
مهرجان كان السينمائي 2025.. النجمات العربيات يتألقن بصيحات جمالية راقية
في 13 مايو 2025، تحوّلت مدينة كان الفرنسية إلى ملتقى عالمي للفن والسينما؛ حيث افتُتحت فعاليات الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي وسط حضور نخبوي لنجوم الشاشة الكبيرة وصنّاع السينما من مختلف أنحاء العالم. لكن هذا الحدث لم يكن فقط احتفاءً بالأفلام، بل أيضاً كان عرضاً حيّاً للأناقة والصيحات الجمالية التي خطفت القلوب والعدسات معاً. ولعلّ أكثر ما لفت الأنظار في حفل الافتتاح، كان الحضور العربي اللافت؛ حيث خطفت النجمات العربيات الأضواء بإطلالات جمالية ساحرة جمعت بين الأصالة والجرأة، فحولن السجادة الحمراء إلى مسرح ينبض بالإبداع الجمالي.
من أساليب المكياج التي عكست هوية كل نجمة بروح متجددة، إلى تسريحات الشعر التي حملت لمسات عصرية أنيقة. كانت بداية المهرجان بمثابة عرض حي لصيحات جمالية متقنة تستحق الوقوف عندها. فمهرجان كان، منذ تأسيسه عام 1946، لم يكن مجرد منصة سينمائية، بل أيضاً محطة سنوية لأبرز الصيحات الجمالية التي تواكب تطورات الموضة، وتحتفي بالأنوثة بأسلوب راقٍ وخالد.
في الآتي، "سيدتي" تأخذك في جولة إلى أبرز الصيحات الجمالية للنجمات العربيات في افتتاح مهرجان كان السينمائي 2025. أي إطلالة أسرتك من النظرة الأولى؟ شاركينا رأيك!
نادين نجيم بمكياج لؤلؤي مضيء وتسريحة منسدلة
في إطلالة أنثوية حالمة، أطلت النجمة اللبنانية نادين نجيم على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي 2025 بدورته الـ 78، بفستان أبيض طويل، ذي تصميم مكشوف عن الصدر، إلى جانب قفاز أبيض أنيق، منح الإطلالة لمسة "فينتدج" هادئة تحاكي إطلالات نجمات العصر الذهبي. ونسقت مع إطلالتها الراقية، مكياجاً ناعماً ومضيئاً، ارتكز على تظليل الجفون المتحركة بظلال باللون العاجي اللؤلؤي، مع لمسات مضيئة من الشيمر عند زوايا العين الداخلية، ما منح نظرتها إشراقة مضيئة، بينما ساهم الأيلاينر المجنّح والرموش الكثيفة في رسم نظرة ساحرة آسرة. أما البشرة فبدت مخملية ومتوهجة، مع لمسات هايلايتر عند عظمتي الخد وجسر الأنف، ما منحها إشراقة صحية جذّابة. الشفاه رسمت بأحمر شفاه نيود، انسجمت بتناغم مع المكياج العام.
جاءت تسريحة نادين بسيطة في ظاهرها، لكنها محمّلة بالكثير من الرقيّ. الشعر الطويل الانسيابي بدا صحياً ولامعاً، مع فرق وسطي مثالي يعكس أسلوباً كلاسيكياً يعانق الزمن.
ريا أبي راشد بمكياج نيود وتسريحة ويفي بتموجات خفيفة
في واحدة من أكثر الإطلالات رقّة وأناقة على السجادة الحمراء، أطلّت الإعلامية والنجمة العربية ريا أبي راشد خلال افتتاح مهرجان كان السينمائي 2025 بجمال طبيعي يعكس نضجها وسحرها الخاص؛ حيث اختارت مكياج نيود هادئاً، ارتكز على توحيد لون البشرة بطريقة طبيعية ومضيئة، مع لمسة خفيفة من الهايلايتر عند أعلى الوجنتين ومنطقة الجبين. وجاء أحمر الخدود وردياً فاتحاً، ما أضفى على إطلالتها إشراقة صحية عفوية. أما الشفاه، فتزيّنت بلون مشمشي دافئ بتركيبة كريمية ناعمة، انسجم بانسيابية مع التدرجات النيود في مكياجها، وعبّر عن ذوقها الرفيع في اختيار الألوان المناسبة لبشرتها. ظلال العيون بقيت ضمن درجات البيج والذهبي الفاتح، مع لمسة بسيطة من الماسكرا التي حدّدت الرموش بلطف دون أي مبالغة.
