logo
صرخة أم تُناشد لإنقاذ ابنها وأحفادها.. الأول عاجز...

صرخة أم تُناشد لإنقاذ ابنها وأحفادها.. الأول عاجز...

الوكيلمنذ 3 أيام

الوكيل الإخباري - ناشدت عائلة المريض رامي غازي أسعد خليل المصاب بعجز كامل في قدمه يمنعه من العمل بمساعدة العائلة في علاجه وعلاج أطفاله الاثنين اللذين يعانيان من إعاقات الأول بقُصر القامة والثاني يعاني من أمراض في الدم ويراجع عيادة زراعة النخاع.
اضافة اعلان
وقالت والدة المريض، جواهر لـ"الوكيل الإخباري"، إن ابنها كان يعمل قبل أن يتعرض لحادث أصيب على إثره بقدمه منعه من العمل، حيث تشير التقارير الطبية التي صدرت عن مستشفى الأمير الحسين بن عبدالله في البقعة إلى عجز كامل بنسبة 80% وهو غير قادر على ممارسة العمل.
وأضافت أن عائلتها وعائلة ابنها تعيشان في بيت واحد بسبب اضطرار ابنها لمغادرة منزله بسبب عدم مقدرته على دفع الإيجار، علما بأن العائلة لديها تأمين صحي الفئة الثالثة/ الفقراء من وزارة التنمية الاجتماعية وتتلقى العائلة مبلغ 100 دينار من التنمية لا يغطي سوى تكاليف إيجار المنزل.
وأشارت إلى أن العائلة تناشد الجهات المعنية لتأمين الأسرة بمصدر دخل وتغطية مصاريف علاج نجلي ابنها اللذين يتلقيان العلاج في مركز الحسين للسرطان وذلك لاضطرار العائلة لاستدانة المبالغ المالية لقاء الذهاب للمراجعات في مركز الحسين عدا عن تكاليف علاج ابنها وزوجها المريض.
للتواصل مع العائلة عبر الرقم: (0789342328).
وتاليا الصور والوثائق:

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماراثون للسيدات في حدائق الحسين: خطوة نحو حياة صحية...
ماراثون للسيدات في حدائق الحسين: خطوة نحو حياة صحية...

الوكيل

timeمنذ 9 ساعات

  • الوكيل

ماراثون للسيدات في حدائق الحسين: خطوة نحو حياة صحية...

