
ترامب: تدخلنا أنقذ لوس أنجلوس من الاحتراق.. والحرس الوطني باقٍ حتى زوال الخطر
ترامب: تدخلنا أنقذ لوس أنجلوس من الاحتراق.. والحرس الوطني باقٍ حتى زوال الخطر
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن ولاية كاليفورنيا، وخاصة مدينة لوس أنجلوس، شهدت حالة من التخريب والتدمير خلال أعمال الشغب، مؤكدًا أن التدخل الفوري كان ضروريًا لوقف الفوضى.
وأضاف ترامب في تصريحات له، اليوم الثلاثاء، أن لوس أنجلوس كانت على وشك الاحتراق بالكامل لولا تدخل السلطات الفيدرالية، معتبرًا أن قوات الشرطة المحلية فشلت في السيطرة على الأوضاع.
وأشار إلى أن قرار إرسال قوات مشاة البحرية إلى المدينة جاء بهدف دعم الأمن واستعادة النظام، مؤكدًا أن قوات الحرس الوطني ستظل منتشرة في لوس أنجلوس حتى انتهاء التهديدات وضمان استقرار الوضع.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا
ترشيحات
قرار جمهوري في مصر بتخصيص أرض بمساحة 174 مليون متر لخفض الدين العام
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
السعودية
مصر
اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 18 دقائق
- العربية
ترامب وخياراته الصعبة: صفقة ضعيفة مع إيران أم الحرب؟
يواجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب موقفًا بالغ التعقيد في الملف النووي الإيراني، حيث يجد نفسه أمام خيارين أحلاهما مرٌّ، كلاهما يحمل مخاطر جسيمة على إدارته، والمصالح الأمريكية، والاستقرار الإقليمي. هذا الوضع يتفاقم في ظل التشدد الإيراني المتزايد ورفض طهران تقديم أي تنازلات جوهرية، خصوصًا فيما يتعلق برفض تخصيب اليورانيوم خارج أراضيها. تدرك إيران جيدًا الانقسامات السياسية الداخلية في الولايات المتحدة الحالية وحاجة ترامب لإنجاز سياسي. كما أنها على دراية باستعداد بعض الأطراف الأوروبية، والصينية، والروسية لتخفيف العقوبات والاستفادة من حصص استثمارية معتبرة. ومع كل تقدم يحرزه برنامجها النووي، تزداد قدرتها على الابتزاز وفرض شروطها. وتؤمن طهران بقدرتها على تحمل العقوبات لفترة أطول من قدرة الغرب على الحفاظ على التحالف الموحد ضدها. وبالعودة إلى خيارات ترامب الصعبة، هنا نتحدث عن الخيار الأول وهو صفقة ضعيفة وضغط دبلوماسي، ويرتبط هذا الخيار برغبة ترامب في تحقيق إنجاز سياسي داخلي، خاصة وأنه ترشح بمنهج انعزالي ينتقد "فيه الاستبلاشمنت والمحافظون الجدد" الذين يفضلون الحروب على السلام. هذه الصفقة قد تسمح لإيران بمواصلة تخصيب اليورانيوم على أراضيها، وتدفع ترامب لقبول صيغة اتفاقية قد تبدو كـ"صفقة" لكنها تفتقر لضمانات كافية وقابلة للتلاعب الإيراني، وهنا الخطر الكارثي. بمعنى آخر، سيعني هذا الاتفاق منح إيران شرعية لامتلاك بنية تحتية محلية لتخصيب اليورانيوم، مع استمرار تقدم برنامجها الصاروخي. وتشير التقارير إلى قدرة إيران على التوسع السريع في برنامجها بمجرد رفع القيود. كما سيعني هذا الخيار رفع العقوبات الاقتصاديّة القاسية مبكرًا أو جزئيًا، ما سيمنح النظام الإيراني موارد مالية هائلة. والتاريخ يثبت أن جزءًا كبيرًا من هذه الأموال سيوجه لدعم الميليشيات التابعة لها، مثل الحوثيين في اليمن، وحزب الله في لبنان، والميليشيات العراقية وحتى السورية، ما يسهم في توسيع نفوذها المدمر في الشرق الأوسط ويزيد من زعزعة الاستقرار ويعرض حلفاء أمريكا للخطر، ولا يمنعها من الوصول إلى القنبلة النووية لاحقا. وستُقرأ الصفقة الضعيفة في طهران وفي العواصم الإقليمية على أنها استسلام أمريكي لإيران وابتزازها النووي، ما يفقد الولايات المتحدة هيبتها ويشجع إيران على المزيد من التحدي. وسيشعر حلفاء أمريكا الرئيسيين في المنطقة بخيانة مصالحهم الأمنية، ما قد يدفعهم لاتخاذ إجراءات أحادية غير محسوبة، أقلها البدء ببرامج نووية لموازنة التهديد الإيراني المتصاعد. أما الخيار الثاني وهو "اللا اتفاق" والمواجهة العسكرية. ولا يقل هذا الخيار خطورة، حيث يشير إلى المواجهة العسكرية. وحاليا، تتجه إيران نحو توسيع أنشطتها النووية المحظورة، مثل التخصيب بدرجات عالية وتخزين كميات كبيرة من اليورانيوم المخصب، بالإضافة إلى تقييد تفتيش الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ما يقربها بشكل خطير من عتبة امتلاك السلاح النووي. وفي هذه الوضعية، يصبح الخيار العسكري المحدود أكثر إلحاحًا وجاذبية، خاصة لإسرائيل. وأي ضربة إسرائيلية أو أمريكية على المنشآت النووية الإيرانية ستواجه ردًا إيرانيًا متعدد الجبهات، وقد تتحول إلى حرب إقليمية واسعة تشترك فيها قوى متعددة بشكل مباشر أو غير مباشر. وستكون العواقب الإنسانية والاقتصادية كارثية، مثل تعطيل إمدادات النفط العالمية وأزمات متعددة، وهذا يمثل أسوأ الاحتمالات. وستستخدم إيران الهجوم لتعبئة الدعم المحلي والإقليمي ضد الولايات المتحدة وحلفائها، وتصوير نفسها كضحية للعدوان مع احتمال فشل العملية العسكرية في منع إيران من صنع القنبلة النووية. وعلى المدى المنظور، لا يوجد حل سحري أو خيار جيد أمام ترامب. فالصفقة الضعيفة تعني منح إيران طريقًا ملكيًا نحو القنبلة وإعادة هيمنتها الإقليمية عبر وكلائها بتمويل من رفع العقوبات. بينما تعني المواجهة العسكرية مخاطرة غير مسبوقة بحرب إقليمية واسعة قد تخرج عن السيطرة في أسوأ الأحوال. ووجهة نظري أن مخرج ترامب الوحيد يكمن في محاولة شبه مستحيلة وهي فرض صفقة قوية ويتطلب ذلك دبلوماسية فائقة القوة ووحدة غير مسبوقة مع الحلفاء، وإشراك روسيا، والصين، تفرض بموجبها على إيران تراجعًا حقيقيًا وشاملًا ومراقبًا بشكل صارم عن قدراتها النووية والصاروخية، مع ضمانات حقيقية ضد تحويل أموال رفع العقوبات لدعم الإرهاب. ولهذا السبب، أجرى ترامب محادثات مطولة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تناول فيها الملف الإيراني. ويبدو أن الاتفاق المعلن يوم أمس مع الصين قد يعني تحييدها في حال وجهت أمريكا أو إسرائيل ضربة ضد منشآت إيران النووية. لكني أعتقد أن التشدد الإيراني الحالي وغياب الثقة المتبادلة يجعلان تحقيق هذه الصفقة أقرب إلى الاستحالة في الوقت الراهن. لذا، تبقى إدارة ترامب عالقة في هذه اللحظات الصعبة، حيث كل طريق أمامها يؤدي إلى متاهة من المخاطر الجسيمة. والوقت يدق لصالح التقدم التقني للبرنامج النووي الإيراني، بينما مصير الشرق الأوسط يتوقف على كيفية تخطي هذه المعضلة المستعصية.


الأمناء
منذ 33 دقائق
- الأمناء
تحذير بريطاني من تهديدات محتملة للسفن في الخليج العربي ومضيق هرمز
أصدرت هيئة 'عمليات التجارة البحرية البريطانية' (UKMTO)، الأربعاء 11 يونيو 2025، تحذيرًا من مخاطر مباشرة قد تطال البحارة في مناطق الخليج العربي، وخليج عُمان، ومضيق هرمز، في ظل تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، لا سيما بين الولايات المتحدة وإيران من جهة، وإسرائيل وإيران من جهة أخرى، ما ينذر باحتمال اندلاع مواجهة عسكرية وشيكة. ودعت الهيئة السفن المبحرة في هذه المناطق إلى توخي أعلى درجات الحذر، دون أن تقدم تفاصيل محددة بشأن طبيعة التهديدات أو خلفية التصعيد الذي استدعى هذا التحذير، وفقًا لوكالة 'رويترز'. المحادثات النووية بين واشنطن وطهران يأتي هذا التطور بالتزامن مع استعداد واشنطن وطهران لجولة جديدة من المحادثات النووية هذا الأسبوع، في وقت تُلوّح فيه الإدارة الأمريكية بإجراءات عسكرية في حال فشل التوصل إلى اتفاق، مقابل تهديدات إيرانية باستهداف القواعد الأمريكية المنتشرة في المنطقة إذا اندلع صراع. وفي تصريحات نُشرت الأربعاء عبر بودكاست 'بود فورس وان'، أبدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تشاؤمه إزاء فرص التوصل إلى اتفاق نووي جديد مع إيران، قائلًا: 'كنت أعتقد بإمكانية ذلك، لكنني الآن أقل ثقة بكثير'. ترامب يحذر إيران شدد ترامب على رغبته في إبرام اتفاق جديد يفرض قيودًا على أنشطة التخصيب النووي الإيرانية، محذرًا من أن البديل سيكون استخدام القوة العسكرية، كما أشار، خلال لقائه مع الصحفيين في البيت الأبيض الاثنين الماضي، إلى أنه ناقش الملف الإيراني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، واصفًا المحادثات مع طهران بـ'الصعبة'. وفي حديثه، اتهم الرئيس الأمريكي إيران باتباع أساليب مماطلة وتأجيل، قائلًا: 'ثقتي بإمكانية التوصل إلى اتفاق تراجعت بشكل كبير في الأشهر الأخيرة، يبدو أنهم غيّروا نهجهم'.


