
«صيف دبي 2025» ينطلق اليوم.. 66 يوماً من آلاف الفعاليات والمفاجآت
تنطلق اليوم الدورة الـ28 الأكبر والأكثر تميزاً من مفاجآت صيف دبي، وتستمر حتى 31 أغسطس المقبل، وستكون الانطلاقة ببرنامج حافل من العروض والأنشطة المميزة في عطلة نهاية أسبوع افتتاحية حافلة بالفعاليات.
تنطلق الدورة الجديدة من «المفاجآت»، التي تنظمها مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، واعدة جمهورها من المقيمين والسياح بموسم ممتع، فيه تجارب تسوق لا تُضاهى، وتخفيضات مذهلة، وحفلات موسيقية يحييها كوكبة من ألمع النجوم، وفعاليات ترفيهية مميزة، وجوائز كبرى، ومأكولات متنوعة، وأنشطة مناسبة للعائلات في مختلف أنحاء المدينة.
للمرة الأولى
للمرة الأولى في تاريخ «مفاجآت صيف دبي»، سيقدم قطاع التجزئة تجارب استثنائية متنوعة، منها عروض عطلة الصيف، التي تستمر من اليوم وإلى 17 يوليو، وتقدم تخفيضات تراوح بين 25 و75% على مئات العلامات التجارية المشاركة في جميع أنحاء المدينة، من الأزياء، ومنتجات التجميل، إلى الأجهزة الإلكترونية، ولوازم المنزل، وتتواصل التخفيضات لتسعة أسابيع على أكثر من 800 علامة تجارية في ما يزيد على 3500 متجر تجزئة في مختلف أرجاء دبي.
حفلات موسيقية
تحتضن «مفاجآت صيف دبي» خلال عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية حفلات موسيقية في مراكز التسوق، ويمكن حضورها مجاناً، حيث يستضيف دبي فستيفال سيتي مول، اليوم، الفرقة الاستعراضية اليابانية «سابرينا»، ومغنية البوب الفلسطينية - الأردنية رين خوري، وتحيي فرقة «عَبري آند ذا باند» والمغنية وكاتبة الأغاني نويل خرمان حفلاً موسيقياً، غداً، بينما يستضيف «سيتي سنتر مردف» المغني السوري الشامي، وفرقة الروك الأردنية «جدل» في حفل موسيقي، غداً، إلى جانب مجموعة من العروض الفنية والفقرات الترفيهية المتجولة.
ومن حفلات متعة عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية حفل فرقة ميامي والفنان مطرف المطرف في كوكاكولا أرينا، غداً، ويشهد اليوم إقامة حفل جازيات مع النجمة بانة في دبي أوبرا، كما سيشهد حفل الموسيقي تحية تكريم للنجمة أديل، إذ سيمتع الجمهور بأمسيتين على مسرح سفينة الملكة إليزابيث اليوم وغداً، وتستضيف كلية دبي، اليوم، عرض «أتول خاطري» الكوميدي، وعرض «وي كول ات باليه» على مسرح زعبيل، ويقام بعد غد عرض «بينوي ميكستيب كوميدي» في مركز دبي التجاري العالمي.
المزيد من الحيوية
ستضفي عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية المزيد من الحيوية على «مفاجآت صيف دبي»، حيث تُقام سباقات الجري الداخلية في مراكز التسوق، والمصممة للعائلات، والأطفال، والمهتمين بالصحة من مختلف الأعمار، والقدرات، ومستويات اللياقة البدنية، تنطلق هذه الفعاليات، غداً، في دبي هيلز مول، مع سباق جري حصري، حيث يمكن للمشاركين الاختيار من بين مسارات بطول كيلومتر و2.5 وخمسة و10 كيلومترات، ما يمنح الجميع فرص المشاركة في السباق، سواء كانوا عدائين محترفين، أو يتطلعون إلى اتباع نمط حياة صحي والحفاظ على لياقتهم البدنية. وسيستمتع المشاركون بأجواء صباحية مفعمة بالحيوية والنشاط.
