logo
إنتر ميامي يكشف طبيعة إصابة ميسي ولا يُحدد فترة غيابه

إنتر ميامي يكشف طبيعة إصابة ميسي ولا يُحدد فترة غيابه

العربي الجديدمنذ 3 أيام
كشف نادي
إنتر ميامي
الأميركي عن طبيعة إصابة النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي (38 سنة)، التي كان تعرض لها خلال مباراة فريقه الأخيرة أمام نيكاكسا المكسيكي في بطولة
كأس الدوريات
، عندما خرج من الشوط الأول باكراً، وتحديداً عند الدقيقة 11.
وأشار نادي إنتر ميامي الأميركي في بيان رسمي، فجر الاثنين، أن نجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي، يُعاني من إصابة عضلية طفيفة على مستوى الساق اليُمنى، ولكن من دون الكشف عن تفاصيل تخصُ فترة الغياب المتوقعة التي يحتاجها للتعافي والعودة للمشاركة مع زملائه في مباريات بطولة الدوري الأميركي لكرة القدم وبطولة كأس الدوريات، في حال استمر مشوار الفريق لأدوار متقدمة.
وإثر خضوع ميسي للفحوصات الطبية المطلوبة بعد المباراة، تأكدت إصابته على مستوى الساق اليُمنى، وكان مدرب فريق إنتر ميامي الأميركي، خافيير ماسكيرانو، أكد في المؤتمر الصحافي بعد المباراة، أن ميسي يُعاني من مشكلة في عضلات أوتار الركبة وقال: "شعر ليو بآلام في عضلات أوتار الركبة. لن نعرف حجم الإصابة زدرجتها حتى إجراء المزيد من الفحوصات. بالتأكيد يعاني من شيء. قد لا يكون أمراً خطيراً لأنه لم يكن يتألم بشكل كبير، ولكنه شعر بآلام".
كرة عالمية
التحديثات الحية
ميسي ورونالدو غيّرا معادلة الكرة الذهبية: أقوى الدوريات بلا متوجين
ووفقاً لما كشفه نادي إنتر ميامي الأميركي، فإن ميسي سيغيب على الأقل عن المباريات القادمة، إن كان في بطولة الدوري الأميركي لكرة القدم أو بطولة كأس الدوريات، وستعتمد عودته إلى الملاعب على قدرته على الاستجابة سريعاً لخطة التعافي التي حددها الجهاز الطبي للنادي، الذي سيُشرف على فترة علاجه إلى حين عودته إلى الملاعب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برشلونة يحصل على الضوء الأخضر لافتتاح كامب نو ولكن بشروط مُحددة
برشلونة يحصل على الضوء الأخضر لافتتاح كامب نو ولكن بشروط مُحددة

العربي الجديد

timeمنذ 16 ساعات

  • العربي الجديد

برشلونة يحصل على الضوء الأخضر لافتتاح كامب نو ولكن بشروط مُحددة

حصل نادي برشلونة الإسباني رسمياً على موافقة مجلس المدينة على افتتاح ملعب سبوتيفاي كامب نو بحلته الجديدة، بعد عملية التجديد المُستمرة حتى الآن والتي ستدوم حتى عام 2026، ولكن مع بعض الشروط المُحددة في عملية افتتاح تدريجي، خصوصاً لجهة السعة الإجمالية في المدرجات . ووفقاً للتفاصيل التي نشرتها الوكالة الإسبانية إفي وصحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، الأربعاء، فإن نادي برشلونة يُمكنه استضافة مباريات في ملعب سبوتيفاي كامب نو الجديد انطلاقاً من يوم 14 سبتمبر/أيلول المقبل، ولكن بسعة جماهيرية أولية تبلغ حوالي 27 ألف متفرج بدلاً من 60 ألف متفرج كما كانت تُخطط إدارة النادي الكتالوني منذ انطلاق مشروع تجديد الملعب الكبير. وبحسب المعلومات، سيفتتح برشلونة مشواره في ملعب سبوتيفاي كامب نو في مواجهة نادي فالنسيا يوم 14 سبتمبر/أيلول، في المرحلة الرابعة من منافسات الدوري الإسباني لموسم 2025-2026، بسعة جماهيرية تبلغ 27 ألف متفرج، ثم في مواجهة خيتافي يوم 21 سبتمبر بسعة جماهيرية تقدر بـ 30 ألف متفرج، على أن تبدأ المرحلة الثانية انطلاقاً من مواجهة ريال سوسييداد في الجولة السابعة وترتفع سعة الجماهير إلى 45 ألف متفرج، وهي السعة التي ستحضر مباريات النادي الكتالوني في انطلاق دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا. كرة عالمية التحديثات الحية هل يعود ميسي إلى برشلونة وكامب نو الجديد قريباً؟ تفاصيل القصة وتبقى المرحلة الأخيرة المخصصة للمدرج الثالث، المقرر بناؤه في الأشهر القادمة وانتهاء الأعمال رسمياً في عام 2026، حيثُ سترتفع السعة الجماهيرية النهائية إلى 105 آلاف متفرج، وإلى حين الوصول إلى الموعد النهائي، يُمكن لبرشلونة رسمياً استخدام الملعب برخصة إشغال بشكل تدريجي وافتتاح الملعب يوم 14 سبتمبر/أيلول، بدايةً من (منطقة المرمى الجنوبي والمدرج الرئيس فقط)، ثم يحصل برشلونة على موافقات تدريجية من مجلس مدينة برشلونة لاستكمال استخدام باقي أجزاء المدرجات، وفقاً لخطة العمل وتطور الأعمال داخل وخارج الملعب.

