
ريال مدريد يتسيد العالم بجائزة لوريوس
خبرني - حصل ريال مدريد على جائزة أفضل فريق للعام في حفل توزيع جوائز لوريوس في مدريد، الإثنين، تقديراً لموسم 2023-2024 الذي فاز فيه بدوري أبطال أوروبا للمرة الخامسة عشر في تاريخه، بالإضافة إلى الدوري الإسباني وكأس السوبر الإسباني.
وحل الفريق "الملكي" مكان فريق برشلونة للسيدات، الذي كان مرشحاً مرة أخرى للفوز بالجائزة، بعد موسم فاز فيه البارسا بثلاثة ألقاب توجها بلقب "التشامبيونز ليغ" بالفوز 2-0 على بوروسيا دورتموند في ملعب ويمبلي في لندن.
وعادل لاعبو ريال مدريد داني كاربافال وتوني كروس ولوكا مودريتش وناتشو فرنانديز الرقم القياسي الذي حققه باكو خينتو بستة ألقاب في البطولات الأوروبية، كما حصد كارلو أنشيلوتي 12 لقباً كمدرب لـ"الملكي".
وأنشيلوتي هو المدرب صاحب أكبر عدد من الألقاب في دوري أبطال أوروبا، إذ فاز بها خمس مرات، مرتين مع ميلان وثلاث مرات مع ريال مدريد.
وتم تقديم الجائزة إلى قائدي ريال مدريد داني كارفاخال ولوكا مودريتش من قبل لاعب التنس رافائيل نادال، أحد كبار مشجعي "الميرينغي".
وقال مورديتش "أظهرنا التميز في الملعب، يدفعك ريال مدريد دائماً لمحاولة الوصول إلى أعلى المستويات وهذا ما حاولنا القيام به في الموسم الماضي".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 8 ساعات
- صراحة نيوز
عاجل عرض رسمي لنجم كرواتيا الأسطوري
صراحة نيوز ـ لم ينتظر النجم الكرواتي لوكا مودريتش كثيرًا بعد إعلان رحيله عن ريال مدريد، حتى بدأ في تلقي العروض لاستكمال مسيرته الكروية خارج أوروبا، حيث كشفت تقارير صحفية أن نادي إنتر ميامي الأمريكي، المملوك لأسطورة الكرة الإنجليزية ديفيد بيكهام، تقدم بأول عرض رسمي لضم النجم المخضرم. وكان مودريتش (39 عامًا) قد أعلن، مساء الخميس، انتهاء رحلته مع ريال مدريد بنهاية الموسم الحالي، بعد قرار إدارة النادي عدم تجديد عقده، رغم رغبته في الاستمرار لموسم إضافي. ويُعد مودريتش أحد أعظم من ارتدوا قميص النادي الملكي، حيث توّج بجميع الألقاب الممكنة، وأصبح اللاعب الأكثر تتويجًا في تاريخ الريال. وذكرت صحيفة 'موندو ديبورتيفو' أن عرض إنتر ميامي يمتد حتى يوليو 2026، ويتضمن راتبًا سنويًا يقدّر بـ2.5 مليون دولار، بالإضافة إلى امتيازات خاصة، من بينها دور قيادي داخل الفريق. ويأتي هذا التحرك ضمن خطة النادي لتعزيز صفوفه بنجوم عالميين، على غرار تجربة ليونيل ميسي، الذي أشارت الصحيفة إلى أنه طلب شخصيًا التعاقد مع مودريتش. ويتوافق العرض الأمريكي مع رغبة النجم الكرواتي في الحفاظ على لياقته البدنية تمهيدًا للمشاركة مع منتخب بلاده في كأس العالم المقبلة. ومن المتوقع أن يشهد الصيف المقبل الإعلان الرسمي عن انتقال مودريتش، في خطوة قد تشكل محطة ختامية مميزة لمسيرته الحافلة.


