
خادم الحرمين الشريفين يوجه بتسهيل احتياجات حجاج إيران في السعودية حتى عودتهم إلى بلادهم
نظرا إلى الظروف الجارية التي تمر بها إيران وجّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بناءً على ما عرضه ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وزارة الحج والعمرة بتسهيل احتياجات الحجاج الإيرانيين كافة، وتوفير جميع الخدمات لهم حتى تتهيأ الظروف لعودتهم إلى وطنهم وأهليهم سالمين، وذلك نظرًا إلى الظروف الجارية التي تمر بها إيران.
من جهته، أكد السفير الإيراني في السعودية علي رضا عنايتي، عبر حسابه في منصة إكس، «توافر التنسيق الكامل والاتصال الدائم مع الأشقاء السعوديين بشأن الحجاج الإيرانيين»، كما ثمن في وقت سابق موقف السعودية في إدانتها واستنكارها الشديد للاعتداءات الإسرائيلية السافرة على إيران.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 30 دقائق
- البلاد البحرينية
«خدمات الشورى» تناقش مشروعًا يُلزم بتحديد سقف لتصاريح العمل
عقدت لجنة الخدمات بمجلس الشورى برئاسة سعادة الدكتورة جميلة محمد رضا السلمان، لقاء مع ممثلي وزارة العمل وهيئة تنظيم سوق العمل بحضور سعادة السيد نبراس محمد طالب الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم سوق العمل، وذلك لمناقشة مشروع قانون بتعديل المادة (4) من القانون رقم (19) لسنة 2006 بشأن تنظيم سوق العمل (المعد في ضوء الاقتراح بقانون المقدّم من مجلس النواب الموقر). ويهدف مشروع القانون إلى إلزام الوزارة المعنية بشؤون العمل، بتضمين الحد الأقصى للعدد الإجمالي لتصاريح العمل التي تصدرها هيئة تنظيم سوق العمل في فترة زمنية معينة في الخطة الوطنية بشأن سوق العمل، بدلاً من جوازية تضمين الحد الاقصى لعدد تصاريح العمل في كافة القطاعات وفقاً لكل مهنة او نشاط. وبعد مداولات أصحاب السعادة أعضاء اللجنة مع الجهات المعنية، حول جدوى الزامية وضع حد اقصى لتصاريح العمل في الخطة الوطنية من خلال مشروع القانون، او الإبقاء على النص الحالي والذي يجيز للجهة المعنية بوضع الحد الأقصى من عدمها، وطرح عدد من الاستفسارات والتساؤلات بشأن مشروع القانون، قررت اللجنة إحالة تقريرها بشأن مشروع القانون لمكتب المجلس تمهيداً لمناقشته خلال دور الانعقاد القادم.


البلاد البحرينية
منذ 30 دقائق
- البلاد البحرينية
حقائب سفر وشاحنات.. هكذا أدخلت إسرائيل مئات المسيرات لإيران #عاجل
كشف تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، أن جهاز الموساد الإسرائيلي تمكن من التسلل داخل الأراضي الإيرانية، وتهريب طائرات مسيرة وأسلحة استخدمها في إسكات الدفاعات الجوية الإيرانية قبل بدء إسرائيل هجومها بالطائرات. ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة على العملية أنه: "بحلول الوقت الذي تحركت فيه مقاتلات إف-35 المتطورة التابعة لإسرائيل لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية والقيادة العسكرية، كانت إسرائيل قد أمضت شهورا في تهريب أجزاء لمئات من الطائرات الرباعية المسيرة المحملة بالمتفجرات داخل حقائب سفر وشاحنات وحاويات شحن، بالإضافة إلى ذخائر يمكن إطلاقها من منصات غير مأهولة". وبينت المصادر، أن "فرقا صغيرة مجهزة بهذه المعدات تمركزت قرب مواقع الدفاع الجوي الإيرانية ومنصات إطلاق الصواريخ، حسب ما قاله هؤلاء الأشخاص". وأشارت إلى أنه "عندما بدأت الهجمات الإسرائيلية، قامت بعض الفرق بإسكات الدفاعات الجوية، بينما استهدفت فرق أخرى منصات إطلاق الصواريخ وهي تخرج من مخابئها وتستعد للإطلاق". وأكدت الصحيفة أن هذه العملية تفسر الرد الإيراني المحدود على الهجمات الإسرائيلية، وتقدم دليلا على قدرة التكنولوجيا على إنشاء تحديات أمنية جديدة في ساحات القتال. وهدفت عملية جهاز المخابرات الإسرائيلي، الموساد، إلى القضاء على التهديدات التي تواجه الطائرات الحربية الإسرائيلية وتحييد الصواريخ قبل أن تُطلق على المدن. وقال أحد المصادر، إن الفرق على الأرض دمرت عشرات الصواريخ قبل أن يتم إطلاقها خلال الساعات الأولى