logo
ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية بأكثر من 2%

ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية بأكثر من 2%

صحيفة عاجل منذ 4 ساعات

تم النشر في:
ارتفعت أسعار الذهب بأكثر من (2%) مسجلة أفضل أداء أسبوعي في ستة أسابيع، وسط إقبال على استثمارات الملاذ الآمن.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية بنسبة (2.1%) إلى (3362.70) دولارًا للأوقية (الأونصة)، وبنسبة (5.1%) هذا الأسبوع، مسجلًا أعلى مستوى له في أكثر من أسبوعين، في وقت زادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بـ(2.1 %) إلى (3365.8) دولارًا.
وارتفع سعر البلاتين بنسبة (1.2%) إلى (1094.05) دولارًا، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ مايو (2023) في وقت سابق من جلسة التعاملات.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار الذهب عالميا تقفز لأعلى مستوى في أكثر من أسبوعين
أسعار الذهب عالميا تقفز لأعلى مستوى في أكثر من أسبوعين

رؤيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا

أسعار الذهب عالميا تقفز لأعلى مستوى في أكثر من أسبوعين

سعر الذهب في المعاملات الفورية يصل إلى 3362.70 دولارًا للأوقية سجلت أسعار الذهب ارتفاعًا ملحوظًا بنسبة تجاوزت 2%، السبت، محققة أفضل أداء أسبوعي منذ ستة أسابيع، وسط تحولات في الأسواق العالمية زادت من الإقبال على المعدن النفيس. ووفقًا لوكالة بلومبيرغ الاقتصادية، ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 2.1% ليصل إلى 3362.70 دولارًا للأوقية (الأونصة)، بزيادة أسبوعية بلغت 5.1%، وهي أعلى مكاسب أسبوعية منذ نحو شهر ونصف، كما سجّل أعلى مستوى له في أكثر من أسبوعين. وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة مماثلة بلغت 2.1%، لتُسجّل 3365.80 دولارًا للأوقية. وشملت المكاسب أيضًا المعادن النفيسة الأخرى، حيث ارتفع سعر البلاتين بنسبة 1.2% ليصل إلى 1094.05 دولارًا، مسجلاً أعلى مستوى له منذ أيار 2023 خلال الجلسة. كما ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 1.1% إلى 33.44 دولارًا للأوقية. في المقابل، تراجع سعر البلاديوم بنسبة 1.6% إلى 998.89 دولارًا، رغم أنه سجل مكاسب أسبوعية إلى جانب الفضة. ويُعزى هذا الأداء القوي للذهب والمعادن الثمينة إلى عوامل تتعلق بالتقلبات الاقتصادية العالمية وزيادة الطلب على الأصول الآمنة.

الذهب يحلّق عالميًا ويسجّل أفضل أداء في 6 أسابيع
الذهب يحلّق عالميًا ويسجّل أفضل أداء في 6 أسابيع

الوكيل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوكيل

الذهب يحلّق عالميًا ويسجّل أفضل أداء في 6 أسابيع

10:36 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- سجّلت أسعار الذهب ارتفاعًا بأكثر من 2% اليوم السبت، محققة أفضل أداء أسبوعي لها في ستة أسابيع، بحسب ما نقلته وكالة بلومبيرغ الاقتصادية. اضافة اعلان وارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 2.1% ليصل إلى 3362.70 دولارًا للأوقية (الأونصة)، كما ارتفع بنسبة 5.1% خلال هذا الأسبوع، مسجّلًا أعلى مستوى له في أكثر من أسبوعين. وبالتوازي، ارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنسبة 2.1% أيضًا، لتصل إلى 3365.8 دولارًا. أما بالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، فقد سجلت تحركات متفاوتة: ارتفع سعر البلاتين بنسبة 1.2% ليبلغ 1094.05 دولارًا، بعد أن سجّل أعلى مستوى له منذ أيار 2023 في وقت سابق من جلسة التداول. ارتفع سعر الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 1.1% ليصل إلى 33.44 دولارًا للأوقية. بالمقابل، تراجع سعر البلاديوم بنسبة 1.6% ليسجّل 998.89 دولارًا، إلا أن المعدنين سجلا مكاسب أسبوعية إجمالية. ويأتي هذا الأداء القوي وسط تزايد الإقبال على الذهب كملاذ آمن، في ظل استمرار التوترات الجيوسياسية والتقلبات الاقتصادية العالمية.