02:22 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- ضمن فعاليات اليوم العالمي للامتناع عن التدخين بكافة أشكاله وأنواعه، والذي يصادف 31 أيار من كل عام، نظمت أمانة عمّان الكبرى والجمعية الأردنية للماراثونات (Run Jordan)، وبدعم من شركة برومين الأردن، ماراثوناً مخصصاً للسيدات في حدائق الحسين يوم الجمعة 30/05/2025. اضافة اعلان وتم تنظيم الفعالية بمشاركة وزارة الصحة والجمعية الملكية للتوعية الصحية، وذلك بهدف التوعية بأضرار التدخين وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية اتباع نمط حياة صحي، وذلك ضمن جهود وطنية متكاملة للحد من آفة التدخين. وجاء تنظيم هذا الحدث الرياضي لتشجيع النساء على تبني سلوكيات صحية وزيادة الوعي بأهمية الإقلاع عن التدخين، لما له من تأثيرات سلبية على الصحة العامة، وتسليط الضوء على أهمية النشاط البدني في تعزيز أنماط الحياة الصحية. وتعكس الشراكة بين أمانة عمّان وRun Jordan التزامًا مشتركًا بتعزيز الصحة العامة من خلال فعاليات رياضية ترفع اللياقة البدنية وتغرس مفاهيم الوعي المجتمعي. وتواصل أمانة عمّان دعم المبادرات التوعوية، خاصة تلك الموجهة للشباب والنساء، في حين تسهم الجمعية الملكية للتوعية الصحية من خلال نشر المعرفة حول مخاطر التبغ وتمكين الأفراد من خيارات صحية مستدامة. ويُذكر أن أمانة عمّان الكبرى أعدت خطة تنفيذية لمكافحة التدخين منبثقة من الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التبغ، وأعلنت مبانيها ومرافقها مناطق خالية من التدخين. كما توفر أربع عيادات للإقلاع عن التدخين موزعة في مناطق مختلفة من العاصمة، وتعمل على تركيب إشارات تحذيرية، إلى جانب تنفيذ برامج توعوية وتدريبية متخصصة للمفتشين وضباط الارتباط المعنيين بالإضافة للمجتمع، بهدف رفع الوعي وتعزيز التزام الموظفين. ويأتي هذا الحدث دعمًا للجهود الوطنية ضمن الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التبغ التي تقودها وزارة الصحة، معتمدة النهج التشاركي مع مؤسسات حكومية ومجتمعية لتعزيز الوعي بأضرار التبغ والتدخين بكافة أشكاله وأنواعه، حيث قدمت وزارة الصحة في الفعالية خدمات ميدانية تمثلت في الترويج لعيادات الإقلاع عن التدخين، وإجراء فحوصات أول أكسيد الكربون (CO)، إلى جانب توزيع مطبوعات توعوية تسلط الضوء على مضار التدخين وأحكام قانون الصحة العامة رقم 47 لسنة 2008، في سياق دعم الثقافة الصحية وبناء بيئة خالية من التدخين. وجاءت مشاركة الجمعية الملكية للتوعية الصحية بدعم من منحة مقدمة من Vital Strategies نيابة عن مؤسسة بلومبيرغ الخيرية. وتتحمل الجهات المنظمة وحدها المسؤولية الكاملة عن أنشطة هذه المبادرة، ولا يمكن بأي حال من الأحوال اعتبارها معبّرة عن مواقف الجهات المانحة. وأكدت أمانة عمّان الكبرى والجمعية الأردنية للماراثونات Run Jordan استمرارهما في تنظيم الفعاليات الرياضية المماثلة لعكس رؤيتهما في بناء مدينة صحية وآمنة وتعزز تبني السلوكيات الصحية المستدامة. ولا يقتصر هذا الماراثون على تعزيز النشاط البدني، بل يشكل منصة لإيصال رسالة واضحة: الإقلاع عن التدخين ممكن، والمستقبل الصحي يبدأ اليوم.

دراسة: 78 دينارا متوسط إنفاق الأردنيين على الدخان شهريا
دراسة: 78 دينارا متوسط إنفاق الأردنيين على الدخان شهريا

