
9.2 مليار دولار مبيعات سابك السعودية في الربع الأول
وأضافت سابك أن الأرباح بلغت 0.25 مليار ريال قبل عام.
وقالت في بيان على موقع سوق الأسهم السعودية (تداول): "حققت الشركة صافي خسارة للربع الأول من عام 2025 بمقدار (1.21) مليار ريال سعودي مقابل صافي ربح 0.25 مليار ريال سعودي تحققت في الربع الأول من العام السابق".
وأرجعت الشركة في بيانه سبب انخفاض صافي الربح بشكل أساسي إلى زيادة أسعار مواد اللقيم، وارتفاع في المصاريف التشغيلية الأخرى.
تعاني صناعة الكيماويات من ضعف الطلب وارتفاع تكاليف المدخلات، مما يؤدي إلى انخفاض الأسعار وتقلص الهوامش.
وقالت شركة الكيماويات العملاقة في فبراير إنها تخطط لخفض التكاليف وإيجاد فرص استثمارية جديدة، بعد الإعلان عن نتائج الربع الرابع التي جاءت أسوأ من المتوقع.
وتحدث الرئيس التنفيذي للشركة عبد الرحمن الفقيه الأحد عن تحديات مستمرة تتعلق بالاقتصاد العالمي منها تباطؤ الناتج المحلي الإجمالي العالمي.
وقال الفقيه خلال مؤتمر صحفي "لا تزال الطاقة الإنتاجية الفائضة في صناعة البتروكيماويات تشكل تحديا".
وذكرت سابك في بيان أن النتائج تأثرت بزيادة في المصاريف التشغيلية "ويعود ذلك بسبب رئيسي لتسجيل تكاليف غير متكررة تتعلق بمبادرة استراتيجية لإعادة الهيكلة بمبلغ 1.07 مليار ريال (453.22 مليون دولار)".
وقال الفقيه "بالنسبة للجدول الزمني لإعادة الهيكلة في الشركة.. إعادة الهيكلة عادة بصفة مستمرة لكن هذه المرة كانت بشكل أكبر بحيث يصير تأثيرها الإيجابي على الشركة بالشكل الأكبر، ومتوقع خلال هذه السنة تكتمل إعادة الهيكلة".
وذكرت سابك أن الخسائر تأثرت أيضا بانخفاض في إجمالي الربح "بمقدار 1.05 مليار ريال سعودي نتيجة لزيادة أسعار مواد اللقيم".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 42 دقائق
- الإمارات اليوم
«سكاي واردز طيران الإمارات» يعزز الشراكة مع «ماريوت بونفوي»
عزز برنامج «سكاي واردز طيران الإمارات»، شراكته الاستراتيجية مع «ماريوت بونفوي» لمنح أعضائه فرصة تحويل أميالهم إلى نقاط، والنقاط إلى أميال، الأمر الذي يتيح لأعضاء البرنامج البالغ عددهم 35 مليون عضو حول العالم فرصة التمتع بمزيد من المكافآت مع إمكانية إجراء تحويلات سلسة للأميال والنقاط. وأفاد بيان صادر اليوم، بأن هذه الميزة الجديدة تسهم في تعزيز التعاون الوثيق بين برنامجي الولاء، والذي يتيح حالياً للأعضاء فرصة كسب ضعف المكافآت على الرحلات الجوية والإقامات الفندقية، بما في ذلك الحصول على ميل «سكاي واردز» واحد مقابل كل دولار يتم إنفاقه على الإقامات المؤهلة في الفنادق المشاركة في برنامج «ماريوت بونفوي»، إضافة إلى نقاط «ماريوت بونفوي»، وثلاث نقاط «ماريوت بونفوي» مقابل كل دولار يتم إنفاقه عند السفر مع «طيران الإمارات»، فضلا عن كسب أميال «سكاي واردز». كما يمكن تحويل كل ثلاث نقاط من برنامج «ماريوت بونفوي» إلى ميل «سكاي واردز» واحد، إلى جانب الحصول على مكافأة قدرها 5000 ميل «سكاي واردز» مقابل كل 60 ألف نقطة من برنامج «ماريوت بونفوي» يتم تحويلها. وابتداءً من أمس، يمكن للأعضاء، تحويل كل ثلاثة أميال من برنامج «سكاي واردز» إلى نقطتين من برنامج «ماريوت بونفوي»، بحد أدنى 3000 ميل. وقال نائب رئيس أول «سكاي واردز طيران الإمارات»، الدكتور نجيب بن خضر: «استفاد أعضاء (سكاي واردز طيران الإمارات) البالغ عددهم 35 مليوناً من هذه الشراكة الاستراتيجية الممتدة منذ أكثر من 10 سنوات، من خلال حصولهم على ضعف المكافآت على الرحلات الجوية والإقامات الفندقية». وأضاف: «فتحنا الآن عالماً من المكافآت الجديدة مع خيار تحويل الأميال إلى نقاط، ما يتيح للأعضاء استبدال النقاط بإقامات في أكثر من 30 علامة تجارية فندقية ضمن 10 آلاف وجهة في 144 دولة ومنطقة». وأوضح أنه «يمكن لأعضاء برنامج (ماريوت بونفوي) التمتع بتحويل النقاط إلى أميال للسفر بـ(تميز دائم) مع (طيران الإمارات) إلى أكثر من 140 وجهة عبر الشبكة الواسعة لرحلات الناقلة». من جهته، قال الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في «ماريوت الدولية»، فيليب أندريوبولوس: «سعداء بتعزيز شراكتنا القوية مع (سكاي واردز طيران الإمارات)، لتقديم المزيد من تجارب السفر الفريدة والمتنوعة لأعضاء برنامج (ماريوت بونفوي)، والكثير من المزايا الشخصية التي يمكنهم التمتع بها حول العالم، حيث تجسد المزايا الجديدة الرؤية المشتركة والتعاون الوثيق بين البرنامجين، لتوفير تجربة سفر أكثر شمولاً لجميع أعضائنا المخلصين».


