logo
الاحتلال الإسرائيلي يصعد عدوانه على مدينة طولكرم الفلسطينية ومخيميها

الاحتلال الإسرائيلي يصعد عدوانه على مدينة طولكرم الفلسطينية ومخيميها

البوابة٢٢-٠٣-٢٠٢٥

صعدت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة طولكرم ومخيميها، إذ نفذت اليوم السبت مزيدا من عمليات الإخلاء القسري للمواطنين، والاقتحامات والاعتقالات، إضافة إلى تدمير واسع للبنية التحتية.
ففي مخيم طولكرم، أجبرت قوات الاحتلال عشرات المواطنين على إخلاء منازلهم في حارة المقاطعة المحاذية للحي الشرقي من المدينة، إضافة لعدد من سكان حارة الربايعة، واستولت على منازل المواطنين: إبراهيم وسامي الطويل، وأبو بديع علارية، وجمال أبو موسى، وعائلة مصلح في حارة قاقون، وحولتها إلى ثكنات عسكرية بعد منح سكانها مهلة قصيرة للمغادرة.
وقال المواطن علاء الطويل، أحد المتضررين، إنه تلقى فجر اليوم اتصالا من جيش الاحتلال طالبه فيه بضرورة إخلاء منزله فورا، هو وجميع سكان البناية التي يقطن فيها، مشيرا إلى أنه غادر منزله دون أن يتمكن من أخذ أي شيء سوى أوراقه الرسمية وحقيبة صغيرة من الملابس.
ونفذت جرافات الاحتلال عمليات تجريف واسعة في شوارع حارة قاقون بالمخيم، وأحدثت تدميرا إضافيا في البنية التحتية، كما أغلقت الأزقة والمداخل بالركام والسواتر الترابية، في وقت سمعت فيه أصوات انفجارات داخل المخيم.
كما دفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية مصحوبة بصهاريج مياه إلى مخيمي طولكرم ونور شمس.
وفي مخيم نور شمس، احتجز جيش الاحتلال نساء أثناء محاولتهن دخول منازلهن في منطقة جبل الصالحين لأخذ بعض الأغراض الضرورية، كما أحرق منزل المواطن محمد بريكي في حارة المنشية، ضمن سياسة التدمير الممنهج التي ينفذها في المخيم.
وفي ضاحية اكتابا، دمرت جرافات الاحتلال البنية التحتية في منطقة إسكان الموظفين المقابلة لمخيم نور شمس.
وفي ضاحية ذنابة، اقتحمت قوات الاحتلال مكتب "تاكسي خريشة"، وخربت محتوياته بالكامل قبل أن تحتجز الشاب أمجد خريشة لفترة من الوقت قبل الإفراج عنه، كما داهمت منزل المواطن معن ياسين وخربت محتوياته وسرقت مبلغا ماليا.
وللمرة الثانية خلال 24 ساعة، داهمت قوات الاحتلال مطعم "فوال الشام" في شارع نابلس، واحتجزت العاملين فيه قبل أن تغلقه بالقوة، بعد أن كانت قد داهمته أمس وخربت في محتوياته.
وفي السياق ذاته، كثفت قوات الاحتلال من انتشارها على شارع نابلس، وأغلقت أجزاء منه بالسواتر الترابية، واستولت على عدد من العمارات السكنية في الحي الشمالي وحولتها إلى ثكنات عسكرية.
كما احتجزت قوات الاحتلال الشاب فراس الحجر من ضاحية شويكة لفترة من الوقت، أثناء مروره برفقة ابنته البالغة من العمر 13 عاما عبر شارع نابلس، فيما اعتقلت الطالب في الثانوية العامة سياف البرغوثي أثناء تواجده في المنطقة الجنوبية من المدينة.
يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ55 على التوالي، ولليوم الـ42 على مخيم نور شمس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أحمد بن محمد يعزي في وفاة علي السيد السادة
أحمد بن محمد يعزي في وفاة علي السيد السادة

الاتحاد

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • الاتحاد

أحمد بن محمد يعزي في وفاة علي السيد السادة

دبي (الاتحاد) قدّم سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، أمس، واجب العزاء في وفاة المغفور له، بإذن الله تعالى، علي السيد إبراهيم السيد خليفة السادة، وذلك خلال زيارة سموه لمجلس العزاء في دبي. وقد أعرب سموه عن صادق عزائه ومواساته لأسرة الفقيد وأبنائه وإخوانه، داعياً المولى عز وجل أن يتغمّده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جنّاته.

