logo
جوجل تقدم محتوى تفاعليًا مدعومًا بالذكاء الاصطناعي في منصة NotebookLM

جوجل تقدم محتوى تفاعليًا مدعومًا بالذكاء الاصطناعي في منصة NotebookLM

جوجل تقدم محتوى تفاعليًا مدعومًا بالذكاء الاصطناعي في منصة NotebookLM
أعلنت جوجل إضافة ميزة جديدة تُسمى 'الدفاتر المميزة Featured Notebooks' إلى منصة الملاحظات NotebookLM، في خطوة تهدف إلى تعزيز قدرات الأداة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتقديم مصادر معرفية تفاعلية وعالية الجودة تغطي موضوعات متنوعة، من النصائح الشخصية إلى أعمال وليام شكسبير.
وكانت الشركة قد اختبرت فكرة مشابهة في وقت سابق، عقب مؤتمر المطورين Google I/O 2025، إذ أنشأت قسمًا (دفترًا) في NotebookLM يتضمن كل ما أُعلنته في المؤتمر.
وتتوفّر الدفاتر المميزة في تبويب مخصص في الصفحة الرئيسية لـNotebookLM، وقد أُعدت بالتعاون مع 'مؤلفين وباحثين ومؤسسات إعلامية ومنظمات غير ربحية مرموقة حول العالم'، بحسب ما أوضحته جوجل.
وكما هو الحال مع كافة دفاتر NotebookLM، يمكن للمستخدمين التفاعل مع المصادر الأصلية التي بُني عليها المحتوى، وطرح الأسئلة عبر واجهة دردشة، بالإضافة إلى الحصول على ملخصات من إنتاج الذكاء الاصطناعي، أو مراجعة صوتية للمحتوى، أو حتى مخططات تفاعلية لتسهيل فهم الأفكار.
ومن أبرز الدفاتر المضافة حتى الآن دفتر عن نصائح إطالة العمر استُند إلى كتاب Super Agers، ودفتر يتناول توقعات عام 2025 استنادًا إلى تقرير 'The World Ahead' الصادر عن مجلة 'الإيكونوميست'، ودفتر يقدم نصائح حياتية اعتمادًا على سلسلة مقالات 'How to Build a Life' من صحيفة 'ذا أتلانتيك'، بالإضافة إلى دفتر ممتع حول أعمال شكسبير.
ووفقًا لجوجل، فإن جودة هذه الدفاتر تُظهر الحجم والمستوى المطلوب من المواد التي يجب رفعها إلى NotebookLM لضمان عمله بكفاءة وموثوقية.
وكانت الشركة قد أطلقت NotebookLM في عام 2023 كتجربة لإنشاء أداة ذكاء اصطناعي تعتمد على مصادر يرفعها المستخدم، بدلًا من الاعتماد على بيانات الإنترنت العامة، وهو ما يقلل احتمالات الإجابات المضللة أو 'الهلوسات' الشائعة في بعض أدوات الذكاء الاصطناعي.
وقد ازدادت شعبية NotebookLM بنحو كبير منذ إضافة ميزة المطالعات الصوتية (Audio Overviews) في سبتمبر 2024، التي تسمح بإنشاء بودكاست تلقائيًا استنادًا إلى المحتوى الخاص بالمستخدم.
وأكدت جوجل أن الدفاتر المميزة أصبحت متوفرة الآن عبر نسخة الحاسوب، مع وعد بإضافة المزيد منها في المستقبل القريب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«جوجل» يواصل التفوق.. و «شات جي بي تي » يتذيل القائمة
«جوجل» يواصل التفوق.. و «شات جي بي تي » يتذيل القائمة

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

«جوجل» يواصل التفوق.. و «شات جي بي تي » يتذيل القائمة

يواصل عملاق البحث «جوجل» تفوقه عالمياً رغم دخول الذكاء الاصطناعي في أغلب عمليات البحث للشركات الأخرى، حيث يتم عبر محرك البحث «جوجل» 13.7 مليار عملية بحث يومياً متفوقاً وبفارق كبير على «شات جي بي تي» صاحب المليار بحث فقط بحسب NP DIGITAL في مايو 2025.