جو 24

timeمنذ 12 ساعات

  • جو 24

دراسة: 78 دينارا متوسط إنفاق الأردنيين على الدخان شهريا

جو 24 : أصدر المجلس الأعلى للسكان بيانا بمناسبة اليوم العالمي للامتناع عن تعاطي التبغ الذي يصادف غدا السبت، وأظهر أن أكثر من نصف الأردنيين (53%) ممن أعمارهم 15+ سنة يتعاطون التبغ بكافة أشكاله، وعددهم نحو 2.8 مليون. ووفق المجلس إن 71% من المتعاطين ذكور والباقي (29%) إناث؛ و83% من المتعاطين بدأوا التعاطي عند عمر أقل من 24 سنة، فيما 38% بدأوا قبل عمر 18 سنة، 43% من المدخنين يدخنون في المتوسط 22 سيجارة يومياً. وأشار إلى وجود مظاهر للتدخين في الأماكن العامة على الرغم من وجود قوانين صارمة تحظر التدخين في الأماكن العامة. ويبلغ متوسط الإنفاق الشهري على السجائر المصنعة 78 دينارا للشخص المدخن؛ 14 دينار على أجهزة التبغ المسخن لكل مدخن؛ 24 ديناراً على أعواد التسخين؛ في حين بلغ متوسط الإنفاق الشهري لتدخين السجائر الإلكترونية 35 ديناراً. وإذا كان في الأسرة متدنية الدخل أكثر من متعاطي، فإن هذا الإنفاق سيؤثر بلا شك على قدرة الأسرة على شراء الغذاء والدواء والإنفاق على التعليم والتدريب بل وعلى توفر المال للذهاب للعمل، بحسب البيان. التبغ والسرطان سُجل في الأردن عام 2022 (10755 حالة سرطان)، منها 8754 حالة بين الأردنيين و2021 حالة من غير الأردنيين، وكانت السرطانات الأكثر شيوعاً بين الجنسين هو سرطان الثدي ثم سرطان القولون والمستقيم، ثم سرطان الرئة والسرطانات الليمفاوية وسرطان المثانة. وجدير بالذكر أن ثلاثة من هذه السرطانات الأكثر شيوعاً مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالتدخين. وبحسب تصريحات لوزير الصحة الدكتور فراس الهواري نهاية العام الماضي، ارتفعت نسبة الإصابات بالسرطان في الأردن منذ عام 2015 بنسبة 40%، وإن التدخين في مقدمة الأسباب المسببة لزيادة الإصابات بالسرطان، وارتفعت نسبة السيدات المدخنات إلى أكثر من الضعف بين عامي 2004 – 2019، وبين أن كلفة علاج السرطان في الأردن سنوياً تبلغ بـ 350 مليون دينار على الأقل، وسترتفع في عام 2030 إلى أكثر من 500 مليون دينار. وأظهرت ورقة سياسات "اقتصاديات التدخين في الأردن" الصادرة عن المنتدى الاقتصادي الأردني عام 2024، أن تعاطي التبغ والسجائر الإلكترونية يسبب الأمراض غير المعدية الرئيسية ذات الخطورة المرتفعة على المجتمع الأردني، وتشكّل هذه الآفة تحدياً يهدد الصحة العامة في البلاد، حيث يُسبب التدخين سنوياً وفاة أكثر من (9,000) فرد أردني، ونسبة (56%) من هذه الوفيات هي حالات وفاة مبكرة تصيب أفراداً دون سن السبعين عاماً. تعاطي التبغ وأهداف التنمية المستدامة أوضحت الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التبغ والتدخين بكافة أشكاله للأعوام (2024-2030) أن الواقع الحالي لتعاطي التبغ في الأردن لا يتوافق مع تحقيق أهداف التنمية المستدامة؛ فهدف التنمية المستدامة رقم (3-4) يدعو الدول الأعضاء إلى تخفيض الوفيات المبكرة الناجمة عن الأمراض غير السارية بمقدار الثلث بحلول عام 2030، ويستلزم التعجيل في مكافحة الأمراض غير السارية التنفيذ الفعال للاتفاقية الإطارية لمنظمة الصحة العالمية بشأن مكافحة التبغ حسب الهدف (3-أ) من أهداف التنمية المستدامة. وقال المجلس إن مكافحة التبغ ليست مجرد وسيلة أساسية لتحسين صحة السكان، ولكنها أيضاً طريقة فعالة للحد من الفقر وعدم المساواة (الهدفان 1 و 10 من أهداف التنمية المستدامة على التوالي)، وتنمية الاقتصاد الهدف 8 من أهداف التنمية المستدامة، وتناول القضايا البيئية الهدفان (13 و 15). وأضاف: يحيي الأردن والعالم اليوم العالمي للامتناع عن تعاطي التبغ والذي يصادف بتاريخ 31 أيار من كل عام، ويأتي موضوع هذا العام حول "فضح زيف المغريات: كشف أساليب دوائر صناعة التبغ ومنتجات النيكوتين"، حيث تركز حملة هذا العام على فضح الاستراتيجيات التي تنتهجها دوائر صناعة التبغ والنيكوتين من نكهات وتصاميم وأساليب تسويقية مبتكرة للمنتجات لإضفاء الجاذبية على منتجاتها الضارة لاسيما تلك المستهدفة لفئة الشباب ، وتهدف هذه الحملة إلى زيادة الوعي لدى الجمهور بكيفية التلاعب بمظهر منتجات التبغ والنيكوتين وجاذبيتها، والدعوة إلى تغيير السياسات لحظر النكهات والمواد المضافة التي تجعل هذه المنتجات أكثر جاذبية، وحظر كامل على الإعلان عن التبغ والترويج له، إلى جانب العمل على تقليل الطلب على هذه المنتجات من قبل المستخدمين. واعتبر أن تعاطي التبغ من السلوكيات الضارة لصحة الانسان والمجتمع، حيث يتسبب في إيذاء جميع أعضاء الجسم، كما أنه يؤثر على الصحة العامة بشكل سلبي وتدريجي فيدمر الجهاز المناعي للجسم، وقد يصل الأمر للإصابة بالسرطان؛ كما يتسبب التدخين أيضاً في الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية وأمراض التنفس المزمنة والسكري وإعتام عدسة العين، ومن السلبيات الهامة للتدخين بشكل خاص للنساء أنه يحد من فرص الحمل والإنجاب، كما أن السيدات الحوامل المدخنات تزداد فرص الإجهاض لديهن لاسيما اذا علمنا ان نتائج مسح السكان والصحة الاسرية في الأردن لعام 2023 قد اظهر ان نسبة السيدات اللاتي سبق لهن الزواج في الفئة العمرية 15-49 سنة اللاتي يتعاطين أي شكل من اشكال التبغ قد بلغت 14.1%. تابعو الأردن 24 على