ترامب يكشف خططه لـ«اتفاقات عالمية».. روسيا والصين والسعودية
ترامب يكشف خططه لـ«اتفاقات عالمية».. روسيا والصين والسعودية

العين الإخبارية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

ترامب يكشف خططه لـ«اتفاقات عالمية».. روسيا والصين والسعودية

تحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مقابلة مع مجلة "تايم"، الجمعة، عن خططه لإبرام اتفاقات مختلفة مع دول منها روسيا وإيران والسعودية. وتوقع انضمام السعودية إلى اتفاقيات إبراهيم، وهي اتفاقيات سلام بين دول عربية وإسرائيل توسطت فيها إدارة ترامب الأولى. وأضاف أنه يعتقد أن الولايات المتحدة ستعقد اتفاقا مع إيران. وقال إن إدارته تجري محادثات مع الصين لإبرام اتفاق بشأن الرسوم الجمركية، مضيفا أن الرئيس الصيني شي جين بينغ اتصل به. وتنفي بكين حتى الآن إجراء ما تصفه واشنطن بالمحادثات. ولم يوضح الرئيس الجمهوري متى تمت مكالمة شي أو يفصح عما ناقشه الزعيمان، وقال لمجلة "تايم": "لقد اتصل. ولا أعتقد أن ذلك يُشير إلى ضعف منه". رسوم جمركية وقبل نشر تلك التصريحات، حثّت وزارة الخارجية الصينية، واشنطن على الكف عن "تضليل الرأي العام" بشأن مفاوضات الرسوم الجمركية الثنائية. وقال ترامب إنه أبرم 200 اتفاق بشأن الرسوم الجمركية ومن المتوقع أن ينتهي من المفاوضات خلال ثلاثة أو أربعة أسابيع تقريبا، مشبها الولايات المتحدة بمتجر كبير يحدد أسعاره. ولم يقدم الرئيس الأمريكي، تفاصيل عن أي من هذه الاتفاقات. وعندما سئل ترامب عما إذا كان سيعتبر استمرار الولايات المتحدة في فرض رسوم جمركية تصل إلى 50 بالمئة لمدة عام انتصارا، أجاب ترامب مجلة تايم "نصر تام". قبل أن يضيف: "سنلتقي مع الصين. علاقتنا جيدة مع الجميع. لكن في النهاية، أنا من عقد جميع الاتفاقات". وأضاف "الاتفاق هو اتفاق أختاره بنفسي. لننظر إلى الأمر بشكل مختلف: نحن متجر متعدد الأقسام، ونحن من يحدد السعر. أجتمع مع الشركات، ثم أضع سعرا عادلا، أو ما أعتبره سعرا عادلا، ويمكنهم دفعه، أو لا يتعين عليهم دفعه". aXA6IDgyLjIzLjIxNC4yMzEg جزيرة ام اند امز LV

الاعترافات الكاملة لـ «خلية الصواريخ» في الأردن
الاعترافات الكاملة لـ «خلية الصواريخ» في الأردن

