logo
مقتل خمسة أطفال بانفجار مقذوف حوثي شمال تعز

مقتل خمسة أطفال بانفجار مقذوف حوثي شمال تعز

اليمن الآنمنذ 2 أيام
مقتل خمسة أطفال بانفجار مقذوف حوثي شمال تعز
المجهر - متابعة خاصة
السبت 12/يوليو/2025
-
الساعة:
10:05 ص
لقي خمسة أطفال حتفهم، الجمعة، جراء انفجار مقذوف من مخلفات جماعة الحوثي الإرهابية، في حادث مأساوي جديد وقع داخل قرية خاضعة لسيطرة الجماعة شمال محافظة تعز، جنوب غربي اليمن.
ووفقًا لمصادر محلية مقربة من أسر الضحايا، وقع الانفجار بينما كان الأطفال يلعبون في أحد الحقول الزراعية بقرية العرسوم، التابعة لمنطقة حبيل الهشمة في مديرية التعزية، ما أسفر عن وفاتهم على الفور.
وأوضحت المصادر أن الأطفال الضحايا هم: مبارك ياسر علي أحمد غالب الشرعبي (14 عامًا)، أسامة أبو بكر أحمد علي (12 عامًا)، بشير أكرم محمد الفضلي، أنس جواد محمد صالح (14 عامًا)، وأحمد علي مقبل عبد الله العتمي (12 عامًا).
وبحسب تقارير محلية، تحاول جماعة الحوثي التنصل من مسؤوليتها عن الحادث، إذ روجت عبر وسائل إعلامها رواية تزعم أن الانفجار ناجم عن "قصف معادٍ"، في محاولة لتضليل الرأي العام والتغطية على مصدر المقذوف.
وتشهد المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين تكرارًا لمثل هذه الحوادث، نتيجة الألغام والذخائر غير المنفجرة التي خلفتها الجماعة خلال سنوات الحرب، مما يتسبب في سقوط ضحايا مدنيين، غالبًا من الأطفال، وسط غياب تدابير السلامة ومشاريع تطهير فعالة.
تابع المجهر نت على X
#مقذوف حوثي
#حادث مأساوي
#تعز
#حقول زراعية
#ضحايا أطفال
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسرة حنتوس : الشيخ صالح ظل يواجه استهدافًا منذ 2015 بعد رفضه توجيهات الحوثيين بوقف تعليم القرآن
أسرة حنتوس : الشيخ صالح ظل يواجه استهدافًا منذ 2015 بعد رفضه توجيهات الحوثيين بوقف تعليم القرآن

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

أسرة حنتوس : الشيخ صالح ظل يواجه استهدافًا منذ 2015 بعد رفضه توجيهات الحوثيين بوقف تعليم القرآن