78 دينارا متوسط إنفاق الأردنيين على الدخان شهرياً
78 دينارا متوسط إنفاق الأردنيين على الدخان شهرياً

سرايا الإخبارية

timeمنذ 12 ساعات

  • سرايا الإخبارية

78 دينارا متوسط إنفاق الأردنيين على الدخان شهرياً

سرايا - أصدر المجلس الأعلى للسكان بيانا بمناسبة اليوم العالمي للامتناع عن تعاطي التبغ الذي يصادف غدا السبت، وأظهر أن أكثر من نصف الأردنيين (53%) ممن أعمارهم 15+ سنة يتعاطون التبغ بكافة أشكاله، وعددهم نحو 2.8 مليون. ووفق المجلس إن 71% من المتعاطين ذكور والباقي (29%) إناث؛ و83% من المتعاطين بدأوا التعاطي عند عمر أقل من 24 سنة، فيما 38% بدأوا قبل عمر 18 سنة، 43% من المدخنين يدخنون في المتوسط 22 سيجارة يومياً. وأشار إلى وجود مظاهر للتدخين في الأماكن العامة على الرغم من وجود قوانين صارمة تحظر التدخين في الأماكن العامة. ويبلغ متوسط الإنفاق الشهري على السجائر المصنعة 78 دينارا للشخص المدخن؛ 14 دينار على أجهزة التبغ المسخن لكل مدخن؛ 24 ديناراً على أعواد التسخين؛ في حين بلغ متوسط الإنفاق الشهري لتدخين السجائر الإلكترونية 35 ديناراً. وإذا كان في الأسرة متدنية الدخل أكثر من متعاطي، فإن هذا الإنفاق سيؤثر بلا شك على قدرة الأسرة على شراء الغذاء والدواء والإنفاق على التعليم والتدريب بل وعلى توفر المال للذهاب للعمل، بحسب البيان. التبغ والسرطان سُجل في الأردن عام 2022 (10755 حالة سرطان)، منها 8754 حالة بين الأردنيين و2021 حالة من غير الأردنيين، وكانت السرطانات الأكثر شيوعاً بين الجنسين هو سرطان الثدي ثم سرطان القولون والمستقيم، ثم سرطان الرئة والسرطانات الليمفاوية وسرطان المثانة. وجدير بالذكر أن ثلاثة من هذه السرطانات الأكثر شيوعاً مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالتدخين. وبحسب تصريحات لوزير الصحة الدكتور فراس الهواري نهاية العام الماضي، ارتفعت نسبة الإصابات بالسرطان في الأردن منذ عام 2015 بنسبة 40%، وإن التدخين في مقدمة الأسباب المسببة لزيادة الإصابات بالسرطان، وارتفعت نسبة السيدات المدخنات إلى أكثر من الضعف بين عامي 2004 – 2019، وبين أن كلفة علاج السرطان في الأردن سنوياً تبلغ بـ 350 مليون دينار على الأقل، وسترتفع في عام 2030 إلى أكثر من 500 مليون دينار. وأظهرت ورقة سياسات "اقتصاديات التدخين في الأردن" الصادرة عن المنتدى الاقتصادي الأردني عام 2024، أن تعاطي التبغ والسجائر الإلكترونية يسبب الأمراض غير المعدية الرئيسية ذات الخطورة المرتفعة على المجتمع الأردني، وتشكّل هذه الآفة تحدياً يهدد الصحة العامة في البلاد، حيث يُسبب التدخين سنوياً وفاة أكثر من (9,000) فرد أردني، ونسبة (56%) من هذه الوفيات هي حالات وفاة مبكرة تصيب