logo
خارجية قطر: استدعاء السفير الإيراني في الدوحة لإدانة انتهاك سيادتنا ونؤكد ضرورة العودة للحوار

خارجية قطر: استدعاء السفير الإيراني في الدوحة لإدانة انتهاك سيادتنا ونؤكد ضرورة العودة للحوار

النشرةمنذ 4 ساعات

أعلنت وزارة الخارجية ال​ قطر ​ية، عن "استدعاء السفير ال​ إيران ​ي في الدوحة لتجديد إدانتنا لانتهاك سيادتنا ومجالنا الجوي"، وقالت إنّ "انتهاك إيران لسيادة قطر يتنافى مع مبدأ حسن الجوار والعلاقات الوثيقة بين البلدين".
وأوضحت الوزارة أنّه "تم تأكيد ضرورة العودة فورا إلى الحوار والمسارات الدبلوماسية لحل الخلافات وتجنب التصعيد".
وأمس، أطلق الحرس الثوري الإيراني عملية "بشارة الفتح"، مستهدفًا قاعدة العديد الأميركية في قطر، رداً على استهداف الجيش الأميركي المنشآت النووية الإيرانية.
وأعلن الحرس، في بيان، أن قواته استهدفت قاعدة العديد في قطر "بضربة صاروخية مدمّرة وقوية"، وذلك "رداً على العدوان العسكري الصريح الذي شنه النظام الإجرامي الأميركي على المنشآت النووية السلمية، وانتهاكه الواضح للقانون الدولي، وبناءً على قرار المجلس الأعلى للأمن القومي وقيادة مقر خاتم الأنبياء".
وأوضح أنّ "القاعدة تُعدّ مقر القيادة الجوية المركزية وأكبر الأصول الاستراتيجية للجيش الأميركي الإرهابي في منطقة غرب آسيا"، لافتاً إلى أن "رسالة هذا الرد الحاسم إلى البيت الأبيض وحلفائه واضحة وصريحة: (...) لن تترك أي اعتداء على سيادتها، ووحدة أراضيها، وأمنها القومي دون رد".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هدنة بعد حرب الـ12 يوما.. سلام مؤقت أم فاصل تصعيد؟
هدنة بعد حرب الـ12 يوما.. سلام مؤقت أم فاصل تصعيد؟

