
سرقة 11 دراجة خلال سباق فرنسا
ويملك الفريق، الذي يتخذ مكاناً بالقرب من ليل مقراً له، ما يكفي من دراجات لبدء المرحلة الثانية شديدة الانحدار، والتي تبلغ مسافتها 209.1 كيلومتر من لوفان-بلانك إلى بولوني-سور-مير، لكنه أدان السرقة.
ويقدِّر الفريق تكلفة كل دراجة بنحو 13 ألف يورو (15.311.40 دولار).
وقال الفريق، في بيان: «فُتح باب الشاحنة بالقوة، وجرت سرقة 11 دراجة لوك خاصة بنا، رغم الإجراءات الأمنية».
وتابع: «يدين فريق كوفيديس بشدةٍ هذه الواقعة غير المتحضرة، ويدعو مرتكبيها للتصرف بتحضر ومسؤولية».
وأضاف الفريق أن ضباط الشرطة زاروا الفندق؛ لتوثيق عملية السرقة، وبدأوا تحقيقاتهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كش 24
منذ ساعة واحدة
- كش 24
تفكيك شبكة إجرامية لتهريب المخدرات بين المغرب وفرنسا
قالت جريدة لوباريزيان الفرنسية، أن قاضي الحرية والاحتجاز بمحكمة مو القضائية أحال، مؤخرا، 12 مشتبه به على الاعتقال الاحتياطي بتهمة التهريب الدولي للمخدرات. وحسب الصحيفة الفرنسية، بدأ كل شيء بمعلومات مجهولة المصدر من خريف عام 2023، حول هوية أحد سكان كولومييه باعتباره تاجر مخدرات. وبفضل الوسائل التقنية المتاحة لهم (التنصت على الهواتف، وتحديد المواقع الجغرافية للخطوط، وأنظمة صوت السيارات، والمراقبة الشخصية)، تمكن محققو قسم مكافحة الجريمة من تحديد هوية مساعدي الرجل. كما أسفرت التحريات التقنية عن تحديد هويات أربع مربيات كنّ يحتفظن بالمخدرات المهربة من إسبانيا والمغرب في منزلهن، وفقًا لصحيفة لو باريزيان . وفي 17 يونيو الماضي، ألقت قوة شرطة بمنطقة بيرينيه أورينتال القبض على أحد المُشتبه بهم خلال عملية تهريب سريعة، وصادرت ما لا يقل عن 578 كيلوغرامًا من القنب الهندي. وأدت التحقيقات إلى تحديد مخابىء لتخزين شحنات المخدرات، كما تبين من خلال السجلات المصادرة، أن حجم أعمال الشبكة بحوالي 150 ألف يورو شهريًا. وأسفرت عمليات التفتيش عن مصادرة أكثر من 41,000 يورو نقدًا. وجُمِّد أكثر من 90,000 يورو، منها 5,000 يورو من أصول العملات المشفرة، في حسابات مختلفة، بالإضافة إلى كميات متفرقة من الحشيش.


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
حرݣت مئات المغاربة.. تفكيك أخطر عصابة لتهريب البشر نحو أوروبا بأساليب وطرق جديدة
أسقطت عملية مشتركة بين الشرطة الوطنية الإسبانية ونظيرتها الفرنسية، بدعم من وكالة «يوروبول»، شبكة إجرامية وصفت بأنها الأكثر نشاطا وخطورة في مجال تهريب البشر نحو أوروبا، حيث أسفرت العملية التي نفذت ما بين 13 و16 يونيو، وشملت مداهمة أربعة منازل في برشلونة ومدن فرنسية، عن اعتقال سبعة مشتبه بهم، بينهم المتزعمون الرئيسيون ومهربون محترفون. وكشفت التحقيقات التي فتحت في أبريل 2023 بنية هرمية دقيقة تعتمد تمويها متنوعا ومسارات برية وبحرية وجوية عديدة، حيث ووفق معطيات رسمية، نظم المتورطون 68 عملية تهريب سري نقلوا خلالها أكثر من 500 مهاجر، من بينهم قاصرون، أغلبهم من المغرب والجزائر، وذلك مقابل دفع ما بين 350 و 1500 يورو عبر رحلات جرى معظمها داخل شاحنات و"كراڤانات" معدلة تفتقر إلى التهوية والماء، ما عرضهم لمخاطر صحية جسيمة وصلت أحيانا إلى الاحتجاز ست ساعات