logo
ياسين بونو يكشف سر التألق أمام ريال ويُعزز أرقامه في ركلات الجزاء

ياسين بونو يكشف سر التألق أمام ريال ويُعزز أرقامه في ركلات الجزاء

المغرب اليوممنذ 5 ساعات

الهلال السعودي مباراة بطولية أمام ريال مدريد في افتتاح مباريات الفريقين ضمن كأس العالم للأندية ، حيث تصدى لركلة جزاء في اللحظات الأخيرة من عمر اللقاء وساهم في تعادل ثمين للزعيم.
وأنهى المغربي المواجهة المثيرة بين عملاقي الكرة الآسيوية والأوروبية، بـ 6 تصديات، منها 5 من داخل منطقة 18 متراً، وواحد في ركلة الجزاء التي انبرى لها فيديريكو فالفيردي وفشل في تسجيلها.
وأظهر بونو تواضعاً كبيراً في تصريحاته لشبكة DAZN بعد اللقاء، مؤكدا أن الحظ ساهم في تصديه الحاسم، وقال: "بصراحة، أقول دائماً إن ركلات الجزاء تعتمد على الحدس والحظ، اليوم تصديت لها وفي أيام أخرى لا، الأمر يحدث هكذا".
كنا أذكياء
وأضاف بونو: "في مثل هذه المسابقات، من المهم أن نتحلى بالذكاء، لقد قدّم الفريق عملاً تكتيكياً رائعاً، عرفنا متى نضغط ومتى نتراجع". الجانب البدني كلفنا الكثير نحن وريال مدريد بسبب الحرارة، لكن على المستوى الفني قدمنا أداءً جيداً وخرجنا بنقطة مهمة لنا".
وتصدى بونو لركلة الجزاء الثامنة في مسيرته والثالثة مع نادي الهلال، كانت الأولى في دوري روشن أمام نادي الخليج شهر نوفمبر 2024، والثانية في دوري أبطال آسيا للنخبة أمام الأهلي السعودي، وفي المقابل استقبلت شباكه 38 هدفاً من ركلات جزاء، خلال مسيرته الطويلة.
قد يهمك أيضا:

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بونو الأفضل في مباراة ريال مدريد والهلال
بونو الأفضل في مباراة ريال مدريد والهلال

المنتخب

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنتخب

بونو الأفضل في مباراة ريال مدريد والهلال

نال ياسين بونو، حارس مرمى الهلال، التقييم الأعلى بين جميع لاعبي مباراة الفريق السعودي أمام ريال مدريد ضمن منافسات كأس العالم للأندية والتي انتهت بالتعادل (1 – 1). وتصدى بونو لضربة جزاء في الدقيقة (90+2) من زمن المباراة ليحرم النادي الملكي من فوزه الأول في مونديال الأندية. واعتبر موقع "سوفا سكور" أداء الدولي المغربي الأفضل خلال هذه المباراة ومنحه 8,3 درجة من 10.. وهو أعلى تقييم بين لاعبي الفريقين. وحصل الإسباني فران غارسيا، ظهير أيسر ريال مدريد، على ثاني أعلى تقييم (7,7). وأتى ثالثا البرتغالي روبن نيفيز، لاعب وسط الهلال، بـ 7,6 درجة، وتلاه الهولندي دين هويسين، مدافع الريال، بـ 7,5 درجة، ثم زميله الفرنسي أوريلين تشواميني، الذي منحه الموقع 7,4 درجة. وتصدى بونو لـ 6 تسديدات، بينها 5 من داخل منطقة الجزاء، وقدم 22 تمريرة دقيقة لزملائه، من أصل 33 بنسبة دقة بلغت 67%.

حارس الأسود ما زال يحلم باللعب لريفر بلايت
حارس الأسود ما زال يحلم باللعب لريفر بلايت

المنتخب

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنتخب

حارس الأسود ما زال يحلم باللعب لريفر بلايت

قامت القناة الأرجنتينية "TyC"، بنشر تصريح لحارس مرمى منتخب الأسود ونادي الهلال السعودي، ياسين بونو، حول رغبته باللعب يوما ما لنادي ريفر بلليت الأرجنتيني، الذي يعشقه بونو، قائلا: "دائما ما يراودني حلم الإنضمام لهذا النادي، وهو أمر يثير حماسي.. أشعر كأن لدي عائلة هناك". وكان ياسين بونو قد صرح في وقت سابق، بأنه حلم اللعب لريفر بلايت يتمناه أن يتحقق يوما.. وكان حارس الأسود، قد خطف الأنظار، يوم أمس الأربعاء، عندما أنقذ فريقه الهلال السعودي من الهزيمة في آخر أنفاس المباراة التي تعادل فيها ناديه أمام ريال مدريد ب1-1، حيث تصدى لضربة الجزاء التي نفذها الأوروغواياني فالفيردي.