صوت لبنان

timeمنذ 27 دقائق

  • صوت لبنان

هدنة بعد حرب الـ12 يوما.. سلام مؤقت أم فاصل تصعيد؟

سكاي نيوز عربية عندما أرسل الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، قاذفات قنابل لضرب مواقع نووية إيرانية مطلع الأسبوع، كان يراهن على أنه يستطيع مساعدة إسرائيل حليفة بلاده في شل برنامج طهران النووي مع عدم الإخلال بتعهده منذ فترة طويلة بتجنب التورط في حرب طويلة الأمد. لكن لا تزال هناك قائمة طويلة من التساؤلات الكبيرة التي لم تتم الإجابة عنها، منها ما إذا كان أي وقف لإطلاق النار يمكن أن يسري بالفعل ويصمد بين خصمين لدودين تحول صراع "الظل" بينهما الذي استمر لسنوات إلى حرب جوية تبادلا فيها خلال الاثنى عشر يوما الماضية الغارات الجوية. ولا يزال من غير المعروف أيضا الشروط التي اتفق عليها الطرفان وغير مذكورة في منشور ترامب الحماسي على وسائل التواصل الاجتماعي الذي أعلن فيه "وقف إطلاق النار الكامل والشامل" الوشيك، وما إذا كانت الولايات المتحدة وإيران ستعيدان إحياء المحادثات النووية الفاشلة، ومصير مخزون إيران من اليورانيوم المخصب الذي يعتقد عدد من الخبراء أنه ربما نجا من حملة القصف التي شنتها الولايات المتحدة وإسرائيل. وقال جوناثان بانيكوف نائب مسؤول المخابرات الوطنية الأميركي لشؤون الشرق الأوسط سابقا "حقق الإسرائيليون الكثير من أهدافهم... وإيران تبحث عن مخرج... تأمل الولايات المتحدة أن تكون هذه بداية النهاية. يكمن التحدي في وجود استراتيجية لما سيأتي لاحقا". ولا تزال هناك تساؤلات أيضا بشأن ما تم الاتفاق عليه بالفعل، حتى في الوقت الذي عزز فيه إعلان ترامب الآمال في نهاية الصراع الذي أثار مخاوف من اندلاع حرب إقليمية أوسع نطاقا. وقال الجيش الإسرائيلي إنه رصد صواريخ أطلقت من إيران باتجاه إسرائيل في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء. وأفادت هيئة الإسعاف الإسرائيلية بسقوط قتلى في قصف صاروخي على مبنى في بئر السبع. وبعد ذلك بوقت قصير، قال ترامب إن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران "دخل حيز التنفيذ الآن" وحث البلدين على عدم انتهاكه. وبينما أكد مسؤول إيراني في وقت سابق أن طهران قبلت وقف إطلاق النار، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إنه لن يكون هناك وقف للأعمال القتالية ما لم توقف إسرائيل هجماتها. لكن ذلك لم يمنع ترامب والموالين له من الاحتفاء بما يعتبرونه إنجازا كبيرا لنهج السياسة الخارجية الذي يسمونه "السلام من خلال القوة". رد إيران المحسوب جاء إعلان ترامب بعد ساعات فقط من إطلاق إيران صواريخ على قاعدة جوية أميركية في قطر لم تسفر عن وقوع إصابات، وذلك ردا على إسقاط الولايات المتحدة قنابل خارقة للتحصينات زنة 30 ألف رطل على منشآت نووية إيرانية تحت الأرض مطلع الأسبوع. وقالت مصادر مطلعة إن مسؤولي إدارة ترامب اعتبروا أن رد إيران كان محسوبا لتجنب زيادة التصعيد مع الولايات المتحدة. ودعا ترامب إلى إجراء محادثات مع إسرائيل وإيران. وقال مسؤول كبير في البيت الأبيض إن إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار طالما لا تشن إيران هجمات جديدة. وذكر المسؤول، الذي طلب عدم نشر اسمه، أن إيران أشارت إلى أنها لن تشن ضربات أخرى. وأضاف المسؤول أن ترامب تحدث مباشرة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وكان نائب الرئيس الأميركي جيه.دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف على اتصال مباشر وغير مباشر مع إيران. وقال المسؤول في البيت الأبيض إن إيران أبدت أيضا تقبلها لوقف إطلاق النار لأنها في "حالة ضعف شديد". وعاش الإيرانيون أياما شهدوا فيها قصفا إسرائيليا لمواقع نووية وعسكرية بالإضافة إلى استهداف كبار العلماء النوويين والقادة الأمنيين بعمليات قتل. وتحدث ترامب علنا أيضا في الأيام القليلة الماضية عن احتمالات "تغيير النظام" في إيران. مقامرة ترامب الكبرى ويمثل قرار ترامب غير المسبوق قصف مواقع نووية إيرانية خطوة طالما تعهد بتجنبها، وهي التدخل عسكريا في حرب خارجية كبرى. ولم يراهن ترامب، في أكبر وربما أخطر تحرك في سياسته الخارجية منذ بدء ولايته الرئاسية، على قدرته على إخراج الموقع النووي الإيراني الرئيسي في فوردو من الخدمة فحسب، بل أيضا ألا يجتذب سوى رد محسوب ضد الولايات المتحدة. وإذا استطاع ترامب نزع فتيل الصراع الإسرائيلي الإيراني، فقد يتمكن من تهدئة عاصفة انتقادات الديمقراطيين في الكونجرس وتهدئة الجناح المناهض للتدخل في قاعدته الجمهورية التي ترفع شعار "لنجعل أميركا عظيمة مجددا" بشأن القصف الذي خالف تعهداته الانتخابية. كما سيسمح له ذلك بإعادة التركيز على أولويات السياسة مثل ترحيل المهاجرين غير المسجلين وشن حرب رسوم جمركية ضد الشركاء التجاريين. لكن ترامب ومساعديه لن يتمكنوا من تجاهل الشأن الإيراني والتساؤلات العالقة التي يطرحها. وتساءل دنيس روس وهو مفاوض سابق لشؤون الشرق الأوسط في إدارات جمهورية وديمقراطية "هل يصمد وقف إطلاق النار؟... نعم، يحتاجه الإيرانيون، والإسرائيليون هاجموا بشكل كبير قائمة الأهداف" التي وضعها الجيش الإسرائيلي. لكن لا تزال العقبات قائمة، إذ يقول روس "ضعفت إيران بشكل كبير، لكن ما هو مستقبل برامجها النووية والصاروخية الباليستية؟ ماذا سيحدث لمخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب؟ ستكون هناك حاجة للمفاوضات، ولن يكون حل هذه المسائل سهلا".