يمن ديلي نيوز : قالت أسرة الشيخ صالح حنتوس في مديرية السلفية بمحافظة ريمة ، إن صالح ظل يواجه استهدافًا ممنهجًا منذ عام 2015، بعد رفضه الامتثال لتوجيهات الحوثيين بوقف تعليم القرآن، وعدم تدريس ملازم حسين الحوثي، ورفضه تحويل منبر الجمعة إلى أداة طائفية. ومساء الثلاثاء 1 يوليو، قُتل مدير دار القرآن الكريم في مديرية السلفية الشيخ صالح حنتوس (72 عامًا)، فيما أُصيبت زوجته خلال هجوم مسلح استمر لساعات، شنّته جماعة الحوثي على منزله، الذي كان يقيم فيه مع أسرته. وأوضحت الأسرة في بيان وصل 'يمن ديلي نيوز'، أن جماعة الحوثي صعّدت من اعتداءاتها على الشيخ خلال السنوات الأخيرة، وشنّت أكثر من أربع حملات مسلحة على حلقات التعليم التي يشرف عليها في القرية، وصولًا إلى منعه من تعليم حتى طالب واحد، وهو ما لم يثنه عن مواصلة رسالته الدينية. وذكر البيان، أن الحوثيون اقدموا على قتل الشيخ صالح حنتوس، أحد أبرز مشايخ تعليم القرآن الكريم في محافظة ريمة، بعد أن حاصرت منزله وقصفته بمختلف أنواع الأسلحة، ما أدى إلى مقتله وإصابة زوجته. وأشار البيان، إلى أن جماعة الحوثي حاصرت منزل الشيخ الكائن في إحدى قرى ريمة بعشرات الأطقم والآليات العسكرية، فجر الجمعة 27 يونيو المنصرم ، وشرعت في إطلاق النار عليه أثناء خروجه من المسجد، قبل أن تلاحقه إلى منزله وتبدأ بقصفه بشكل مكثف استمر حتى المساء. وأوضح البيان أن القصف طال خزان المياه وأجزاء من المنزل، رغم وجود زوجته ووالدتها المسنة (86 عامًا) داخله، ما أدى إلى مقتل الشيخ حنتوس في سطح منزله، وإصابة زوجته فاطمة غالب المسوري بجروح خطيرة، في حين منعت الميليشيا إسعاف الجرحى أو إدخال الطعام والماء لساعات طويلة. ووفق البيان، فإن الجريمة لم تتوقف عند حدود القتل، حيث أقدمت جماعة الحوثي على دفن جثمان الشيخ سرًا بعد منتصف الليل، ومنعت أهالي القرية من المشاركة في التشييع أو حتى التقاط صور، تحت التهديد بالسلاح. كما أقدمت عناصر الميليشيا على اقتحام المنزل ونهب وتخريب بعض محتوياته، وصعدت إلى سطح المنزل حيث جثمان الشهيد، في مشهد وصفته الأسرة بـ'الهمجي واللا إنساني'. وفي سياق متصل، قال البيان ، إن جماعة الحوثي اختطفت 12 شخصًا من أقارب الشيخ، بينهم خمسة أطفال، وأخفتهم قسرًا، ومنعت أي تواصل معهم أو معرفة مصيرهم، في خطوة وصفتها الأسرة بأنها 'امتداد للنهج القمعي للحوثيين ضد من يرفض مشروعهم الطائفي'. وضمت قائمة المختطفين كلًا من: ( عبدالرحمن سعد حنتوس ، 48 عامًا ، أسامة عبدالرحمن حنتوس 28 عامًا ، سليمان عبدالرحمن سعد حنتوس 27 عامًا ، حمزة سعد حنتوس 25 عامًا ، عبده صالح سعدون ( 60 عامًا ، ملاطف محمد غالب المسوري 27 عامًا ، حميد منصور باقش 48 عامًا). وأشار البيان إلى أن جميع المختطفين معرضون لخطر التصفية الجسدية أو التعذيب، محمّلة ميليشيا الحوثي كامل المسؤولية عن سلامتهم، لا سيما الأطفال منهم. وفي ردها على مزاعم الحوثيين بأن الشيخ كان 'يعرقل دعم الشعب الفلسطيني'، أكدت الأسرة أن صالح حنتوس كان من أوائل الداعمين للقضية الفلسطينية منذ عقود، قبل ظهور الحوثيين، مشيرة إلى أن مساجد القرية وطلبة العلم يشهدون على دوره الريادي في مناصرة الشعب الفلسطيني. حمّلت أسرة الشيخ صالح حنتوس، في ختام بيانها، جماعة الحوثي المسؤولية الكاملة عن جريمة الاغتيال، وعن إصابة زوجته، وانتهاك حرمة منزله، واختطاف أقاربه، مؤكدة احتفاظها بحقها القانوني والشرعي في ملاحقة المسؤولين عن هذه الجريمة، محليًا ودوليًا. ودعت الأسرة الجهات الحقوقية والإعلامية والإنسانية إلى التضامن، وكشف الجرائم التي ترتكبها الجماعة بحق الأبرياء، لا سيما التربويين والمشايخ الذين يتمسكون بتعليم القرآن الكريم ويرفضون الخضوع للفكر الطائفي الحوثي. مرتبط محافظة ريمة مديرية السلفية أسرة الشيخ حنتوس الشيخ صالح حنتوس جماعة الحوثي

تنديد يمني بمقتل 5 أطفال في تعز جراء عبوة ناسفة حوثية
تنديد يمني بمقتل 5 أطفال في تعز جراء عبوة ناسفة حوثية

