logo
الاحتلال ينذر بإخلاء مبانٍ في الضاحية الجنوبية لبيروت قبل قصفها

الاحتلال ينذر بإخلاء مبانٍ في الضاحية الجنوبية لبيروت قبل قصفها

العربي الجديدمنذ يوم واحد

أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، إنذاراً عاجلاً للمتواجدين في بعض الأحياء في الضاحية الجنوبية لبيروت بإخلائها. وقال متحدث باسم جيش الاحتلال في تغريدة على منصة إكس تضمنت فيديو يعرض الخرائط والمباني المراد إخلائها: "إنذار عاجل للمتواجدين في الضاحية الجنوبية في بيروت وخاصة في الأحياء التالية: الحدث، حارة حريك، برج البراجنة في المباني المحددة بالأحمر وفق ما يُعرض في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها"، زاعماً أن سكان هذه المناطق يتواجدون بالقرب من مباني أو منشآت أو مسارح أو أسلحة تابعة لحزب الله.
إلى ذلك، أكد رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، اليوم الخميس، أن الجيش فكّك أكثر من 500 موقع ومخزن سلاح في المنطقة الممتدة جنوب نهر الليطاني، منذ انتهاء العدوان الإسرائيلي الواسع على
لبنان
أواخر نوفمبر/تشرين الثاني الفائت. وكانت هذه المنطقة تعتبر معقلا لحزب الله الذي خاض مواجهة دامية مع جيش الاحتلال الإسرائيلي استمرّت عاما كاملا وانتهت باتفاق لوقف إطلاق النار نصّ على تفكيك البنى التحتية للتنظيم وسلاحه.
وقال سلام "الجيش اللبناني يواصل توسيع انتشاره وحتى الآن، فكّك جنوب الليطاني أكثر من 500 موقع عسكري ومخزن". إلا انه أضاف "إنما دعوني أكون واضحا: لا يمكن أن نحقّق الأمن والاستقرار طالما استمرت الانتهاكات الإسرائيلية اليومية واستمر احتلال أجزاء من أرضنا وعدم الإفراج عن أسرانا".
ونصّ الاتفاق أيضا على انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من كل المناطق التي دخل إليها خلال المواجهة التي اندلعت على خلفية الحرب على قطاع غزة. إلا أن الاحتلال أبقى على خمسة مواقع على مرتفعات تعتبر استراتيجية. ويطالب لبنان بأن تنسحب منها. ويواصل الاحتلال منذ انتهاء الحرب تنفيذ غارات جوية على مناطق لبنانية عدّة، زاعما أنها تستهدف بنى تحتية وقيادات في حزب الله.
أخبار
التحديثات الحية
قائد الجيش اللبناني: العدو يعرقل انتشارنا الكامل في الجنوب
وقال سلام "سنواصل الضغوط لإجبار إسرائيل على الانسحاب الكامل من كل شبر من أراضينا تطبيقا للقرار 1701، وسنعمل على توفير كل ظروف إعادة أهلنا إلى أرضهم بكرامة وإعمار ما دمّره الإسرائيلي".
وفي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 شن الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف شهيد ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح قرابة مليون و400 ألف شخص. ومنذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، ارتكب الاحتلال آلاف الخروقات التي خلفت ما لا يقل عن 208 شهيد و501 جريح.
وكان آخر هذه الخروقات اليوم الخميس، حيث أصيب شخص بغارة شنتها مسيرة إسرائيلية على سيارة في إحدى القرى بمحافظة صور جنوب لبنان، فيما استحدثت قوة مشاة إسرائيلية خندقا ورفعت حواجز ترابية. وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية في بيان "إصابة مواطن بجروح في غارة شنها العدو الإسرائيلي واستهدفت سيارة في بلدة برج قلاويه قضاء بنت جبيل". وفي سياق متصل، أفادت الوكالة أن "قوة مشاة معادية (إسرائيلية) مؤلفة من 20 جنديا، تجاوزت بعد منتصف الليل، الخط الأزرق شرق بلدة ميس الجبل في منطقة كروم المراح في قضاء مرجعيون".
(فرانس برس، الأناضول، العربي الجديد)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقتل 4 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين في كمين شرقي خانيونس
مقتل 4 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين في كمين شرقي خانيونس