ترامب يؤكد: وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل "ساري المفعول"
ترامب يؤكد: وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل "ساري المفعول"

الجمهورية

timeمنذ 42 دقائق

  • الجمهورية

ترامب يؤكد: وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل "ساري المفعول"

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم أن وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل "ساري المفعول" حاليا، بعد لحظات على اتهامه البلدين بانتهاكه.،كما ذكرت"فرانس برس". وقال ترامب في منشور على منصته "تروث سوشال" إن "إسرائيل لن تهاجم إيران. ستعود كل الطائرات أدراجها وهي تلوح بود لإيران. لن يتعرض أحد إلى الأذى. وقف إطلاق النار ساري المفعول!"، وذلك بعد وقت قصير على قوله للصحافيين في البيت الأبيض إنه "غير راض" عن إسرائيل لخرقها الاتفاق.

ماذا بعد إعلان ترمب وقف إطلاق نار بين إسرائيل وإيران؟
ماذا بعد إعلان ترمب وقف إطلاق نار بين إسرائيل وإيران؟

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

ماذا بعد إعلان ترمب وقف إطلاق نار بين إسرائيل وإيران؟

عندما أرسل الرئيس الأميركي دونالد ترمب قاذفات قنابل لضرب مواقع نووية إيرانية مطلع الأسبوع، كان يراهن على أنه يستطيع مساعدة إسرائيل حليفة بلاده في شل برنامج طهران النووي مع عدم الإخلال بتعهده منذ فترة طويلة بتجنّب التورّط في حرب طويلة الأمد. وبعد أيام قليلة فحسب، يوحي إعلان ترمب المفاجئ، أمس الاثنين، بشأن اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بأنه ربما يكون قد أعاد حكام طهران إلى طاولة المفاوضات. لكن لا تزال هناك قائمة طويلة من التساؤلات الكبيرة التي لم تتم الإجابة عنها، منها ما إذا كان أي وقف لإطلاق النار يمكن أن يسري بالفعل ويصمد بين خصمَيْن لدودَيْن تحول صراع «الظل» بينهما الذي استمر لسنوات إلى حرب جوية تبادلا فيها خلال الـ12 يوماً الماضية الغارات الجوية. ولا يزال من غير المعروف أيضاً الشروط التي اتفق عليها الطرفان وغير مذكورة في منشور ترمب الحماسي على وسائل التواصل الاجتماعي الذي أعلن فيه: «وقف إطلاق النار الكامل والشامل» الوشيك، وما إذا كانت الولايات المتحدة وإيران ستُعيدان إحياء المحادثات النووية الفاشلة، ومصير مخزون إيران من اليورانيوم المخصب الذي يعتقد عدد من الخبراء أنه ربما نجا من حملة القصف التي شنتها الولايات المتحدة وإسرائيل. وقال نائب مسؤول المخابرات الوطنية الأميركي لشؤون الشرق الأوسط سابقاً، جوناثان بانيكوف: «حقق الإسرائيليون الكثير من أهدافهم… وإيران تبحث عن مخرج… تأمل الولايات المتحدة أن تكون هذه بداية النهاية. يكمن التحدي في وجود استراتيجية لما سيأتي لاحقاً». ولا تزال هناك تساؤلات أيضاً بشأن ما تم الاتفاق عليه بالفعل، حتى في الوقت الذي عزّز فيه إعلان ترمب الآمال في نهاية الصراع الذي أثار مخاوف من اندلاع حرب إقليمية أوسع نطاقاً. وقال الجيش الإسرائيلي إنه رصد صواريخ أطلقت من إيران باتجاه إسرائيل في الساعات الأولى من صباح اليوم. وأفادت هيئة الإسعاف الإسرائيلية بسقوط قتلى في قصف صاروخي على مبنى في بئر السبع. وبعد ذلك بوقت قصير، قال ترمب إن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران «دخل حيز التنفيذ الآن»، وحث البلدَيْن على عدم انتهاكه. وبينما أكد مسؤول إيراني، في وقت سابق، أن طهران قبلت وقف إطلاق النار، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إنه لن يكون هناك وقف للأعمال القتالية ما لم توقف إسرائيل هجماتها. لكن ذلك لم يمنع ترمب والموالين له من الاحتفاء بما يعدّونه إنجازاً كبيراً لنهج السياسة الخارجية الذي يسمونه «السلام من خلال القوة». وكان ترمب قد أيّد ما خلصت إليه إسرائيل بشأن اقتراب