الناس نيوز
منذ 35 دقائق
- الناس نيوز
Aukus في حالة 'شد وجذب' بين اميركا وأستراليا…
واشنطن – كانبيرا وكالات – الناس نيوز :: دعا عدد من السياسيين الفيدراليين الحكومة الأسترالية إلى مراجعة الوجود الأمريكي على الأراضي الأسترالية، بما في ذلك قاعدة باين غاب العسكرية السرية، وذلك بالتزامن مع بدء إدارة ترامب مراجعة رسمية لشراكة AUKUS. حُثّت الحكومة الألبانية على إعادة النظر في قاعدة باين غاب العسكرية الأمريكية السرية المشتركة، ووجود القوات الأمريكية في أستراليا، في ظلّ تشكيك إدارة ترامب في اتفاقية أوكوس. ودعا السيناتور ديفيد شوبريدج، المتحدث باسم وزارة الدفاع عن حزب الخضر، الحكومة الألبانية إلى 'وضع حدّ' لوجود أراضٍ أمريكية فعلية في أستراليا، في خضمّ مراجعة اتفاقية أوكوس. وكانت الولايات المتحدة الأميركية أعلنت عن مراجعة رسمية لترتيبات برنامج المساعدة الدفاعية 'أوكوس' البالغة قيمتها 300 مليار دولار، بعد أن رفضت الحكومة الأسترالية المطالب برفع الإنفاق الدفاعي إلى 3.5% من الناتج المحلي الإجمالي. وقال شوبريدج لشبكة سكاي نيوز إن أستراليا يجب أن تتوقف عن 'تمويل' المنشآت الدفاعية الأميركية في داروين، ومنشأة باين غاب السرية. لقد سمحت أستراليا لفترة طويلة جدًا لباين غاب ومنشآت الدفاع في داروين بالعمل كأراضٍ أمريكية بحكم الأمر الواقع، وحان الوقت لوضع حد لذلك. يقول حزب العمال والائتلاف إن وجود القوات الأمريكية هنا يجعلنا أكثر أمانًا. ويقول حزب الخضر إنه يشكل خطرًا كبيرًا على الأمن القومي. دونالد ترامب متقلب المزاج، ومتهور، ولا يبالي بحلفاء أمريكا وتحالفاتها، لكن لديه سمة واحدة ثابتة إلى حد ما، وهي أنه يضع مصالح الولايات المتحدة فوق كل اعتبار. ليت صانعي القرار الأستراليين فعلوا الشيء نفسه معنا. قال السيد شوبريدج إن قرار الولايات المتحدة بمراجعة AUKUS يجب أن يُقابل بمراجعة من أستراليا. 'لقد حان الوقت لكي يطلق البرلمان تحقيقا كاملا في هذه الصفقة الفاشلة، ويسمح لمنتقدي AUKUS بالمشاركة في النقاش، وليس فقط مجموعة من أعضاء حزب العمال والائتلاف.' كما شكك عدد من السياسيين الفيدراليين الآخرين من خارج الأحزاب الرئيسية فيما إذا كانت صفقة AUKUS تخدم المصلحة الوطنية. صرح السيناتور المستقل ديفيد بوكوك لشبكة سكاي نيوز بأنه لا يثق ثقة كاملة بالإدارة الأمريكية فيما يتعلق باتفاقية AUKUS. وقال يوم الخميس: 'أعتقد أنه ينبغي علينا اغتنام هذه الفرصة لإجراء مراجعة فعلية بأنفسنا. لقد طال انتظارها'. كما صرحت النائبة عن ولاية تيل، مونيك رايان، بأنه 'ليس من المستغرب' أن تدرس إدارة ترامب إنهاء اتفاقية AUKUS، واقترحت على رئيس الحكومة الأسترالية أنتوني ألبانيزي أن 'يفعل الشيء نفسه'. وقالت في برنامج X: 'الدول تعمل بما يخدم مصالحها. إنفاق 400 مليار دولار على غواصات قد لا تصل أبدًا قد لا يكون في مصلحتنا'.