نهاية ChromeOS؟ مسئول في جوجل يؤكد نيّة الشركة دمج النظام مع أندرويد!
نهاية ChromeOS؟ مسئول في جوجل يؤكد نيّة الشركة دمج النظام مع أندرويد!

عرب هاردوير

timeمنذ 4 ساعات

  • عرب هاردوير

نهاية ChromeOS؟ مسئول في جوجل يؤكد نيّة الشركة دمج النظام مع أندرويد!

أكد سمير سامات، نائب رئيس قسم أندرويد، أن جوجل تخطط لدمج نظامي ChromeOS وأندرويد، في خطوة طال انتظارها بعد أكثر من عشر سنوات من التسريبات والشائعات. منذ ثلاثة عشر عامًا كشفت جوجل الستار عن الإصدار الأول من نظام ChromeOS المبني على نواة لينكس والمُخصص لأجهزة سطح المكتب، وبحلول عام 2017 هيمن نظام جوجل على قطاع التعليم في الولايات المتحدة، وأصبح الخيار الأول لحواسيب المدارس ، بل و تجاوز نظيره «ماك أو إس» في الحصة السوقية، بنسبة 10.8% مقابل 7.5%. لكن رغم هذه النجاحات، يبدو أن مستقبل «كروم أو إس» قد يتجه نحو الاندماج الكامل مع أندرويد! ففي تصريح غير مُخطط له، أشار سمير سامات، نائب رئيس قسم أندرويد في جوجل، والمسؤول عن تطبيق أندرويد على شتى أنواع الأجهزة باختلاف أنواعها، إلى نيّة الشركة دمج النظامين. جاء ذلك خلال مقابلة لاحظ فيها سمير استخدام المحاور لحاسوب "ماك بوك"، فسأله عن البرامج التي يعتمد عليها في عمله، مُبررًا سؤاله باهتمامه بدراسة طريقة استخدام الناس لأجهزة الكمبيوتر المحمولة؛ ليتمكن من تلبية احتياجاتهم في نظام أندرويد عند طرحه لتشغيل الحواسيب. ليست إشاعة جديدة! هذه ليست المرة الأولى التي نسمع فيها نية جوجل دمج نظام كروم مع أندرويد، حيث نشرت صحيفة «وول ستريت جورنال» تقريرًا حول هذه النية منذ عشر سنوات ، أي بعد ثلاث سنوات فقط من إطلاق ChromeOS. وكان من المتوقع أن يتم الكشف عن النسخة الأولى من النظام المُدمج خلال مؤتمر جوجل للمطورّين I/O في العام التالي، لكن المشروع لم يرَ النور. وفي العام الماضي، أعادت أحد المواقع التقنية الموثوقة نشر الخبر ، مؤكدة وجود مصادر من داخل جوجل نفسها. هل يتحول أندرويد إلى نظام فائق؟ تتمثل استراتيجية جوجل التي اعتادنا عليها في تطوير أنظمة مختلفة؛ Android للهواتف والأجهزة اللوحية، وChromeOS للحواسيب المحمولة، و WearOS للساعات الذكية، وهو نهج مماثل لما تقوم به أبل بتوزيع أنظمتها بين iOS وiPadOS وmacOS وغيرهم. لكن يبدو أن الشركة الأمريكية تتخطط لعكس استراتيجيتها بالكامل. والتركيز على تقديم نظام تشغيل موحّد يخدم جميع الأجهزة، وهو ما تسعى لتحقيقه عبر الدمج بين نظامي أندرويد وكروم. هذا يعني أن أندرويد قد يتحول إلى نظام شامل أو "فائق"، تمامًا كما يحاول إيلون ماسك تحويل تطبيق X إلى "Super App" يجمع كل شيء في مكان واحد. لكن في حالة جوجل وعلى خلاف ماسك، لا يبدو هذا الطموح ضربًا من الجنون؛ بل على العكس، فإن تحوّل أندرويد إلى نظام موحّد عبر جميع الأجهزة قد يشكّل تهديدًا حقيقيًا لأبل وتحديدًا أنظمة iPadOS. فرصة ذهبية لإنعاش الأجهزة اللوحية تُهيمن أبل حاليًا على سوق الأجهزة اللوحية من خلال سلسلة iPad، بحصة سوقية تبلغ 54.73% على مستوى العالم، ما يجعلها خصمًا صعبًا لجوجل. ويعود هذا التقدم بالأساس إلى تكامل نظام iPadOS مع أجهزة أبل اللوحية، ما يمنح المستخدمين تجربة غنية وسلسة يصعب منافستها. في المقابل، لا تزال جوجل تعتمد على نظام أندرويد التقليدي في أجهزتها اللوحية، مع بعض التعديلات الطفيفة مثل شريط التطبيقات السفلي؛ لكنها لم تصل بعد إلى مستوى النضج والتكامل الذي يقدّمه iPadOS. الأمر الذي يجعل الأجهزة اللوحية بنظام أندرويد تبدو محدودة في الأداء أو غير مهيّأة للاستفادة الكاملة من العتاد مقارنة بالتفاحة، خصوصًا بعد طرح تحديث iPadOS 26 الذي يحول أجهزة آيباد إلى حواسيب ماك بوك! لكن مع الدمج المحتمل بين نظام كروم وأندرويد، قد نشهد نقلة نوعية في نظام التشغيل الخاص بالحواسيب اللوحية. إذ من الممكن أن يتم تحديث أندرويد بعمق ليقدّم تجربة جديدة كليًا، بمزايا إنتاجية وتفاعلية متقدمة تقرّب المسافة – أخيرًا – بين أجهزة جوجل وأجهزة أبل. فتخيل معي أن ترى الأجهزة اللوحية تأتي بنظام سطح مكتب مثل كروم! هل تعلم؟ 💡 في عام 2022 أطلقت جوجل إصدارًا معدلًا من أندرويد 12، أطلقت عليه " 12L" وكان مخصصًا للحواسيب اللوحية وأجهزة فولد، وكان يضم شريط تطبيقات سفلي يمكن الوصول إليه في أي وقت والوصول المباشر للتطبيقات من خلاله. الخلاصة لا نعلم متى ستنطلق أول نسخة من النظام الموحد، لكن تصريح سامير سامات يجعل الأمر رسميًا للمرة الأولى، بعد سنوات من الترقّب. ورغم أن دمج ChromeOS في أندرويد قد يعني إضافته إلى مقبرة جوجل ، إلا أن هذه تضحية قد تكون استراتيجية، تمنح أندرويد الأفضلية في سباق السيطرة على الأجهزة الذكية، من الهاتف إلى الحاسوب.

