logo
'لم يعتذر عما فعله بالعراق وسورية' .. 'فورد' يكشف تفاصيل عن عملية تحويل 'الجولاني' للشرع

'لم يعتذر عما فعله بالعراق وسورية' .. 'فورد' يكشف تفاصيل عن عملية تحويل 'الجولاني' للشرع

موقع كتاباتمنذ 13 ساعات

وكالات- كتابات:
تضج وسائل إعلام أجنبية وعربية منذ ساعات؛ بتصريحات السفير الأميركي الأسبق في سورية؛ 'روبرت فورد'، والتي تحدث فيها عن لقائه بـ'أحمد الشرع' عدة مرات، بينها المرة الأولى في 2023؛ أي قبل سقوط 'الأسد' بعام، وعندما كان 'الشرع' يحمل اسم 'الجولاني' بعد، فيما نقل عن لسان 'الشرع' حديثه حول نشاطاته في 'العراق' سابقًا.
وفي محاضرة بعنوان: 'انتصر الثوار في سورية.. والآن ماذا ؟'، قال 'فورد' أنه: 'ابتداءً من عام 2023، دعتني مؤسسة بريطانية غير حكومية، متخصصة في حل الصراعات، من أجل مساعدتهم في إخراج هذا الشرع من عالم الإرهاب وإدخاله إلى عالم السياسة التقليدية'.
وتابع: 'عندما التّقيته للمرة الأولى، حين كان اسمه الحركي: (الجولاني) جلست بجانبه وقلت له باللغة العربية: خلال مليون سنة لم أكن أتخيل أنني سأكون جالسًا بجانبك… ونظر إليّ وتحدث بنبرة ناعمة قائلًا: ولا أنا'.
وأشار 'فورد' إلى أنه أجرى مع 'الشرع' حوارًا 'سلسًا'؛ وقال إن ما لفت نظره خلال اللقاء أن 'الشرع': 'لم يعتذر عن العمليات الإرهابية في العراق وسورية'، لكنه قال إن: 'التكتيكات والقواعد التي كان يتبّعها في العراق لا تصلح عندما تحكم (04) ملايين شخص (في إدلب)'.
لكن الرئاسة السورية نفت من جانبها حدوث أي لقاء سري بين 'فورد' و'الشرع'، مشيَّرة إلى اأن زيارة 'فورد' كانت ضمن مجموعة وفود أوروبية وأميركية ولم يحصل لقاء انفرادي أو سري بين الجانبين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'لم يعتذر عما فعله بالعراق وسورية' .. 'فورد' يكشف تفاصيل عن عملية تحويل 'الجولاني' للشرع
'لم يعتذر عما فعله بالعراق وسورية' .. 'فورد' يكشف تفاصيل عن عملية تحويل 'الجولاني' للشرع

موقع كتابات

timeمنذ 13 ساعات

  • موقع كتابات

'لم يعتذر عما فعله بالعراق وسورية' .. 'فورد' يكشف تفاصيل عن عملية تحويل 'الجولاني' للشرع

وكالات- كتابات: تضج وسائل إعلام أجنبية وعربية منذ ساعات؛ بتصريحات السفير الأميركي الأسبق في سورية؛ 'روبرت فورد'، والتي تحدث فيها عن لقائه بـ'أحمد الشرع' عدة مرات، بينها المرة الأولى في 2023؛ أي قبل سقوط 'الأسد' بعام، وعندما كان 'الشرع' يحمل اسم 'الجولاني' بعد، فيما نقل عن لسان 'الشرع' حديثه حول نشاطاته في 'العراق' سابقًا. وفي محاضرة بعنوان: 'انتصر الثوار في سورية.. والآن ماذا ؟'، قال 'فورد' أنه: 'ابتداءً من عام 2023، دعتني مؤسسة بريطانية غير حكومية، متخصصة في حل الصراعات، من أجل مساعدتهم في إخراج هذا الشرع من عالم الإرهاب وإدخاله إلى عالم السياسة التقليدية'. وتابع: 'عندما التّقيته للمرة الأولى، حين كان اسمه الحركي: (الجولاني) جلست بجانبه وقلت له باللغة العربية: خلال مليون سنة لم أكن أتخيل أنني سأكون جالسًا بجانبك… ونظر إليّ وتحدث بنبرة ناعمة قائلًا: ولا أنا'. وأشار 'فورد' إلى أنه أجرى مع 'الشرع' حوارًا 'سلسًا'؛ وقال إن ما لفت نظره خلال اللقاء أن 'الشرع': 'لم يعتذر عن العمليات الإرهابية في العراق وسورية'، لكنه قال إن: 'التكتيكات والقواعد التي كان يتبّعها في العراق لا تصلح عندما تحكم (04) ملايين شخص (في إدلب)'. لكن الرئاسة السورية نفت من جانبها حدوث أي لقاء سري بين 'فورد' و'الشرع'، مشيَّرة إلى اأن زيارة 'فورد' كانت ضمن مجموعة وفود أوروبية وأميركية ولم يحصل لقاء انفرادي أو سري بين الجانبين.

