logo
بي واي دي تكشف عن تقنية لشحن السيارات الكهربائية في 5 دقائق فقط

بي واي دي تكشف عن تقنية لشحن السيارات الكهربائية في 5 دقائق فقط

مصراوي٢٠-٠٣-٢٠٢٥

بكين - (د ب أ):
أعلنت شركة "بي واي دي" عن تطوير نظام شحن سريع للسيارات الكهربائية يمكنه إعادة شحن البطارية في الوقت، الذي يستغرقه ملء خزان الوقود بالبنزين.
وأوضحت الشركة الصينية أن ما يسمى بـ"المنصة الكهربائية الفائقة" 'Super e-Platform' تقدم ذروة شحن تبلغ ميجاواط واحد أو ما يكفي لشحن بطارية سيارة كهربائية في غضون 5 إلى 8 دقائق، وتوفر مدى يصل إلى 470 كلم.
وترجع سرعة الشحن المذهلة إلى خفض المقاومة الداخلية في البطاريات إلى النصف، وهو ما يؤدي عادة إلى إبطاء معدل إعادة التعبئة.
وبالمقارنة، تستغرق شواحن تسلا Supercharger حوالي 15 دقيقة للشحن وتوفر مدى سير يبلغ 480 كلم، في حين أن سيارة CLA الجديدة من مرسيدس يمكنها توفير مدى سير يبلغ 325 كلم بعد 10 دقائق من الشحن.
وتندرج أوقات الشحن الطويلة ومدى السير المحدود من العقبات، التي تحول دون انتشار السيارات الكهربائية على نطاق واسع حتى الآن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بي واي دي تطلق سيارتها Dolphin Surf الكهربائية الصغيرة
بي واي دي تطلق سيارتها Dolphin Surf الكهربائية الصغيرة

مصراوي

timeمنذ 12 ساعات

  • مصراوي

بي واي دي تطلق سيارتها Dolphin Surf الكهربائية الصغيرة

بكين - (د ب أ): أعلنت شركة "بي واي دي" عن إطلاق سيارتها الكهربائية Dolphin Surf الصغيرة، التي ستشعل نار المنافسة مع هيونداي Inster وداسيا Spring وفيات 500e. وأوضحت الشركة الصينية أن سيارتها Dolphin Surf الصغيرة تأتي بطول 28ر4 متر وعرض 77ر1 متر وارتفاع 57ر1 متر، بينما يبلغ طول قاعدة العجلات 7ر2 متر. شخصية أنيقة وتتميز السيارة الجديدة بشخصية أنيقة ترسم ملامحها المقدمة والكشافات مع فتحات التهوية في المصدم والخطوط التصميمية مفتولة العضلات على المئزر الأمامي والمصدم الخلفي، بالإضافة إلى الحليات الجذابة. وتتمتع السيارة بمقصورة داخلية بلمسات عصرية ومواد عالية الجودة ومواضع تخزين متعددة مع شاشة لمسية كبيرة على لوحة القيادة يمكن تدويرها وتحويلها من الوضع الأفقي إلى الرأسي. وعلى صعيد الدفع، تعتمد السيارة على سواعد محرك كهربائي بقوة تبلغ 65 أو 115 كيلووات، ما يتيح للسيارة التسارع في أحسن الحالات من 0 إلى 100 كلم/س في غضون 1ر9 ثانية، في حين تقف السرعة القصوى على أعتاب 150 كلم/س. وتتوفر للسيارة بطارية سعة 30 أو 2ر43 كيلووات ساعة، مع مدى سير يصل إلى 220 أو 322 كلم. وتشتمل باقة التجهيزات على مصابيح الضوء النهاري بتقنية LED وميزة الدخول بدون مفتاح (Keyless Entry) وميزة (Vehicle-to-Load) لشحن أجهزة خارجية كالدراجات الكهربائية مباشرة من السيارة.

أدريان وولدريدج يكتب: هل تسيطر شركات التكنولوجيا فعلاً على "ترامب"؟
أدريان وولدريدج يكتب: هل تسيطر شركات التكنولوجيا فعلاً على "ترامب"؟

البورصة

timeمنذ يوم واحد

  • البورصة

أدريان وولدريدج يكتب: هل تسيطر شركات التكنولوجيا فعلاً على "ترامب"؟

بالنسبة للمثقفين من طراز معين، لا توجد لعبة أكثر إغراءً من محاولة اكتشاف القوة 'الحقيقية' التي تقف وراء المشهد الظاهر للسلطة. من الذي يتحكم بالأحداث من وراء الكواليس؟ ما المصالح الطبقية التي تخدمها السلطة؟ من الذي 'يسيطر فعلياً'؟ مثل هذه الأسئلة تلهم أطروحات مطولة، ونظريات مؤامرة على حد سواء. حتى الآن، الهدف المفضل حين يتعلق الأمر بإدارة ترامب هو قطاع التكنولوجيا. يتحدث إيان بريمر، رئيس مجموعة 'يوراسيا' للاستشارات السياسية، عن 'لحظة هيمنة التكنولوجيا' و'الاندماج المخيف بين قوة التكنولوجيا وسلطة الدولة'. ستيف بانون، المستشار السابق لترامب، يأسف لتأثير 'المهيمنين على التكنولوجيا عالمياً المصممين على تحويل الأمريكيين إلى عبيد رقميين'. الجلسة الافتتاحية لمؤتمر 'أسبن إنستيتيوت إيطاليا' حول مستقبل الرأسمالية في ميلانو يوم 16 مايو (والذي كنت أحد المتحدثين فيه) تناولت موضوع 'الرأسمالية التكنولوجية: العصر الذهبي الجديد في أمريكا'. من السهل فهم جاذبية هذا الطرح. فصناعة التكنولوجيا الأمريكية تمارس تأثيراً استثنائياً على الاقتصاد الأمريكي: 'العظماء السبعة' يمثلون ما يقارب ثلث القيمة السوقية لمؤشر 'إس آند بي'. تبرعت شركات التكنولوجيا الكبرى بسخاء لحملة ترامب الانتخابية ومراسم تنصيبه. واكتسب إيلون ماسك لقب 'الرئيس المشارك' بينما كان يتجول في المكتب البيضاوي حاملاً ابنه على كتفيه. ضعف النفوذ السياسي لعمالقة التكنولوجيا لكن كلما اقتربنا أكثر من 'لحظة هيمنة شركات التكنولوجيا الكبرى'، بدت وكأنها سراب. لعل أكثر ما يلفت الانتباه في صناعة التكنولوجيا الأمريكية، بالنظر إلى هيمنتها الاقتصادية، هو ضعف نفوذها السياسي النسبي. يبدو أن ماسك قد تم استبعاده من الدائرة المقربة لترامب رغم إنفاقه ما يقارب 300 مليون دولار لدعم إعادة انتخابه. كانت لحظته تحت الأضواء قصيرة وغير ناجحة. أما وزارة الكفاءة الحكومية فلم تكن سوى جعجعة بلا طحين. تضاءل وعد ماسك بتقليص الإنفاق الحكومي بمقدار تريليوني دولار إلى 150 ملياراً، وربما سيتضاءل أكثر. ليس هذا فقط لأن المحاكم أعاقت حملة تسريح الموظفين التي شنها، بل لأن المشروع بأكمله كان خاطئ التصور؛ كما اعترف ماسك نفسه، فإن الطريقة الوحيدة لتوفير مبالغ جادة من المال هي إصلاح برامج الاستحقاقات، وهو أمر يتطلب سنوات من بناء التحالفات بعناية. فشل ماسك في إقناع ترامب بإلغاء الرسوم الجمركية رغم وصفه كبير مستشاري ترامب التجاريين، بيتر نافارو، بأنه 'أحمق تماماً' و'أغبى من كيس حجارة'. حتى الآن، كلفته مغامرته في السياسة الديمقراطية نحو ربع ثروته الصافية، مع تراجع أسهم 'تسلا' وانقلاب مالكي سيارات 'تسلا' عليه. فلا عجب إذن أن يشير هو نفسه إلى رغبته في التراجع والانطواء. فشل ماسك يعكس إخفاق صناعة التكنولوجيا فشل ماسك في مسألة الرسوم الجمركية يعكس الفشل الأوسع لصناعة التكنولوجيا في تحديد جدول الأعمال الاقتصاد؛ إذ ما من رئاسة لبرني ساندرز كانت لتُلحق ضرراً أكبر بدعائم قطاع التكنولوجيا. إدمان ترامب على الرسوم الجمركية أمر سيئ بطبيعته لقطاع يعتمد على سلاسل التوريد العالمية. حتى أن 'أمازون' فكرت لفترة وجيزة في إدراج كلفة الرسوم الجمركية ضمن مفردات الأسعار على المنتجات التي تبيعها قبل أن يتصل ترامب بالرئيس التنفيذي جيف بيزوس غاضباً. الأمر الأسوأ من ذلك هو تقلب ترامب المستمر في الرسوم، ما يجعل التخطيط المستقبلي مستحيلاً. سياساته المناهضة للهجرة تُصعّب من توظيف العمالة الماهرة الأجنبية التي تعتمد عليها شركات التكنولوجيا؛ وتشير أرقام