أفراداً دون سن السبعين عاماً. تعاطي التبغ وأهداف التنمية المستدامة أوضحت الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التبغ والتدخين بكافة أشكاله للأعوام (2024-2030) أن الواقع الحالي لتعاطي التبغ في الأردن لا يتوافق مع تحقيق أهداف التنمية المستدامة؛ فهدف التنمية المستدامة رقم (3-4) يدعو الدول الأعضاء إلى تخفيض الوفيات المبكرة الناجمة عن الأمراض غير السارية بمقدار الثلث بحلول عام 2030، ويستلزم التعجيل في مكافحة الأمراض غير السارية التنفيذ الفعال للاتفاقية الإطارية لمنظمة الصحة العالمية بشأن مكافحة التبغ حسب الهدف (3-أ) من أهداف التنمية المستدامة. وقال المجلس إن مكافحة التبغ ليست مجرد وسيلة أساسية لتحسين صحة السكان، ولكنها أيضاً طريقة فعالة للحد من الفقر وعدم المساواة (الهدفان 1 و 10 من أهداف التنمية المستدامة على التوالي)، وتنمية الاقتصاد الهدف 8 من أهداف التنمية المستدامة، وتناول القضايا البيئية الهدفان (13 و 15). وأضاف: يحيي الأردن والعالم اليوم العالمي للامتناع عن تعاطي التبغ والذي يصادف بتاريخ 31 أيار من كل عام، ويأتي موضوع هذا العام حول "فضح زيف المغريات: كشف أساليب دوائر صناعة التبغ ومنتجات النيكوتين"، حيث تركز حملة هذا العام على فضح الاستراتيجيات التي تنتهجها دوائر صناعة التبغ والنيكوتين من نكهات وتصاميم وأساليب تسويقية مبتكرة للمنتجات لإضفاء الجاذبية على منتجاتها الضارة لاسيما تلك المستهدفة لفئة الشباب ، وتهدف هذه الحملة إلى زيادة الوعي لدى الجمهور بكيفية التلاعب بمظهر منتجات التبغ والنيكوتين وجاذبيتها، والدعوة إلى تغيير السياسات لحظر النكهات والمواد المضافة التي تجعل هذه المنتجات أكثر جاذبية، وحظر كامل على الإعلان عن التبغ والترويج له، إلى جانب العمل على تقليل الطلب على هذه المنتجات من قبل المستخدمين. واعتبر أن تعاطي التبغ من السلوكيات الضارة لصحة الانسان والمجتمع، حيث يتسبب في إيذاء جميع أعضاء الجسم، كما أنه يؤثر على الصحة العامة بشكل سلبي وتدريجي فيدمر الجهاز المناعي للجسم، وقد يصل الأمر للإصابة بالسرطان؛ كما يتسبب التدخين أيضاً في الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية وأمراض التنفس المزمنة والسكري وإعتام عدسة العين، ومن السلبيات الهامة للتدخين بشكل خاص للنساء أنه يحد من فرص الحمل والإنجاب، كما أن السيدات الحوامل المدخنات تزداد فرص الإجهاض لديهن لاسيما اذا علمنا ان نتائج مسح السكان والصحة الاسرية في الأردن لعام 2023 قد اظهر ان نسبة السيدات اللاتي سبق لهن الزواج في الفئة العمرية 15-49 سنة اللاتي يتعاطين أي شكل من اشكال التبغ قد بلغت 14.1%.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store