وأكملت ريا إطلالتها بتسريحة شعر منسدلة بتموّجات خفيفة، مع الفرق الوسطي وتصفيف الخصلات بلطف على الجانبين أبرزا نعومة وجهها، فيما أضفت لمعة الشعر الطبيعية لمسة من الأناقة الهادئة. تسريحة شعرها، أتت متناغمة مع قصة الفستان الكلاسيكي بلون الكاراميل الدافئ.
ما رأيك الاطلاع على كل ما تريدون معرفته عن مهرجان كان 2025.. أبرز النجوم والأفلام والفعاليات
يسرا بمكياج أيلاينر أسود وتسريحة الويفي
بأناقتها الأيقونية وثقتها اللافتة، أطلّت النجمة الكبيرة يسرا على السجادة الحمراء خلال افتتاح مهرجان كان السينمائي 2025، بإطلالة جمالية جمعت بين الفخامة والجرأة؛ لتؤكّد أن الجاذبية لا ترتبط بالعمر، بل بالحضور والكاريزما واختيار التفاصيل المناسبة. اختارت يسرا مكياجاً دراماتيكياً أنيقاً، ارتكز على مكياج عيون قوي عزّز سحر النظرة، وأضفى بريقاً خاصاً على ملامحها. تم تحديد العيون بخط أيلاينر أسود كلاسيكي، امتد باتجاه الزاوية الخارجية للعين، وترافق مع ظلال عيون سموكي خفيفة بدرجات وردية، إلى جانب الرموش الكثيفة والطويلة. أما أحمر الشفاه، فكان نجم الإطلالة؛ حيث اختارت اللون الأحمر الكرزي بتركيبة غنية ولامعة، عزّز جمال ابتسامتها، وأضفى طابعاً كلاسيكياً مترفاً على مظهرها العام، انسجم بتناغم رائع مع لون فستانها الأحمر الساحر.
وزينت شعرها بتسريحة الويفي القصير الذي انساب بنعومة على الكتفين مع تموّجات خفيفة وفرق جانبي زاد من كثافة الشعر وإطاره الجمالي.
أمينة خليل بمكياج عيون وردي وتسريحة بفرق جانبي أنيق
بأنوثة راقية، تألقت النجمة المصرية أمينة خليل على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي 2025 بإطلالة جمالية جمعت بين النعومة والرقيّ، أظهرت من خلالها حسّها الفني في اختيار التفاصيل التي تليق بمكانتها، وتُبرز ملامحها بأسلوب عصري أنيق. اختارت أمينة مكياجاً مشرقاً بلمسات وردية ناعمة، حيث زُيّنت جفونها بظلال العيون الوردية المائلة إلى الزهري، ما أضفى على نظرتها دفئاً وإشراقة ناعمة. وتمّ تحديد العينين بخط كحل أسود رفيع، فيما أتت الرموش كثيفة وطويلة بضربات خفيفة من الماسكرا. أما البشرة فبدت نضرة ومخملية، مع لمسات خفيفة من البلاش الوردي على الوجنتين؛ ليمنحها إطلالة متورّدة ومفعمة بالحيوية. الشفاه أتت بلون وردي نيود؛ لتكمّل تناغم الألوان.
وأنهت أمينة إطلالتها بتسريحة شعر مشدودة بأسلوب الكعكة المنخفضة، مع فرق جانبي حدّد ملامح الوجه بطريقة كلاسيكية وعصرية في آنٍ.
أليس عبد العزيز بمكياج وردي وتسريحة الكعكة المبللة
Embed from Getty Images
في ظهور خاطف للأنظار على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي 2025، خطفت أليس عبد العزيز الأضواء بإطلالة جمالية متقنة تفيض أنوثة ورقيّاً. تألقت بفستان باللون الفوشيا، مطرز بخيوط براقة فضية، ويتسم بقصة ضيقة وطويلة، وتنحدر منه خيوط براقة من لون الفستان نحو الأسفل بشكل عامودي، ونسقت معه مكياجاً وردياً، يرتكز على بشرة مخملية بتغطية خفيفة ومتوازنة، أظهرت ملامحها الطبيعية بكل نعومة. ولُوّنت وجنتاها ببلاش وردي خفيف عزّز دفء الملامح، فيما جاءت الشفاه مرسومة بأحمر شفاه وردي بلمسة ساتانية ناعمة، تمنحها طابعاً أنثوياً راقياً دون مبالغة. أما العيون، فاختارت لها أسلوباً كلاسيكياً أنيقاً، مع ظلال بتدرجات الوردي على الجفون العلوية، إلى جانب أيلاينر رفيع يلامس خط الرموش العلوي ويُبرز سحر النظرة، في حين جاءت الرموش كثيفة وطويلة.