قطاع الذكاء الاصطناعي يبحث عن وسائل للحد من استهلاكه للطاقة
قطاع الذكاء الاصطناعي يبحث عن وسائل للحد من استهلاكه للطاقة

البيان

timeمنذ 10 ساعات

  • البيان

قطاع الذكاء الاصطناعي يبحث عن وسائل للحد من استهلاكه للطاقة

بفضل تقنيات تبريد جديدة ورقائق أكثر كفاءة وتطورات سريعة في البرمجة يسعى قطاع الذكاء الاصطناعي إلى الحد من استهلاكه للطاقة في ظل النمو المحموم في السنوات القليلة الماضية. تعتمد البنية التحتية للذكاء الاصطناعي على مراكز البيانات، والتي من المتوقع، وفقاً للوكالة الدولية للطاقة أن تمثل حوالي 3% من احتياجات الكهرباء العالمية بحلول عام 2030، أي ضعف النسبة الحالية. ويزور الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الثلاثاء، ولاية بنسلفانيا ليعلن، بحسب وسائل إعلامية، عن استثمارات في الولاية بقيمة 70 مليار دولار تقريباً في مجال الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية للطاقة. تتحدث شركة «ماكينزي» الاستشارية عن «سباق» لبناء مواقع كافية «لمواكبة التسارع الهائل للذكاء الاصطناعي»، محذرة في الوقت نفسه من خطر نقص داهم في هذا المجال. يقول الأستاذ في جامعة ميشيغان، مشرّف شودري: «هناك طرق عدة لمعالجة هذه المشكلة». ويضيف «يمكن زيادة مصادر الطاقة»، وهو مسار تتبعه أيضاً شركات الذكاء الاصطناعي الرائدة، «أو تقليل الطلب» على الكهرباء بالقدرة نفسها. بالنسبة للأكاديميين يمكن إيجاد حلول «ذكية» على مختلف مستويات سلسلة الذكاء الاصطناعي، من المعدات المادية إلى الخوارزميات. وبحسب غاريث ويليامز من شركة «أروب» الاستشارية تمثل الطاقة اللازمة لصيانة مركز بيانات حالياً 10% من استهلاك الخوادم نفسها، مقارنة بنسبة 100% قبل 20 عاماً. يُعزى هذا الانخفاض، من بين أمور أخرى، إلى الاستخدام الواسع النطاق للتبريد السائل، الذي يحل محل التهوية التقليدية، التي تتضمن حتى تدوير السوائل مباشرة عبر الخوادم. يُشير غاريث ويليامز إلى أن «كل الشركات الكبرى تستخدمه الآن، وقد أصبح أساسياً في منتجاتها». زادت الرقائق الجديدة من شركة «إنفيديا» العملاقة في صناعة الشرائح المستخدمة في الذكاء الاصطناعي، استهلاك الطاقة في حامل الخوادم بأكثر من 100 مرة مقارنة بما كان عليه قبل 20 عاماً. ونتيجة لذلك يمكن للسائل أن يصل إلى درجات حرارة أعلى بكثير من ذي قبل، وفق غاريث ويليامز، ولكن هذا يُسهّل في المقابل التبريد عند ملامسة الهواء الخارجي، نظراً لاختلاف درجة الحرارة. في أوائل يوليو كشفت «أمازون» عن نظام تبريد سائل جديد يُسمى «اي ار اتش اكس» IRHX يمكن تركيبه في مركز بيانات من دون الحاجة إلى دمجه في البنية الأساسية. ومن التطورات الأخرى تجهيز مراكز البيانات بأجهزة استشعار مدعومة بالذكاء الاصطناعي، لمراقبة درجة الحرارة، ليس على مستوى الموقع، بل في «مناطق دقيقة» و«تحسين استهلاك المياه والكهرباء» بشكل استباقي، وفق بانكاج ساشديفا من «ماكينزي». وقد طور مختبر مشرّف شودري خوارزميات لتقييم دقيق لكمية الكهرباء اللازمة لتشغيل كل شريحة، ما أدى إلى توفير يتراوح بين 20% و30%. كما جرى إحراز تقدم في مجال المعالجات الدقيقة نفسها. ويشير بانكاج ساشديفا إلى أن «كل جيل من الشرائح يتمتع بكفاءة أكبر في استخدام الطاقة» مقارنة بالجيل السابق. وتوضح الأستاذة في جامعة بيردو يي دينغ لوكالة «فرانس برس» أن فريقها أثبت أنه يمكن إطالة عمر أقوى شرائح الذكاء الاصطناعي، سواء كانت وحدات معالجة الرسومات (GPUs) أو بطاقات الرسومات، «من دون التأثير على الأداء». وتضيف: «لكن من الصعب إقناع مصنعي أشباه الموصلات بخفض أرباحهم»، من خلال تشجيع المستهلكين على استخدام المعدات نفسها لفترة أطول. ويُخاض الصراع أيضاً في برمجة وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية الكبيرة. في يناير قدمت شركة «ديبسيك» الصينية نموذجها «آر 1» للذكاء الاصطناعي التوليدي، والذي يضاهي أداء الشركات الأمريكية الكبرى على الرغم من تطويره باستخدام وحدات معالجة رسومية أقل قوة. حقق مهندسو الشركة الناشئة ذلك جزئياً من خلال برمجة بطاقات الرسومات بدقة أكبر، كما أنهم تخطوا بالكامل تقريباً خطوة تدريب النموذج، التي كانت تعتبر أساسية حتى ذلك الحين. ومع ذلك وعلى الرغم من هذه الاختراقات التكنولوجية «لن نتمكن من تقليل إجمالي استهلاك الطاقة، بسبب مفارقة جيفونز»، وفق يي دينغ. وبحسب الاقتصادي البريطاني ويليام ستانلي جيفونز (1835-1882) فإن تحسين كفاءة استخدام مورد محدود يزيد الطلب تلقائياً، لأن تكلفته تنخفض. تحذّر يي دينغ من أن «استهلاك الطاقة سيستمر في الارتفاع» رغم كل الجهود المبذولة للحد منه، «ولكن ربما بوتيرة أبطأ».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store