سواليف احمد الزعبي
منذ 9 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
وكيل لامين جمال ينهي الجدل ويحسم موقفه من الاستمرار مع برشلونة (فيديو)
#سواليف أكد جورجي مينديز وكيل أعمال النجم الإسباني #لامين_جمال لاعب فريق #برشلونة أنه سيجدد عقده مع الفريق الكتالوني خلال الفترة المقبلة. وقال مينديز في تصريحات نقلتها شبكة 'بي إن سبورت' الإخبارية: 'لامين جمال سعيد في برشلونة بالطبع، وبالتأكيد سيجدد عقده مع الفريق كما أنه سيكون اللاعب الأفضل في العالم خلال الفترة المقبلة'. وأشارت الكثير من التقارير الصحفية الإسبانية في وقت سابق أن اللاعب سيستمر رفقة الفريق حتى عام 2030 فيما سيكون راتبه 16 مليون يورو في عقد يحتوي على شرط جزائي ويقدر بنحو مليار يورو. ويعد النجم الإسباني موهبة فريق برشلونة الذي سجل الكثير من الأهداف في الموسم الحالي مساهما في فوز فريقه بالثلاثية المحلية. ولعب نجم 'الريدز' 54 مباراة بقميص برشلونة واستطاع أن يسجل 18 هدفا ويصنع 25 في كافة المسابقات. 🚨🚨🚨 خورخي مينديز : ▪︎ بالتأكيد لامين سيجدد عقده ، لن تكون هناك أي مشكلة. إنه سعيد في برشلونة ، سيجدد قريبًا لا تقلقوا 🔴🔵✅️ — Insider Barça (@Insiderfcb21) May 22, 2025 🚨🚨🚨🚨 خورخي مينديز بعد نهاية الإجتماع بخصوص تجديد عقد لامين : " بالتأكيد سوف يجدد ، لامين سعيد جدا في برشلونة وسيكون الافضل بالعالم " — Insider Barça (@Insiderfcb21) May 22, 2025

سرايا الإخبارية
منذ 12 ساعات
- سرايا الإخبارية
خسارة أوروبية تفاقم أزمات مانشستر يونايتد المالية
سرايا - من المتوقع أن تكون العواقب المالية لخسارة مانشستر يونايتد الإنجليزي نهائي بطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم مؤلمة، وربما ستؤثر على النادي لعدة سنوات. وأهدر مانشستر يونايتد فرصة التتويج بالدوري الأوروبي، ومن ثم المشاركة في بطولة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، وخوض كأس السوبر الأوروبي في أغسطس القادم، عقب خسارته صفر / 1 أمام مواطنه توتنهام هوتسبير، في نهائي المسابقة القارية، أول أمس الأربعاء، ليخرج دون أي عائد مادي. وقدم يونايتد أداء باهتا في اللقاء، الذي جرى بملعب (سان ماميس) بمدينة بلباو الإسبانية، رغم أن قدراته المالية أعلى من توتنهام، وإنفاقه يزيد بنسبة 64 بالمئة عن النادي اللندني، فيما يتعلق برواتب اللاعبين الذين ضمهم الفريق بمبالغ أعلى، كما أشار خبير تمويل كرة القدم كيران ماجواير أمس الخميس. وكتب ماجواير على حسابه الخاص بموقع (إكس) "لو كنت أُقوم بتدريس هذا في كلية إدارة الأعمال، لاستنتجت وجود خلل خطير في ثقافة المؤسسة التي تحددها الإدارة العليا". إلى جانب فقدان الفرص الرياضية والسمعة المرموقة، يواجه النادي المملوك لعائلة جليزر الأميركية والملياردير البريطاني جيم راتكليف ضربات مالية قصيرة وطويلة المدى. إن عدم المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل يعني خسارة فورية لا تقل عن 80 مليون يورو (90 مليون دولار)، وتقترب من 150 مليون يورو (169 مليون دولار) في حال التأهل إلى الأدوار الإقصائية بالمسابقة الأهم والأقوى على مستوى الأندية في القارة العجوز. كما سيخسر يونايتد 4 ملايين يورو (5ر4 مليون دولار) سيحصل عليها توتنهام من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) لخوضه كأس السوبر الأوروبي ضد الفائز بلقب دوري الأبطال هذا الموسم. وبعد تتويجه بالدوري الأوروبي، يلعب توتنهام كأس السوبر الأوروبي في 13 أغسطس القادم بملعب أودينيزي في إيطاليا، مع الفائز من نهائي دوري الأبطال، الذي يقام في 31 مايو الجاري بين باريس سان جيرمان الفرنسي وإنتر ميلان الإيطالي. وفي حال فوزه بالسوبر الأوروبي، سيحصل توتنهام أيضا