الاحتلال يعلن اغتيال المسؤول عن الصواريخ المضادة للدروع بحزب الله ب بنت جبيل
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم /السبت/ مقتل مسؤول الصواريخ المضادة للدروع في منطقة بني جبيلفي حزب الله خلال هجوم في منطقة كونين، وفقا ما أوردته قناة (اي 24) الإسرائيلية.
ووفقا لوسائل إعلام إسرائيلية سيلتقي وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، مع مسؤولين في البيت الأبيض الإثنين المقبل، مضيفة أن محادثات ديرمر ستركز على إنهاء الحرب في غزة والمفاوضات الأمريكية الإيرانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
هل سيترشح نجل الرئيس الأمريكي للانتخابات الرئاسية؟
أعرب إريك ترامب نجل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه يمكنه الترشح لمنصب الرئاسة دون صعوبات تذكر. ونقلت صحيفة "فاينانشال تايمز" عن ترامب الابن قوله: "السؤال هنا هو: هل أريد جر أفراد آخرين من العائلة إلى هذا الأمر؟ هل أتمنى أن يعيش أطفالي التجربة نفسها التي عشتها خلال العقد الماضي؟ إن كانت الإجابة نعم، فأعتقد أن الطريق السياسي (للرئاسة الأمريكية) سيكون سهلا، بمعنى أنني أعتقد أنني قادر على تحقيق ذلك".وأكد إريك ترامب، أن أفرادا آخرين من عائلته يمكنهم أيضا الترشح للرئاسة الأمريكية.وعلى عكس شقيقيه الآخرين، دونالد جونيور وإيفانكا ترامب، ابتعد إريك، البالغ من العمر 41 عاما، عن السياسة في أغلب الأحيان، مُركزا على إدارة أعمال العائلة منذ تولي والده الرئاسة عام 2017، وفقا لروسيا اليوم.ومع ذلك، يبدو أنه ركّز على السياسة طوال هذه الفترة، قائلا إنه وجد نفسه "غير مُعجب تماما بنصف السياسيين" الذين يراهم، وإنه قادر على أداء المهمة "بكفاءة عالية".ومن المتوقع أن يكون نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، أبرز المرشحين للفوز بترشيح الحزب الجمهوري، لكن عندما سُئل عما إذا كانت انتخابات 2024 ستكون آخر انتخابات يُرشح فيها ترامب، قال إريك ترامب: "لا أعرف، سيُظهر الوقت ذلك، لكن هناك أشخاص آخرون غيري".وأضاف: "السؤال هو: هل تريد أن تفعل ذلك؟ وهل تريد أن تُخضع من تُحبهم لوحشية هذا النظام؟ ولست متأكدا مما إذا كنت أستطيع الإجابة عن هذا السؤال بعد".كما تناول نجل الرئيس الانتقادات الموجهة لعائلته بشأن تربحها من الرئاسة. وعندما سُئل عما إذا كان البيت الأبيض قد أصبح وسيلة أخرى لكسب المال لدى عائلته، أصر على نفي ذلك، وقال: "إذا كانت هناك عائلة واحدة لم تستفد من السياسة، فهي عائلة ترامب".وكشف في المقابلة أن ثروة العائلة كانت ستكون أكبر بكثير لو لم يترشح دونالد ترامب للرئاسة، حيث أنفقوا نحو 500 مليون دولار للدفاع عن أنفسهم ضد الاتهامات الزائفة بالتدخل الروسي المزعوم في انتخابات 2016.وتابع: "في الواقع، كنت سأقول إننا كنا سنوفر الكثير من الأصفار لو لم يترشح والدي في المقام الأول. لقد كانت تكلفة الفرصة البديلة، والتكلفة القانونية، والثمن الذي تكبدته عائلتنا باهظا للغاية".