أزمة الأرز في اليابان تطيح وزير الزراعة وترفع الأسعار
أزمة الأرز في اليابان تطيح وزير الزراعة وترفع الأسعار

العربي الجديد

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربي الجديد

أزمة الأرز في اليابان تطيح وزير الزراعة وترفع الأسعار

يُعد الأرز عنصرًا أساسيًا في الثقافة والتقاليد والسياسة في اليابان، ويفتخر المواطنون اليابانيون بحبوب "الجابونيكا" اللزجة بيضاوية الشكل، التي ما زالت تمثل غذاءً رئيسيًا رغم تراجع إجمالي الاستهلاك خلال العقود الماضية. لكن منذ صيف العام الماضي، شهدت أسعار الأرز ارتفاعًا ملحوظًا نتيجة لانخفاض الإمدادات مقارنة بالطلب. ومن المعروف أن الحكومة اليابانية دأبت على دفع مبالغ مالية للمزارعين لتقليص المساحات المزروعة بالأرز، وتشجيعهم على زراعة محاصيل أخرى، بهدف الحفاظ على مستوى أسعار الأرز مرتفعًا نسبيًا. وللتعامل مع النقص في الإمدادات هذا العام، قامت الحكومة بإطلاق جزء من احتياطيات الأرز، إلا أن هذه الكميات تصل ببطء إلى أرفف المتاجر، مما أثار غضب المواطنين، ودفع وزير الزراعة تاكو إيتو إلى تقديم استقالته مؤخرًا. في هذا السياق، يشعر المستهلكون بالإحباط، ويتساءلون: "أين ذهب الأرز؟ ولماذا استقال وزير الزراعة؟". واللافت أن الوزير المستقيل تاكو إيتو أثار موجة غضب عندما صرّح بأنه لم يضطر أبدًا لشراء الأرز، لأن أنصاره يقدمونه له هدية. وقد اعتُبر هذا التصريح بعيدًا عن واقع المواطنين العاديين، الذين يكافحون من أجل تلبية احتياجاتهم اليومية، وتحمل كلفة شراء الأرز. أحداث تنازل إمبراطور اليابان عن العرش 30 إبريل 2019 ورغم تقديمه اعتذارًا علنيًا، إلا أن إيتو اضطر للاستقالة في محاولة لاحتواء تداعيات تصريحه، بتوجيه من رئيس الوزراء شيجيرو إيشيبا، الذي تواجه حكومته الأقلية تحديًا كبيرًا مع اقتراب الانتخابات العامة الحاسمة في يوليو/تموز المقبل. وقد تم تعيين وزير البيئة السابق شينجيرو كويزومي وزيرًا جديدًا للزراعة خلفًا لإيتو، وهو معروف بمشاركته في جهود إصلاح جماعة الضغط الزراعية القوية في اليابان. وقد كُلّف بالتحقيق في أزمة الأرز والعمل على حلّها. من جانب ثانٍ، بدأ الأرز يختفي من أرفف المتاجر، وارتفعت أسعاره إلى ضعفي مستواها الطبيعي منذ الصيف الماضي، حينما أدى تحذير من زلزال كبير محتمل إلى موجة شراء بدافع الذعر، كما انخفض احتياطي الأرز لدى الجمعيات التعاونية الزراعية وتجار الجملة بمقدار 400 ألف طن مقارنة بالعام الماضي، ليصل إلى مستوى قياسي منخفض بلغ 1.53 مليون طن في يونيو/حزيران، بحسب بيانات وزارة الزراعة. وتعهد رئيس الوزراء إيشيبا بخفض متوسط سعر الأرز إلى نحو 3000 ين (حوالي 20 دولارًا) لكل خمسة كيلوغرامات. وقال خلال جلسة استجواب برلمانية: "نحن لا نعلم لماذا لم نتمكن من خفض الأسعار"، مضيفًا: "سوف نقوم أولاً بتحديد حجم الأرز الموجود وأين يوجد". وأقرّ بأن الإجراءات الحالية لا تؤتي ثمارها، مشيرًا إلى "مشكلات هيكلية" في سياسة الحكومة الخاصة بالأرز. في المقابل، يرى خبراء أن الشراء بدافع الذعر خلال الصيف الماضي فاقم الأزمة، كما ساهمت زيادة السياحة وتنامي وتيرة تناول الطعام خارج المنزل في رفع الطلب على الأرز، وأدى ارتفاع أسعار الخبز والشعيرية الفورية، نتيجة الحرب الروسية-الأوكرانية التي رفعت أسعار القمح عالميًا، إلى تحوّل بعض المستهلكين إلى الأرز بديل أرخص نسبيًا. اقتصاد دولي التحديثات الحية هدوء