العربي الجديد

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربي الجديد

مقتل 4 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين في كمين شرقي خانيونس

قتل أربعة جنود في جيش الاحتلال الإسرائيلي وأصيب آخر بجروح بالغة، اليوم الجمعة، جراء تعرضهم لكمين نصبته المقاومة الفلسطينية شرقي مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة . وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان مقتل الرقيب أول يوآف رافر والرقيب أول احتياط تشين غروس، وجنديين آخرين، بالإضافة إلى إصابة جندي احتياط في وحدة "ماغلان" الإسرائيلية بجروح بالغة. وكانت مواقع إخبارية إسرائيلية قد أفادت بمقتل خمسة جنود وإصابة خمسة آخرين، بينهم ثلاثة في حالة حرجة، بعد انفجار عبوة ناسفة داخل مبنى كان جنود يتحصنون بداخله، ما أدى إلى انهياره. ورجّحت المواقع الإسرائيلية أن يكون المبنى قد انهار على القوة التي كانت في داخله، مشيرة إلى أن عدداً من الجنود علقوا تحت الأنقاض. وشوهدت مروحيات إسرائيلية عدة تهبط في موقع الحدث لنقل الجرحى والقتلى، وسط غارات عنيفة جداً شنها طيران الاحتلال في محيط موقع الكمين، شرقي خانيونس. وتخلل ذلك إلقاء قنابل دخانية للتغطية على عملية الإخلاء. ووصفت المواقع الحدث بأنه خطير وصعب جداً. رصد التحديثات الحية إسرائيل تزوّد عصابات في غزة بالأسلحة للعمل ضد حماس من جانبه، أعلن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، اليوم، مقتل أربعة جنود في غزة. وقدّم نتنياهو تعازيه "لعائلات أبطالنا الأربعة الذين سقطوا في غزة في معركة القضاء على حماس واستعادة رهائننا"، مُعلنا اسمي اثنين من الجنود، هما الرقيب الأول يوآف رافر، والرقيب الاحتياطي تشن غروس. والاثنين الماضي، أفادت مواقع إخبارية إسرائيلية بمقتل ثلاثة جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي في كمين نفذته المقاومة الفلسطينية قرب مخيّم جباليا، شمالي قطاع غزة، فيما أعلنت كتائب القسام أنها قتلت وجرحت عدداً من جنود الاحتلال خلال اشتباكات ضارية من المسافة صفر شرق المخيّم. وفجر اليوم التالي، أكد جيش الاحتلال مقتل الجنود في إعلان أصدره على صفحته بموقع "إكس". ووسّع جيش الاحتلال الإسرائيلي بغطاء جوي كثيف حرب الإبادة على قطاع غزة خلال الأسابيع الأخيرة، في إطار عملية أطلق عليها اسم "عربات جدعون"، ويهدف من خلالها إلى احتلال القطاع بالكامل وتهجير سكانه. وبالتزامن مع العملية، استهدف الاحتلال المستشفيات ومخيّمات النزوح، ما أدى إلى سقوط آلاف الضحايا من المدنيين.

غارات إسرائيلية تستهدف مباني في الضاحية الجنوبية لبيروت
غارات إسرائيلية تستهدف مباني في الضاحية الجنوبية لبيروت