صحيفة الخليج

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

الاعترافات الكاملة لـ «خلية الصواريخ» في الأردن

بثت الحكومة الأردنية، الثلاثاء، تقريراً مصوراً لخلية كانت تعمل على تصنيع الصواريخ داخل المملكة، والتي بدأت بنشاطاتها عام 2021 وضبطت عناصرها دائرة المخابرات العامة خلال شهر شباط الماضي. وأشار التقرير إلى أن الخلية التي انشغلت بمخططات ظلامية كانت تستهدف المساس بالأمن الوطني، ضمت ثلاثة عناصر رئيسية، بدأت بمخططاتها بعدما طرح عليها محرك رئيسي يدعى إبراهيم محمد فكرة تصنيع الصواريخ في الأردن بشكل غير مشروع، وإبراهيم المنتمي لجماعة الإخوان الإرهابية وفق اعترافات المتهمين بالخلية، هو المتهم الرئيسي ذاته الذي يُحاكم أمام محكمة أمن الدولة في قضية نقل وتخزين نحو 30 كغم من مواد (TNT) و(C4) و(SEMTEX-H) شديدة الانفجار. وأدلى المتهم في قضية تصنيع الصواريخ عبدالله هشام أحمد عبد الرحمن (المولود عام 1989) باعترافاته، مستعرضاً سيرته الذاتية، إذ تخرج من جامعة العلوم والتكنولوجيا بتخصص الهندسة المدنية وهو يعمل في المقاولات والطاقة الشمسية ويدير محددة لوالده، مبيناً أن علاقته بالجماعة الإرهابية بدأت عام 2002 حينما كان بالمدارس والمساجد وخلال الأنشطة. وأقرّ المتهم عبدالله بأن شخصاً بجماعة الإخوان يدعي إبراهيم (إبراهيم محمد يحاكم أمام محكمة أمن الدولة) طرح عليه فكرة إنتاج صواريخ بالأردن عام 2021، بحيث يتولى المتهم عبدالله العمل المتعلق بإنشاء الهياكل المعدنية. وأفاد بأنه وافق على العرض وقد طلب منه إبراهيم أن يُزكي شخصاً آخر لمساعدته فاختار قريباً له اسمه معاذ الغانم، وبعدها طلب إبراهيم منهما أن يسافرا إلى لبنان، حيث التقيا بمسؤول تنظيمي هناك، الذي كان يدير الملف بأكمله. وأشار المتهم عبدالله إلى أنه والمتهم معاذ خضعا لفحص أمني عند زيارتهما بيروت (فحص الكذب)، قبل أن يُطلب منهما بعد ذلك العودة إلى الأردن، إذ تم وضع إبراهيم بالتفاصيل، والذي عاد وطلب منه بعد فترة من الزمن زيارة لبنان مرة ثانية، وغادرا بالفعل (عبدالله ومعاذ)، إذ التقيا بالمسؤول التنظيمي، وتلقيا تدريبات على الخراطة اليدوية (ماكينات الخراطة) الفنية. وبين المتهم أنه كان يتم استقبالهم في بيروت ونقلهم لمخرطة (عبارة عن كراج بناية) بداخلها مخارط يدوية وفنيون واخضعوهما لدورة، إذ كانوا يعلمانهما الشغل على الماكينات، بالإضافة إلى إنتاج أشياء تشبه ما سيقومون بإنتاجه بالأردن، لافتاً إلى أنه وبعد انتهاء التدريبات عادا إلى الأردن. وأوضح المتهم عبدالله أن المسؤول التنظيمي في بيروت طلب منهم معدات وإقامة مشغل لغايات البدء في العمل، مبيناً أنه وبعد عمليات بحث على الإنترنت وجد ماكينات معينة، وقد طرح على المسؤول التنظيمي فكرة لم تكن مطروحة من قبل وهي عبارة عن ماكينة (سي ان سي) كونها أسرع وأدق ووافق (المسؤول التنظيمي). وقال المتهم إنهم استأجروا في هذه الأثناء مستودعاً بالمملكة وبدؤوا بتأمين المواد والمعدات البسيطة الموجودة في البلد، فيما كان إبراهيم يؤمنهم بالأموال ومنها ثمن الماكينة كما أنه زوده بهاتف لغايات التواصل مع المسؤول التنظيمي في بيروت، كما أن بعض الأموال كان يقوم بتأمينها محسن الغانم (وهو خال المتهم عبدالله) من إحدى الدول التي يتردد إليها فكان ينقل الأموال منها إليهم. وأشار المتهم عبدالله إلى أنه قد استعان بخاله (المتهم محسن) لغايات استيراد الماكينة، إذ سأله عن شركة قادرة على تخليصها فدّله على إحدى الشركات، وبين أنه تمت إقامة مستودع في الزرقاء واختار ماكينتين يدوية و(سي ان سي)، وبين المتهم عبدالله في الاعترافات المصورة أنه وبعد وصول الماكينات بدأت محاولات إنتاج قطع أو أجزاء من الصواريخ أو هيكل الصاروخ. وأكد المتهم أنه قد اشترى أرضاً في منطقة النقيرة لإقامة مستودع «هنغر»، وأنه أبلغ أبو أحمد (المسؤول التنظيمي) «إذا مشى الشغل خلينا ننتقل ونوسع هذا المستودع، بحيث ننتقل إليه ليكون أكثر أماناً ولنتخلص من بعض المشاكل الفنية في المستودع القديم فوافق». وأشار إلى أنه جرى إنشاء مستودع النقيرة وهو عبارة عن