
11 أغسطس موعداً نهائياً لاعتماد الطلبة «القبول الجامعي»
وحددت 11 أغسطس المقبل موعداً نهائياً لقبول عروض القبول الجامعي لفصل الخريف، وهو التاريخ الذي يتعين فيه على الطلبة اتخاذ القرار النهائي بشأن العروض التعليمية المقدمة لهم، سواء بالموافقة أو الرفض، من خلال بوابة التقديم الإلكترونية.
ويتعيّن على الطلبة المعنيين الدخول إلى بوابة الوزارة الإلكترونية لتأكيد قبولهم في البرنامج المعتمد، واستكمال الإجراءات.
وشددت الوزارة على أهمية التقيّد بالمواعيد المحددة لتفادي أي تأخير في مراحل التقديم، حيث يتوجب على الطلبة تفعيل الهوية الرقمية، واختيار خدمة «تسجيل الطلبة والبعثات» عبر موقعها، والاطلاع على التعليمات والإشعارات الواردة من المؤسسة التعليمية. كما دعت الطلبة المتقدمين إلى متابعة حساباتهم دورياً، لضمان استكمال أي متطلبات إضافية في الوقت المناسب، وتلقي التعليمات المتعلقة بقبولهم من مؤسسات التعليم العالي.
وتوفر وزارة التعليم العالي والبحث العلمي منظومة خدمات ذكية يسهل استخدامها على الطلبة، حيث تم تخفيض وقت التقديم ليصل إلى 90 ثانية، مع تقليص عدد الوثائق المطلوبة بنسبة 86%، وتوفير خيارات تسجيل تشمل 59 مؤسسة للتعليم العالي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 16 ساعات
- الإمارات اليوم
المستشار الأسري الدكتور سيف راشد الجابري
أنا متزوجة منذ ثمانية أشهر تقريباً، وزوجي قريب لي، لكن لم يكن يعرف بعضنا بعضاً من قبل. ومشكلتي أن زوجي يسهر يومياً خارج المنزل، وفي حال ظل فيه لا نتحدث، ويعم الصمت أرجاء البيت.. هل هناك طريقة للخروج من هذا الوضع؟ الزواج الناجح أحد أركانه الرئيسة هو التواصل الفعّال، والحوار المستمر هو السبيل الأمثل لبناء فهم متبادل وتقدير للآراء وإحداث التفاهم والانسجام بين الزوجين بما يتضمنه من تعبير عن الأفكار والمشاعر، والصمت بين الزوجين مشكلة تعاني منها العديد مـن الأسـر. الصمت الزوجي لا يعني أن الزوجين لا يحبان بعضهما بعضاً، لكنهما لم يستطيعا التواصل بشكل جيد، ما يزيد المسافات بينهما ويجعل الحياة رتيبة، كما أن طول فترات الصمت بين الزوجين له تأثيرات سلبية عميقة على حياتهما الزوجية، ويؤدي إلى زيادة الفجوة بينهما، ومن صورها خروج الزوج لفترات طويلة، وسهره خارج المنزل، ما يستدعي أن نجد لها حلولاً مناسبة تخفف منها. لا بأس أن يسهر الزوج أحياناً مع أصدقائه، على ألا يضيع حق بيته وأسرته، لذا من الضروري معالجة هذه المشكلة من خلال الحوار المفتوح والصادق بين الزوجين، لأن الواجب في أمور الحياة الزوجية أن تتم بالتفاهم والمودة ببن الزوجين، وأن يكون هناك فرصة للحوار، وتبادل وجهات النظر. أستاذ محاضر في الثقافة والمجتمع بعدد من الجامعات الإماراتية abayoumy@


صحيفة الخليج
منذ 19 ساعات
- صحيفة الخليج
رئيس وزراء جمهورية نيبال يزور متحف المستقبل
استضاف متحف المستقبل، كيه بي شارما أولي، رئيس وزراء جمهورية نيبال، واطلع أولي خلال جولته على تصميمه المعماري الاستثنائي وأبرز معالمه وتجارب الزوار التفاعلية، إضافة إلى الابتكارات العالمية المتنوعة التي يعرضها. كما تعرف إلى دور المتحف كمنصة عالمية تعزِّز التقارب الثقافي والتعاون الدولي من خلال استضافة مؤتمرات وفعاليات تستشرف أبرز التحولات والتوجهات المستقبلية.