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • العربي الجديد

غارات إسرائيلية تستهدف مباني في الضاحية الجنوبية لبيروت

أفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية بأن طيران الاحتلال الإسرائيلي شن مساء الخميس غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، بعد سلسلة غارات تحذيرية. وسجلت الوكالة ست غارات لجيش الاحتلال على الضاحية الجنوبية لبيروت. جاء ذلك بعد إنذار عاجل أصدره جيش الاحتلال للموجودين في بعض أحياء الضاحية الجنوبية لبيروت لإخلائها. وقال متحدث باسم الجيش في تغريدة على منصة إكس تضمنت فيديو يعرض الخرائط والمباني المراد إخلاؤها: "إنذار عاجل للموجودين في الضاحية الجنوبية في بيروت، وخاصة في الأحياء التالية: الحدث، حارة حريك، برج البراجنة في المباني المحددة بالأحمر، وفق ما يُعرض في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها"، زاعماً أن سكان هذه المناطق موجودون بالقرب من مبان أو منشآت أو مسارح أو أسلحة تابعة لحزب الله. وقال جيش الاحتلال إنه يستهدف "أهدافاً تابعة للوحدة الجوية لحزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت". وفي موازاة ذلك، شهدت شوارع الضاحية الجنوبية لبيروت مساء اليوم الخميس ازدحام سير خانق، حسبما أفاد مصوّر في وكالة فرانس برس، وذلك بعد إنذار جيش الاحتلال الإسرائيلي. وأفاد المصور عن حركة نزوح كثيفة للسكان، ترافقت مع إطلاق نيران في الهواء لتحذير السكان بوجوب مغادرة المنطقة، وهو ما فعله كثيرون. من جهته، دان الرئيس اللبناني جوزاف عون بشدة العدوان الإسرائيلي على محيط العاصمة بيروت، وقال في بيان: "‏رسالة يوجّهها مرتكب هذه الفظاعات إلى الولايات المتحدة الأميركية وسياساتها ومبادراتها أولاً، عبر صندوق بريد بيروت ودماء أبريائها ومدنييها، وهو ما لن يرضخ له لبنان أبداً". بدوره، صرح وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس بأن إسرائيل لن تسمح لأي جهة بتهديد مستوطنات الشمال أو مواطني دولة الاحتلال. وأضاف كاتس في بيان "أنا ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وجّهنا الجيش الإسرائيلي لضرب وتدمير مبانٍ تُستخدم لإنتاج وتخزين الطائرات المسيّرة التابعة لحزب الله في قلب الضاحية في ببيروت". وزعم كاتس أنه "تلقّى سكان المباني إشعارات إخلاء. سنواصل فرض قواعد وقف إطلاق النار دون هوادة. نحمّل الحكومة اللبنانية المسؤولية المباشرة عن منع انتهاك وقف إطلاق النار وأي نشاط إرهابي (على حد تعبيره) ضد إسرائيل". إلى ذلك، أصدر المتحدث باسم جيش الاحتلال إنذاراً آخر إلى سكان قرية عين قانا في جنوب لبنان، قال فيه إنهم موجودون بالقرب من منشآت تابعة لحزب الله. وأضاف: "من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلاتكم أنتم مضطرون لإخلاء هذه المباني فوراً والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر". سلام: الجيش فكّك أكثر من 500 موقع عسكري جنوب نهر الليطاني إلى ذلك، أكد رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، اليوم الخميس، أن الجيش فكّك أكثر من 500 موقع ومخزن سلاح في منطقة جنوب نهر الليطاني منذ انتهاء العدوان الإسرائيلي الواسع على لبنان في أواخر نوفمبر/تشرين الثاني الفائت. وكانت هذه المنطقة تعتبر معقلاً لحزب الله الذي خاض مواجهة دامية مع جيش الاحتلال الإسرائيلي استمرّت عاماً كاملاً، وانتهت باتفاق لوقف إطلاق النار نصّ على تفكيك البنى التحتية للتنظيم وسلاحه. وقال سلام: "الجيش اللبناني يواصل توسيع انتشاره، وحتى الآن فكّك في جنوب الليطاني أكثر من 500 موقع عسكري ومخزن"، إلا أنه أضاف "إنما دعوني أكون واضحاً: لا يمكن أن نحقّق الأمن والاستقرار طالما استمرت الانتهاكات الإسرائيلية اليومية، واستمر احتلال أجزاء من أرضنا وعدم الإفراج عن أسرانا". ونصّ الاتفاق أيضاً على انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من كل المناطق التي دخل إليها خلال المواجهة التي اندلعت على خلفية الحرب على قطاع غزة. إلا أن الاحتلال أبقى على خمسة مواقع على مرتفعات تعتبر استراتيجية. ويطالب لبنان بأن تنسحب منها. ويواصل الاحتلال منذ انتهاء الحرب تنفيذ غارات جوية على مناطق لبنانية عدّة، زاعماً أنها تستهدف بنى تحتية وقيادات في حزب الله. أخبار التحديثات الحية قائد الجيش اللبناني: العدو يعرقل انتشارنا الكامل في الجنوب وقال سلام: "سنواصل الضغوط لإجبار إسرائيل على الانسحاب الكامل من كل شبر من أراضينا تطبيقاً للقرار 1701، وسنعمل على توفير كل ظروف إعادة أهلنا إلى أرضهم بكرامة وإعمار ما دمّره الإسرائيلي". وفي الثامن من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 شنّ الاحتلال الإسرائيلي عدواناً على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من أربعة آلاف شهيد ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح قرابة مليون و400 ألف شخص. ومنذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، ارتكب الاحتلال آلاف الخروقات التي خلّفت ما لا يقل عن 208 شهداء و501 جريح. وكان آخر هذه الخروقات اليوم الخميس، حيث أصيب شخص بغارة شنتها مسيرة إسرائيلية على سيارة في إحدى القرى بمحافظة صور، جنوب لبنان، فيما استحدثت قوة مشاة إسرائيلية خندقاً ورفعت حواجز ترابية. وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية في بيان "إصابة مواطن بجروح في غارة شنها العدو الإسرائيلي، واستهدفت سيارة في بلدة برج قلاويه، قضاء بنت جبيل". وفي سياق متصل، أفادت الوكالة بأن "قوة مشاة معادية (إسرائيلية) مؤلفة من 20 جندياً، تجاوزت بعد منتصف الليل الخط الأزرق، شرق بلدة ميس الجبل، في منطقة كروم المراح في قضاء مرجعيون".