وأنهت إطلالتها، بتسريحة شعر أنيقة للغاية بأسلوب الكعكة المنخفضة المبللة مع فرق وسطي. هذه التسريحة الكلاسيكية الملساء أضفت لمسة من الفخامة والهدوء على إطلالتها.
زهرة أمير إبراهيمي بمكياج ناعم وتسريحة ويفي قصير
Embed from Getty Images
في لحظة آسرة من على السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي 2025، أطلّت زهرة أمير إبراهيمي بإطلالة جمالية تحمل في تفاصيلها الكثير من العمق والشخصية؛ لتؤكد مجدداً أن الجمال الحقيقي ينبع من الجرأة في التعبير عن الذات، ومن التفرّد في الأسلوب. اعتمدت زهرة مكياجاً يميل إلى اللمسة الطبيعية، اعتمد على تظليل الجفون المتحركة بظلال خفيفة من البني البرونزي، ما أضفى دفئاً على نظرتها وسحراً على عينيها. إلى جانب تحديد العينين بخط من الكحل الأسود الناعم، وتكثيف الرموش بالماسكرا بشكل طبيعي. بينما بدت البشرة نضرة وخالية من العيوب، مع لمسة وردية على الوجنتين تعكس إحساساً بالعفوية والحيوية. أما الشفاه، فجاءت بلون نيود خفيف مائل إلى الوردي الترابي، يليق ببساطة الإطلالة ويكمّلها دون أن يطغى. واختارت زهرة لشعرها القصير، تسريحة الويفي مع تموّجات بارزة وفرق جانبي عزّز ملامح الوجه وترك بصمة أنثوية لافتة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
الأفلام العربية في «كان»... فرصة فوز لم يتحقق
تعتمد السينمات العربية، أكثر من أي وقت مضى، على عرض إنتاجاتها في المهرجانات الدولية. في السنوات الـ20 الأخيرة، ازداد عدد المعروض منها في «كان»، و«ڤينيسيا»، و«برلين»، و«كارلوڤي ڤاري»، و«لندن»، و«تورنتو»، و«لوكارنو»، والقائمة طويلة. السبب الواضح هو الرَّغبة في تبوُّؤِ نجاحٍ جوهريٍّ يستفيد منه الفيلم ومَن فيه، وما يُمثِّله في دعم المسيرة، وتأسيس المكانة، والشهرة الفردية للعاملين فيه. وكذلك في إبراز دور الدولة التي وُلد فيها مشروع المخرج، حتى لو كان التمويل آتياً من الخارج، كما بات الحال غالباً. هي عملية يمتزج فيها الطُّموح الفردي بالمؤسساتي، والفني بالتجاري. أفلام «نورة» لتوفيق الزايدي، و«وجدة» لهيفاء المنصور، و«ستموت في العشرين» لأمجد أبو العلا، وأُخرى سواها، سارت على هذا الخط الرَّفيع محققة رواجاً جماهيرياً في الغرب، ونقدياً في كل مكان آخر. «سماء بلا أرض» (مهرجان «كان») سبب خفي الأفلام العربية منذ السبعينات وما بعدها، حظيت أيضاً بحضورٍ متعدّد، وكثيرٌ منها شقَّ طريقه إلى مهرجان «كان» وغيره من المهرجانات الدولية. لكن السبب الخفي وراء هذا التوجّه، في الماضي والحاضر، يعود إلى ضيق رقعة الإنتاج العربي في الأسواق العربية. فقد باتت تكلفة إنتاج الفيلم اليوم أعلى بكثير ممّا كانت عليه في السابق؛ إذ تقترب ميزانية الفيلم الصغير أحياناً من مليون دولار، بينما يتجاوز الفيلم الكبير هذا الرقم بسهولة. السوق العربية لا تضمن استعادة تكلفة الفيلم الصغير (لأن أحداً لا يراه)، ولا الفيلم الكبير (كون الإنتاجات التجارية محدودة في أسواقها باستثناء المصرية). مع هذا الوضع، لا يتَّجه الإنتاج العربي ليطلب المعونة المالية من الدول الأوروبية فقط، بل يعتمد عليها بوصفها فرصة للوصول إلى المهرجانات لا يمكن تفويتها. «كعكة الرئيس» (مهرجان «كان») مضامين عربية استقبل مهرجان «كان» العام الحالي، أفلاماً عربية متنوِّعة المصادر. مجازياً، تُسمّى الأفلام المُمولة من الغرب أفلاماً عربية، لكن الواقع هو أن ما هو عربي مُحدَّد بالإخراج واللغة والموضوع، وهذا ليس كافياً ما دام التمويل الرئيس ليس عربياً. يجد المخرج العربي نفسه بحاجة إلى مظلَّة دولية ليُنجز فيلمه، ويعرضه عالمياً في المهرجانات أولاً، ومن ثَمَّ في الأسواق، إذا ما أُتيح له ذلك، وهو سيتوجَّه لأي بلد أجنبي يؤمِّن له هذا الهدف. ما شاهدناه هنا من أفلام لا يؤكد ما سبق قوله فقط، بل ينتمي أيضاً إلى طروحات متعدِّدة جميعها مهمَّة، لكن الناتج يتفاوت فنياً. كان طبيعياً أن تتوجَّه بعض هذه الطروحات صوب السياسة. فيلم «كعكة الرئيس» لحسن هادي، الذي قُدّم باسم العراق والولايات المتحدة (حيث التمويل الفعلي)، يطرح حكاية تقع أحداثها في «عراق صدّام حسين». نرى صوره وتماثيله، وهو حاضر في طول الحكاية وعرضها، التي تدور حول فتاة صغيرة يُطلب منها تحضير كعكة بمناسبة عيد ميلاد الرئيس، وذلك في الوقت الذي يعيش فيه الناس فوضى تلك الفترة. أما الفيلم السويدي - الدنماركي - الفنلندي - الفرنسي «نسور الجمهورية» لطارق صالح، ففيه عنصر تسوية حسابات عالقة مع النظام العراقي السابق. الفارق أن فيلم صالح ينتقد الحكم الحالي والسلطات، عوض انتظار رحيلها. «نسور الجمهورية» نظرة خارجية من مكان آمن لحالٍ لا تطاله الرقابة المصرية (على عكس «كعكة الرئيس» المُرحَّب به داخل العراق). في الفيلم المصري (فعلياً) «عائشة لا تستطيع الطيران بعيداً» لمراد مصطفى، الذي يتمحور حول مدبرة منزل سودانية، يبدأ الفيلم بها وهي في القاع، وينتهي بها وهي أسفله. النقد هنا يبقى على أرضٍ اجتماعية بحتة لا دخل لها بالمؤسسات الرسمية. هناك فيلم آخر عنوانه «سماء بلا أرض» (Promis le ciel) للمخرجة التونسية أريج السحيري (سبق لها أن أخرجت «تحت أشجار التين» قبل 3 أعوام). تقول البطاقة إن الفيلم تونسي - قطري - فرنسي، لكن مع غياب التفاصيل لا نستطيع سوى التخمين بأن غالبية التمويل الأساسي لهذه الدراما الأنثوية تم مقابل تأمين «كنال بلوس» (Canal+) الفرنسية غالبية الميزانية. «سماء بلا أرض» فيلم رقيق الحاشية من بدايته إلى نهايته. حواره الغالب فرنسي، كون بطلاته من كوت ديڤوار يعشن ويعملن في تونس. اختيار موضوعات تسمح للفيلم الحديثَ بالفرنسية أمرٌ آخر منتشر في أفلام مغاربية. خفي لا يحتلّ الفن في هذه النماذج حضوراً بارزاً؛ فالاختلاف يكمن في أسلوب المعالجة. ففيلم طارق صالح «نسور الجمهورية» يتّبع معالجة سردية تنتمي إلى «النوع» (Genre)، في حين يتَّخذ «كعكة الرئيس» لحسن هادي، وكذلك فيلم «سماء بلا أرض»، منحى سردياً حكائياً. أما «عائشة لا تستطيع الطيران بعيداً» لمراد مصطفى، فهو محاولة لخلق فيلم فني، لكن النية شيء والتنفيذ شيء آخر. لا يجب أن يغيب عن البال أن هذا المهرجان هو المناسبة الـ50 لفوز فيلم «مفكرة سنوات الجمر» للمخرج الجزائري محمد الأخضر حمينة بالسعفة الذهبية (سيُعرض بنسخة مُرمَّمة بعد ظهر اليوم، الجمعة). هذا فيلم كان يمكن أن يُدرَّس ويُستفاد منه لناحية عناصر الحكاية، وكيفية تنفيذ المضمون، كما من جهة أسلوب عمله، لكن غالبية العاملين في الوسط اليوم لا يكترثون للرجوع بضع خطوات إلى الأمس.