ميسي يغيب عن مباراة مهمة لإنتر ميامي ومدّة غيابه غامضة
ميسي يغيب عن مباراة مهمة لإنتر ميامي ومدّة غيابه غامضة

العربي الجديد

timeمنذ 17 ساعات

  • العربي الجديد

ميسي يغيب عن مباراة مهمة لإنتر ميامي ومدّة غيابه غامضة

تأكد غياب النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي (38 سنة)، عن مباراة فريقه إنتر ميامي المهمة أمام بوماس أونام المكسيكي في بطولة كأس الرابطتين الأميركية والمكسيكية لكرة القدم، التي ستُلعب فجر الخميس، وذلك بسبب الإصابة التي كان قد تعرّض لها في وقت سابق وستجبره على الغياب لعدّة مباريات ، كما هو متوقع. وتعرّض ميسي لإصابة على مستوى الساق اليُمنى في مباراة فريقه أمام نيكاكسا المكسيكي ضمن بطولة كأس الدوريات قبل أيام، عندما خرج في الدقيقة الـ11. ولم يكشف نادي إنتر ميامي عن مدة غياب البولغا المتوقعة، وقال مدرب الفريق، خافيي ماسكيرانو عن إصابة نجمه في مؤتمر صحافي سابق: "تعرّض ميسي لإصابة عضلية طفيفة في أعلى ساقه اليمنى، عادةً ما يتعافى بشكل جيد جداً من الإصابات، والأهم أنه يفعل ذلك عادة بسرعة، وعليه سنرى. لكن من الواضح أنه لن يكون متوفراً في المواجهة المقبلة، ولكن سنرى بعد ذلك كيف يشعر وكيف يتحسّن". وما زال عدد المباريات التي سيغيب عنها النجم الأرجنتيني مجهولاً حتى الآن، إذ لم يكشف نادي إنتر ميامي عن المدة التي سيبتعد فيها عن الملاعب، وسيكون لغيابه تأثير كبير في الفريق في المباريات المقبلة، وخصوصاً في بطولة كأس الرابطتين، التي ساهم ميسي بتحقيقها في نسخة عام 2023، بعد فترة قصيرة من انضمامه إلى إنتر ميامي آنذاك. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية ميسي يقود قافلة نجوم أهملتهم فرقهم في أثناء العودة في مواقف طريفة ويحتاج نادي إنتر ميامي للفوز على بوماس في مباراته الأخيرة من دور المجموعات في بطولة كأس الدوريات، من أجل التأهل إلى الدور ربع النهائي، إذ يملك حالياً خمس نقاط ويحتل المركز الخامس، والفوز ضروري لاحتلال مركز بين الأربعة الأوائل في مجموعة الدوري الأميركي للتأهل (يتأهل أصحاب أول أربعة مراكز من مجموعتي الدوري الأميركي والدوري المكسيكي لخوض الدور ربع النهائي)، وفي حال التأهل سيحظى ميسي بفرصة ربما للمشاركة في الدور القادم لأن المنافسات ستتوقف لأسبوعين قبل العودة، وحينها سيحصل على فترة راحة أكثر للتعافي بسرعة.