مقتل 5 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين في كمين شرقي خانيونس
مقتل 5 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين في كمين شرقي خانيونس

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • العربي الجديد

مقتل 5 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين في كمين شرقي خانيونس

قتل خمسة جنود في جيش الاحتلال الإسرائيلي ، اليوم الجمعة، من جراء تعرضهم لكمين نصبته المقاومة الفلسطينية شرقي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة . وأفادت مواقع إخبارية إسرائيلية بأن عبوة ناسفة انفجرت داخل مبنى يتحصن داخله جنود، ما أدى إلى انهياره ومقتل خمسة منهم وإصابة خمسة آخرين، بينهم ثلاثة بحالة حرجة. ورجّحت المواقع الإسرائيلية أن يكون المبنى قد انهار على القوة التي كانت في داخله، مشيرة إلى أن عدداً من الجنود علقوا تحت الأنقاض. وشوهدت مروحيات إسرائيلية عدة تهبط في موقع الحدث لنقل الجرحى والقتلى، وسط غارات عنيفة جداً شنها طيران الاحتلال في محيط موقع الكمين شرقي خانيونس. وتخلل ذلك إلقاء قنابل دخانية للتغطية على عملية الإخلاء. ووصفت المواقع الحدث بأنه خطير وصعب جداً. رصد التحديثات الحية إسرائيل تزوّد عصابات في غزة بالأسلحة للعمل ضد حماس ولم يصدر حتى الآن أي إعلان رسمي من جيش الاحتلال بهذا الخصوص، وهو في العادة لا يعلن عن قتلى بصفوفه إلا بعد إبلاغ عائلاتهم، ويفرض حظراً للنشر على وسائل الإعلام المعتمدة، حول أي تفاصيل متعلقة بالحدث. لكن مواقع إخبارية تنشط على مواقع التواصل تتجاوز هذا الأمر، وكثيراً ما كانت تنشر تفاصيل الكمائن المميتة التي يتعرض لها الجيش قبل ساعات من الإعلان الرسمي. والاثنين الماضي، أفادت مواقع إخبارية إسرائيلية بمقتل ثلاثة جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي، في كمين نفذته المقاومة الفلسطينية قرب مخيّم جباليا شمالي قطاع غزة، فيما أعلنت كتائب القسام أنها قتلت وجرحت عدداً من جنود الاحتلال خلال اشتباكات ضارية من المسافة صفر شرق المخيّم. وفجر اليوم التالي، أكد جيش الاحتلال مقتل الجنود في إعلان أصدره على صفحته بموقع "إكس". ووسّع جيش الاحتلال الإسرائيلي بغطاء جوي كثيف حرب الإبادة على قطاع غزة خلال الأسابيع الأخيرة، في إطار عملية أطلق عليها اسم "عربات جدعون"، ويهدف من خلالها إلى احتلال القطاع بالكامل وتهجير سكانه. وبالتزامن مع العملية، استهدف الاحتلال المستشفيات ومخيّمات النزوح، ما أدى إلى سقوط آلاف الضحايا من المدنيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store