مجلة سيدتي
منذ 6 ساعات
- مجلة سيدتي
الفائزون بجوائز الأفلام القصيرة ومسابقة لاسيني بـ مهرجان كان السينمائي 2025
أعلنت لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة ولجنة جائزة "لا سيني مارين أدي La Cinef " والتي تضم كل من كامليا جوردانا، خوسيه ماريا برادو غارسيا، رينالدو ماركوس غرين، نيبويشا سلييبسيفيتش، عن الفائزين بجوائز مسابقة لاسيني عام 2025. الفائزون بمسابقة الأفلام القصيرة و جائزة "لا سيني" وكان قد أقيم حفل توزيع الجوائز في مسرح بونويل وتلاه عرض الأفلام الفائزة، وكان قد تنافس في المسابقة 16 فيلمًا طلابيًا والتي تم اختيارها من بين 2679 فيلمًا تم تقديمهم من 646 مدرسة سينمائية حول العالم. وفاز بالمركز الأول في المسابقة الفيلم الكوري الجنوبي " FIRST SUMMER- أول صيف" من إخراج هيو غايونغ، وحصل على المركز الثاني فيلم " 12 MOMENTS BEFORE THE FLAG-RAISING CEREMONY" من الصين. يُمكنكم قراءة: أبرز الأفلام المرشحة للفوز بالسعفة الذهبية في مهرجان كان 2025 فيما منحت جائزة المركز الثالث مُناصفة بين فيلم " GINGER BOY" من إخراج ميكي تانكا، و فيلم " WINTER IN MARCH" من إخراج ناتاليا ميرزويان. View this post on Instagram A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes) وتم الإعلان منذ قليل عن منح لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الغامرة " Immersive Work" جائزة أفضل عمل غامر لفيلم "من الغبار- From Dust"، للمخرج ميشيل فان دير. "من الغبار" يحجز مقعده في جوائز مهرجان كان وفاز فيلم "من الغبار" من بين 16 فيلمًا. وقد ضمت لجنة التحكيم، برئاسة المخرج الفرنسي لوك جاكيه، كل من الموسيقية والمخرجة والكاتبة الأمريكية لوري أندرسون، والكاتبة والممثلة الفرنسية تانيا دي مونتين، والمخرجة وكاتبة السيناريو والفنانة البريطانية مارثا فاينس، ومبتكر ألعاب الفيديو الياباني تيتسويا ميزوجوتشي. ولجنة التحكيم الذين استكشفوا معًا مجموعة مختارة من الأفلام التي دعت المشاهدين إلى عوالم غامرة تتقاطع فيها التكنولوجيا والمشاعر، صرحوا عن سبب اختيارهم للفيلم قائلين:" تقديرًا لعمل أبدع في سرد القصص، ومساحة الفن، وتفاعل الجمهور". إليكِ هذا الخبر كيفين سبيسي يعود إلى كان بعد 10 سنوات.. ويتسلم جائزة إنجاز العمر لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».


عكاظ
منذ 6 ساعات
- عكاظ
عمرها 66 سنة.. ما محتوى الرسالة التي عثر عليها بولنديان داخل زجاجة؟
تابعوا عكاظ على عثر بولنديان على رسالة قديمة داخل زجاجة عمرها 66 سنة، أثناء وجودهما بالقرب من بقايا منشآت دفاعية تعود للحرب العالمية الثانية على شاطئ «ستوجي» بمدينة غدانسك. وقال إيريك وكوبا، إنهما وجدا الزجاجة خلال نزهة اعتيادية، وتبين أنها تحتوي على رسالة مكتوبة بخط اليد تعود لعام 1959، وفي نصّ الرسالة، التي كتبتها فتاة تدعى «ريسيا» ووجهتها إلى شخص يدعى «باني»، عبرت عن مشاعرها بالحنين والحب، وتحدثت عن شعورها بالوحدة خلال فترة دراستها في مدينة تارنوف. الرسالة التي نجت بشكل مدهش من عوامل الزمن والطقس أثارت اهتمام وسائل الإعلام، ودفع الفضول إيريك وكوبا إلى التواصل مع متحف في مدينة تارنوف، على أمل تتبع أصول الرسالة ومعرفة من كتبها أو من أُرسلت إليه. أخبار ذات صلة وتأمل الجهات المعنية أن تساعد هذه الرسالة على إعادة التواصل بين أجيال مختلفة، جمعتها رسالة عابرة للزمن. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}