من الهجوم، كما ركز سلاح الجو الإسرائيلي بشدة على الدفاعات الجوية والصواريخ في الأيام الأولى من الحملة. أطلقت إيران في نهاية المطاف نحو 200 صاروخ على إسرائيل في 4 دفعات يوم الجمعة وحتى ليل السبت، مما أسفر عن مقتل 3 أشخاص وإلحاق أضرار بالممتلكات في محيط تل أبيب. وقالت سيما شاين، وهي ضابطة استخبارات سابقة في الموساد ورئيسة برنامج إيران في معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب، إن إسرائيل كانت تتوقع ردا أشد بكثير. كانت الهجمات على الدفاعات الجوية الإيرانية أكثر حسما، وساعدت إسرائيل على تحقيق سيطرة جوية بسرعة، بحسب شاين. كانت صحفا إيرانية قد نشرت تنبيها من أجهزة الاستخبارات الإيرانية يحذر المواطنين من استخدام إسرائيل لشاحنات صغيرة وحافلات بضائع لإطلاق الطائرات المسيّرة. بدأ جهاز الموساد التحضير للعملية الحالية منذ سنوات، حسبما أفاد المطلعون، كان يعرف أماكن تخزين إيران للصواريخ الجاهزة للإطلاق، لكنه كان بحاجة إلى التمركز بالقرب منها بسبب حجم إيران وبعدها عن إسرائيل. أدخل الموساد الطائرات المسيرة عبر قنوات تجارية مستخدما شركاء تجاريين غير مدركين للأمر في كثير من الأحيان، وكان العملاء على الأرض يجمعون الذخائر ويوزعونها على الفرق، وتلقى قادة الفرق تدريبات في دول ثالثة، ثم قاموا بدورهم بتدريب الفرق. كانت الفرق تراقب إيران وهي تخرج صواريخها، ثم تضربها قبل أن تُنصب للإطلاق، حسبما قال المصدر. كان الموساد يعلم أن الشاحنات التي تنقل الصواريخ من أماكن التخزين إلى مواقع الإطلاق تمثل عنق الزجاجة لإيران، التي كانت تملك 4 أضعاف عدد الصواريخ مقارنة بعدد الشاحنات. قال أحد المصادر إن الفرق دمرت عشرات الشاحنات، وكانت لا تزال تعمل على الأرض حتى يوم الجمعة. وذكرت شاين، الرئيسة السابقة لقسم إيران في الموساد، إن لهذه العمليات ونشر تفاصيلها أثرا جانبيا مهما، مشيرة إلى أنه: "لا أحد في إيران من أصحاب المراتب العليا يمكنه أن يطمئن إلى أن الاستخبارات الإسرائيلية لا تعرفه أو أنه لن يكون هدفا، فالأمر لا يتعلق فقط بالضرر، بل بالتوتر النفسي الذي يسببه".


البلاد البحرينية
منذ 30 دقائق
- البلاد البحرينية
طهران لجأت إلى وسطاء لوقف الصراع.. مصادر إسرائيلية تزعم
على وقع الصراع الذي تفجر بين إسرائيل وإيران منذ يوم الجمعة الماضي، زعمت مصادر إسرائيلة مطلعة أن الجانب الإيراني لجأ إلى بعض الوسطاء من أجل وقف التصعيد. وقالت المصادر إن طهران تواصلت مع سلطنة عُمان وقطر وطلبت منهما التوسط مع واشنطن في محاولة لوقف الضربات الإسرائيلية المتواصلة واستئناف المحادثات النووية، حسب ما نقلت "جوروزاليم بوست". "توسيع الحرب" أتى ذلك، فيما أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بوقت سابق اليوم الأحد أن بلاده مستعدة لعدم توسيع الحرب، في حال لم أوقفت إسرائيل هجماتها. واعتبر أن الهجوم الإسرائيلي على بلاده هدف إلى عرقلة المفاوضات الإيرانية - الأميركية بشأن الملف النووي الإيراني. كذلك أشار عراقجي إلى أن بلاده مستعدة للتوقيع على اتفاقية تهدف لضمان عدم امتلاك بلاده للسلاح النووي، ممؤكدا في الوقت نفسه أن إيران لن تقبل بشروط تحد من حقوقها المشروعة في تطوير الطاقة النووية للأغراض السلمية. كما جاءت تلك المعطيات بعيد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن التوصل إلى اتفاق بين إيران وإسرائيل وإنهاء هذا الصراع الدموي".ممكن. في المقابل، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن عملية الجيش الإسرائيلي في إيران ستستمر، مؤكداً أن العديد من الأهداف لا تزال قيد المتابعة. وكان مسؤول أميركي كبير أوضح أمس السبت أن واشنطن لا تزال ملتزمة بالمفاوضات وتأمل أن يجلس الإيرانيون إلى طاولة الحوار قريبًا فيما اعتبرت طهران ألا جدوى حاليا من المحادثات مع الولايات المتحدة. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني" ما دام الكيان الصهيوني يواصل هجماته، فإن المشاركة في محادثات مع أكبر داعم وشريك له (الولايات المتحدة) لا معنى لها".