صحافة العالم تتغنى بالهلال وترفع القبعة لبونو
صحافة العالم تتغنى بالهلال وترفع القبعة لبونو

المنتخب

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنتخب

صحافة العالم تتغنى بالهلال وترفع القبعة لبونو

خرج الهلال السعودي من مواجهته مع ريال مدريد في افتتاح كأس العالم للأندية، ليس فقط بنقطة التعادل الثمينة فحسب، بل بإجماع الصحف الإسبانية والعالمية على أنه فريق منظم وقوي وقادر على مجاراة كبار القارة العجوز. وعلى الرغم من أن اللقاء انتهى بنتيجة 1-1، فإن ما تركه الهلال من انطباعات فنية وتكتيكية أثار إعجاب المراقبين، ووضع الفريق السعودي في موقع الندية الكاملة أمام واحد من أعظم الأندية الأوروبية. واختارت صحيفة "آس" عنوانًا واضحًا يعكس واقع اللقاء من وجهة نظر مدريدية: "بداية باهتة في ميامي". الصحيفة لم تخفِ خيبة أملها من أداء ريال مدريد، لكنها بالمقابل منحت الهلال حقه، معتبرة أنه 'فرض أسلوبه في فترات طويلة من اللقاء، وكان الطرف الأكثر خطورة في الشوط الأول، بفضل الضغط العالي والتنظيم الدفاعي'. وأضافت الصحيفة أن الهلال لم يكن خصمًا سهلًا، بل ظهر كما لو أنه فريق أوروبي بتركيبة فنية غنية، وكتبت: الهلال خلق ثلاث فرص مؤكدة في أول عشر دقائق، أبرزها تسديدة خطيرة من ماركوس ليوناردو كادت تفتتح التسجيل، كما أُلغي هدف بداعي التسلل كشف ارتباك دفاع ريال مدريد. أما عن ياسين بونو، فقد وصفت 'آس' تألقه بأنه استمرار لأسطورته كـ'حارس اللحظات الكبرى'، مشيرة إلى أن تصديه لركلة الجزاء في الدقيقة 88 أعاد للأذهان تألقه مع إشبيلية في الليالي الأوروبية، وأضافت: بونو لم يكتفِ بالتصدي، بل كان القائد الهادئ في الخلف، يحرك الخطوط ويتحدث باستمرار مع زملائه. إنه أحد أعمدة الفريق بلا منازع. راديو كادينا سير الإسباني وصف الهلال بأنه 'مفاجأة اللقاء' رغم كونه طرفًا معروفًا، واعتبر أن الفريق السعودي 'لم يأتِ للمشاركة الرمزية، بل للذهاب بعيدًا'. وركزت الإذاعة على المستوى الجماعي للفريق، والقدرة على تقليص مساحات اللعب أمام لاعبين بحجم فينيسيوس وبيلينغهام. وفي تعليق مباشر بعد المباراة، قال المراسل: "الهلال كان أكثر واقعية، وامتلك عناصر الخبرة التي ساعدته في الصمود. لاعبو خط الدفاع بقيادة كوليبالي وسافيتش قدّموا مباراة كبيرة، وكانسيلو أظهر مرونة تكتيكية عالية، بينما كان نيفيز المحور الأهم في الربط بين الخطوط.' في الصحافة البريطانية، خصّت "الغارديان" الهلال بمساحة واسعة من التحليل، واعتبرت أن الفريق السعودي 'فرض نفسه بقوة في البطولة منذ اللحظة الأولى'، مشيرة إلى أن التعادل مع ريال مدريد 'لم يكن ضربة حظ، بل ثمرة تخطيط منظم وتنفيذ عالي المستوى'. واختارت الصحيفة ياسين بونو 'رجل المباراة'، وكتبت: "بونو كان الحاجز الذي وقف أمام فوز مدريد. تصدى لركلة جزاء ببراعة، وأثبت مرة أخرى أنه من طينة الحراس الكبار. بفضله، خرج الهلال بتعادل بطعم الفوز.' كما سلطت الغارديان الضوء على العمل الجماعي للفريق: الهلال يملك لاعبًا في كل مركز يُعادل لاعبًا في أي فريق أوروبي كبير. المنظومة واضحة، والخيارات المدروسة من المدرب تعكس ثقة في اللاعبين وقدرتهم على مواجهة أي خصم. أما شبكة "اس بي إن" الانجليزية فعنونت تقريرها عن المباراة: ريال مدريد محبط بعد التعادل مع الهلال في