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
عبدالله بن زايد ووزيرة خارجية النمسا يبحثان هاتفياً تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع معالي بياتة ماينل رايزينجر، وزيرة خارجية جمهورية النمسا، العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في إطار الشراكة الإستراتيجية الشاملة بين البلدين. وهنأ سموه، خلال الاتصال، معالي بياتة ماينل رايزينجر بمناسبة تعيينها وزيرة للخارجية في جمهورية النمسا، مؤكداً تطلعه إلى العمل مع معاليها لتعزيز مختلف مسارات التعاون الثنائي بين البلدين، بما يدعم خططهما التنموية وجهودهما المشتركة لتحقيق الازدهار المستدام لشعبيهما.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
"دبي للصحافة" يطلق تقرير "نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025"
أطلق نادي دبي للصحافة، ضمن فعاليات "قمة الإعلام العربي 2025"، تقرير نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025"، الذي يشكّل مرجعاً إستراتيجياً لرصد ملامح المشهد الإعلامي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال السنوات المقبلة، وذلك بالتعاون مع مدينة دبي للإعلام، الشريك المعرفي للتقرير. وتم تطوير التقرير بالتعاون مع مدينة دبي للإعلام، الشريك المعرفي، و&Strategy الشريك البحثي للتقرير، حيث يقدم التقرير تحليلاً معمقاً للتحولات التي يشهدها القطاع الإعلامي في المنطقة، مع التركيز على دور الابتكار التكنولوجي، وتغير سلوك الجمهور، وإستراتيجيات التحول الرقمي الوطني في إعادة تشكيل القطاع. وتوقّع التقرير أن ينمو سوق الإعلام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من 17 مليار دولار في عام 2024 إلى 20.6 مليار دولار في عام 2028، بمعدل نمو سنوي مركّب يبلغ 4.9%. ويظل الإعلان أكبر القطاعات الفرعية، يليه قطاع الفيديو، في حين تظهر الألعاب الإلكترونية كأسرع القطاعات نمواً، مدفوعة بالتحول الرقمي المتسارع والاهتمام المتزايد بالرياضات الإلكترونية. وقالت سعادة منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، رئيسة نادي دبي للصحافة، رئيسة اللجنة التنظيمية لقمة الإعلام العربي:" يعيش الإعلام العربي حالياً لحظة تحوّل حاسمة، تقودها تقنيات متسارعة وتوقعات جديدة من الجمهور. وانطلاقاً من رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي 'رعاه الله'، نعمل على بناء بيئة إعلامية متجددة تدعم الإبداع وتعزز القدرة التنافسية في عالمنا العربي". وأضافت:"يمثل التقرير خطوة عملية نحو تزويد صناع القرار في القطاع الإعلامي على مستوى المنطقة بأدوات فهم معمّقة تساعدهم في مواكبة هذا التحول من الإعلام الرقمي إلى الاعتماد على وسائل الذكاء الاصطناعي في كافة مراحل وروافد صناعة الإعلام من الإنتاج والتوزيع، كما يوفّر التقرير خارطة طريق لاستشراف الفرص والتحديات أمام المؤسسات الإعلامية والحكومات والمستثمرين، وكذلك الأكاديميين المهتمين بفهم الواقع الجديد لصناعة الإعلام في المنطقة. وأكّد ماجد السويدي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم – مدينة دبي للإعلام، أنّ الرؤية الإستراتيجية للقيادة الرشيدة في دولة الإمارات تولي قطاع الإعلام أهمية محورية باعتباره أحد ركائز التنمية المستدامة وصناعة المستقبل للأجيال القادمة، مشيراً إلى أنّ مدينة دبي للإعلام تواصل دورها الريادي في هذه المسيرة الطموحة نحو إثراء المشهد الإعلامي والإبداعي عبر دعم وتمكين المواهب وتعزيز قدراتها في صناعة محتوى مؤثر على الصعيد العالمي. وقال:" يُعدّ قطاع الإعلام من المحرّكات الرئيسة للاقتصاد الإبداعي في دولة الإمارات ودبي، لما له من دور بارز في ترسيخ ثقافة الابتكار وتعزيز الوعي