ويظهر (مدهش) و(دانة)، الشخصيتان المحبوبتان لدى الجميع، في مختلف أنحاء المدينة، وبدءاً من عطلة نهاية هذا الأسبوع، يمكن للعائلات الالتقاء بهما في «دبي فستيفال سيتي مول» 28 يونيو، و«سيتي سنتر مردف» يوم 29 يونيو، و«ابن بطوطة مول» يوم 30 يونيو الجاري، ويقدم (مدهش) و(دانة) لمسة من التميز على عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية لـ«مفاجآت صيف دبي» من خلال الديكورات المرحة، والهدايا التذكارية ذات الطابع الخاص، والعروض الترفيهية المتجولة.
آلاف التجارب
تعد احتفالات عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية من «مفاجآت صيف دبي» جزءاً من آلاف التجارب والعروض التي يمكن الاستمتاع بها خلال فصل الصيف في دبي، حيث تقدم المفاجآت هذا العام صيفاً ممتعاً للجميع على مدار 66 يوماً حتى 31 أغسطس، وتشمل التجارب المميزة سلسلة حفلات «بيت ذا هيت» من الرابع إلى 13 يوليو، إضافة إلى انطلاق عرض «طبق بـ10 دراهم» للمرة الأولى في دبي، من الأول إلى 31 أغسطس، وفعالية «قهوة بيتس» يوم السبت من كل أسبوع طوال «مفاجآت صيف دبي» أيام 26 يوليو والثاني والتاسع و16 و31 أغسطس، إلى جانب العديد من العروض الحصرية الأخرى للبيع بالتجزئة، والتخفيضات المذهلة، والسحوبات الكبرى، والمأكولات المتنوعة، وتجارب الضيافة العالمية، وفعاليات الترفيه الداخلية المخصصة للعائلات، والحفلات الموسيقية التي تدخل السرور إلى نفوس سكان المدينة وزوارها من مختلف الأعمار.
سحوبات
سيحظى المتسوقون خلال عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية بفرص متعددة للمشاركة في سحوبات مذهلة، والفوز بجوائز قيّمة طوال فترة عروض عطلة الصيف، وتشمل أبرز هذه العروض حملة «سحوبات مفاجآت صيف دبي» من مجموعة مراكز التسوق في دبي، وسحوبات مجموعة دبي للمجوهرات، وبرنامج فيزا للمجوهرات، حيث يقدم كل منها مكافآت مميزة وجوائز ضخمة.
وستشهد عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية أيضاً مجموعة من عروض الصيف الحصرية، في أكثر من 100 فندق، و15 وجهة سياحية وترفيهية رائدة في مختلف أنحاء دبي، ويعود «إنترتينر» مفاجآت صيف دبي اليوم ليقدم أكثر من 7500 عرض.
• تحتضن «مفاجآت صيف دبي»، خلال عطلة نهاية الأسبوع، حفلات موسيقية في مراكز التسوق يمكن حضورها مجاناً.
• يحظى المتسوقون بفرص متعددة للمشاركة في سحوبات مذهلة، والفوز بجوائز قيّمة طوال فترة عروض عطلة الصيف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 28 دقائق
- صحيفة الخليج
كتابات نحبّها وأخرى لا نحبّها
للناس فيما يقرؤون أهواء، فقد تأسر كتب معينة أفئدة الكثيرين، فتنال شهرةً واسعة وتحظى بتعليقات ومقالات عديدة في وسائل الإعلام المختلفة وقد يُتوَّج أصحابها بجوائز أدبية مرموقة عنها، لتصبح سبباً في تحقيق المزيد من الشهرة لهم ولكتبهم، حين تجعل منها محطّ الأنظار ولكن هذا لا يمنع أن هناك نسبة ليست قليلة من القرّاء، ناهيك عن النقّاد، لهم رأي آخر في هذه الأعمال وباعثي على طرق هذا الموضوع، منشور يعود إلى أكثر من سنة، لكاتبة مصرية شابة اسمها منى مراد، تقول فيه باللهجة المصرية: «مش بحب كتابات نجيب محفوظ ولا ماركيز، أنا عارفة أني هتهاجم بس ده رأي شخصي». توالت التعليقات على هذا المنشور حتى بلغت نحو 130 تعليقاً وعلى خلاف ما توقعت كاتبته فإن عدد من «هاجموها» يكاد لا يُعدّ على الأصابع وإن كان هذا الهجوم اتخذ منحى الاستهجان إن صحّ القول، حيث كتب أحدهم: «بالتأكيد أنت لم تقرأي لا لهذا ولا لذاك وبالتالي كان هذا رأيك»، فيما سألها آخر: «أنت قرأت إيه لهما؟»