مونديال الأندية... وبونو ينقذ ركلة جزاء. في المقابل عنونت صحيفة "ليكيب" الفرنسية: 'ريال مدريد يُوقفه الهلال... وبونو المنقذ.' واعتبرت الصحيفة أن الهلال لعب 'مباراة متزنة تكتيكيًا'، وكان الطرف الأكثر فاعلية في الثلث الأول من اللقاء. وركّز التقرير على أداء بونو، الذي وصفته بأنه 'رجل اللحظة'، وأشادت بـ'ردة فعله الاستثنائية في وجه فالفيردي' في الوقت بدل الضائع. من ناحيتها، قالت صحيفة "لا غازيتا ديللو سبورت" الإيطالية إن المدرب سيموني إنزاغي "يبتسم"، بينما فالفيردي يهدر ركلة جزاء والهلال ينجح في إيقاف ريال مدريد. وأضافت الصحيفة أن المباراة التي أُقيمت في صيف ميامي اللاهب انتهت بنتيجة 1-1. وسجلت أهداف اللقاء في الشوط الأول، حيث افتتح غونزالو غارسيا التسجيل لريال مدريد بهدف وصفته الصحيفة بـ"الحظي" . وكتبت الصحيفة أن الهلال بدا 'الأكثر حيوية وفعالية' تحت أعين الحاضرين الكبار، مثل روبيرتو باجيو وفلورنتينو بيريز. وقالت: الهلال تحكم بإيقاع اللعب، وكان الطرف الأكثر تنظيمًا، حتى لو لم تكن هناك لقطات استثنائية، فإن إنزاغي أظهر بصمته سريعًا، بفضل فريق منضبط ومنسجم. ووصفت الصحيفة بونو بـ'بطل الأمسية'، وقالت إن تصديه لركلة الجزاء في الدقيقة 92 أكد أن إنزاغي 'خرج بأفضل نتيجة ممكنة'، خصوصًا أنه ما زال في بدايته مع الفريق السعودي. وأجمعت الصحف على أن الهلال لم يكن مجرد بطل آسيوي يبحث عن تمثيل فقط في البطولة، بل فريقًا يملك مشروعًا فنيًا متكاملًا، يستند إلى لاعبين من الطراز الرفيع، ومدرب يعرف كيف يوازن بين المرونة والانضباط. وكانت صحيفة «ماركا» الإسبانية ذكرت أن الهلال قدّم واحدة من أكثر المباريات تنظيمًا وذكاءً في مباراة كشفت عن هشاشة المشروع المدريدي رغم الانتدابات الجديدة والتغيير الفني. وبحسب الصحيفة، فإن الهلال ظهر كمنظومة متكاملة منذ الدقائق الأولى، مستعرضًا شخصية فريق يعرف كيف يهاجم ويدافع في آن واحد، ويُحسن استغلال المساحات والفراغات خلف خطوط ريال مدريد. وذكرت: اعتمد الفريق السعودي على الضغط العالي والجناحين البرازيليين في التحول السريع، إلى جانب لاعبين ذوي ثقل فني كبير أمثال روبن نيفيز، سافيتش، كوليبالي، بونو وكانسيلو. واعتبرت «ماركا» أن الشوط الأول كان درسًا تكتيكيًا قدّمه الهلال لريال مدريد، حيث أجبر الأخير على التراجع وخلخل صفوفه بالتمريرات الذكية والتحولات الخاطفة. وظهر ريال مدريد مفككًا في كثير من اللحظات دون هوية واضحة، رغم أن تشابي حاول إصلاح الوضع بتبديلات في الشوط الثاني، غير أن مشكلات الإنهاء والارتداد الدفاعي ظلّت قائمة. في المقابل، كان الهلال الطرف الأكثر حضورًا وثباتًا، واستطاع أن يفرض إيقاعه في فترات طويلة من المباراة. وسجّل الفريق هدفًا عبر لودي أُلغي بداعي التسلل، قبل أن يحصل على ركلة جزاء مستحقة إثر تهاون دفاعي واضح من أسينسيو، ترجمها نيفيز بنجاح. واختتمت الصحيفة تحليلها بأن الهلال أثبت أن الكرة السعودية قادرة على مقارعة الكبار تكتيكيًا وفنيًا، وأن تشابي ألونسو، في ظهوره الأول كمدرب لريال مدريد، وجد نفسه أمام تحدٍّ أكبر مما توقّع، عنوانه: «الفجوة بين الطموح والحقيقة»، التي استغلها الهلال بذكاء، وكاد أن يخرج فائزًا لولا بعض التفاصيل الصغيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store