الاتحاد الأوروبي يرفع العقوبات عن سوريا
الاتحاد الأوروبي يرفع العقوبات عن سوريا

الأنباء العراقية

timeمنذ 20 ساعات

  • الأنباء العراقية

الاتحاد الأوروبي يرفع العقوبات عن سوريا

متابعة-واع على خطا واشنطن، سارت دول الاتحاد الأوروبي في مسألة رفع العقوبات عن سوريا علما أنها كانت قد سبقت الولايات المتحدة في الدعوة للانفتاح على دمشق. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وجاء ذلك حين عمدت دول الاتحاد إلى تعليق بعض العقوبات المفروضة على دمشق عقب سقوط نظام الأسد مباشرة. واليوم بادرت دول الاتحاد الأوروبي بعد القرار الأمريكي برفع العقوبات إلى الإصغاء لشكوى المسؤولين السوريين الذين وصفوا خطوتها بتعليق بعض العقوبات في حينه بأنها جيدة لكنها غير كافية. لتعكس الاستجابة الأوروبية الحالية برفع العقوبات عن سوريا تكريس وضع العلاقات المشتركة بين الجانبين على المسار الصحيح الذي ستفيد منه دمشق بلا شك سيما وأن العقوبات الأوروبية والأمريكية كانت قد ساهمت إلى حد بعيد في إحداث حالة من الشلل شبه التام في الإقتصاد السوري. لتبدأ بين الجانبين مرحلة جديدة استحسن السوريين أن تكون دعائمها المتينة قائمة على أسس التعافي الإقتصادي. المصدر :RT

انطلاق القمة العربية الـ34 في بغداد وسط أزمات وتطورات إقليمية 'عاصفة'.. فماذا ستُقدم لغزة ولبنان وسوريا؟
انطلاق القمة العربية الـ34 في بغداد وسط أزمات وتطورات إقليمية 'عاصفة'.. فماذا ستُقدم لغزة ولبنان وسوريا؟

ساحة التحرير

timeمنذ 5 أيام

  • ساحة التحرير

انطلاق القمة العربية الـ34 في بغداد وسط أزمات وتطورات إقليمية 'عاصفة'.. فماذا ستُقدم لغزة ولبنان وسوريا؟

