
انهيار التربة في المسيلة..انتشال الضحية الثاني متوفي
للإشارة، تدخلت الحماية، أمس الأربعاء، على الساعة 18 سا و46 دقيقة المتمثلة في انهيار التربة على شخصين أثناء الأشغال. بالمكان المسمى عين بن عيسى ببلدية و دائرة بن سرور.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


التلفزيون الجزائري
منذ 32 دقائق
- التلفزيون الجزائري
المسيلة: وفاة شخصين في حادث انهيار للتربة داخل بئر – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
توفي شخصان في حادث انهيار للتربة داخل بئر، وقع مساء أمس الأربعاء ببلدية بن سرور (المسيلة)، حسب ما أفاد به اليوم الخميس بيان لمصالح الحماية المدنية. وأوضح ذات المصدر أن الحادث وقع إثر انهيار للتربة على شخصين يبلغان من العمر 40 و 50 سنة كانا يقومان بأشغال داخل بئر تقليدية بمنطقة 'بيت بن عيسى' بذات البلدية. وقد تدخل أعوان الوحدة الثانوية للحماية المدنية لبلدية بن سرور مرفوقين بوحدات الحماية المدنية لكل من عين الملح وبوسعادة والوحدة الرئيسية, حيث تم إخراج جثتي الضحيتين في ساعة متأخرة من ليلة الأربعاء إلى الخميس. وتم تحويل جثتي الضحيتين نحو مصلحة حفظ الجثث بمستشفى بن خناثة الدواحي ببلدية بن سرور, فيما فتحت المصالح الأمنية المختصة تحقيقا في الحادث. وكان الأمين العام لولاية المسيلة, فتحي ليله, قد تنقل, رفقة رئيس المجلس الشعبي الولائي, رضا حمريط, والسلطات المحلية, إلى مكان الحادث لمتابعة عملية الإجلاء.


خبر للأنباء
منذ 34 دقائق
- خبر للأنباء
اغتيال ضابط في شرطة تعز بانفجار عبوة ناسفة زرعت في سيارته
وقالت مصادر أمنية، إن عبوة ناسفة زرعها مجهولون في سيارة مدير شرطة التعزية المقدم عبدالله النقيب، انفجرت وهو على متنها في شارع جمال، ما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة. ووفق المصادر، جرى نقل النقيب إلى أحد مستشفيات المدبنة لتلقي العلاج إلا أنه فارق الحياة.


خبر للأنباء
منذ 35 دقائق
- خبر للأنباء
مجندون حوثيون يتمردون على المعسكرات في صعدة ويواجهون القمع والاعتقال في صنعاء
شهدت العاصمة صنعاء، خلال اليومين الماضيين، واحدة من أبرز مظاهر التململ داخل صفوف مليشيا الحوثي، بعدما نفذ العشرات من العناصر المجندة من أبناء محافظة صعدة وقفة احتجاجية في ميدان السبعين، عقب فرارهم من معسكرات المليشيا بسبب تردي أوضاعهم المعيشية والإنسانية. وقالت مصادر مطلعة لوكالة "خبر"، إن المجندين، الذين التحقوا في صفوفها في وقت سابق بمحافظة صعدة، غادروا مواقعهم العسكرية بشكل جماعي، احتجاجاً على الإهمال المتعمد وسوء المعاملة، إضافة إلى عدم صرف مستحقاتهم المالية منذ أشهر طويلة. وأكدت المصادر أن المحتجين رفعوا شعارات تطالب بتحسين ظروفهم داخل المعسكرات وصرف رواتبهم المتوقفة، معتبرين أن استمرار تجاهل قيادات المليشيا لمطالبهم يضاعف من معاناتهم وأسرهم. لم تدم الوقفة طويلاً، إذ سارعت قوة عسكرية وأخرى استخباراتية تابعة لمليشيا الحوثي إلى ميدان السبعين، وقامت بمحاصرة المحتجين واعتقالهم بالقوة، قبل أن يتم نقلهم إلى سجن أمني في منطقة حدة جنوبي صنعاء. وأوضحت المصادر أن العملية تمت بإشراف مباشر من قيادات أمنية حوثية في جهاز الأمن والمخابرات، في مسعى لقطع الطريق أمام أي محاولات لتكرار مثل هذه التحركات داخل صفوفها. سياسة قمع ممنهجة وتشير تقارير حقوقية إلى أن ما حدث في صنعاء ليس حالة استثنائية، بل يندرج ضمن سلسلة من الإجراءات القمعية التي تنتهجها مليشيا الحوثي ضد عناصرها، خصوصاً ممن يطالبون بحقوق مالية أو يعترضون على ظروفهم داخل المعسكرات. وتحدثت تقارير سابقة عن حملات اعتقال نفذتها المليشيا في محافظات أخرى، طالت مجندين رفضوا المشاركة في جبهات القتال أو اشتكوا من الإهمال. وذكرت مصادر أمنية أن تزايد هذه التحركات يعكس حالة استياء متنامية في أوساط المقاتلين الحوثيين، الذين استدرجتهم المليشيا بوعود كاذبة عن الرواتب والرعاية، ليجدوا أنفسهم في ظروف إنسانية قاسية. وتؤكد المصادر أن استمرار هذه الأوضاع قد يؤدي إلى مزيد من الانشقاقات والتمردات الصامتة، وهو ما يضع المليشيا أمام تحديات داخلية غير مسبوقة.