الكرة الذهبية على مفترق الطرق: الشاب يامال أم العائد ديمبيلي؟
الكرة الذهبية على مفترق الطرق: الشاب يامال أم العائد ديمبيلي؟

العربي الجديد

timeمنذ 18 ساعات

  • العربي الجديد

الكرة الذهبية على مفترق الطرق: الشاب يامال أم العائد ديمبيلي؟

مع بداية العد التنازلي لإعلان هوية الفائز بجائزة الكرة الذهبية 2025، يعيش الوسط الكروي حالة ترقب غير مسبوقة. فبعد سنوات من السيطرة المطلقة بين ميسي ورونالدو، ثم محاولات الاختراق من لاعبين مثل لوكا مودريتش وكريم بنزيمة، يأتي هذا العام محمّلاً بأسئلة مفتوحة، واحتمالات عديدة من دون إجماع واضح. الموسم الكروي الأخير قلب الطاولة على كل التوقعات. باريس سان جيرمان، الذي عانى طويلاً من لعنة دوري الأبطال، كسر الحاجز التاريخي وأحرز اللقب للمرة الأولى في تاريخه، لكن من دون كيليان مبابي الذي غادر في الصيف الماضي نحو ريال مدريد. المفارقة أن مبابي، الذي طالما حلم باللقب القاري، وجده يبتعد عنه لحظة انتقاله. بروز أسماء جديدة في جائزة الكرة الذهبية عثمان ديمبيلي، الجناح الفرنسي الذي مرّ بمسيرة حافلة بالصعود والهبوط، عاد بقوة هذا الموسم ليتحوّل إلى قلب المشروع الباريسي. أهدافه، تمريراته، حضوره في المواجهات الكبرى، وخاصة في نهائي دوري الأبطال، جعلت اسمه يتردد بقوة في كل النقاشات الجادة حول الجائزة. وفي إسبانيا، خطف الموهوب لامين يامال أنظار العالم. الشاب الذي احتفل بعيد ميلاده الثامن عشر مؤخراً، قاد برشلونة إلى ثلاثية محلية تاريخية، وأبهر في اليورو بأداء لافت، جعله نجماً في منتخب إسبانيا رغم صغر سنه. ويرى البعض فيه مشروع "أصغر فائز بالكرة الذهبية"، خاصة أن تأثيره بات يتجاوز مجرد سن مبكرة. أما في مدريد، فقدّم فينيسيوس جونيور وبيلنغهام موسماً رائعاً على الصعيد الفردي، لكن غياب الألقاب الكبرى أضعف موقعيهما في السباق، رغم الإشادة الواسعة بهما من قبل الصحافة الإسبانية والإنكليزية. ريال مدريد خرج من الأبطال وخرج باكراً من مونديال الأندية، مما حدّ من الزخم الإعلامي المعتاد. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية نادٍ إسباني يستغل شعبية يامال لطرح تذاكر بأسعار غير مسبوقة مبابي بين المجد المؤجل والضغط الجماهيري كيليان مبابي، الذي سجّل أكثر من أربعين هدفاً هذا الموسم، وجد نفسه فجأة خارج المربع الذهبي. لم يحقق الألقاب التي وُعد بها في مدريد، وخروجه من اليورو دون ترك بصمة مؤثرة، جعله يعود إلى مربع "الانتظار"، رغم الأرقام الفردية المذهلة. وسائل إعلام مثل ليكيب وماركا اعتبرت أن مبابي قد يكون "الخاسر الأكبر" لهذا الموسم، لا لأنه تراجع، بل لأن الآخرين تقدّموا بقوة. معايير التصويت تغيرت والنتائج أيضاً منذ تعديل "فرانس فوتبول" لمعايير الجائزة، لم يعد الاسم أو التاريخ كافيين. التتويج الأوروبي، الأداء في البطولات الدولية، الحسم في اللحظات الكبيرة، كلها باتت عناصر جوهرية. وبذلك، يبدو أن هذا العام سيكافئ من صنع الفارق حقاً، لا من وعد فقط. في الختام الكرة الذهبية 2025 تبدو أكثر انفتاحاً من أي وقت مضى. لم يعد هناك مرشّح خارق يجمع حوله الإجماع، بل مشهد مليء بالأسماء المتوهجة، بعضها انتصر جماعياً، وبعضها تفوّق فردياً. وسط كل هذا، يبقى السؤال: هل سيكون العام هو عام ديمبيلي؟ أم أن يامال سيكتب التاريخ من بوابة الكبار؟ كل شيء وارد، باستثناء التوقعات السهلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store