المجتمعي. وبصفتنا الشريك المعرفي لتقرير نظرة على الاعلام العربي - رؤية مستقبلية، نؤكد التزامنا الراسخ بالارتقاء بقطاع الإعلام وتعزيز قدراته التنافسية على المستوى العالمي، بما يتماشى مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 وإستراتيجية دبي للاقتصاد الإبداعي". من جانبه، قال طارق مطر، الشريك في قطاع الإعلام والترفيه &Strategy: "يشهد قطاع الإعلام العربي زخمًا قويًا، مدعومًا برؤى وطنية طموحة، وبنية تحتية رقمية متنامية، وجيل جديد من المواهب الإبداعية. ومع استمرار المنطقة في الاستثمار في إنتاج المحتوى والتكنولوجيا والابتكار في السياسات، فإنها نسير في الاتجاه الصحيح نحو بناء صناعة إعلامية ديناميكية قادرة على المنافسة عالميًا. يعكس هذا التقرير التزامنا بتوفير رؤى قائمة على البيانات تُمكّن الحكومات والمستثمرين وقادة الإعلام من مواكبة المشهد المتطور وإطلاق العنان لكامل إمكانات القطاع." يغطي "نظرة على الإعلام العربي – رؤية مستقبلية 2025" خمسة قطاعات رئيسية هي: الإعلام المرئي، والإعلام المسموع، والنشر، والإعلانات، والألعاب الإلكترونية، مبيناً أن الإعلان سيبقى القطاع الأكبر من حيث الحصة السوقية، بينما يواصل قطاع الفيديو – وخاصة خدمات البث عبر الإنترنت (OTT) –، ترسيخ حضوره وتأثيره الثقافي، لاسيما في المملكة العربية السعودية التي تُعد السوق الأكبر من حيث عدد المشتركين، مع الإشارة إلى أن المملكة تتصدر حالياً سوق الإعلانات الرقمية، بينما تحتفظ الإعلانات الخارجية التقليدية بمكانتها في البيئات الحضرية، في ظل تزايد الاستثمارات في البنية التحتية للإعلانات الرقمية. أما قطاع الألعاب، فهو الأسرع نمواً في المنطقة، مدعوماً بإستراتيجيات وطنية كبرى مثل إستراتيجية السعودية للألعاب والرياضات الإلكترونية، وجهود دولة الإمارات العربية المتحدة في تطوير البنية التحتية لهذا القطاع وتدريب المطورين، بينما تشكل جمهورية مصر العربية السوق الأكبر من حيث عدد اللاعبين. ويشير التقرير إلى أن "البودكاست" يشهد نمواً متسارعاً في السعودية، بينما تواصل الموسيقى الرقمية سيطرتها على قطاع الإعلام المسموع، إذ تمثل أكثر من 80% من الإيرادات. وفي المقابل، يواجه قطاع النشر التقليدي تحديات بنيوية، بينما تفتح الإصدارات الرقمية، من كتب إلكترونية وصحف ملائمة للهواتف الذكية، فرصاً جديدة للنمو. وتستمر السينما في النمو، خصوصاً في الإمارات والسعودية، بينما تتجه القنوات التلفزيونية إلى النماذج المختلطة التي تجمع بين البث الرقمي والتقليدي. تناول التقرير كذلك أهم العوامل الداعمة لنمو القطاع، وفي مقدمتها تحديث الأطر التنظيمية في الإمارات والسعودية، وتوفير بيئة أكثر شفافية لجذب الاستثمارات. كما يشير إلى الدور الحيوي لتطوير المواهب، من خلال الأكاديميات المتخصصة والمراكز الإبداعية التي أطلقتها حكومات المنطقة. ويبرز التقرير الجهود المتزايدة لتوفير التمويل للمؤسسات الإعلامية، خاصة في الإمارات والسعودية، حيث تُمنح حوافز سخية للإنتاج واستثمارات في المراحل المبكرة، فيما بدأت مصر اتخاذ خطوات مماثلة لتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص. ويسلط التقرير المرجعي الضوء على الدور المتسارع للذكاء الاصطناعي في تشكيل مستقبل الإعلام، إذ يُستخدم في تخصيص المحتوى، وتسريع الإنتاج، وتقديم توصيات ذكية، كما في منصات مثل "نتفليكس"، و"سبوتيفاي". ويؤكد التقرير على ضرورة وجود تشريعات واضحة لمواجهة التحديات الأخلاقية والتنظيمية الناتجة عن اعتماد هذه التقنيات. ويخلص التقرير إلى أن الابتكار والبحث والتطوير سيحددان مستقبل الإعلام العربي، مع ظهور نماذج إنتاج جديدة تعتمد على الواقع المعزز، والمحتوى المغامر، والحلول المدعومة بالذكاء الاصطناعي.