، وسأل ثالث: «ما هي الأشياء التي لم تعجبك، الفكرة، السرد، البناء التصاعدي للرواية، البعد الزمكاني في الروايات..الخ؟». اللافت أن أغلبية التعليقات نحت منحى التفهم لذائقة الكاتبة وإليكم نماذج منها: «تتهاجمي ليه.. كل قارئ وميوله»، «كلّ واحد حر»، «هذه مسألة أذواق.. ليس من الضروري أن يحبّ كل الناس هذين الكاتبين»، «كلّ ما يتعلق بالذوق الشخصي ليس محل تعليق أو انتقاد.. هكذا ينبغي أن يكون»، «لك ذلك فالناس فيما يعشقون مذاهب»، فيما رأى البعض أن الأمر لا يقتصر على الذائقة وحدها وإنما يدخل في خانة حرية الرأي، فأحدهم قال: «دي حرية رأي محدش يقدر يعارضك» وشاركه الرأي شخص آخر كتب: «لك مطلق الحرية.. أنا بعض مؤلفات طه حسين لا تروق لي». لم يخل الأمر من تعليقات ساخرة من فكرة القراءة نفسها، كالتعليق الذي قال صاحبه: «أنت عاوزه تقولي إن لسه فى ناس بتقرأ كتب؟»، أو قول شخص آخر: «حاولي تديهم فرصة تانية ولو فعلاً لسه قافلة منهم أنا أوعدك بسحب جميع رواياتهم من المكتبات». هناك من اقترح على الكاتبة بعض المخارج للتغلب على عدم محبّتها لكتابات محفوظ وماركيز، كالنصيحة التي وجهها أحدهم لها بأن تقرأ لماركيز بعض رواياته القصيرة (النوفيلا) مثل «ليس لدى الكولونيل من يكاتبه»، أو «أحداث موت معلن» وتقرأ لمحفوظ «فوق هضبة الهرم» و«الشيطان يعظ»، مؤكداً أنها ستحب الاثنين لو فعلت ذلك، أما الأديب المخضرم أحمد الخميسي فقد اقترح على الكاتبة بدائل للاثنين قائلاً: «اقرأي يوسف إدريس وبهاء طاهر ح تحبيهم».


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ ساعة واحدة
- البوابة العربية للأخبار التقنية
جوجل تطلق تطبيق Doppl لتجربة الملابس افتراضيًا دون مغادرة المنزل
كشفت شركة جوجل عبر قسمها التجريبي Google Labs عن تطبيق جديد يحمل اسم Doppl، وهو يتيح للمستخدمين تجربة الملابس افتراضيًا عبر نموذج رقمي متحرك يُمثّلهم، مما يُمكّنهم من تخيل كيف سيبدو مظهرهم بالزي المختار دون الحاجة إلى التوجه إلى المتاجر. ويعتمد تطبيق Doppl على مزايا 'التجربة الافتراضية' التي كانت قد أعلنتها جوجل خلال مؤتمر Google I/O للمطورين هذا العام ضمن خدمة التسوّق التابعة لها Google Shopping التي سمحت للمستخدمين بتجربة مليارات قطع الملابس افتراضيًا عبر تحميل صورة شخصية، لكن التطبيق الجديد يضيف مزيدًا من الإمكانيات، مثل استخدام الصور أو لقطات الشاشة لتجربة الأزياء. ويحوّل التطبيق الصور الثابتة إلى مقاطع فيديو مُولدة بالذكاء الاصطناعي مع مؤثرات مرئية بهدف منح المستخدم تصورًا أفضل حول حركة الملابس ومظهرها، كما يمكن مشاركة هذه المقاطع مع الأصدقاء للحصول على رأيهم. وقالت جوجل في بيانٍ لها: 'مع Doppl، يمكنك تجربة أي مظهر ترغب به، سواء شاهدت زيًّا أعجبك لدى صديق، أو في متجر ملابس مستعملة، أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يكفي تحميل صورة له على Doppl لتخيّل