logo
أمازون تُحدّث تطبيق مساعد الذكاء الاصطناعي "كيو بيزنس"

أمازون تُحدّث تطبيق مساعد الذكاء الاصطناعي "كيو بيزنس"

البيان٠٤-٠٥-٢٠٢٥

كشفت شركة التكنولوجيا والتجارة الإلكترونية الأمريكية العملاقة أمازون دوت كوم عن تحديث تطبيق مساعد الذكاء الاصطناعي كيو بيزنس الذي تتيحه عبر خدمة الحوسبة السحابية "أمازون ويب بيزنس" (أيه.دبليو.إس)، الذي يستطيع الإجابة عن الأسئلة وتقديم المُلخصات وإتمام المهام، لكي يدعم الآن وصول المستخدم مجهول الهوية، وهو ما يعني عمليا قدرة مستخدمي أيه.دبليو.إس على إنشاء أنظمة دردشة كيو بيزنس الآلية لاستخدامها في مواقع الويب وبوابات الدعم الفني وغيرها، لمساعدة عملاء الشركات في البحث في الوثائق وإكمال طلبات الخدمة الذاتية، وما إلى ذلك.
وقالت أمازون في منشور عبر الإنترنت: "تتيح هذه الميزة للمستخدمين الضيوف استخدام قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي من أمازون كيو بيزنس للعثور بسرعة على معلومات المنتج، والحصول على إجابات تقنية، وتصفح الوثائق، واستكشاف المشكلات وإصلاحها... وبفضل هذه الميزة الجديدة، يمكنك الآن إنشاء تطبيقات أمازون كيو بيزنس على وضع المستخدم مجهول الهوية، حيث لا يلزم التأكد من هوية المستخدم ويكون المحتوى متاحًا للجميع".
ويمكن للعملاء تهيئة نظام محادثة كيو بيزنس الآلية لاستيعاب مستندات الدعم أو أي محتوى آخر لكي تكون أساس الردود على الاستفسارات، في الوقت نفسه سيحدد تحديد تكلفة الوصول مجهول الهوية إلى النظام وفقا لنموذج تسعير قائم على الاستهلاك.
ومنذ أطلقت أمازون المساعد الذكي كيو بيزنس قبل عامين، أعادت الشركة تصميمه وإضافة ميزات "وكيل الذكاء الاصطناعي"، بما في ذلك إمكانية تنفيذ المهام نيابةً عن المستخدمين عبر تطبيقات خارجية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الخمسة الكبار» بعد خروج «أبل» من نادي «3 تريليونات»
«الخمسة الكبار» بعد خروج «أبل» من نادي «3 تريليونات»

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

«الخمسة الكبار» بعد خروج «أبل» من نادي «3 تريليونات»

تراجعت القيمة السوقية لشركة «أبل» إلى ما دون حاجز الـ3 تريليونات دولار، بنهاية تعاملات الأسبوع، لتسجل 2.916 تريليون دولار، بعد تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي هدد فيها بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 % على هواتف «آيفون» غير المصنعة داخل الولايات المتحدة. هذا التراجع يعيد تسليط الضوء على المخاطر التي تواجهها الشركات الكبرى في ظل بيئة اقتصادية متقلبة وضغوط سياسية متصاعدة، وفي ظل حالة عدم اليقين المرتبطة بالحرب التجارية التي أطلقها الرئيس ترامب. ورغم التراجع، حافظت أبل على مركزها الثالث ضمن أكبر الشركات عالمياً من حيث القيمة السوقية. وتتصدر القائمة شركة «مايكروسوفت»، التي رسخت مكانتها كأكبر شركة مدرجة في العالم، بقيمة سوقية بلغت 3.345 تريليونات دولار. أما المركز الثاني، فجاء من نصيب شركة «إنفيديا»، التي واصلت صعودها المدفوع بالطفرة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، لتسجل قيمة سوقية بلغت 3.201 تريليونات دولار. في المركز الرابع، جاءت شركة أمازون بقيمة سوقية بلغت 2.133 تريليون دولار، تليها شركة «ألفابت»، المالكة لـ«غوغل»، التي سجلت قيمة سوقية قدرها 2.050 تريليون دولار. يكشف الترتيب عن احتدام المنافسة بين عمالقة التكنولوجيا، حيث تسعى الشركات لتعزيز مكانتها في السوق وسط تقلبات اقتصادية عالمية. في المقابل، تواجه «أبل» تحديات متزايدة بسبب اعتمادها الكبير على سلاسل التوريد العالمية، ما يجعلها أكثر عرضة للتأثر بالتحركات السياسية والاقتصادية، بينما تستفيد شركات مثل «إنفيديا» و«مايكروسوفت» من الزخم الكبير الذي توفره تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي. فهل ستتمكن «أبل» من استعادة موقعها في نادي الـ3 تريليونات دولار قريباً، أم أن التحديات الجيوسياسية والمنافسة الشرسة ستدفعها إلى إعادة التفكير في استراتيجياتها.

سؤال واحد فقط من جيف بيزوس... يمنحك وظيفة في أمازون!
سؤال واحد فقط من جيف بيزوس... يمنحك وظيفة في أمازون!

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • البيان

سؤال واحد فقط من جيف بيزوس... يمنحك وظيفة في أمازون!

كشف مسؤول تنفيذي سابق في شركة "أمازون" عن سؤال غير مألوف كان جيف بيزوس، مؤسس الشركة، يطرحه خلال مقابلات التوظيف، ليس لقياس الخبرات أو المهارات، بل لاستكشاف نظرة المرشح للحياة ومدى وعيه بذاته. دان روز، الذي شغل مناصب قيادية في "أمازون" بين عامي 1999 و2006، قال إن بيزوس اعتاد أن يسأل المتقدمين: "هل تعتبر نفسك محظوظاً؟"، وهو سؤال بسيط في ظاهره، لكنه كان يكشف الكثير عن شخصية المتقدم وموقفه من النجاح والعمل الجماعي، وفقا لـ indiandefencereview. السؤال الذي يكشف جوهر الشخصية بحسب روز، لم يكن السؤال يهدف إلى المفاجأة أو الاختبار، بل كان وسيلة لاكتشاف مدى تفاؤل المتقدم، وقدرته على الاعتراف بالدور الذي قد يلعبه الحظ إلى جانب الجهد الشخصي. وأوضح أن أفضل إجابة سمعها كانت: "نعم، أعتبر نفسي محظوظاً. لقد عملت بجد، لكن كانت هناك ظروف ساعدتني، واستثمرتها بأفضل شكل ممكن"، مثل هذه الإجابة تعكس مزيجاً من الثقة، والتواضع، والوعي بالنفس. حين تكون الإجابة مؤشراً سلبياً بالمقابل، فإن الإجابات التي تنفي وجود الحظ أو تقلل من أثره كانت تثير قلق بيزوس. فمثلًا، من يقول: "لم أكن محظوظاً، بل تغلبت على كل شيء وحدي"، أو: "لا أؤمن بالحظ، أنا فقط أذكى من الجميع"، فإنها تعكس عقلية إما تتمحور حول الذات أو تنظر إلى الحياة بعين الضحية – وهما نمطان لا ينسجمان مع ثقافة "أمازون" التي تقدر التواضع والتعاون. اختبار يتجاوز السيرة الذاتية أشار روز إلى أن هذا السؤال لم يكن معيار التوظيف الوحيد، بل جزء من أسلوب أوسع لتقييم المرشحين من خلال طريقة تفكيرهم، لا مجرد إنجازاتهم. لقد ساعد بيزوس من خلال هذا الأسلوب على التمييز بين أصحاب التفكير الإيجابي الناضج، وأولئك الذين قد لا يتحملون ضغوط بيئة العمل السريعة والديناميكية في "أمازون". نهج مستمد من رؤية بيزوس للقيادة يرى روز أن هذا النوع من الأسئلة يعكس فلسفة بيزوس في القيادة، والتي تركز على التفاؤل الواقعي والقدرة على الاعتراف بالدور الذي يلعبه الآخرون والظروف المحيطة في تحقيق النجاح. كما كان هذا النهج يكشف عن تواضع حقيقي أو غرور مقنع، من خلال متابعة الحديث وتفاصيل الرد. في النهاية، لم يكن الأمر مجرد سؤال عن الحظ، بل أداة لاختبار النضج العاطفي والذهني، وهو ما اعتبره بيزوس من أهم مؤشرات القابلية للقيادة داخل "أمازون". يذكر أن جيف بيزوس هو رجل أعمال وملياردير أمريكي، يُعرف بكونه مؤسس شركة "أمازون"، عملاق التجارة الإلكترونية العالمي، بدأت أمازون عام 1994 كموقع لبيع الكتب عبر الإنترنت، وسرعان ما تطورت لتصبح أحد أكبر متاجر التجزئة الرقمية في العالم. كما أسس شركة الفضاء "بلو أوريجين" بهدف تمكين السفر إلى الفضاء، في عام 2021، تنحى عن منصب الرئيس التنفيذي لأمازون، لكنه لا يزال يشغل منصب رئيس مجلس الإدارة. تُقدّر ثروته بأكثر من 190 مليار دولار، ما يجعله من أغنى الأشخاص على وجه الأرض. بيزوس معروف برؤيته المستقبلية وابتكاراته التي غيّرت شكل التجارة والتكنولوجيا عالمياً.

تعاون بين «معهد الابتكار التكنولوجي» و«AI71» و«أمازون»
تعاون بين «معهد الابتكار التكنولوجي» و«AI71» و«أمازون»

الاتحاد

timeمنذ 3 أيام

  • الاتحاد

تعاون بين «معهد الابتكار التكنولوجي» و«AI71» و«أمازون»

أبوظبي (وام) أعلن معهد الابتكار التكنولوجي - الجهة المطوّرة لسلسلة نماذج فالكون العالمية والمتخصّصة في حلول الأمان والخصوصية، إلى جانب شركة AI71 لتطوير حلول الذكاء الاصطناعي المؤسسية في أبوظبي، عن تعاون استراتيجي مع أمازون لخدمات الويب، بهدف إتاحة حلول ذكاء اصطناعي إماراتية الصنع لمجتمع الابتكار العالمي. ويأتي هذا التعاون ليجمع ما بين خبرة معهد الابتكار التكنولوجي في النماذج اللغوية الكبيرة مع إمكانات AI71 في تصميم حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة وخدمات الحوسبة السحابية المتقدمة من أمازون، ما يتيح للمطوّرين والمختصين حول العالم وصولاً سلساً إلى نماذج فالكون وحلول متخصّصة تعزّز سُبُل العمل والابتكار. جدير بالذكر أن مجموعة من نماذج فالكون تُتاح حالياً عبر منصة أمازون سايج ميكر، على أن تُضاف النماذج الأحدث قريباً إلى سوق بيدروك، مع العلم أن سلسلة فالكون تُعد من بين النماذج الأعلى تصنيفاً عالمياً من حيث الأداء، إذ تقدم حلولاً مرنة وقابلة للتخصيص تلبي احتياجات المؤسسات والمطورين. وقالت د. نجوى الأعرج، الرئيس التنفيذي لمعهد الابتكار التكنولوجي: نسعى في معهد الابتكار التكنولوجي إلى تحويل الأبحاث المتقدمة إلى تأثير حقيقي يُلمس على أرض الواقع، ومن خلال إتاحة نماذج فالكون وغيرها من الحلول الذكية عبر منصة أمازون لخدمات الويب، نقرّب إمكانيات الذكاء الاصطناعي المتقدم من المؤسسات حول العالم، ونولي خصوصية البيانات أولوية قصوى، حيث نعمل على تطوير أُطر مبتكرة تضمن حمايتها في مختلف مراحل تطوير واستخدام الذكاء الاصطناعي، وهذه الخطوة لا تعزّز فقط جاهزية التطبيقات، بل تضع التكنولوجيا الإماراتية على خريطة الابتكار العالمي وسط سوق تسيطر عليه أسماء تقليدية. من جانبها، قالت كيارا ماركاتي، رئيسة الاستشارات والأعمال في AI71: «نبني في AI71 الجيل الجديد من حلول الذكاء الاصطناعي القادرة على إعادة تعريف طريقة عمل القطاعات، ومن خلال شراكتنا مع أمازون لخدمات الويب، يمكننا التوسع بوتيرة أسرع وتوسيع عروضنا والدخول للأسواق العالمية بأثر أكبر». من جهتها، قالت تانوجا رانديري، نائبة الرئيس لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في أمازون لخدمات الويب: بتقديم قدرات نماذج فالكون إلى جمهور أوسع، نحن نُمكّن عملاءنا من بناء تطبيقات مبتكرة مدعومة بالذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، من الخدمات المالية إلى الرعاية الصحية، مع الحفاظ على السيطرة الكاملة على بياناتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store