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

تنديد يمني بمقتل 5 أطفال في تعز جراء عبوة ناسفة حوثية

في الوقت الذي لا تزال فيه الجماعة الحوثية تتوسع في سياساتها القمعية ضد المخالفين لها مذهبياً، قتل خمسة أطفال في مديرية التعزية بمحافظة تعز (جنوب غرب)، جراء انفجار عبوة ناسفة زرعتها الجماعة، في واقعة أثارت غضباً رسمياً، وسط مطالبات بمساءلة الحوثيين دولياً وتصنيفهم «جماعة إرهابية». ووفق مصادر رسمية يمنية، فإن الأطفال الخمسة قتلوا في منطقة جبل الحبيل شمال مدينة تعز، عندما انفجرت فيهم عبوة ناسفة من مخلفات الحرب الحوثية، أثناء لعبهم في محيط المنطقة، حيث أودت بحياتهم على الفور. وإذ تسلط الحادثة الضوء على التكلفة الإنسانية المرعبة للألغام والعبوات التي تزرعها الجماعة الحوثية في المناطق الآهلة بالسكان، أفاد الإعلام الرسمي بأن الضحايا هم: مبارك ياسر علي أحمد غالب الشرعبي (14 عاماً)، وأسامة أبو بكر أحمد علي (12 عاماً)، وبشير أكرم محمد الفضلي، وأنس جواد محمد صالح، وأحمد علي مقبل عبد الله العتمي. ومع محاولة الجماعة التنصل من الواقعة، وإلقاء التهمة على قذيفة أطلقتها القوات الحكومية، أدان وزير الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة اليمنية معمر الإرياني، بأشد العبارات الحادثة ووصفها بـ«الجريمة الإرهابية البشعة»، محملاً الجماعة المسؤولية، ومتهماً إياها بمحاولة التنصل عبر اتهام الجيش، على الرغم أن المنطقة بعيدة تماماً عن خطوط التماس، ولم تشهد أي اشتباكات؛ وفق قوله. وأكد الإرياني أن الجيش الوطني لا يستخدم الألغام والعبوات الناسفة، بخلاف الجماعة التي تزرعها بشكل عشوائي في الطرقات والمزارع والمناطق السكنية، مشيراً إلى أن الأمطار كثيراً ما تجرف تلك العبوات إلى مناطق مأهولة، ما يوقع مزيداً من الضحايا الأبرياء، ومعظمهم من الأطفال والنساء. ودعا الوزير اليمني المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى اتخاذ موقف واضح وإدانة هذه الجريمة، وتحميل الميليشيا مسؤولية قانونية وإنسانية، مؤكداً أن استمرار هذه الانتهاكات يؤكد ضرورة إدراج الحوثيين في قوائم الإرهاب، وملاحقة قياداتهم المتورطة. من جهته، قال الجيش اليمني في محور تعز إن الحادث ناتج عن «انفجار بقايا مقذوف من مخلفات الحرب الحوثية عثر عليه الأطفال وحاولوا العبث به». وحمّل بيان الجيش الجماعة المسؤولية، وشدّد على أن «توظيف دماء الأطفال الأبرياء في بروباغندا إعلامية لتبرير استهداف المدنيين هو جريمة لا تقل بشاعة عن الجريمة الأصلية». انتهاكات على أساس مذهبي في سياق متصل، تتصاعد الانتهاكات الحوثية التي تستهدف المراكز الدينية والمساجد والأئمة ومعلمي القرآن الكريم في المحافظات الخاضعة لسيطرتها، ضمن ما يراه حقوقيون حملة ممنهجة لتكريس الطائفية، وفرض فكر الجماعة بقوة السلاح. وأفادت منظمة «مساواة للحقوق والحريات» بأنها وثقت قيام الحوثيين باقتحام منزل الشيخ أحمد حسين الوهاشي، إمام جامع السنة ومُدرّس القرآن الكريم في منطقة مذوقين بمحافظة البيضاء، واختطافه إلى جهة مجهولة، دون أي مسوغات قانونية. وفي محافظة إب (193 كيلومتراً جنوب صنعاء) قالت المنظمة إن حوثيين مسلحين داهموا مركز «تاج الوقار» لتحفيظ القرآن الكريم في مديرية المخادر، وأغلقته بالقوة، ومنعت القائمين عليه من مواصلة رسالتهم التعليمية، وهو ما عدّته المنظمة «اعتداءً صارخاً على الحريات الدينية والتعليمية». وأوضحت المنظمة في بيانها أن هذه الإجراءات ليست حوادث فردية، بل هي جزء من «حملة منظمة تستهدف المخالفين مذهبياً، وتسعى إلى تفريغ المساجد والمراكز من الأصوات المستقلة أو غير الموالية للجماعة، تمهيداً لإحلال عناصر تابعة لها وبثّ فكرها الطائفي». ودعت المنظمة المجتمع الدولي، وعلى رأسه الأمم المتحدة ومجلس الأمن، إلى التدخل العاجل لوقف هذه الانتهاكات الخطيرة، وممارسة الضغط على جماعة الحوثي لاحترام الحريات الدينية وحقوق الإنسان، مطالبة بالإفراج الفوري عن الشيخ الوهاشي، وضمان سلامته. وتحذر تقارير حقوقية محلية ودولية من أن استمرار الحوثيين في حملات القمع الطائفي، وإغلاق دور تحفيظ القرآن، واختطاف الأئمة والعلماء، يهدد النسيج الاجتماعي والديني في البلاد، ويكرس حالة الانقسام المجتمعي الحاد. سياسة ممنهجة ترى جهات حقوقية يمنية أن الممارسات الحوثية تتجاوز حدود الانتهاكات الفردية، لتتحول إلى سياسة ممنهجة لتكميم الأفواه وتصفية المخالفين، لا سيما من علماء الدين والدعاة الذين يرفضون الفكر الطائفي أو التدخل السياسي في الخطاب الديني. وأكدت منظمة «مساواة» أن صمت المجتمع الدولي إزاء هذه الانتهاكات يغري الحوثيين بمزيد من القمع والتسلط، خصوصاً في ظل بيئة دولية مشغولة بملفات أخرى، ما يتطلب تحركاً حقيقياً لحماية الحقوق الأساسية في مناطق سيطرة الجماعة، وفي مقدمتها الحق في التعليم والعبادة وحرية المعتقد. وفي ظل تكرار الجرائم التي تستهدف المدنيين من جهة، والمؤسسات الدينية والتعليمية من جهة أخرى، تتعالى الأصوات في الحكومة اليمنية ومنظمات المجتمع المدني المطالبة بمحاسبة الجماعة، وعدّها منظمة إرهابية. ويؤكد مسؤولون يمنيون أن سياسة زراعة الألغام، والتضييق على الأئمة، وإغلاق المراكز التعليمية، ليست سوى أدوات تستخدمها الجماعة لإحكام قبضتها على المجتمع، ومنع أي صوت يخالف توجهاتها العقائدية أو السياسية. وفي وقت تستمر فيه معاناة المدنيين، وترتفع أعداد الضحايا يوماً بعد آخر جراء انتهاكات الحوثيين، يطالب الحقوقيون اليمنيون بضغط دولي حقيقي، يضع حداً لهذه الانتهاكات، ويضمن الحد الأدنى من الحماية للمدنيين والأطفال.