مقابل 45% زيادة بالإيجار: اقتصاد الصمت يزدهر في اليابان كما أن سلسلة إمدادات الأرز في اليابان تتسم بالتعقيد، فمعظم المزارعين لا يزالون يبيعون الأرز من خلال نظام تقليدي تديره الجمعيات التعاونية الزراعية، وهي جهات ذات نفوذ كبير ترتبط بعلاقات وثيقة بالحزب الديمقراطي الليبرالي الحاكم. ولكن، تزداد حصة الأرز المباعة عبر شركات خاصة أو من خلال الإنترنت، مما يصعّب عملية تتبع الكميات والأسعار، بحسب ماسايوكي كاناموري، المسؤول التنفيذي في الاتحاد العام للجمعيات التعاونية الزراعية. وأشار كاناموري إلى أن الجمعيات التعاونية فوجئت بحجم النقص، وتواجه وزارة الزراعة انتقادات لتأخرها في إطلاق احتياطيات الطوارئ، التي تحتفظ بها عادة من أجل الكوارث، ولسوء تقديرها لحجم الطلب الفعلي. حتى الآن، لم يصل سوى 10% فقط من احتياطي الأرز المطروح إلى الأسواق، مما يثير تساؤلات بشأن التأخر في التوزيع. وأعلن الوزير الجديد كويزومي عن خطة للتحول إلى عقود حكومية طوعية لتسويق الأرز، من أجل تحقيق تحكم أفضل بالأسعار ورفع سقف المبيعات. من بين التحديات أيضًا ضعف القدرة على طحن الأرز البني المخزّن وتحويله إلى أرز أبيض نقي، وهو النوع المفضل لدى المستهلك الياباني.ومن ناحية أخرى، يُتّهم بعض تجار الجملة بتخزين الأرز عمدًا بهدف إبقاء الأسعار مرتفعة. ويرى مدير الأبحث في معد كانون للدراسات الدولية كازوهيتو ياماشيتا، أن الحكومة لم تبذل جهدًا كافيًا للتحقيق في الأزمة، كما أنها "تقاوم إطلاق الاحتياطيات" خوفًا من انخفاض الأسعار ، وأضاف أن اليابان كان يمكنها تفادي هذه الأزمة لو أنها سمحت بزراعة المزيد من الأرز وتصديره عند وجود فائض. في المقابل، يرى بعض المزارعين الذين يواجهون ارتفاعًا في التكاليف، أن الأسعار الحالية ليست مرتفعة جدًا، وإنما عادلة لتغطية نفقاتهم. وتواجه اليابان تحديًا استراتيجيًا طويل الأمد: فمتوسط أعمار المزارعين بلغ 69 عامًا، وعددهم انخفض إلى نحو 1.1 مليون مزارع فقط في عام 2024، أي ما يعادل نصف عددهم قبل عقدين. وتقول هيرومي أكابا، التي تعيش في كاواساكي قرب طوكيو: "ليس أمامي خيار سوى شراء الأرز بالأسعار الحالية، ولكن إذا استمر الوضع على هذا الحال، فسنتوقف عن تناوله. قد يؤدي ذلك إلى تراجع في استهلاكه بشكل عام". وقد لجأت بعض المتاجر إلى تحديد كمية الأرز المباعة لكل مستهلك، بحيث يُسمح له بكيس واحد فقط في كل زيارة. وفي حين يرفض كثير من اليابانيين استهلاك الأرز المستورد بسبب تشددهم في اختيار نوعية الحبوب، بدأ بعض تجار التجزئة فعلاً باللجوء إلى الاستيراد لتغطية النقص. ويشكّل الأرز أكثر من مجرد غذاء يومي في اليابان؛ فهو جزء لا يتجزأ من الهوية الثقافية والتقاليد المجتمعية والسياسات الاقتصادية الزراعية. فعلى مدار قرون، ارتبط الأرز بالطقوس الدينية والاحتفالات الموسمية، وبقي حتى اليوم رمزًا للخصوبة والوفرة. ورغم التراجع التدريجي في معدلات استهلاكه بسبب تغيّر العادات الغذائية، حافظ الأرز على مكانته سلعة استراتيجية، تديرها الدولة بسياسات دقيقة تهدف إلى ضبط الأسعار ودعم المزارعين. ومع ذلك، كشفت أزمة نقص الأرز وارتفاع أسعاره في الآونة الأخيرة عن هشاشة هذا النظام، وضرورة إعادة النظر في السياسات الزراعية اليابانية لمواجهة التحديات المناخية والديمغرافية والاقتصادية المتراكمة. (أسوشييتد برس، العربي الجديد)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store