
الحزام يضبط 3 بحوزتهم حبوب مخدرة وحشيش
ضبطت قوات الحزام الأمني في العاصمة عدن، اليوم السبت، ثلاثة أشخاص يُشتبه بتورطهم في ترويج وتعاطي المواد المخدرة.
وكشف مصدر أمني عن ضبط المتهمين (م.ز.أ.أ) و(م.س.م.أ)، بحوزتهما الحشيش المخدر، أثناء قيامهما بالترويج في مديرية الشيخ عثمان.
وتمكنت قوة تابعة للحزام الأمني من (ع.ع.م.ح) في حي السكنية، بحوزته حبوب "برجبالين" و"بروزلام" المخدرة، بالإضافة إلى قطعة حشيش.
جرى اقتياد المتهمين إلى مقر القطاع، تمهيدا لإحالتهم إلى الجهات القانونية المختصة لاستكمال الإجراءات اللازمة تمهيداً لعرضهم على النيابة العامة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ 6 أيام
- المشهد العربي
الحزام يضبط 3 بحوزتهم حبوب مخدرة وحشيش
ضبطت قوات الحزام الأمني في العاصمة عدن، اليوم السبت، ثلاثة أشخاص يُشتبه بتورطهم في ترويج وتعاطي المواد المخدرة. وكشف مصدر أمني عن ضبط المتهمين (م.ز.أ.أ) و(م.س.م.أ)، بحوزتهما الحشيش المخدر، أثناء قيامهما بالترويج في مديرية الشيخ عثمان. وتمكنت قوة تابعة للحزام الأمني من (ع.ع.م.ح) في حي السكنية، بحوزته حبوب "برجبالين" و"بروزلام" المخدرة، بالإضافة إلى قطعة حشيش. جرى اقتياد المتهمين إلى مقر القطاع، تمهيدا لإحالتهم إلى الجهات القانونية المختصة لاستكمال الإجراءات اللازمة تمهيداً لعرضهم على النيابة العامة.


مصراوي
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- مصراوي
أمين الفتوى: تزويج القاصرات "جريمة أخلاقية وقانونية".. والبنت ليست سلعة تُكرر زيجاتها
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن تزويج الفتيات القاصرات جريمة تُرتكب في حق الطفولة والأنوثة والكرامة الإنسانية، مشيرًا إلى حالة مؤلمة وردت إلى علم الدار لفتاة تم تزويجها 12 مرة قبل بلوغها سن الـ21. وقال أمين الفتوى إن هذه الحالة لم تصل مباشرة إلى دار الإفتاء بل كانت معروفة على نطاق مجتمعي محلي، موضحًا أن الفتاة تعرضت لزيجات متكررة وغير موثقة، غالبًا بهدف الربح المادي واستغلالها تحت مسمى الزواج العرفي، مما تسبب لها في أذى نفسي واجتماعي بالغ. وكشف عثمان خلال حوارة ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة" الناس": أن إحدى الزيجات تمّت دون توثيق رسمي، حيث كتبوا ورقة عرفية على أمل توثيقها لاحقًا عندما تبلغ الفتاة السن القانوني، لكن الزوج هرب بعد أن تسبب في حملها، وتركها دون أي حماية قانونية، وكأننا نُعيد مشهد الموؤودة في صورة جديدة (وإذا الموؤودة سُئلت بأي ذنبٍ قُتلت). وأشاد بالدور الذي تقوم به جمعيات حقوق المرأة والمنظمات الداعمة للفتيات في مثل هذه القضايا، مؤكدًا أن هذه الجمعيات "تؤدي دورًا عظيمًا في حماية المظلومات من هذه الممارسات المجتمعية الخاطئة". وأوضح أن السن القانوني للزواج والمحدد بـ18 سنة جاء لحماية الفتاة، واصفًا هذا التشريع بأنه "رحمة من الله، وسد لبابٍ من أبواب الظلم"، مضيفًا: "أنا شخصيًا لا أرتاح حتى لسن 18... الأفضل أن تُترك الفتاة لتشم نفسها وتعيش وتكمل تعليمها وتفهم الدنيا، مش بس تكون أنثى في الجسد، بل ناضجة في العقل". وحذر من محاولة البعض التحايل على القانون تحت دعاوى مثل "ده ابن عمها أو هنكتب ورقة مؤقتة"، مؤكدًا أن مثل هذه الأساليب لا تجلب إلا الدمار الأسري والمعاناة النفسية للفتيات، داعيًا أولياء الأمور إلى تحمّل مسؤولياتهم، وعدم التعامل مع بناتهم كسلعة أو عبء يُرمى عن كاهل الأسرة مبكرًا.

مصرس
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- مصرس
أمين الفتوى يحذر الأمهات: الدعاء على الأبناء قد يستجاب
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن النبي صلى الله عليه وسلم قد علمنا آداب الدعاء، وخصوصاً في ما يتعلق بدعائنا على أنفسنا أو أولادنا أو أموالنا. وأضاف عثمان، خلال حواره بحلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، أنه من الخطأ الكبير أن ندعو على أنفسنا أو على أولادنا أو على أي أحد آخر في وقت قد تصادف فيه ساعة استجابة، لأن الله قد يستجيب للدعاء في تلك اللحظة.وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: علمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نكون حذرين في دعائنا، ففي بعض الأحيان قد يصادف الدعاء لحظة استجابة من الله، وهذا ما حدث مع أحد الأشخاص الذين أخبروني عن حادثة مؤلمة، كان رجل يروي لي أنه في يوم من الأيام كان جالسًا مع زوجته، وكان ابنهما الصغير يعبث حولهم ويزعجهم، فغضبت الزوجة وقالت له: 'اللهم يكسر لك رجلك'، وفوجئوا بعد قليل بأن الابن سقط على السلم وكسر قدمه. سبحان الله! هذا هو ما حذرنا منه النبي صلى الله عليه وسلم في أدب الدعاء.وأضاف: دعونا نتذكر دائمًا أن النبي صلى الله عليه وسلم حثنا على الدعاء بالخير لأبنائنا وأسرنا، حتى في أحلك الظروف، في حادثة أخرى، أخبرني رجل وزوجته أنهما كانا يعانيان من عقوق ابنهما، الذي كان يعاملهم بقسوة ويضربهم بلا رحمة، وصل بهما الحال إلى أن يدعوا عليه، وقالوا 'اللهم خذه'، وبعد أسبوع، توفي الابن، وعندما سمع الزوجان الخبر، قال الزوج: 'استرحنا بعدما مات'، ولكننا يجب أن ننتبه أن الدعاء بالهلاك أو الشر ليس من هدي النبي صلى الله عليه وسلم، بل كان دائمًا يدعو لأبنائه ولأمته بالهداية والصلاح.وأردف: ما حدث في هذه الحادثة هو قدر الله، ولكن كان يمكن لهما أن يدعوا له بالهداية بدلاً من الدعاء عليه بالهلاك. علينا أن نكون حذرين في دعائنا، خاصة عندما نواجه مشاكل مع أبنائنا أو مع أي شخص آخر، يجب أن ندعو لهم بالصلاح والهداية، لأن الدعاء بالهداية هو الذي يحمل الخير لنا ولهم، فحتى لو كان الابن عاقًا أو ارتكب فعلًا سيئًا، فإننا ندعو له بالهداية والتوبة، لأن الدعاء عليهم لا يفيد.