الولايات المتحدة تحذر من كارثة غير مسبوقة في البحر الأحمر
الولايات المتحدة تحذر من كارثة غير مسبوقة في البحر الأحمر

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

الولايات المتحدة تحذر من كارثة غير مسبوقة في البحر الأحمر

حذّرت الولايات المتحدة، يوم الأحد، من عواقب بيئية وخيمة في البحر الأحمر، مشيرة إلى أن إغراق مليشيا الحوثي لسفينة الشحن "ماجيك سيز" أدى إلى تسرب 17 ألف طن متري من نترات الأمونيوم. وأوضحت السفارة الأمريكية في اليمن، في بيان نشرته على منصة "إكس"، أن هذه المادة الكيميائية تهدد بتعطيل تكاثر الأسماك وقد تتسبب في انقراض جماعي للحياة البحرية ضمن السلسلة الغذائية. وأكدت السفارة أن الحوثيين أغرقوا السفينة "عمداً، متجاهلين تماماً تأثير ذلك على الأسر اليمنية والتجارة وصيد الأسماك". ولم يصدر أي تعليق فوري من جانب جماعة الحوثي بخصوص هذه الاتهامات. المملكة المتحدة تدين الهجمات الحوثية وتطالب بالإفراج عن المحتجزين في سياق متصل، أدانت السفارة البريطانية لدى اليمن، في بيان عبر منصة "إكس"، الهجمات الحوثية "غير المبررة" على سفينتي الشحن المدنيتين اليونانيتين "ماجيك سيز" و"إيتيرنيتي سي" في البحر الأحمر. وأفادت السفارة بأن الهجمات أسفرت عن غرق السفينتين ومقتل ما لا يقل عن 4 من أفراد الطاقم، بينما لا يزال عدد آخر في عداد المفقودين. ودعا البيان الحوثيين إلى "الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع أفراد طاقم إيتيرنيتي سي، والامتناع عن تهديد حياة المدنيين وتعريضهم لعمليات القتل الجماعي". ولم يصدر أي تعليق فوري من قبل مليشيا الحوثي بشأن البيان البريطاني. تأتي هذه التحذيرات والإدانات بعد إعلان مليشيا الحوثي الأسبوع الماضي مسؤوليتها عن استهداف وإغراق السفينتين "إيتيرنيتي سي" و"ماجيك سيز" في البحر الأحمر. وبررت المليشيات هجماتها بأن السفينتين كانتا متوجهتين إلى موانئ إسرائيلية. تحمل السفينتان علم ليبيريا وتديرهما شركتان يونانيتان، وقد أسفرت الهجمات عن سقوط قتلى وجرحى بين أفراد طاقميهما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store