انطلاق القمة العربية الـ34 في بغداد وسط أزمات وتطورات إقليمية 'عاصفة'.. فماذا ستُقدم لغزة ولبنان وسوريا؟ تستضيف بغداد السبت القمة الرابعة والثلاثين لجامعة الدول العربية في ظلّ تواصل الغارات الإسرائيلية على غزة حيث تتفاقم الأزمة الإنسانية، وبعد جولة خليجية للرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي أكّد رغبته في 'امتلاك' القطاع. وزينت أعلام الدول العربية الـ22 شوارع العاصمة العراقية التي تشهد، على غرار مدن أخرى في البلاد، استقرارا نسبيا بعد أربعة عقود من النزاعات والحروب. وتتزامن هذه القمّة مع تغييرات إقليمية تشمل عمل السلطات السورية الانتقالية برئاسة أحمد الشرع على فتح صفحة جديدة مع العرب والغرب، وإضعاف حرب غزة إيران وحلفائها فيما تواصل واشنطن وطهران مفاوضاتهما النووية. وإلى جانب المسؤولين العرب، سيحضر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز الذي اعترفت بلاده العام الماضي بالدولة الفلسطينية والذي يُعد من أكثر الزعماء الأوروبيين انتقادا لإسرائيل. وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس من أوّل القادة العرب الذين وصلوا إلى بغداد بعد ظهر الجمعة. وقال مصدر دبلوماسي في بغداد لوكالة فرانس برس إن معظم دول الخليج ستكون ممثلة على المستوى الوزاري. وكتب رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في صحيفة الشرق الأوسط الأسبوع الماضي 'نحن اليوم لا نعيد بناء العراق فحسب، بل نشارك في إعادة رسم ملامح الشرق الأوسط عبر سياسة خارجية متوازنة وقيادة واعية ومبادرات تنموية وشراكات استراتيجية'. ويقول أستاذ الدراسات الاستراتيجية والدولية في جامعة بغداد إحسان الشمّري لفرانس برس إن القمة ستبحث 'مبادرة شاملة باتجاه (وقف) الحرب في غزة وإعادة الإعمار وتوفير المساعدات الإنسانية'، بالإضافة إلى 'دعم المرحلة الانتقالية في سوريا (…) ودعم الحكومة الجديدة في لبنان'. واستضافت بغداد هذا الاجتماع آخر مرة في 2012 في أوج توترات أمنية في العراق، وحرب أهلية دامية في سوريا في عهد بشار الأسد الذي أطيح بهجوم لفصائل معارضة بقيادة الشرع. – 'شرق أوسط جديد' – وتأتي هذه القمة بعد اجتماع طارئ عُقد في القاهرة في آذار/مارس تبنى خلاله القادة العرب خطة لإعادة إعمار غزة تلحظ عودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع وتمثل طرحا بديلا لمقترح قدّمه ترامب يقضي بتهجير السكان ووضع القطاع تحت سيطرة واشنطن. وقال وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين في مؤتمر صحافي الأربعاء إن قمة بغداد 'ستدعم' قرارات قمة القاهرة، في وقت تتصدّر القضية الفلسطينية أولويات الاجتماع. ويشير الشمّري إلى أن 'خصوصية هذه القمة هي أنها تأتي في وقت تتحدث إسرائيل (…) عن شرق أوسط جديد يشمل بالتأكيد جزءا كبيرا من الدول العربية'. وفي الخامس من أيار/مايو، أعلنت الدولة العبرية خطة 'لاحتلال' غزة تتضمن تهجير سكان القطاع داخليا. وخلال جولة خليجية أجراها ترامب هذا الأسبوع، قال من الدوحة الخميس 'سأكون فخورا لو امتلكت الولايات المتحدة' غزة 'وأخذتها وجعلتها منطقة حرية'. – 'تأثير' المفاوضات النووية – وتحلّ القمة كذلك في ظلّ تحديات تواجهها السلطات السورية الجديدة في سعيها لتثبيت حكمها ورسم أطر العلاقة مع مختلف المكونات الوطنية، وكذلك مع الخارج. والتقى ترامب الأربعاء في الرياض الشرع الذي كان قائدا لهيئة تحرير الشام الإسلامية، وذلك بعدما أعلن رفع العقوبات التي فُرضت على سوريا خلال حكم الأسد. وأكد البيت الأبيض أن ترامب قدّم للشرع خلال لقائهما سلسلة مطالب أبرزها الانضمام إلى اتفاقات التطبيع مع إسرائيل. ومنذ إطاحة حكم الأسد الذي كان حليفا وثيقا لها، تتعامل بغداد بحذر مع دمشق التي تأمل بدورها بنسج علاقة وثيقة مع جارتها. ولن يكون الشرع الذي سُجن في العراق لسنوات بسبب مشاركته في القتال في صفوف تنظيم القاعدة ضد القوات الأميركية وحلفائها، حاضرا في الاجتماع، بعدما قوبلت دعوته إلى القمة بانتقادات شديدة من سياسيين عراقيين بارزين موالين لإيران على مدى أسابيع. وسيرأس وزير خارجيته أسعد الشيباني وفد البلاد. ويستضيف العراق هذا الاجتماع كذلك في وقت تسعى حليفته إيران إلى تخفيف وطأة العقوبات الأميركية المفروضة عليها منذ سنوات طويلة والتي تخنق اقتصادها. وتحدث ترامب هذا الأسبوع عن الاقتراب من إبرام اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي. وبوساطة عُمانية، أجرت إدارة ترامب أربع جولات من المفاوضات مع طهران سعيا لابرام اتفاق جديد بشأن برنامجها النووي، بعدما حضّ الرئيس الأميركي الجمهورية الإسلامية على التفاوض، ملوّحا بقصفها إذا لم يتم التوصل إلى تسوية في هذا المجال. ويعتبر الشمّري أن القادة العرب 'سيناقشون في جلساتهم المغلقة ما يمكن أن تفرزه هذه المفاوضات وتأثيرها سواء على مستوى التسوية أو حتى على مستوى الصِدام'. ندرك جيدا أنه لا يستطيع الجميع دفع ثمن تصفح الصحف في الوقت الحالي، ولهذا قررنا إبقاء صحيفتنا الإلكترونية 'راي اليوم' مفتوحة للجميع؛ وللاستمرار في القراءة مجانا نتمنى عليكم دعمنا ماليا للاستمرار والمحافظة على استقلاليتنا، وشكرا للجميع للدعم: بغداد- (أ ف ب) – ‎2025-‎05-‎17

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store