الإمارات اليوم
منذ 20 ساعات
- الإمارات اليوم
جامع الشيخ زايد الكبير يواصل إنجازاته العالمية في «أبرز معالم الجذب»
حقق جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي إنجازاً عالمياً جديداً، بحصوله على مراكز متقدمة ضمن قائمة أبرز المعالم في العالم، وذلك وفقاً لتقرير صادر عن منصة «تريب أدفايزر» العالمية لعام 2025، المتخصصة في شؤون السفر والسياحة. ففي فئة «أبرز معالم الجذب»، حصل الجامع على المرتبة الثامنة عالمياً، متقدماً مركزين عن تصنيفه في عام 2024، ويستند هذا التصنيف إلى تحليل شامل لأكثر من ثمانية ملايين معلم حول العالم، وجاء الجامع ضمن أفضل 1% من هذه المعالم، كما حافظ على المرتبة الأولى على مستوى الشرق الأوسط ضمن هذه الفئة، ما يعكس المكانة المرموقة التي يحظى بها الجامع على الصعيدين الإقليمي والدولي، ويؤكد دوره الريادي في تعزيز السياحة الدينية الثقافية في دولة الإمارات. وفي إنجاز آخر، جاء جامع الشيخ زايد الكبير في الفجيرة، أحد الصروح التابعة لمركز جامع الشيخ زايد الكبير، ضمن أفضل 10% من المعالم حول العالم، وفقاً لاختيارات المسافرين من مختلف أنحاء العالم، وهو ما يعد إنجازاً لافتاً نظراً لحداثة تفعيل خدمة الزيارات في الجامع. وتأتي هذه الإنجازات التي حققها الجامعان تأكيداً على ريادتهما كوجهتين ثقافيتين على خريطة السياحة الدينية الثقافية العالمية، حيث بات الجامعان وجهة عالمية يقصدهما الزوار من مختلف ثقافات العالم. إنجاز عالمي وقال مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، الدكتور يوسف العبيدلي: «إن ما حققه جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي من إنجاز عالمي يُجسّد الرؤية السديدة للقيادة الرشيدة، ويُعد ثمرةً لخطة المركز الاستراتيجية التي تهدف إلى تطوير الخدمات وتقديم تجارب نوعية لضيوفه، ويُتوّج ما يقدمه من مبادرات وخدمات متميزة على مدار العام». وأضاف أن «هذه الجهود شملت تطوير البنية التحتية والثقافية، ورفع كفاءة المرافق، إلى جانب تميز الكوادر المتخصصة، وتمكين الشباب من أبناء الوطن عبر تأهيلهم لتقديم الجولات الثقافية وخدمة ضيوف الجامع من مختلف أنحاء العالم، ضمن برامج نوعية تعكس رسالة الجامع الحضارية». وأشار إلى أن هذه المنجزات تفتح أمام المركز آفاقاً جديدة، نستشرف من خلالها المستقبل بخطط واستراتيجيات تُمكّنه من مواصلة أداء دوره الحضاري بكفاءة أعلى، وتقديم خدمات ترتقي بتجارب ضيوفه باستمرار، عبر برامج دينية وثقافية ومعارض ومبادرات تُجسّد رسالة الجامع، وتُقدَّم في قوالب متجددة وبأسلوب حضاري يواكب التطلعات ويحقق الرؤى. دور حضاري وثقافي وتعكس المراكز المتقدمة التي حققها جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، ريادته عالمياً كنموذج ينفرد عن غيره من دور العبادة والمعالم الثقافية والسياحية، ومرجع معياري في المنطقة والعالم؛ إذ يتجاوز دوره الديني باحتضان الشعائر والصلوات، إلى دوره الحضاري والثقافي في نشر وتعزيز رسالة دولة الإمارات المتمثلة في التعايش والسلام والوئام مع مختلف ثقافات العالم، إضافة لإحيائه مفردات الحضارة الإسلامية باعتباره نموذجاً معمارياً فريداً للعمارة الإسلامية، مرسخاً مكانته مقصداً سياحياً ثقافياً عالمياً فريداً، يقصده سنوياً ما يقارب سبعة ملايين ضيف من الزوار والمصلين من مختلف ثقافات العالم، يلتقون في رحابه باختلاف ثقافاتهم ودياناتهم، تجمعهم القواسم الإنسانية المشتركة، وتشكل لغة الحوار الحضاري جسوراً يتخطون بها جميع أشكال الاختلاف. وأسهم المركز في تعزيز حضور الجامع مركزاً عالمياً للحوار الثقافي، من خلال المرافق المتنوعة التي تضمها قبة السلام، الوجهة الثقافية الجديدة في العاصمة أبوظبي، والتي تشمل متحف «نور