على جائزة قدرها مليون يورو (1.1 مليون دولار). وبعد فشله في التأهل لكأس العالم للأندية هذا العام، التي تبلغ مجموع جوائزها مليار دولار من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، والتي من المتوقع أن يجني الفريق الأوروبي الناجح من وراءها أكثر من 100 مليون دولار، أصبح يونايتد يواجه الآن صعوبة في التأهل لنسخة عام 2029 من المونديال، لاسيما مع عدم مشاركته في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وتتأهل الفرق الأوروبية لمونديال الأندية فقط من خلال التواجد في دوري أبطال أوروبا، إما بالفوز باللقب أو تحقيق نتائج جيدة على مدار أربعة مواسم. وسيغيب يونايتد بالفعل عن النصف الأول من فترة التصفيات المؤهلة لمونديال الأندية في الفترة ما بين عامي 2024 و2028، ومن الصعب التنبؤ بقدرة الفريق، الذي فاز بالدوري الإنجليزي الممتاز آخر مرة قبل 12 عاما، على التأهل إلى دوري أبطال أوروبا ثم الفوز به في غضون ثلاث سنوات. وتبدو أحد الحلول الواضحة للمشاكل المالية المتفاقمة والقدرة على الامتثال لقواعد الدوري الإنجليزي الممتاز هو بيع أفضل لاعبي النادي، مثل البرتغالي برونو فرنانديز، قائد الفريق، والمهاجم ماركوس راشفورد، الذي لم يعد يحظى بشعبية كبيرة، أو الاستغناء عن أحد اللاعبين الواعدين، خاصة وأن بعضهم يتقاضى بالفعل رواتب عالية، مما يمثل مشكلة للمشترين المحتملين. وينذر استنزاف تلك المواهب بتسريع دوامة التراجع داخل الملعب وخارجه إذا تم ترك البرتغالي روبن أموريم، مدرب يونايتد، يحاول إعادة البناء بمجموعة أضعف من اللاعبين المتاحين الآن. وبينما لا يزال يونايتد أحد أعلى الأندية ربحا في أوروبا، يظهر البحث السنوي الصادر عن يويفا أن تلك الميزة آخذة في التراجع، رغم أن الإيرادات حققت رقما قياسيا للنادي بلغ حوالي 662 مليون جنيه إسترليني (887 مليون دولار) العام الماضي. وأظهر بحث يويفا أنه على مدار خمس سنوات، ما بين عامي 2019 و2024 قبل جائحة كوفيد-19 وحتى فترة التعافي في صناعة كرة القدم بعد الجائحة، نمت إيرادات يونايتد بمعدل أبطأ من جميع منافسيه الإنجليز الكبار باستثناء تشيلسي. وتواجه الإيرادات الآن خطر الانخفاض، ويواجه النادي انخفاضا آخر في الإيرادات نتيجة هبوطه للمركز السادس عشر في ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز حاليا مع تبقي جولة واحدة فقط على نهاية الموسم بعد غد الأحد. ويتم منح جوائز الدوري الإنجليزي الممتاز المالية، بناء على المركز النهائي لكل فريق في الترتيب، ويعني التراجع من المركز الثامن الموسم الماضي إلى المركز السادس عشر، أن المبلغ الذي سيحصل عليه يونايتد سيقل عن الموسم الماضي بفارق 22 مليون جنيه إسترليني (29.5 مليون دولار). كل هذا يضاف إلى موسم خاسر آخر بعد عجز مالي قدره 113.2 مليون جنيه إسترليني (152 مليون دولار) في الموسم الماضي، ليصل إجمالي الخسائر في السنوات الثلاث الماضية إلى 236 مليون جنيه إسترليني (316 مليون دولار). وتسمح قواعد الربح والاستدامة الخاصة بالدوري الإنجليزي للأندية بخسارة 105 ملايين جنيه إسترليني (141 مليون دولار) على مدى ثلاث سنوات أو مواجهة عقوبات، على الرغم من أن يونايتد يمكنه الاستشهاد ببعض الاستثناءات. ويعتبر راتكليف، الذي يتحكم في العمليات رغم كونه مساهما بحصة الأقلية في النادي، هو بالفعل الوجه العلني للتخفيضات التي جرت في أجور الموظفين وعدم منح مزايا للموظفين غير المرغوب فيهم، وارتفاع أسعار تذاكر المشجعين. وأبلغ النادي جماهيره في يناير الماضي "هذا الوضع غير مستدام، وإذا لم نتحرك الآن، فسنواجه خطر عدم الامتثال لمتطلبات اللعب المالي النظيف في السنوات القادمة، مما يؤثر بشكل كبير على قدرتنا على المنافسة على أرض الملعب". "وكالات"