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
تفاعل كبير على دعوة تركي الفيصل لترامب لتدمير المفاعل النووي الإسرائيلي كما فعل مع إيران
(بي بي سي) أثار مدير المخابرات السعودي السابق، تركي الفيصل، تفاعلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، بمقال يتهم فيه قادة الدول الغربية "بالكيل بمكيالين" في مواقفهم تجاه إيران وإسرائيل و خطر الأسلحة النووية. ويقول الفيصل في مقاله على موقع "ذي ناشنال" الإخباري: "لو أننا في عالم يسود فيه الإنصاف لرأينا الطائرات الأمريكية بي 2 تمطر بوابل من قنابلها مفاعل ديمونا والمواقع النووية الإسرائيلية الأخرى". ويضيف أن "إسرائيل تمتلك قنابل نووية. وتخالف بذلك معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية. ولم توقع على المعاهدة أصلا لتفلت من رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولا أحد يفتش منشآتها النووية". وذكر أن الذين يبررون "الهجوم الإسرائيلي أحادي الجانب" على إيران بالإشارة إلى دعوات القادة الإيرانيين إلى "إزالة إسرائيل من الوجود"، يتناسون تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، منذ توليه منصبه لأول مرة في 1996، ودعواته المتكررة إلى "تدمير الحكومة الإيرانية". ويقول الفيصل إن "نفاق الدول الغربية ودعمها لإسرائيل في هجومها على إيران متوقع. فهي أيضاً "تدافع عن إسرائيل في هجومها المتواصل على فلسطين"، وإن تراجع بعضها عن هذا الدعم. ويدعو المدير السابق للمخابرات السعودية، في مقاله، إلى مقارنة بين العقوبات، التي تفرضها الدول الغربية على روسيا بسبب اجتياحها للأراضي الأوكرانية، وتصرفها إزاء ما تفعله إسرائيل. ويرى في ذلك "تناقضاً صريحاً مع المبادئ والقوانين، التي يبشر بها الغرب". وانتقد الفيصل الغارات الجوية الأمريكية على ثلاثة مواقع نووية إيرانية. واتهم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، "بالانجرار وراء تزيين" رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لهجماته المخالفة للقانون على طهران. وصور الرئيس ترامب نفسه في الحملة الانتخابية بأنه "صانع السلام" في العالم. وانتخبه قطاع واسع من الأمريكيين، الذين يتذمرون من حروب بلادهم المتواصلة، على هذا الأساس. وتعهد في خطاب تنصيبه "بإنهاء كل الحروب، وبث روح الوحدة بين الأمم والشعوب". ولكن الحرب، التي وعد بإنهائها في 24 ساعة، لم تضع أوزارها إلى اليوم. ولا تزال الحرب مشتعلة في غزة أيضا. بل إن الولايات المتحدة أقحمت نفسها في حرب جديدة بدأت بين إسرائيل وإيران. والغريب أن واشنطن هي التي تتوسط في اتفاق لوقف إطلاق النار مع طهران. وأشار مدير المخابرات السعودي السابق إلى أن ترامب "عارض بشجاعة" قادة بلاده في غزوهم للعراق، قبل أكثر من عقدين من الزمن. وعليه اليوم أن "يعرف أن حروب العراق أفغانسان كانت لها تبعاتها، وأن حرب إيران لها تبعات أيضا". وقال إنه لا يفهم الخطاب المزدوج في سلوك ترامب عندما يتعهد بإحلال السلام في الشرق الأوسط، ثم يشن حربا على إيران، وكيف أنه يهنئ طهران على استجابتها لدعوة وقف إطلاق النار، وفي الوقت نفسه يمجد نتنياهو. وإزاء هذا الموقف، أعلن تركي الفيصل أنه سيمتنع عن زيارة الولايات المتحدة إلى أن يغادر دونالد ترامب البيت الأبيض. وقال إنه سيفعل ذلك أسوة بوالده الملك فيصل، الذي امتنع عن زيارة أمريكا في عهد الرئيس، هاري ترومان، متهما إياه بإخلاف وعد سلفه الرئيس، فراكلين روزفلت، عندما ساعد في إنشاء إسرائيل. ويرجع وعد الرئيس الأمريكي، فرانكلين روزفلت، للملك، عبد العزيز بن سعود إلى مذكرة تفاهم وقعت بينهما في اجتماع 14 فبراير1945، على متن السفينة الأمريكية كوينسي. وطرح الملك عبد العزيز على الرئيس روزفلت قضية "العرب الفلسطينيين وحقوقهم المشروعة في أرضهم". ولفت نظر الرئيس الأمريكي إلى "التهديد الذي يتعرض له العرب في وجودهم، وإلى الأزمة، التي تسببت فيها هجرة اليهود المتواصلة، وشرائهم الأراضي". وقال الملك في عرضه إن "أمل العرب معلق على كلمة الشرف، التي أعطاها لهم الحلفاء، وعلى حب العدالة المعروف عن الولايات المتحدة، وأن العرب يتوقعون من الولايات المتحدة أن تدعمهم". ورد عليه الرئيس الأمريكي بالقول إنه يود التأكيد للملك على أنه "لن يفعل شيئا لدعم اليهود ضد العرب. وأنه لن يفعل شيئا معاديا للعرب". ولكن في عهد خلفه الرئيس، هاري ترومان، غيرت الولايات المتحدة موقفها من الأزمة في فلسطين. وفي 26 أكتوبر/ تشرين الأول 1947، أرسل الملك، عبد العزيز بن سعود، خطابا إلى الرئيس الأمريكي الجديد، يعبر لها فيه عن قلق الرياض من تغير موقف واشنطن. "إن قرار حكومة الولايات المتحدة بدعم مطالب الصهانية في فلسطين يشكل عملا معاديا للعرب، وهو في الوقت نفسه لا ينسجم مع الوعد