إيران من تطوير سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران منذ فترة طويلة. وقالت أجهزة المخابرات الأميركية، في وقت سابق من العام الحالي، إن تقييمها هو أن إيران لا تصنع سلاحاً نووياً، وقال مصدر مطلع على تقارير مخابراتية أميركية لوكالة «رويترز» الأسبوع الماضي، إن هذا الرأي لم يتغير. جاء إعلان ترمب بعد ساعات فقط من إطلاق إيران صواريخ على قاعدة جوية أميركية في قطر لم تسفر عن وقوع إصابات، وذلك رداً على إسقاط الولايات المتحدة قنابل خارقة للتحصينات زنة 30 ألف رطل على منشآت نووية إيرانية تحت الأرض مطلع الأسبوع. وقالت مصادر مطلعة إن مسؤولي إدارة ترمب عدّوا أن رد إيران، أمس، كان محسوباً لتجنّب زيادة التصعيد مع الولايات المتحدة. ودعا ترمب إلى إجراء محادثات مع إسرائيل وإيران. وقال مسؤول كبير في البيت الأبيض إن إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار ما دامت إيران لن تشن هجمات جديدة. وذكر المسؤول، الذي طلب عدم نشر اسمه، أن إيران أشارت إلى أنها لن تشن ضربات أخرى. وأضاف المسؤول أن ترمب تحدّث مباشرة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وكان نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، والمبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، على اتصال مباشر وغير مباشر مع إيران. وتوسطت قطر وساعدت في التواصل مع الإيرانيين. وقال المسؤول في البيت الأبيض إن إيران أبدت أيضاً تقبلها لوقف إطلاق النار؛ لأنها في «حالة ضعف شديد». وعاش الإيرانيون أياماً شهدوا فيها قصفاً إسرائيلياً لمواقع نووية وعسكرية، بالإضافة إلى استهداف كبار العلماء النوويين والقادة الأمنيين بعمليات قتل. وتحدّث ترمب علناً أيضاً في الأيام القليلة الماضية عن احتمالات «تغيير النظام» في إيران. وذكر ثلاثة مسؤولين إسرائيليين، في وقت سابق من أمس، أن الحكومة الإسرائيلية تتطلع إلى إنهاء حملتها على إيران قريباً، ونقلوا هذه الرسالة إلى الولايات المتحدة، لكن الكثير سيعتمد على طهران. وقالت الخبيرة في شؤون الشرق الأوسط بكلية جونز هوبكنز للدراسات الدولية المتقدمة في واشنطن، لورا بلومنفيلد: «أما وقد أعلن ترمب السلام العالمي فسيكون من الصعب على نتنياهو معارضته علناً». ويمثّل قرار ترمب غير المسبوق قصف مواقع نووية إيرانية خطوة طالما تعهّد بتجنبها، وهي التدخل عسكرياً في حرب خارجية كبرى. ولم يراهن ترمب، في أكبر وربما أخطر تحرك في سياسته الخارجية منذ بدء ولايته الرئاسية، على قدرته على إخراج الموقع النووي الإيراني الرئيسي في فوردو من الخدمة فحسب، بل أيضاً ألا يجتذب سوى رد محسوب ضد الولايات المتحدة. وكانت هناك مخاوف من أن ترد طهران بإغلاق مضيق هرمز، أهم شريان نفطي في العالم، ومهاجمة قواعد عسكرية أميركية متعددة في الشرق الأوسط وتفعيل نشاط وكلاء لها ضد المصالح الأميركية والإسرائيلية في مناطق مختلفة حول العالم. وإذا استطاع ترمب نزع فتيل الصراع الإسرائيلي – الإيراني، فقد يتمكن من تهدئة عاصفة انتقادات الديمقراطيين في الكونغرس، وتهدئة الجناح المناهض للتدخل في قاعدته الجمهورية التي ترفع شعار «لنجعل أميركا عظيمة مجدداً» بشأن القصف الذي خالف تعهداته الانتخابية. كما سيسمح له ذلك بإعادة التركيز على أولويات السياسة مثل ترحيل المهاجرين غير المسجلين، وشن حرب رسوم جمركية ضد الشركاء التجاريين. لكن ترمب ومساعديه لن يتمكنوا من تجاهل الشأن الإيراني والتساؤلات العالقة التي يطرحها. وتساءل دنيس روس، وهو مفاوض سابق لشؤون الشرق الأوسط في إدارات جمهورية وديمقراطية: «هل يصمد وقف إطلاق النار؟… نعم، يحتاج إليه الإيرانيون، والإسرائيليون هاجموا بشكل كبير قائمة الأهداف» التي وضعها الجيش الإسرائيلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store