تسوية مكشوفة (السطح وسطح مسقوف) وقد قام تقسيمها لجزأين، جزء خارجي مكشوف وجزء داخلي فيه باب مموه أو بابان، واصفاً إياها بأنها «أبواب حديدية، لكن بدل تصفيحها مثلاً في الحديد، قمنا بصبها خرسانة، بحيث تكون مكملة لشكل المبنى». أما المتهم معاذ عبدالحكيم حسن الغانم المولود عام 1990 وتخرج من الجامعة الهاشمية/ هندسة مدنية، ويعمل في مجال المقاولات والطاقة الشمسية (أعمال حرة)، فقد قال إن علاقته بجماعة الإخوان الإرهابية بدأت في عام 2010 عندما كان بالجامعة، وما زال إلى الآن عضواً في أسرة إخوانية تابعة لمنطقة شفا بدران. وأضاف أنه في منتصف عام 2021 عرض عليه المتهم عبدالله هشام (ابن عمته) الذهاب إلى لبنان، وقد ذهبا إلى هناك وتعرفا على شخص اسمه أبوأحمد (المسؤول التنظيمي) وعرض عليهما فكرة تصنيع هياكل الصواريخ في الأردن. وتابع المتهم الغانم أنه وبعد انقطاع حتى منتصف عام 2022 عاد مجدداً رفقة المتهم عبدالله لزيارة لبنان وقابلا المسؤول التنظيمي مرة ثانية، للاطلاع على عمل ورشة تضم مخارط، وذلك بهدف التعلم حول كيفية عملها، وقال إنهما عادا بعد ذلك إلى المملكة «رجعنا إلى الأردن وفي هذه الأثناء عرفت أن هنالك شخصاً اسمه إبراهيم أحد أعضاء «الإخوان» يعرف عن نشاطنا ويديره مع عبدالله». وقال إنه في نهاية 2022 بداية 2023 جاءه المتهم عبدالله وأبلغه بأنه قد اشترى الماكينات ووضعها في مستودع بمدينة الزرقاء، وتابع المتهم: «ذهبت واطلعت عليها كانت (ماكينتين)، وبعدها ترددت إلى المكان لترتيبه وإعادة تذكر ما تعلمناه في لبنان». وبين المتهم معاذ أنه في نفس الفترة عام 2023 كانت لدى عبدالله فكرة عمل مستودع منفصل في منطقة النقيرة، وفعلاً اشترى الأرض وبدأ إجراءات التصميم والبناء، وظلت تقريباً لمنتصف عام 2023، وأضاف: «وبعد أن جهز المستودع قمت مع عبدالله بشراء المواسير ونقلناها إلى مستودع النقيرة، وقمت بأكثر من زيارة لبعض أعمال الصيانة والكهرباء والأمور الصحية». من جهته قال المتهم محسن حسن محمد الغانم والمولود في عام 1972 إنه أنهى البكالوريوس في تخصص الإدارة من جامعة اليرموك، ويعمل تاجر مواد بناء بالزرقاء ويسكن في ذات المحافظة بضاحية المدينة المنورة. وأضاف: «بالنسبة لعلاقتي بالإخوان، أنا عضو في أسرة منذ سنة 1994 ولغاية الآن، وأنا عضو الآن في أسرة تابعة لشعبة وسط الزرقاء». وحول علاقته بالمتهم عبدالله هشام، بين المتهم الغانم أنه في سنة 2022 جاء إليه وطلب منه نقل أموال إليه من إحدى الدول، وتابع أنه استفسر منه عن سبب ذلك، فأبلغه أن لديه مشروعاً سرياً يعمل عليه. وبين المتهم الغانم أنه فعلاً ذهب إلى تلك الدولة، والتقى بشخص تبين له أن اسمه إبراهيم وأنه عضو في جماعة الإخوان الإرهابية، وفعلاً أعطاه 20 ألف دولار وعاد إلى الأردن وسلم المبلغ إلى عبدالله. وأضاف أنه وبعد عدة أشهر رجع إليه المتهم عبدالله وطلب منه استيراد ماكينات من الصين، مبيناً أنه استفسر منه عنها فأجابه بأنها ماكينات (سي ان سي/ مخرطة)، فانتابه الشك وسأله عن أغراضها فتبين له أن عبدالله يعمل على مشروع لنموذج صاروخ أو هيكل صاروخ، وزاد المتهم محسن: «قلت له أنا لا استطيع أن استقدمها (الماكينة) عن طريق شركتي ووجهته لشركة تخليص ليتم استيرادها وتم ذلك». وزاد المتهم محسن أنه وبعد عدة أشهر عاد المتهم عبدالله مجدداً وطلب منه مبلغاً صغيراً (من ذات الدولة)، إذ التقى بشخص مجهول وأعطاه 7 آلاف دولار، ورجع إلى الأردن وسلمتها إلى عبدالله 7 آلاف دولار، وبعد عدة أشهر أيضاً رجع وقال له إن هنالك مبلغ 10 آلاف دولار، وقد سلمها له بالأردن. وأشار إلى أنه وبعد عدة شهور، علم المتهم محسن بالصدفة بأن المتهم عبدالله مستأجر لديهم (لمستودعات تعود ملكيتها لي ولأخوتي)، وزعم المتهم بأنه لم يكن يعرف بأنه مستأجر لديهم. ولفت المتهم محسن إلى أن المتهم عبدالله عاد وطلب مجدداً أن يحضر له مبلغ 5 آلاف دولار إذا كانت لديه زيارة إلى ذات الدولة، وقال إنه قد ذهب إليها والتقى بشخص مجهول وأعطاه مبلغ 5 آلاف دولار وعاد إلى الأردن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store