متواصلة أثناء عبور القناة الإنجليزية. واعتمدت الشبكة مسارين رئيسيين، الأول بري ينطلق من ألميريا ومورسيا صوب عمق التراب الإسباني، والثاني يمر عبر ميناء كاليه الفرنسي باستعمال شاحنات أو عبارات قادمة من المملكة المتحدة، كما لجأ المشتبه بهم مع تضييق الخناق الأمني إلى حيلة جديدة تتمثل في إدخال مهاجرين إلى بريطانيا على أنهم سياح قادمون من المغرب، ثم تهريبهم لاحقا إلى فرنسا فإسبانيا تحت غطاء «انتقال عائلي»، ما مكنهم من تحصيل أرباح فاقت نصف مليون يورو. وحجزت السلطات خلال المداهمات 335 42 يورو نقدا، و 2180 جنيها إسترلينيا، و10690 درهما مغربيا، إلى جانب ثلاث سيارات وهواتف محمولة ووثائق تحدد مسار الأموال وأسماء الوسطاء، حيث أكدت الشرطة أن ظروف الاحتجاز في «شقق آمنة» بضواحي باريس كانت لاإنسانية، إذ وضع عشرات الأشخاص في غرف مكتظة إلى حين ترتيب نقلهم السري. وأوضح مصدر أمني أن العملية استندت إلى تبادل معلومات لحظي بين الأجهزة الأوروبية، وأنجزت بمشاركة أكثر من مائة عنصر مختص في جرائم الاتجار بالبشر، مضيفا أن تفكيك هذه الشبكة يعتبر «ضربة موجعة» لتجار البشر الذين يستغلون هشاشة الراغبين في الهجرة، ومؤكدا استمرار التحقيقات لتحديد امتدادات محتملة للشبكة داخل دول العبور والاستقبال.


هبة بريس
منذ 5 ساعات
- هبة بريس
الجزائر على صفيح ساخن.. اغتيال جنود بتلمسان يثير مخاوف من "مؤامرة زعزعة استقرار"
هبة بريس-الشاهد صابر صحفي متدرب اهتزت مدينة تلمسان الجزائرية على وقع جريمة اغتيال بشعة طالت ثلاثة جنود من أفراد الجيش الوطني. وبينما باشرت الجهات الأمنية تحقيقات مكثفة في هذه العملية الغادرة، تشير التكهنات بقوة إلى أن الهدف من ورائها يتجاوز مجرد العمل الإجرامي الفردي ليصب في خانة 'نشر الفوضى وزعزعة استقرار البلاد'. تأتي هذه الحادثة الخطيرة في توقيت حساس تشهده الجزائر، حيث تتصاعد حدة التوترات الداخلية وتتزايد المخاوف الشعبية من إمكانية نشر الرعب. وليس بعيداً عن هذا المشهد، يتداول الشارع الجزائري بقلق بالغ قضايا مالية حساسة، أبرزها وأكثرها إثارة للجدل هو 'ملف المليار دولار' الذي بات يمثل نقطة غليان حقيقية، وساهم بشكل كبير في رفع منسوب السخط الشعبي تجاه الرئيس تبون وإدارته. مصادر مطلعة، تفضل عدم الكشف عن هويتها، لمحت إلى أن هذه الاغتيالات قد لا تكون حادثة معزولة، بل ربما تكون جزءاً من 'مخطط استخباراتي' أوسع نطاقاً. وحسب هذه المصادر، يهدف هذا المخطط إلى إلهاء الرأي العام وصرف الأنظار عن المشاكل الداخلية الملتهبة التي تعيشها الجزائر، والتي تتراوح بين الأزمات الاقتصادية والاجتماعية. ويجمع مراقبون سياسيون وأمنيون على وصف هذه العملية بـ'الجبانة'، ويرون فيها محاولة يائسة لإسكات أي صوت معارض قد يرتفع، أو لاحتواء المخاوف المتزايدة من اندلاع احتجاجات شعبية واسعة النطاق. مثل هذه الاحتجاجات، إن حدثت، يمكن أن تهدد الوضع السياسي الراهن وتزيد من تعقيد المشهد الأمني والسياسي الهش في الجزائر. يبقى السؤال الأهم: هل تنجح هذه المحاولات في تحقيق أهدافها بزعزعة استقرار البلاد، أم أن يقظة الشعب الجزائري وأجهزته الأمنية ستكون لها بالمرصاد؟ تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة