي، كأبطأ وتيرة خلال أربعة أعوام، لتبلغ 237 مليون ريال، وهو أعلى مستوى تشغيلي تحققه الشركة خلال الفترة ذاتها. هيكل الملكية بعد الطرح سيحتفظ كبار المساهمين بـ65.9 % من أسهم الشركة بعد الطرح، يتصدرهم شركة عبدالرحمن سعد الراشد وأولاده بنسبة 28.3 %، ثم شركة عبدالله سعد الراشد وأولاده بنسبة 14.5 %، تليها شركة ثماد للتجارة بنسبة 14.1 %، وشركة راشد سعد الراشد وأولاده بـ9.11 %. متحصلات الطرح تبلغ تكاليف الطرح نحو 41 مليون ريال، تشمل أتعاب الاستشارات والمصروفات المرتبطة. وسيتم توزيع صافي المتحصلات المتبقية على المساهمين البائعين بحسب حصصهم في الشركة. وحدة التحليل المالي


أرقام
منذ 44 دقائق
- أرقام
ارتفاع البيتكوين مع مراقبة الوضع في الشرق الأوسط
عملة بيتكوين ارتفعت البيتكوين خلال تعاملات الأربعاء لتتداول أعلى مستوى 106 آلاف دولار، مع استمرار الهدنة بين إسرائيل وإيران بعدما أعلن الرئيس الأمريكي "ترامب" عن وقف إطلاق النار بين الخصمين في الشرق الأوسط. وقفزت البيتكوين بنسبة 0.7% إلى 106.478 ألف دولار، في تمام الساعة 09:43 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، وفقًا لبيانات "كوين باس". وصعدت الإيثريوم بنسبة 0.52% إلى 2444.59 دولار، بينما تراجعت الريبل 1.53% عند 2.18 دولار، وارتفعت "دوج كوين" 0.59% عند 16.63 سنت، لكن تراجعت عملة "ترامب" 0.5% إلى 9.19 دولار. وتابع المتداولون أمس إدلاء رئيس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول" بشهادته أمام لجنة الخدمات المالية بمجلس النواب والتي أكد فيها على الصبر وعدم التسرع لخفض الفائدة مع استيعاب الاقتصاد آثار التعريفات الجمركية. إلى جانب مواصلة مراقبة الوضع في الشرق الأوسط عن كثب، وحتى الآن بدا أن إيران وإسرائيل ملتزمان بالاتفاق بعدما انتقد "ترامب" كلا الجانبين بشدة بسبب انتهاكاتهما المبكرة.