الذي أعطاه لنا الرئيس الراحل روزفلت. والقرار لا ينسجم أيضا مع مصالح الولايات المتحدة في البلدان العربية". وتعقدت العلاقات بين الولايات المتحدة والسعودية في عهد الرئيس ترومان بسبب موقف الولايات المتحدة من القضية الفلسطينية. ويعتقد أن الملك فيصل، الذي كان أميرا وقتها، قرر بسبب ذلك عدم زيارة أمريكا، حتى يغادر ترومان البيت الأبيض وهذا ما أشار إليه نجله تركي الفيصل في مقاله: "سأقتدي بوالدي الملك فيصل عندما أخلف الرئيس خاري ترومان وعد سلفه فرانكيلن روزفلت". وتفاعل عدد كبير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي مع مقال تركي الفيصل. وتنوعت التعليقات بين مؤيد للطرح، الذي وصفه الكثيرون بأنه "جريء وحكيم"، وبين متردد في الثناء عليه. وكتب عماش الحربي على أكس: "مقالة سمو الأمير تركي الفيصل المتعلقة بمفاعل ديمونا الصهيوني تمثلني وتمثل كل حر يدعو إلى العدل والإنصاف والحرية". وعلق عبد الله بن مفرح أل شايع بالقول: "كان بإمكان ترامب أن يصنع السلام بحق، لو منع السلاح النووي عن إيران وإسرائيل معا، وأوقف حرب غزة والمجازر المستمر ضد الأبرياء، العدالة لا تتجزأ، والسلم لا يبنى على الكيل بمكيالين". أما مها فاعترضت على ما اعتبرته دفاعا عن إيران في مقال تركي الفيصل: "كلامه صحيح، ولكن إيران أكبر عدو للمنطقة". وفي رأي مختلف، قال برق الخالدي، فيما يبدو أنه دفاع عن إسرائيل وامتلاكها للأسلحة النووية: "هناك فرق بين امتلاك أسلحة دمار شامل لدولة مؤسسات. دولة ديمقراطية، وبين امتلاكها جماعة طائفية حاقد ومريضة وشعاراتها الموت والخراب". وشهدت العلاقات السعودية الإيرانية تقاربا مؤخراً بعد قطيعة طويلة بسبب خلافات أهمها النزاع في اليمن، فطهران تدعم الحوثيين بينما تؤيد الرياض الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا.


الدولة الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- الدولة الاخبارية
ترامب يدعو إلى التوصل لاتفاق بشأن إنهاء حرب الإبادة بغزة
الأحد، 29 يونيو 2025 11:28 صـ بتوقيت القاهرة دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأحد، إلى التوصل لاتفاق بشأن إنهاء حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة ضد قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023. وقال ترامب، في منشور مقتضب عبر منصة "تروث سوشيال": "أبرموا الصفقة، وأعيدوا الرهائن"، في رسالة خاطب بها كل من إسرائيل وحركة حماس. وتعد تصريحات ترامب المطالبة بالتوصل لاتفاق بشأن قطاع غزة الأولى التي يوجهها بشكل مباشر عبر منصة "تروث سوشيال" للجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، بينما تعد الولايات لمتحدة أحد أذرع هذه الحرب لما توفره من دعم لتل أبيب، كما أن واشنطن كانت أحد الوسطاء الثلاثة بجانب مصر وقطر طوال مسار حرب الإبادة في قطاع غزة. وتمكنت واشنطن برفقة القاهرة والدوحة، من رعاية اتفاق يضمن إنهاء الحرب على مراحل، في يناير 2025 إلا أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تنصل منه مطلع مارس الماضي؛ استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري. والسبت، نقلت صحيفة عبرية عن مسئول في البيت الأبيض، قوله إن واشنطن ستبلغ وزير الشئون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، أثناء زيارته المرتقبة الاثنين للولايات المتحدة بضرورة إنهاء الحرب على قطاع غزة وتأجيل مهمة "تفكيك حركة حماس". وسبق أن تحدث ترامب، الجمعة، عن اعتقاده بإمكانية التوصل إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة خلال الأسبوع المقبل. فيما أبدى مسئولون إسرائيليون، السبت، استغرابهم من تصريحات ترامب، مؤكدين أنه لا مؤشرات على تغير بمواقف نتنياهو، وفق ما نقلت عنهم صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية. وأكدت حماس، مرارا استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين. لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، يصر على صفقات جزئية ويتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة؛ لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، ولا سيما استمراره في السلطة، كما تقول المعارضة الإسرائيلية. وتقدر تل أبيب، وجود 50 أسيرا إسرائيليا في غزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع في سجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون من التعذيب والتجويع والإهمال الطبي؛ ما أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. وترتكب إسرائيل، بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر 2023، حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 189 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين.