
اتصالات النواب: جار تقنين الإجراءات للقبض على 11 آخرين (فيديو)
وقال بدوي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، في برنامج «صالة التحرير»، على قناة «صدى البلد»، هناك 8 أشخاص تم إلقاء القبض عليهم من البلوجرز التيك توك ، وهناك مهلة 3 أشهر لتحسين المحتوى أو حجب التيك توك في مصر.
وأوضح أن بعض البلوجرز يصلون في العام إلى 20 مليون جنيه، وبعضهم وصل إلى 70 ألف دولار في الشهر، وهناك توصية من المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام بحجب تطبيقتيك توك من مصر.
وكشف عن وجود 11 شخص آخر غير 8 الذي تم القبض عليهم، و11 شخص يتم تقنين الإجراءات القانونية لمواجهتهم بالفيديوهات والقبض عليهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة شهاب
منذ 17 دقائق
- وكالة شهاب
صحيفةٌ إسبانية: "الإسقاط الجوي" للمساعدات في غزَّة أكبر كذبةٍ في العالم
قال الكاتب أندريس أورتيز إن إستراتيجية الإسقاط الجوي للمساعدات في قطاع غزة تواجه انتقادات حادة. وأكد أورتيز، أن هذه الإستراتيجية هشة وعديمة الجدوى من منظور إنساني، فضلا عن أنها تجمّل وجه الفظاعات التي تجري في القطاع المحاصر. وبيّن أورتيز، في مقال نشرته صحيفة إل باييس الإسبانية، كيف تحولت هذه العمليات إلى وسيلة لامتصاص الضغط الدولي عن الاحتلال، بينما يدفع المدنيون حياتهم ثمنا لمساعدات لا تسد جوعا ولا تحفظ كرامة. واستغرب أورتيز انخراط إسبانيا وألمانيا وبريطانيا وفرنسا في هذه الخطة، رغم الانتقادات الحادة التي وُجهت إليها من قِبل الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية، حيث وصفتها وكالة الأونروا بأنها "ستار دخاني غير فعال"، فيما رأت منظمة أطباء بلا حدود أنها "تعرّض السكان للخطر". وأضاف، أن جولييت توما، مديرة الإعلام والتواصل في الأونروا، تؤكد أن الحل الوحيد يكمن في إدخال ما لا يقل عن 500 إلى 600 شاحنة يوميا محملة بالغذاء والاحتياجات الأساسية. وتشير إلى أن الإسقاط الجوي "عديم الجدوى تماما"، لأن كميته ضئيلة وتكلفته باهظة، إذ تنقل الطائرة نحو 10 أطنان بتكلفة تتراوح بين 200 ألف و420 ألف دولار، مقابل 25 طنا تنقلها شاحنة واحدة بتكلفة لا تتجاوز 2500 دولار. وتابع أورتيز أن البدائل الفعالة تتطلب إرادة سياسية حقيقية وضغطا دوليا على الاحتلال، مبرزا أن المنظمات الإنسانية تخشى أن تكون وهمًا "بأنها حل، لكنها ليست كذلك"، بحسب جولييت توما، مما يقلل من الضغط الفعلي. غير أن هذه الرسائل لا تطعم الجائعين، فريم محمود، البالغة من العمر 34 عاما، تؤكد من داخل غزة للكاتب أن "قصة الإسقاطات الجوية هذه هي أكبر كذبة في العالم"، فضلا عن أنه لا يمكن تحديد موقع إسقاطها بدقة. وحذرت منظمات دولية من عمليات الإنزال الجوي، مؤكدة أن هذه العمليات "رمزية وغير فعالة"، وأن الطرود تُلقى في مناطق شديدة الخطورة دون تنسيق أو تحديد دقيق لمواقع الإنزال، ما يجعلها عرضة للضياع أو السقوط في أيدي غير مستحقيها. كما أكد المفوض العام لوكالة "الأونروا"، فيليبي لازاريني، أن الإنزالات الجوية "باهظة التكلفة، ضعيفة التأثير، وقد تقتل مدنيين جائعين". وشدّد على أن فتح المعابر البرية بشكل عاجل ومن دون قيود هو السبيل الوحيد والفعّال لإيصال المساعدات الإنسانية. وأضافت منظمة "أطباء بلا حدود" أن هذه العمليات "لا تلبي الحد الأدنى من الحاجات الفعلية" وتُعد "غير فعالة وخطيرة على حياة المدنيين"، في ظل غياب بنية تنسيقية وهياكل أمنية تضمن وصول المساعدات إلى مستحقيها الحقيقيين. ووفق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، فإن العديد من الطرود سقطت في البحر أو داخل مناطق تسيطر عليها قوات الاحتلال الإسرائيلي، بل إن بعضها سقط مباشرة فوق خيام تؤوي نازحين، ما أسفر عن وقوع إصابات ووفيات. وأضاف أن هذه الكميات المحدودة "لا تغطي سوى نسبة ضئيلة من الحاجات اليومية"، خاصة في ظل منع الاحتلال مرور المساعدات عبر المعابر البرية. وكانت الأمم المتحدة قد أكدت في مناسبات سابقة أن الإنزال الجوي يجب أن يُستخدم فقط كخيار أخير، عندما يتعذر الوصول البري، نظراً لمحدودية فعاليته وخطورته المرتفعة. وتزداد حدّة الجوع في قطاع غزة، فيما تعجز المنظمات الدولية عن إيجاد آلية لإدخال المساعدات والأدوية والمكملات الغذائية للأطفال المجوَّعين، نتيجة السياسات الإسرائيلية المفروضة، الأمر الذي يهدّد حياة الآلاف الذين يفتقرون إلى التغذية السليمة. وتتصاعد التحذيرات من خطورة التجويع المتعمّد في قطاع غزة. ومنذ 2 مارس/آذار الماضي، أغلق الاحتلال الإسرائيلي جميع المعابر المؤدية إلى قطاع غزة، منقلبًا على اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 18 يناير/كانون الثاني، والذي نصّ على إدخال 600 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود يوميًا. ومنذ ذلك الحين، بدأ سكان القطاع يعتمدون على المواد الغذائية المخزنة، والتي نفدت تدريجيًا، ما أدى إلى انتشار الجوع وسوء التغذية، خاصة مع نقص مشتقات الحليب، اللحوم، الدواجن، الخضروات، والأدوية، بالإضافة إلى مستلزمات النظافة. وخلفت الإبادة "الإسرائيلية" بدعم أمريكي، أكثر من 210 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.


الاقباط اليوم
منذ 39 دقائق
- الاقباط اليوم
مفاجأة، تيك توك يحذف 2.1 مليون فيديو خادش في مصر
كشف النائب أحمد بدوي، رئيس لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس النواب، عن مفاجأة أعلنها تطبيق "تيك توك"، إذ تم حذف 2.1 مليون فيديو خادش للحياء وغير أخلاقي ويتعارض مع قيم وأخلاق المجتمع. الحملة ضد التيك توكرز المخالفين وأكد أحمد بدوي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج حضرة المواطن الذي يقدمه الكاتب الصحفي سيد علي بقناة الحدث اليوم، أن الحملة الأخيرة حققت نجاحًا غير مسبوق، مشيرًا إلى أنه لم يتم تسجيل أي جريمة إلكترونية على المنصة خلال الفترة الماضية، ومثمنًا جهود وزارة الداخلية والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام والجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في هذا الملف. متابعة المحتوى المنشور على المنصات الإلكترونية والتيك توك وأوضح أن لجنة الاتصالات ستواصل متابعة المحتوى المنشور على المنصات الإلكترونية، خاصة "التيك توك"، خلال الفترة المقبلة، معتبرًا ما حدث بداية فعلية لتقنين أوضاع المحتوى الرقمي بما يتماشى مع القوانين والقيم المجتمعية.


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
الناتو يرحب بأولى شحنات المعدات الأمريكية لأوكرانيا
أ ش أ رحب الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "ناتو" مارك روته اليوم الاثنين، بوصول أول دفعة من المعدات العسكرية الأميركية إلى أوكرانيا، والتي تأتى في إطار مبادرة "قائمة احتياجات أوكرانيا ذات الأولوية" (PURL)، التي أطلقت حديثًا ضمن جهود الحلف لتسريع دعم كييف. وقد أكدت الحكومة الهولندية أنها قامت بتمويل هذه الدفعة الأولى بالكامل. موضوعات مقترحة وفي تصريحات رسمية نشرت اليوم على صفحة الحلف الرسمية، أشاد روته بدور هولندا في إطلاق المبادرة وتحويلها إلى دعم ملموس على الأرض، مضيفًا أن هذه الخطوة تأتي استكمالًا للتحركات الأخيرة من قبل دول أخرى، منها ألمانيا التي أعلنت عن تقديم أنظمة باتريوت إضافية لأوكرانيا الأسبوع الماضي. وقال روتا: "يتعلق الأمر بتزويد أوكرانيا بالمعدات التي تحتاجها بشكل عاجل الآن للدفاع عن نفسها ضد العدوان الروسي"، مضيفًا أن "الهدف من هذا الدعم هو إنهاء الحرب بشكل عادل ودائم، دعمًا لجهود الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتحقيق السلام". تأتي المبادرة الجديدة نتيجة اتفاق بين الأمين العام للناتو والرئيس الأميركي، أُبرم خلال اجتماع في البيت الأبيض في 14 يوليو الماضي، وتنص على أن تتحمل الدول الأوروبية وكندا تكاليف حزم دعم عسكرية منتظمة تبلغ قيمة كل منها نحو 500 مليون دولار، فيما تزود الولايات المتحدة هذه الحزم بالمعدات والذخائر ذات الأولوية التي حددتها أوكرانيا. وتشمل هذه المعدات قدرات دفاع جوي وذخائر ومعدات حيوية أخرى يمكن توفيرها بسرعة من المخزونات الأميركية. وسيقوم الناتو بتنسيق تسليم الحزم من خلال قيادة مساعدات الأمن والتدريب لأوكرانيا (NSATU) المتمركزة في مدينة فيسبادن الألمانية، وبالتعاون الوثيق مع كييف وواشنطن. وتعتبر هذه المبادرة مكمّلة للجهود الثنائية والمبادرات الجارية لدعم أوكرانيا، مثل صندوق NSATU الائتماني ومجموعة الدعم الشامل، وتندرج ضمن خطة الناتو التي أُقرت في قمة لاهاي لتوزيع أعباء الدعم بشكل أكثر عدالة بين الدول الأعضاء.