
السلطات الألمانية تُرَحِّل عشرات العراقيين
وفي تصريحات لصحيفة 'بيلد' الألمانية، قال وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبرينت إن هدفه هو زيادة الضغط في عمليات الترحيل، وإبرام المزيد من الاتفاقيات مع دول ثالثة، وكسر منطق شبكات التهريب.
وبحسب وزارة الهجرة في تورينغن، كان على متن الطائرة 43 رجلاً أعزبًا من الملزمين بمغادرة البلاد، بعضهم لديهم سوابق جنائية. ومن بينهم، 14 شخصًا كانوا يعيشون سابقًا في تورينغن، بينماء جاء الباقون من سبع ولايات ألمانية أخرى.
وبعد وصول الرحلة إلى العاصمة بغداد، خضع المرحّلون أولاً لإجراءات الدخول الرسمية، بحسب ما علمت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) من مصادر في مطار بغداد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 25 دقائق
- ليبانون 24
جعجع: سنكون أمام صيف سيئ إذا بقينا هكذا
حذر رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع من الاستمرار في «التمايل يميناً ويساراً» وعدم حل مسألة سلاح «حزب الله» الذي يرى أنه بات «بلا فائدة في حماية لبنان ولا يجلب إليه سوى الضرر والخراب»، معتبراً أن لبنان أمام خيارين أولهما اتخاذ قرار حكومي بحل التنظيمات العسكرية والأمنية، أو مواجهة صيف ساخن، أو في أحسن الأحوال صيف سيئ». وفي حديث مع"الشرق الاوسط"عن الكلام عن انتهاء المهلة الأميركية في الأول من آب لبدء عملية حصر السلاح بيد الدولة قال : إنه لا يعرف على وجه اليقين ما إذا كان الصيف القادم «ساخناً بالمعنى التقليدي، أي حصول حرب إسرائيلية واسعة، أو تصعيد عسكري أوسع... لكن الأكيد أننا إذا بقينا هكذا سنكون أمام صيف سيئ». ويضيف: «اتفاق وقف النار الذي وقّعه لبنان في تشرين الثاني 2024 يشمل حصر كل السلاح في يد أجهزة الدولة. كانت لدينا مهلة 120 يوماً لتنفيذه. الاتفاق حدد حصراً الأجهزة التي يمكن أن تحمل الأسلحة بدءاً من الجيش وصولاً إلى الحرس البلدي. البعض يتناسي هذا الجانب ويتحدث عن تعديات إسرائيل وبقاء جيشها في النقاط السبع (المحتلة في جنوب لبنان) وغيرها، وهذا تحصيل حاصل. نحن لا نستطيع اليوم بقوانا الذاتية الاستقواء على هذا العدو. لكن يمكننا أن نجمع نقاط القوة التي تساعدنا في ذلك. لقد رأينا إلى أين أوصلتنا الشعارات والخطابات». ويتابع: «الآن ترى العالم كله يضغط على إسرائيل لوقف الحرب في غزة، بينما لا نسمع كلمة واحدة عمّا تفعله في لبنان. علينا أن نجمع نقاط القوة للاستقواء على إسرائيل، ونحن لدينا نقاط قوة خارجية تبدأ بعلاقاتنا مع دول الخليج وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية ، وصولاً إلى دول الغرب وعلى رأسها أميركا، لنستطيع من خلالها وقف الاعتداءات الإسرائيلية ، وأن نُخرج إسرائيل من أرضنا ونعود إلى الوضع الطبيعي في لبنان».


ليبانون 24
منذ 25 دقائق
- ليبانون 24
إتفاق بري - برّاك في مرمى النيران "الصديقة"
كتبت سابين عويس في " النهار":أكثر الأسئلة إلحاحاً تلك المرتبطة بالعوامل التي دخلت على خط المفاوضات مع الموفد الاميركي توم براك وأسقطت الاتفاق الذي وقّعه براك مع رئيس المجلس نبيه بري ، بعد ساعات قليلة من إعلان الموفد الأميركي من عين التينة عن إيجابية الأجواء، وتنويهه بصفات الأخير وحنكته السياسية، ودعوته اللبنانيين إلى التحلي بالأمل. وبالرغم من الإيجابية التي سادت الأجواء، فهي لم تدم لأكثر من بضع ساعات بعدما أطلقت نيران "صديقة" على الاتفاق، رافضة المهلة الزمنية التي لحظها الاتفاق وتمتد حتى نهاية السنة. ولعل هذا ما يفسر الوجه المتجهم لرئيس الوزراء بعد خروجه من عين التينة. والسؤال الآن: هل اتفاق بري - براك قد سقط؟ وماذا عن البدائل أو السيناريوات المطروحة؟ في المعلومات أن الاتفاق لم يسقط، بل لا يزال يشكل الإطار الأسلم للحل، إذ يجري العمل حالياً على أن يبقى مقدمة وشرطاً لتطبيق ورقة براك، على نحو يتم الربط بينهما ويؤدي إلى إلزامية التطبيق، لأن ما تم التوصل إليه بين براك وبري يعكس قدرة وقابلية للبنان على الالتزام ليس كلامياً، وإنما بالفعل. وهنا تتوقف مصادر مطلعة لتقول إن قول براك إن الكلمات لم تعد تكفي لم يكن يستهدف اتفاقه مع بري، بل الحكومة العاجزة عن تطبيق القرارات التي التزمتها في بيانها الوزاري. لذا يجري تداول إمكان إصدار موقف أو بيان عن مجلس الوزراء خصوصا بعدما بات واضحاً لأهل السلطة أن السيناريوات البديلة لاتفاق بري - براك والورقة اللبنانية تختصر بواحد، هو العودة إلى الحرب!


OTV
منذ 25 دقائق
- OTV
الناطقة باسم الخارجية الأميركية: الأمم المتحدة تستضيف مؤتمرا غير منتج وفي غير وقته في شأن حل الدولتين
رأت الناطقة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس، أن الأمم المتحدة تستضيف مؤتمرا غير منتج وفي غير وقته في شأن حل الدولتين في مدينة نيويورك، وأن هذا المؤتمر ليس أكثر من حيلة دعائية تأتي في منتصف جهود دبلوماسية حساسة لإنهاء النزاع'. أضافت بروس: 'بدلا من أن يعزز السلام، فإن هذا المؤتمر سيطيل أمد الحرب، ويمنح حماس جرأة إضافية، ويكافئها على عرقلتها، ويقوض الجهود الواقعية الرامية إلى تحقيق السلام'. وقالت إن وزير الخارجية 'ماركو روبيو أوضح أن هذه الخطوة تعد صفعة لضحايا السابع من أكتوبر ومكافأة للإرهاب وتبقي الرهائن محاصرين في الأنفاق، وأن الولايات المتحدة لن تشارك فيما وصفته بالإهانة، بل ستواصل قيادة الجهود الواقعية لإنهاء القتال وتحقيق سلام دائم'. وتابعت أن 'إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف بدولة فلسطينية لاقى ترحيبا من حماس، ما يعكس نمطا من الإشارات غير المجدية التي لا تؤدي إلا إلى تعزيز موقف حماس، وتشجيعها على عرقلة وقف إطلاق النار، وتقويض جهود الولايات المتحدة الدبلوماسية الرامية إلى إنهاء المعاناة في غزة، وتحرير الرهائن، ودفع الشرق الأوسط بأكمله نحو مستقبل أكثر إشراقا'…