كيف سيبدو عليك'. ومع ذلك، أوضحت الشركة أن التطبيق ما زال في مرحلة تجريبية، وقد لا تكون النتائج دقيقة تمامًا من ناحية القياس أو التفاصيل أو الشكل الفعلي للملابس. ويتوفر تطبيق Doppl حاليًا لمستخدمي هواتف أندرويد و iOS داخل الولايات المتحدة، دون أي إعلان رسمي حتى الآن بشأن إطلاقه في أسواق أخرى. ويشترط التطبيق تحميل صورة كاملة للجسم (غير عارية). ويأتي هذا التطبيق في إطار جهود جوجل لتعزيز تجارب التسوق اعتمادًا على الذكاء الاصطناعي، إذ سبق أن أضافت الشركة مزايا متعددة في 'وضع الذكاء الاصطناعي AI Mode' في محرك البحث، تشمل تصفح الخيارات، وتحسين نتائج البحث عن المنتجات، بل وتوفير تجربة شراء مؤتمتة تتيح تتبع الأسعار، وتحديد اللون والمقاس، وإتمام عملية الشراء ضمن ميزانية المستخدم. ومن الممكن أن يصبح Doppl خيارًا مثاليًا لمن لا يفضلون جولات التسوق أو التعامل المباشر مع البائعين.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
«تخت الإمارات» على «درجات أوبرا الباستيل»
قدمت فرقة «تخت الإمارات» على «درجات أوبرا الباستيل» في العاصمة الفرنسية باريس، عرضاً موسيقياً حياً في اليوم العالمي للموسيقى، الذي يوافق 21 يونيو الجاري. جاءت هذه المشاركة التي رعتها دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، ضمن فعاليات Fête de la Musique، حيث قادت الفرقة عازفة العود شمسة الجسمي، وقدمت للجمهور لمحة من التراث الموسيقي الغني والمتجدّد لدولة الإمارات، من خلال برنامج موسيقي يضم مؤلفات عربية كلاسيكية وأخرى إماراتية أصيلة. وفي إطار جهودها الدبلوماسية الثقافية المستمرة، قامت دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي بجمع خمسة موسيقيين محليين موهوبين لتشكيل «فرقة تخت»، التي تعزف ألحان الموسيقى العربية التقليدية، لتقدم الفرقة مجموعة من المقطوعات الموسيقية العربية الكلاسيكية، مع دمج عناصر مميزة من التراث الإماراتي، مستعرضة الهوية الموسيقية الإماراتية المتنوعة على الساحة العالمية. ويُعد مهرجان الموسيقى، الذي انطلق في باريس عام 1982، أحد أكبر الاحتفالات الموسيقية في العالم، ويُقام سنوياً في 21 يونيو، ويتم الاحتفاء به اليوم في أكثر من 120 دولة، حيث تتحول المدن خلاله إلى مشاهد صوتية نابضة بالحياة، تنشيط الفضاءات العامة بعروض موسيقية حية تضفي أجواء احتفالية مميزة. ضمت الفرقة الموسيقية مجموعة من العازفين على آلات القانون والكمان والإيقاعات التقليدية، ما أضفى طابعاً غنياً يبرز إيقاعات وتركيبات الموسيقى الخليجية ضمن قالب التخت الكلاسيكي. ويأتي تنظيم هذا العرض في الوقت الذي تواصل أبوظبي تعزيز حضورها الثقافي على الساحة العالمية، حيث تم تصنيفها أخيراً ضمن أفضل 20 مدينة ثقافية في العالم، ومن خلال مبادراتها تؤكد دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي التزامها الراسخ بالحفاظ على التراث الفني الإماراتي، وحمايته والترويج له على مختلف الصعد المحلية والإقليمية والعالمية. • قادت الفرقة عازفة العود شمسة الجسمي، وقدمت للجمهور لمحة من التراث الموسيقي الغني والمتجدّد لدولة الإمارات. • مهرجان الموسيقى، الذي انطلق في باريس عام 1982، أحد أكبر الاحتفالات الموسيقية في العالم.