وسلام»، أول متحف من نوعه، والذي صُمم ليجمع بين الأجواء المميزة وطرق العرض المبتكرة لمجموعة منتقاة من القطع الأثرية والتحف والمعروضات ذات القيمة التاريخية الفنية والعلمية والأدبية، من حزام الكعبة المشرفة إلى دينار الخليفة عبدالملك بن مروان، ومن المصحف الأزرق إلى الأسطرلاب الأندلسي، كل قطعة تحكي قصة. تجارب سردية ملهمة يقدم المتحف، عبر أقسامه الخمسة، تجارب سردية ملهمة تثري زيارة مرتادي الجامع، وتحت سقف واحد يدعو المتحف الزوار لتجربة أجواء أقدس ثلاثة مساجد في الإسلام: المسجد الحرام في مكة، والمسجد النبوي في المدينة المنورة، والمسجد الأقصى في القدس الشريف، من خلال عروض تفاعلية وتقنيات غامرة، تشعر الزائر وكأنه في حضرة هذه الأماكن العظيمة، يسمع أذانها، ويلمس قدسيتها، ويعيش لحظاتها. ويستهدف المتحف بمحتواه الثقافي المتنوع مختلف الثقافات والفئات شاملاً الباحثين والمتخصصين والمهتمين بشؤون الثقافة والتراث والعلوم والفنون، ويقدم رسائله من خلال تجارب تفاعلية وحسية متنوعة شاملاً بذلك فئة الأطفال التي خصص لها مجموعة من التجارب الجاذبة التي تقرب إلى أذهانهم رسالة المتحف الحضارية في القسم المخصص للعائلة. وتضم القبة تجربة «ضياء التفاعلية»، وهي تجربة بتقنية «360»، توظف الصوت والضوء لتمنح الزائر الفرصة لخوض تجربة حسية غامرة وملهمة تبدأ بالفضاء المستنير بنجوم السماء إلى أرض الإمارات العربية المتحدة، وإرثها الأصيل. كما تضم قبة السلام مكتبة الجامع المتخصصة، والمسرح الثقافي، والمعارض الدائمة والمؤقتة التي تسلط الضوء على حضارات إنسانية عريقة، بالإضافة إلى «سوق الجامع» بما يضم من محال ومناطق ترفيهية ومطاعم تلبي احتياجات مختلف الفئات العمرية، وممشى الجامع الرياضي الذي يتيح لأفراد المجتمع من مختلف الفئات والثقافات، فرصة ممارسة الرياضة والاستماع بما يوفر من خدمات، على المشهد الخارجي البديع للجامع. محطة لكبار الشخصيات أصبح جامع الشيخ زايد الكبير محطة رئيسة لكبار الشخصيات التي تزور الدولة، حيث يشكّل الزوار من خارج الدولة ما نسبته 82% من إجمالي الضيوف، وخلال النصف الأول من العام الجاري، واصل المركز تقديم مجموعة من التجارب والخدمات المبتكرة التي ساهمت في زيادة عدد الضيوف، من أبرزها الجولات الثقافية العامة، وجولات «لمحات خفية من الجامع»، والجولات الثقافية الليلية «سُرى» التي تتيح للزوار زيارة الجامع على مدار 24 ساعة. خطة استراتيجية يعمل مركز جامع الشيخ زايد الكبير وفق خطة استراتيجية مدروسة، وبمنظومة متكاملة تنفذها كوادر متخصصة تتمتع بمهارات عالية في مختلف المجالات، تعمل بكفاءة على تقديم تجارب ثقافية لضيوف الصروح التابعة له من مختلف ثقافات العالم، وتُعد الجولات الثقافية من أبرز هذه التجارب، حيث يقدمها نخبة من أخصائيي الجولات الثقافية من أبناء الوطن، لتمثيل الوجه الحضاري للدولة، ونشر رسالتها الداعية للسلام والوئام. تجربة «سُرى» خصص المركز تجربة «سُرى» بشكل أساسي لزوار إمارة أبوظبي ودولة الإمارات ممّن لديهم وقت محدود خلال توقف رحلاتهم الدولية (الترانزيت)، أو لمن لم تتسنَّ لهم زيارة الجامع خلال ساعات الزيارة الرسمية، ويقدم المركز أيضاً خدمة «الدِّلِيل»، وهو جهاز وسائط متعددة يتيح جولات ثقافية افتراضية بـ14 لغة عالمية، بالإضافة إلى جولة بلغة الإشارة المصممة لفئة الصم من أصحاب الهمم، وجولات مخصصة للأطفال. • 7 ملايين ضيف سنوياً لجامع الشيخ زايد الكبير من مختلف ثقافات العالم. • المراكز المتقدمة التي حققها جامع الشيخ زايد الكبير تعكس ريادته عالمياً كنموذج ينفرد عن غيره من دور العبادة والمعالم الثقافية والسياحية. • «ضياء التفاعلية» تجربة بتقنية «360»، توظف الصوت والضوء لتمنح الزائر الفرصة لخوض تجربة حسية غامرة.