حديثة إلى أن الولايات المتحدة لم تعد تستقطب أفضل المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي. حرب ترامب على الجامعات، والتي تشمل تعليق المنح المستقبلية، وإلغاء القائمة منها، وتغيير آلية تمويل الهيئات البحثية، تهدد منظومة الابتكار النشطة في أمريكا. تحدث الزوار الأمريكيون في مؤتمر 'أسبن' عن تجميد منح بحثية، وتقليص أقسام، وإلغاء مناصب أستاذية زائرة، وسعي النابهين الأكاديميين لإيجاد وظائف في أوروبا. من المرجح أن تزداد حدة هذه الحرب؛ إذ تقترح ميزانية ترامب لعام 2026 خفض تمويل المعاهد الوطنية للصحة بنسبة تقارب 40%، ومؤسسة العلوم الوطنية بنسبة 57%. كما أن اقتراحاته بفرض ضرائب على عائدات الوقف الجامعي بنسبة 14% أو 21%، أو إلغاء إعفاء الجامعات من الضرائب، ستُعقد محاولات سد العجز باستخدام أموال الوقف. رئاسة ترامب تدين أكثر للنزعة الشعبوية منها لنفوذ التكنولوجيا. وقد يؤيد أنصار ترامب الشعبويون، ماسك حين يتحدث عن تمرير أجزاء من الحكومة عبر 'فرّامة الخشب' (تفكيك أجزاء الدولة)، لكنهم لم ينسوا أن كثيراً من التكنولوجيين كانوا حتى الأمس القريب من الليبراليين الاجتماعيين الذين تبرعوا بسخاء للحزب الديمقراطي، ونقلوا الوظائف الأمريكية إلى الخارج. نائب الرئيس جي دي فانس، يصف شركتي 'أبل' و'جوجل' بأنهما النسخة المعاصرة من 'شركة الهند الشرقية' الطفيلية. أما بانون، فيذهب أبعد من ذلك في حلقة البودكاست النارية المفعمة بالوعيد. سوء فهم قطاع التكنولوجيا صناعة التكنولوجيا افترضت أن انتخاب ترامب يعني التخلص من سياسات مكافحة الاحتكار التي تبناها جو بايدن. لكن العكس هو ما حدث؛ إذ تواصل لجنة التجارة الفيدرالية ملاحقتها لشركة 'ميتا' على خلفية إجهاضها المنافسة الناشئة عند استحواذها على 'إنستجرام' و'واتساب'، كما أن وزارة العدل مصممة على إرغام 'جوجل' على بيع متصفح 'كروم'. تم رفع الدعويين القضائيتين خلال الولاية الأولى لترامب واستمرتا خلال ولاية بايدن، في مؤشر على إجماع متزايد ضد عمالقة التكنولوجيا. بقدر ما يمتلك ترامب من سياسة اقتصادية، فإنها تركز على استعادة التصنيع أكثر من تعزيز التكنولوجيا. يريد ترامب، إعادة التصنيع إلى الولايات المتحدة جزئياً لأنه يدعم نوعية العمال من ذوي الياقات الزرقاء الذين يرى أنهم جعلوا أمريكا عظيمة، وجزئياً لأن البلاد بحاجة إلى إنتاج المزيد لمواجهة خصمها الصيني. عموماً، فتح العديد من التنفيذيين في قطاع التكنولوجيا محافظهم أمام ترامب ليس لأنهم يشاطرونه رؤيته لأمريكا، بل لأنهم أدركوا أن الديمقراطيين يتجهون نحو الهزيمة بقيادة بايدن، وخشوا أن ينقلب عليهم ترامب. 'العائلية' وليست 'التكنولوجية' بقدر ما لدى ترامب من 'قاعدة طبقية'، باستخدام المصطلحات الماركسية القديمة، فإنها تتمثل في الشركات العائلية وليست في عمالقة التكنولوجيا على الساحل الغربي. بيئة ترامب الطبيعية هي بين أصحاب الشركات العائلية الذين ورثوا أعمالهم، ويعملون في العقارات والصناعات الاستخراجية، ويكرهون ثقافة النماذج الإدارية المملة في الشركات الكبرى، ويستمتعون بإظهار ثرواتهم في أماكن مثل 'مارالاغو'. هؤلاء يختلفون كثيراً عن أولئك 'العباقرة' الذين يبنون العالم الافتراضي (رغم أنهم لا يمانعون جني المال السهل من 'العملات المشفرة'). لكن حتى علاقة ترامب بأصحاب الأعمال العائلية محدودة. فأهم ما يجب فهمه بشأن ترامب هو أنه لا يمثل مصالح أحد سوى مصالحه الخاصة. في الواقع، الأمر المقلق بشأن رئاسته ليس أن هناك قوى تجارية خفية تتحكم في الأمور من وراء الكواليس، بل أن رجل الأعمال الذي يحرك الخيوط (ويغرف الغنائم) هو ترامب نفسه. : التكنولوجيا الماليةالولايات المتحدة الأمريكيةترامب

لأول مرة في الخليج.. تسلا Model 3 2026 أسرع وأذكى' سيارة كهربائية تعرف متى هتوصل
لأول مرة في الخليج.. تسلا Model 3 2026 أسرع وأذكى' سيارة كهربائية تعرف متى هتوصل

المساء الإخباري

timeمنذ يوم واحد

  • المساء الإخباري

لأول مرة في الخليج.. تسلا Model 3 2026 أسرع وأذكى' سيارة كهربائية تعرف متى هتوصل

سيارة تسلا موديل 3 من بين أبرز الطرازات الكهربائية التي استطاعت أن ترسخ مكانتها عالميا، حيث قدمت مزيج فريد من التصميم المتقدم، القوة الفائقة، والتكنولوجيا الحديثة، وكل ذلك بسعر منافس في فئتها، مما جعلها اختيار مفضل للكثير من محبي السيارات الكهربائية. الهيكل الخارجي لسيارة تسلا تتمتع سيارة تسلا موديل 3 بمظهر خارجي أنيق ومتقن، حيث تعكس الخطوط الانسيابية اهتمام الشركة بالكفاءة الديناميكية وتقليل مقاومة الهواء، الأمر الذي يعزز مدى البطارية، في المقدمة تبرز المصابيح الأمامية النحيفة بتقنية LED، مع غياب الشبك الأمامي المعتاد في سيارات البنزين، مما يعطيها طابع عصري، ومن الجوانب تظهر مقابض الأبواب المدمجة التي تنبثق تلقائيا، بينما يأتي الجزء الخلفي بمصابيح مميزة وجناح مدمج يعزز الانسيابية. المقصورة الداخلية لسيارة تسلا عند دخولك إلى مقصورة تسلا موديل 3، ستلاحظ التصميم البسيط والمرتب الذي يتميز بشاشة عملاقة قياس 15 بوصة تتوسط التابلوه، وتستخدم للتحكم الكامل بوظائف السيارة مثل الملاحة، الترفيه، الإعدادات، وحتى أنظمة القيادة، وتوفر المقصورة راحة كبيرة للركاب في الصفين، وتتميز بمواد تصنيع عالية الجودة ومقاعد مريحة مع خاصية التدفئة المتوفرة لجميع النسخ. القدرات الفنية والأداء لسيارة تسلا تتوفر تسلا موديل 3 بثلاث فئات رئيسية، وهي كالتالي: ستاندرد رينج بلس: تعتمد على نظام دفع خلفي، وتتسارع من 0 إلى 100 كم/س خلال 5.8 ثانية، مع سرعة قصوى تبلغ 225 كم/س، ويصل مداها إلى 491 كم وفق اختبار WLTP. لونج رينج: مزودة بنظام دفع رباعي، وتصل من 0 إلى 100 كم/س في 4.4 ثانية، بسرعة قصوى 233 كم/س، وتغطي حتى 602 كم في الشحنة الواحدة. بيرفورمانس: الأعلى أداءً بدفع رباعي وتسارع يبلغ 3.3 ثانية من 0 إلى 100 كم/س، مع سرعة قصوى 261 كم/س، ومدى يصل إلى 547 كم. التقنيات الذكية والمزايا التكنولوجية تحتوي سيارة تسلا موديل 3 على مجموعة كبيرة من الأنظمة الذكية، مثل: نظام القيادة الذاتية (Autopilot) الذي يشمل متابعة المسار، التحكم التلقائي في السرعة، وتغيير الحارة تلقائيا. إمكانية التحديث البرمجي عن بعد، والتي تضيف ميزات جديدة دون الحاجة لزيارة مركز الصيانة. نظام معلوماتي متكامل يحتوي على تطبيقات بث الموسيقى، الفيديو، الألعاب، وحتى تصفح الإنترنت. أسعار سيارة تسلا تتفاوت أسعار تسلا موديل 3 بحسب النسخة والمواصفات الإضافية، وتقدر الأسعار كما يلي: ستاندرد رينج بلس: بين 40,000 و43,000 دولار أمريكي. لونج رينج: تبدأ من 50,000 وتصل إلى 55,000 دولار. بيرفورمانس: تتراوح بين 60,000 و65,000 دولار. أنظمة الشحن ومدى الاستخدام توفر السيارة إمكانية الشحن السريع عبر شبكة Tesla Supercharger، حيث يمكن شحن البطارية من 10% إلى 80% خلال نحو 25 دقيقة فقط، كما يمكن استخدام الشاحن المنزلي العادي، لكنه يتطلب وقتا أطول للشحن الكامل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store